من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[شــفــافـــة]

عيناك لي...!

لاتنظر بهما إلى سواي
لا تدخل غيري إلى مملكتي قبل إذن مسبق
لا تدع مُرْتَزَقَة النظرات يمتهنونها... لاتدعهم يعبثون بها
لاتترك لهم مجالاً للتسلل خفية إليها

إياك أن تطلق العنان لبصرك قبل أن أتوّج على عرش مملكتي
وبعدها سأهبك حرية النظر...
إن كان باستطاعتك أن ترفع بصرك عنّي!
إن كنت تقدر على أن ترى غيري حينها....
سأعطيك تصريحاً بإدخال من تشاء إلى مملكتي !

[* تركي *]

عِندمآ أَتذكر وَ أحن لـِ أَيآمٍ مَضتْ ..،
لـِ سَآعآتٍ جَميلة ، لـِ لَحظآتٍ رَقصنآ
فيهآ سَوياً عَلى هدوء التآنغو ، وَ تحت
ظِل القَمر

عَلى شَرفة منزلنآ البيضآء
حيثُ نَسمآتِ الصَبآح ، تُدآعب
مِنآ الصَمت الجَميل ..

/

السَعآدة ، تَكمن فِي ذكريآتٍ حَية .. لآ زآلنآ نقتآتُ مِنهآ حينَ يقفر بِنآ الحُب ..
وَ إِن كآنت مُجرد خَيآلٌ وَ أَحلآم .. !

[الراقي]

الـيـكِ

حبيبتي ...

لن أخاطبك بإسم المبادئ الـحرة ولن أُثقل عليكِ بـ العبارات القومية

لكن سوف أخاطبك بإسم قلبك الأجمل وعينيكِ الأروع

لقد كنت ... وكنت .... وما أكثر ما كنت .. وما أقل ما كنت ....
هكذا كنتُ قبل أن يختارني القدر لكِ ويَهَبُكِ الله لــي .!

ويوم أحببتكِ لــم أندم إلا على سنيني الضائعة بدونك , نعم كانت ضائعة رغــم كل ما حققتهُ على الصعيد الشخصي , كانت حياتي الروتينية تفرض علي نوعاً من الحراك المحدد سلفاً بعيداً عن كل شي..

بعيداً عن نوافذ الحب كنت أتأمل الكون ..

وبعيداً عن انثى تشاركني حياتي كنتُ أرسم خطواتي , لم أكن اهتم إلا بفكرة ماذا اكون غداً وعلى هذا الأساس كنتُ أعمل واتحرك واقرر وأفكر وأدور ..!

هكذا سارت حياتي سنواتٍ طويلةُ , اتحاشى فيها كُل ما اعتقد بأنهُ قد يسببُ لــي اهتزازاً أو تراجعاً عن مساري المحدد , وما علمتُ حينها أن فتاةٍ مِثلكِ قد تكونُ أهم ركيزة وقاعده تحقق لي أكبر وأهم النقلات في حياتي ..فشكراً لله على منحتهِ السامية التي اضاءة دربي وكنتِ أنتي حبيبتي ..

ويومَ أحببتكِ أيتها الرائعة

انتشلتيني يا سيدتي من واقعي العادي بالنسبةِ لشابٍ يكافحُ لتحقيقِ أماني خاصة بهِ انتشلتِ هذا الشاب لعيش كــ انسان كــ راقـي كــ ساحر همه الوحيد أن يسحر الأنثى والمرأة و الطفلة التي بداخلك حتى تبقى سببهُ الوحيد للحياة ويكون هــو سببها الجوهري للسعادة !

لـم أكن اتخيل مجرد التخيل أن يأتي اليوم الذي اعشق فيهِ أن أحبَ فيهِ أن أهــوى فيهِ فتاة , ومعاذُ الله أن يكون ذلكَ من كبٍر أو غرور ولكن لأنني عشتُ ردحاً من السنوات أعتقد بأن الحب حالة غير منطقية !

والآن أعترف بأهم اعترافاتي وهــو أنه من غير المنطقي أن لا يعشق انسان سوي مِثلي انثى تشبهك من غير المنطقي أن أخسرك تحت كل الذرائع والأسباب والمعطيات لن أقبل بالخسارة !!

