من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[* تركي *]

/

::

كَيفَ يَجتمِع الصُبح بـِ رقةِ صَوتكـِ..
ضَآعفتِ لَهفتي إِليكِ أَضعآفـــَـآ
فـَ صُبحكِ إِشرآقُ وَ صَوتكِ نورُ

،،

تَنبثق مَشآعر الحُب وَ العذوبة مَع
إِشرآقةِ هَمسآتكِ ، صَبـ..ـآحكِ
يَبدو مَملؤاً بـِ الرقةِ وَ الجَمـآل
صَبآحكِ فُل يَآ أَحب صَبآحآتِي

.
.
.

[بشائر محمد]

وآخر طلب
اذكر لقانا كيف غير لك موازينك
هاللحظة تكفي على الاقل ابيك تذكرها
ليلتها كانت شمعة تضوي بيني وبينك
يوم انطفت انت الهوا الي هب واخمدها

بغيب عنك كثر ماكنت بايدينك
وعلى كثر ماكنت كذباتك اصدقها
وان شفتني لاتقول شخبارك ووينك
حتى عيوني حرام انك تطالعها

[بشائر محمد]

كُنت أعتقد إنكَ أكثر تمسُكاً بي ..
أُفضل الإبتعاد الآن .. إبتعد عني
فقربُكَ يُربكني و أنا لا أحتاجُ لذلك
ستبقى كما أنت .. متردداً بشأني
لم تُحبني يوماً .. لن تُحبني يوماً
مُجرد عاطفة وقتية .. ستنتهي مع الزمنْ !
ستصحو من نومِكَ قريباً ..
أنا يقظة .. قد صحوتُ - للأسف - منذُ زمنْ !



* من أحدى المدونات ... رائع

[هذيان]

رسمت حبي على ثغرك تخيل
و عش خيالك في حيز أحضاني

رويته لقلبك نبض عيل
في جوف عاشق لحنه أغناني

جسد تحت ظل حبك قيل
يروي ضمى شوق شوقه أشقاني

نسيم الروح مع عطرك ميل
نفس بي الضيق و رتب أشجاني

ناتج أمسي على خدك سيل
عانق جروحك شفى و أشفاني

حرفي في مضمار وصفك خيل
روضه طبعك و حسك الغاني

[بشائر محمد]

الآن تأكدتُ أنكَ جبان لا يريد الاعتراف بعشقه لإمرأةً يتنفس لأجلها
ويبكي على وسادته لها و يبصر ليراها عند مرورها بجانبه ،،
جبان فكل تصرفاتك ما عادت تعني ليي رغم حبي لك ،،
أعطيتك المهلة الكافية للاعتراف ولكنك ما زلت جباناً

.


بغضب الآن .. اتنفس

[بشائر محمد]

أريد أن أخبرك أني عاجزة عن ملء هذا الفائض من غيابك، وأريد أن أخبرك أن الأيام باتت فضفاضة كثيرًا عليّ، أريدكَ أن تأتي فقط.. وسأتغاضى عن كلّ شيء، عن ساعات نومك الطويلة، وعن هاتفك المغلق دائمًا، وعن فرط تدخينك، سأتغاضى عن أشياء كثيرة، المهم أن تأتي.. وتغلق هذا الباب الذي تركته مفتوحاً خلفك، ورميت مفاتيحه في حلقي.



كاذبه انا اعلم اني لن افعل ..
لن اتغاطى والله لن افعل ..

[بشائر محمد]

هه ..
نهاية حلم ...

[* تركي *]

/

تَعبآنْ مَيـــت طآيح الحَـظ مَغبـونْ ..{

مَغبون مَيت طآيح الحَـظ تَعبـانْ ..

حَــيرآن تآيه ضَآيق البآل مَطعـونْ

مَطعونْ تَــآيه ضَآيق البآل حَيــرآن

سَهرآن سآرح كآتم الهَــم مَحـزونْ

مَحزون سآرِح كآتم الهَـم سَهـرآنْ

\


يآربي أَ حقـاً أنآ الغَلـطآن ، ؟!!
حينَ رآعيتُ فيهآ حُرمةَ دينكـْ ..!!
حينَ أَبعدتُ قَلبِي عنهآ ، لـِ أصون لهآ
طُهـرهآ وَ نقـآئهآ ، كـَ حورية لَم
يَعبث بِهآ جِنٌ وَ لآ إِنس .. !
أَ أصبحتُ مُلآم الآن ؟!!
لـِ أنّي ، حآولت الإِبتعآد مرآراً
لـِ أَرضيك ربي ، وَ أتجنب
سَخطكـ...!

..
..
.

[:. مآء السمآء .:]

,،


مِن أوباما..

لِجَميعِ الأعرابِ شُعوباً أو حُكّاما:

قَرْعُ طَناجِرِكُمْ في بابي

أرهَقَني وَأطارَ صَوابي..

(افعَل هذا يا أوباما..

اترُك هذا يا أوباما

أمطِرْنا بَرْداً وسَلاما

يا أوباما.

وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما!

يا أوباما.

خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!

يا أوباما.

فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما !

يا أوباما..)

قَرقَعَة تَعلِكُ أحلاماً

وَتَقيء صَداها أوهَامَا

وَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْلي
لا يَخبو حتّى يتنامى.

وَأنا رَجْلُ عِندي شُغْلٌ

أكثَرُ مِن وَقتِ بَطالَتكُمْ

أطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْ

فَدَعوني أُنذركُمْ بَدءاً

كَي أحظى بالعُذْر ختاما:

لَستُ بِخادمِ مَن خَلَّفَكُمْ

لأُسِاطَ قُعوداً وَقياما.

لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجى

إن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما.

لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجى

لأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما.

وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْني

وَأنا ما اختَرتُ الإسلاما!

فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْ

أو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!

أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبى

أن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْا..

و نِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا.

وَأنا لَهُما لا غَيرِهِما

سأُقَطِّرُ قَلبي أنغاما

حَتّى لَو نَزَلَتْ أنغامي

فَوقَ مَسامِعِكُمْ.. ألغاما!

فامتَثِلوا.. نُظُماً وَشُعوباً

وَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما.

أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوا

في هذي الدُّنيا أنعاما

تَتَسوَّلُ أمْنَاً وَطَعاما

فَأُصارِحُكُمْ.. أنّي رَجُلُ

في كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتي

لَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتي

أن أرعى، يوماً، أغناما!

.

أحمد مطر


,،

[قلب مجروح]

يا مـن هـواه أعـزه وأذلنـي كيف السبيل إلى وصالـك دلنـي

تركتنـي حيـران صبّـا هائمـا أرعى النجوم وأنت في نوم هني

لأقعدن على الطريق فأشتكـيفي زي مظلوم وأنـت ظلمتنـي

ولأشكينك عند سلطـان الهـوى ليعذبنـك مثـل مـا عذبتـنـي

ولأدعين عليك في جنح الدجـى فعساك تبلى مثـل مـا أبليتنـي