«كـ البْحر»..تروي مشآعْرك كٌل آوطْآني ●●

[ارتويتك عشقا]

للأرض قانونُ [ الدَوَران ] قانٌونٌ ثابتْ .. لا أحَدْ يَسـتَطيع تَخَطّيـه أو تَغييرَه ! لِ/ ذلكـ .. ثِق تَمـاما أن ما تَفعلُـه اليَوم ,, سَـيَعودُ إلـيـك يَوماَ مـا .. !!

[ارتويتك عشقا]

السَعادَة شَيءٌ ينبْعَ منْ داخِل الإنْسانْ وَ لا يُستوَرّد منْ خارِجه ! وَ إذَا كانتْ ( السَعادة ) : شَجرةٌ منبْتُها النفَس البَشريه وَ القَلبْ الإنْسانيّ / فَ إنّ: الإيْمان بالله وَ بالدارّ الآخِره هُو : [ ماؤُها .. وَ غذاؤُها .. وَ هواؤُها .. وَ ضياؤُها ] " يوسَفْ القَرضاويّ " وَصبآح محفُوفٌ بِ السَعادَه أحِبتيّ ,’ أٌمنِيَه: ربّاه : ارّزُقنيّ السَعاده وَ الفرحَ وَ الرضَا وَ الجنّه أنَا وَ منْ يقرأ هذهِ الأحْرُف ,’

[ارتويتك عشقا]

- فِي صَبيحَتُك تنَفس التَفاؤُل ,’ - وَ أرسِلّ تحَية الصَباح لِـ / أصْدقَائك مَصحوُبة بِـ دعَواتٍ جَميلَه : ) - وَ حَاول ألاّ يمُر اليَوم إلاّ وَ قدّ صنعَت إحْسانًا لـِ / أحَد وَ لو مَره - راقِب مُؤشر ( السَعادة ) فيّ قلبكْ ,’ . د: سَلمانْ العُودّه [ ] .

[ارتويتك عشقا]

,’ [ شَاعِر يكتُب فيّ المَقهَى ] ,’ العَجوز ظنّته يكتُب رسالة ً لِـ والدتِه /المُراهقة ظنّته يكتُب لِـ حبيبَته - الطِفل ظنّه يرسِم / التاِجر ظنّه يتدبرّ صفقة َ- السَائح ظنّه يكتب بطِاقة بريديّة /المُوظف ظنّه يحُصي ديُونه - رجلّ البوليس السّري مشى نحوه بِـ بُطئ ! ( كلّ شَخص يُفسر تصَرفات الآخرينْ من زاويةِ اهتمَاماتهُ. ) . ! لِـ الكاتبَ وَ الشاعرّ الفلسطينيّ الرائِع : مُريد البَرغوثيّ [ ]

[ارتويتك عشقا]

معادلةْ فيزيائيةْ ، وَ كثيراً ما أكرهْ " الفيزياءْ " .. وَ لكنهآ / نقطةْ لابدْ من فهمْ محورهآ وَ تطبيقهْ .. ، عندمآ يزدادْ إرتفاعْ الشيئ ، تقلّ سرعتهْ .. إلىْ انْ يتوقفْ عندْ نقطهْ معينةْ فِ يسقطْ .. كذلكْ هوْ حآلْ بعضْ الأمورْ عندنآْ .. عندمآ تزدادْ درجةْ النقاش اوْ إعطاءْ هذه الامور أكثرْ منْ حجمهآ .. فِ إنهآ سـ تفقدْ اهميتهآ إلىْ أنْ ، ! تضرّ اوْ تهمشْ أوْ تقتّلْ .. فِ تمحىْ وَ لايعآرْ لهآ بآلاً .. فِ حآولْ أنْ تهتّمْ بمثلْ تلكْ المعآدلاتْ .. كيْ لاْ تنقلبْ ضدْ ماْ كنّا نتمنآهْ ..

[ارتويتك عشقا]

مهمآ بلغَ فيَنآ آلنضُجْ ، نَحنُ فيّ حَقيقة آلأمَر : ( أطفَآلُ ) دآئموُنَ آلإحَتيُآج آلى حَضنُّ يَضُمنَآ ! |

[ارتويتك عشقا]

كَآِن بِإِمَكَآن [ ستيف جوبز ] صِآحِب شَرَكِة [ آَبَل ].. أَن يَضَعآلتِفَآحَه كَآْمِلُه .. شَعَآرَا لِشَرِكَتِه آلْمَشُهُورِه ؛ لَكِنَّه كَآِن يُرِيْد أَن يُوَضِّح ، آَن جَمَآل كُلّ شَي ، لَيْس فِي آلَإِكْتمَآل ! كَمَآ هِيَآ آَلْحَيَآه لَو أُكَتُملت لَنَآ ، لَمَّآ شَعْرُنَآ بِأَي إِنجِذآَب لَهَا ؛

[ارتويتك عشقا]

هَنيئاً لِمنْ صَفا قلــبهُ ، وَعَاش بِقلبٍ كَقلوبِ الأطفَالْ♥ !

[ارتويتك عشقا]

هْلَ القْآدُمّ آجّمّملَ ..! كّمَ آخْ ـَآفّ مِنْ مسُتقبِلَ لـَآ يتِوآجّد فيّهْ آنـت آحُبّكَ نبضضي

[ارتويتك عشقا]

Love Him