من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[:. مآء السمآء .:]

.





الموت لامن بكيت وجيت [ محتاجك ] ،

وطرقت بابك .. .
ولا به كف يفتح لي !





.

[:. مآء السمآء .:]

.


،،



يا ليتني ما قلت : ( تكفى )
.. عشاني !

ماكنت " أعرف " , إن الـ - عشاني ؟ | ولا شي


،،



.

[بشائر محمد]

مآء السماء..


يا ليتني ما قلت : ( تكفى )
.. عشاني !

ماكنت " أعرف " , إن الـ - عشاني ؟ | ولا شي


شكرا لأنك نزفتيني هنا ...!!

[هذيان]

مبدأ لبرالي :
حريتك تنتهي عندما تبدأ حريات الآخرين .... !

[لقيتـ روحي]

قصص تنتهي ..
وقصة تبدأ مع نهايات مؤلمه .. وبين كل ما تشعر بهـ .. لابد من إحساس الآخرين بك .. حينها ترى أن كل ما كُتب و دون في نفس الفترة التي عشنا بها ابطال قصص منسيه الا أن بـ مكان آخر لاوجود لأروحنا به ولا يقصدنا بل يحكي عن قصة مستمره تلامس جرحنا ولو كان دون قصد .. نحن نجبر أنفسنا عن التخلي عن احلام لاواقعيا بها .. [[ فعلا تظل احلام مع مر الوقتـ عن قناعه سـ نكتشف انها أصبحتـ لاشيء .. مجرد أوهام .. ]] ..

مع كل ما اشعر به الآن من حزن أو لامبالاة إلا اني اقلبـ كل يوم صفحات تعيش قصص حبـ و قصص فراق هنا .. وبين كل ما كٌتب من مشاعر وأحاسيس صادقه نحسب أن ما كٌتب كان لنا .. نشعر بـ فرحه لـ كلمه أحبك .. كلمات تراقص وتر الاحساس بداخلنا .. لا مجال للرفض و مع ذلك أبصم آن الكلمات لا تعنيني .. ولكني فعلا آعيشها ..

بدايهـ ..

[:. مآء السمآء .:]

مآء السماء.. يا ليتني ما قلت : ( تكفى ) .. عشاني ! ماكنت " أعرف " , إن الـ - عشاني ؟ | ولا شي شكرا لأنك نزفتيني هنا ...!!

العزيزة بشائر ..

الشُكر الأعظَم لـِ صَاحِب أو صَاحِبَة الأبيَات

:)


,،

[:. مآء السمآء .:]

,،



لاتحسب إني إذا طال الجفاء بأشره
تروح الأيام وأشواقي هي أشواقي

ماني من اللي يحب ويرجع ويكره
من يدخل القلب مايطلع من أعماقي


...

,،

[لقيتـ روحي]

لا وصلتـ " أقصاي " ..
ثم إني زعلتـ ,,
حلفوني / [[ فيك ]] ..
ويطيح الحطبـ ,, !!

[ـانسـيآأب]

:

( للصبر حدود )
.. عبارة جميلة ..

عندما تعمقت بها ،، جاء ببالي إقتراح !!

>> لماذا .. لايكون هناك جواز سفر للصبر ؟!

،

^ للتوضيح ^

لو كانت الجملة ..
( للحدود صبر )

>> هنا .. هل يكون لي الحق بأن اقترح ؟



،





،




... ليس شرطا ، بأن يكون لكل سؤال جواب احيانا !!!

:

:

:





ـ باب ـ
( إثارت اللاوعي )

[بشائر محمد]

وأنا يا سيّدي العزيز أشتاق جدّا جدّاًً .. !
وأندلق شغفاً كـ عطر نحو رائحتك .. وأنا … حين أشتهيك أمضغ كلّ ما مرّ عليه تبغك ..
يا سيّدي أنني أكتبك إلى أن يشقّوا بحار الفضول ليكتشفوك .. وأكتبني إلى أن يستذكرون حبّي .. فيتعلّموك !!
إذن كيف يا صديقي أكون في عينيك .. بعييييييدة ..حدّ الغياب .. وحدّ الوحدة؟!

تحدثت عنك البارحة .. عن سعة قلبك .. عن ايغالك في الحب لدرجة العمق .. عن شفافيتك التي تجعلك تراني مما تحت الجلد .. وكنتُ أودّ حينها أن تكون هنا ….أن أمرّر لك ثرثرة غرستك بين تموّجاتها .. وأن تعلم أنني ما جلست في حديث روح إلا كنتَ ثالثي .. فهل بعد هذا أنساك ؟!

أحبّك

يشهدون جميعا بأني كذلك!

أتشهد؟!



* مما قرأت وبعثرني .. :)