غيرتِ بدواخلي الكثير يا حبيبتي !
بدلتِ وصنعتِ المعجزات معي ..!

أذبتِ وبنيتِ وما زلتِ تواصلين بشجاعة تقديم تضحياتك من أجلي , تفعلين ذلك وانتي في قمة احتياجك للراحة, حسبي بأنكِ ملاكُ وما الملائكةُ إلا خلقٌ طاهرون , طاهرةُ سريرتهم وجميلةٌ صنائعهم ..

سيدتي بل يا صغيرتي .

أعدتِ صناعة الرجل الذي أحبكَ من رجلٍ لا يُحب إلى رجل يعشقك وكنتِ ذكية بأن زرعتِ فيه الإيمان أن لا أنثى إلا انتي , وأن لا حب إلا أنتي , وأن لا دنيا ولا آخرة إلا أنتي , وأن لا سعادة إلا أنتي , وأن لا ماضي ولا حاضر ولا مستقبل إلا انتي , و أن لا أعشق من كل نساء الأرض إلا أنتي !!

وكنتُ أنا الربحان اقسمُ لك أني سعيد معك .

و اليوم اصبحتِ أنتِ الشمس التي أدور حولها والنجمة الوحيدة في الكون التي استدل بـها فــي حياتي.

اصبحتُ مفتون فيكِ، حتى استعبدني هواك وحبي إياكِ، لـم أعد أبصرُ كل الأمور إلا بعينيكِ ولا أعشقُ إلا ما تعشقين , ولا يطيب لي العيش إلا حيث تكونين!

إن حقيقتكِ ومعناكِ وجوهركِ الذي شدني و أماتَ بدواخلي جموداً عاطفياً كان يحكمني بهِ قبل أن أحبك يفرض على أن أحافظ عليكِ كثيراً , أن اغااار عليك جداً , أن اهتم ويُشغلَ بالي عليكِ , أن تكوني قضيتي الأولى والكبرى , الليلية والنهارية , .إن هيامي بكِ يفرض علي أن لا أراكِ محرومة مما تحبين في هذه الحياة , أن أبذل لكِ الغالي والنفيس , التضحيات الجسام سوف تكون لكِ أنتِ فقط ..لأنكِ محبوبتي المفضلة و الوحيدة .!

أنني أعلم بأن حروفي تهربُ مني هذا الساعه هروباً , وهذا الهروب ليس استحياءً ولا قلةُ حيلةٍ ولكن لأنها ما كتبتْ إلا لعظيمة , ورغم ذلك أعدك بأن قبلاتي لن تخطئك حين اللقاء..

حبيبتي

جهودي الآن منصبةٌ على أن لا تئن الأنثى التي بداخلك

ولن اسمح لقلبي وقلبكِ أن يبكيا حين الرحيل .

لن اسمح

لن اسمح

لن اسمح

بقلم

؟لــراقي

[هذيان]

أعترف ياسيدتي ...!

ان البحر له اعماق وليس له أعناق ...!

فكيف أطلب العناق...!

لأول مرة أشعر بتعب في عنقي...!

فحين اخاطبك أضطر ان أرفع امواجي للأعلى...!

وبفضلك مازال البشر يعشقون ركوب الامواج...

ولكن حين اسقط على غفله...

ويسخر السحاب...!

أشعر لوهلة بالبكاء...!

فأطلب من الغيمات ان تحمل دموعي...!

ولكن عبثا تلقيها على الشاطئ...!

وفوق الجبال...!

وتخيب ظنوني...!

وعندما يبدأ المصلين صلاة الاستسقاء...!

وأبتسم لقرب اللقاء...!

تفصل بيني وبينك العواصف والرياح...!

والغيوم السوداء...!

وأهبط على نفسي...!

ويكبر يأسي...!

واتذكر قول الحكماء والشعراء...

أخفض يديك فلن تسقط بينهم الشمس...!

وانت مازلت تنتظر من الأمس...!

فأخبريني...!

أن كان الحب بيننا لغة لايعرفها البشر...!

تبدأ بالهمس وتنتهي بنشرة احوال الطقس...!

متى سيكون بوسعي الرقص...!

[بشائر محمد]

ليتني اصدق
احتمال وجود انثى تسكن هذه الأرض .. قد تغنيك عني لأبتعد دون ادنى قلق عليك !!!!

[الراقي]

إني أتجول بين عالمين ، أحدهما ميت والآخر عاجز أن يولد …وليس هناك مكان حتى الآن أريح عليه رأسي





مانديلا

[بشائر محمد]

ان تعتقد ان الكبرياء في الحب هو جهل لن يمارسه المثقفون .. هو قمة الغباء..
وان يصفعك من تحب بحاجز كبرياء يفصلك عنه في اختلاف بسيط لعشق تكاد تظنه الأقوى ..هو ايضاً غباء
حينها تختلط القيم ..ويصبح من الصعب على العقل ..أن يثق بحكم القلب مجدداً ..
ان يمارس علي رجلا ً احببته بعفويه ..طقوس شرقي أحمق عند الغضب .. ليثبت لي رجولته .. فينتظر نصف ساعه ليعود ويعرض بكاءه ..كهدية ارضاء .. هو امر محبط للغايه ...ان تظن للحظات انك اصبت الأختيار بحب سيمنحك من الأمان مالن تجده عند الجميع ..وتمضي بسعادة طفل حصل اخيراً على لعبته المفضله ..لتكتشف ان من قدم اليك لعبتك تلك لم يكن الا شخصاً لايكتفي ابدا بالحب .. وانما يزرع بداخلك خوفاً من الا تثق به ابدا .. كيف تفعل .. وتثق بقلب يتركك لزمن كل اختلاف ليدعي اللامبالاه ثم يعود ويفيق على حب يحتاجه جدا ..


كيف تمنح نفسك لأنسان يرفض تماما ان يحبك اكثر من ادعاء غروره .. فيفقده هذا التخبط الكثير ..كيف ستأمن صدراً قد يجردك منه كلما استيقظ داخله مارد مكابر يرفض الخضوع لأنثى يعشقها حد الثماله ...


أكره حجم الخيبه ... اكره هذا الاحساس !

[الراقي]

بجثوم الليل على آخر الكلمات ( باي)
وحين أستيقنتُ أن لا نوم وأن لا زائر ..
أريدُ أن أتمتم معـ نفسي فقط .!
وحيداً .!
كــ يومَ كنتُ ..!

كلما هممتُ بأن أرتوي من قداس شفتيك معاني الانطلاق , أجدني بعيد بعيد بعيد !!

وكلما اقتربت ...أعود أدراجي وأصيح :

اصمت يا هذا اصمت

لا عدم ..لا نداءات ..لا كما يشاءْ

هلمَ يا ولدي اغتسل بــ ماء الحرف ..فإن وإنَ ...تعبْ ..لا مرفأ ..بل مرفأ ..!

عندما أقبلت إليك كنت كـ صوفي يبحث عن معتكف بينَ يديك .,.
كــ صوفي لا يتحدث كثيراً لا يتكلم ..كثيراً وحين المعمعة سيداً للحديث والسيف !!
كــ صوفي كان يعطي فقط .. وحينَ أحبكَ كان يأخذ منكِ أدويته ويعطيك ما كان يحسب أنك تحتاجين اليهِ كذلك كان يَحْسُبْ ..!
والآن
والآن
كم أحتاجُ لأن أعــودَ كما كنتُ أعطي فقط ..!

كل الأشياء مستعدٌ لأهبها لمن أستوطن القلب .!





الراقي

[سفير الحنان]

ان يمارس علي رجلا ً احببته بعفويه ..طقوس شرقي أحمق عند الغضب .. ليثبت لي رجولته .. فينتظر نصف ساعه ليعود ويعرض بكاءه ..كهدية ارضاء .. هو امر محبط للغايه ...ان تظن للحظات انك اصبت الأختيار بحب سيمنحك من الأمان مالن تجده عند الجميع

هذا اللي يسموه الرجال الرخمه
شخصيته مايعه و ما عنده رأي
البنات لا يرغبون هذي النوعية لأنها ضعيفة

[بشائر محمد]

سفير الحنان .. نورت المتصفح بزيارتك ..
الا انك مخطأ ان سمحت لي .. لأن التعقيب اعلاه كان لإدعاء اللامبالاه فقط ..
لان النساء غالباً مايبحثن عن رجل حنون لا قاسي يجردها من مشاعرها ..
احترم جدا دموع الرجل ان كانت ناتجه عن حب ..

دمت زائراً هنا :)