من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[بشائر محمد]

بحق الذي فوقي وفوقك , مرةً واحدة فاجأني ..

مرةً واحدة لا تكن أنت , مرةً واحدة لا تقتلكَ فيني !

[بشائر محمد]

أن تظل مخدوعا .. خير من أن تكتشف الحقيقة متأخرا ...

[:. مآء السمآء .:]

أَتَدَثْرُ بِالْصَمْتِ مُتَعَلِلَةً بِسُوء الْمَزَاج

والْقَلْبُ يَهْتِف :

مَاكُنْتَ جَديِراً بِي إِذْ أَوَيْتُكـ ..


،،

ولاء .. لأجلك فقط كان حرفي هُنا هذا الصباح

مَاء السَماء

[روح البنفسج]

صباح لا يدركه إلا أنتِ وَ أنا ...

سأغفو هنــا حتى يشرق فيكِ صباح أعشقة

لأقول
صباحكـِ سُكــر ..

موري لكِ ولـ أطهر صباح...

[:. مآء السمآء .:]

,،


كَريمٌ يَارَبي

إذ جُدت عَليِّ بـِ بنَفسَج الأَمل

كلماتِك يَاجَمِيلة

صَنعَت من خُيوط فَجْري الْبائِسَة صَبَاحاً زَاهِياً بـِ لَونِ الْفَرَح
وعلى وَجْهِي رَسَمت نِصفُ قَوس مَفتوحٌ لـِ الأعلَى



صَبَاحِك أَنقى يَا ضَوء


,،

[حسين العبدلي]

لاتنصح من لا يحبذ النصح، ولا تنقده ولتمجده وتغرقه ثناءا ،وإلا فسيكون (الباند) نصيبا لك وحدك..:)
تبا لأدعيا الحرية!

[:. مآء السمآء .:]

حين سألتني عن سبب توقفي عن الكتابة واجبتك بـ لاشيء ،
لم تكن الـ لاشيء هذه تعني عدم توفر سبب مقنع أخبرك به

الـ لا شيء تُشير إلى اني أصبحت من الداخل لا شيء

ليس هناك أي أحساس يُكتب ولا حتى فِكرة يترجمها قلم

عن ماذا أحدثك ؟ وعن ماذا أكتب ؟

وَأنا لا يسكُنني الآن ياصديقتي إلاّ الجنون وَ بعضٌ من الأفكار الغبية
وكثيرٌ مِن الممارسات الـ غير صالحة لـ النشر


مَاء السَماء ,،

[بشائر محمد]

كيف نغفر تعرضنا للظلم على أيدي من أحببنا ؟

[بشائر محمد]

شكرًا لك
طال انتظار لحظات أكتب فيها مجددًا، رُغم أنها لا تكون إلا لحظات ألم.
دورك كان محوريًا، عجلت بحدوث الألم بكفاءة و اقتدار، و رغم أنك تردد دومًا أنك لا تريد إيلامي
يبدو أن صوتك أصبح عاليا فلم تعد تسمع أنّاتي تحت وطأة الألم.

كنت دائمًا ( ديكتاتورًا ) في أحكامك، تصرفاتك، حتى في انسحابك، لم تلتفت حتى لتسمع آخر كلماتي.
لم تشأ أن أرحل أيضًا إلا بشروطك، ففعلت كل ما يجبرني على الرحيل، و لم تترك لي أي خيارٍ آخر للبقاء.
و قبل أن أرحل، طلبت مني طلبك المعتاد ( سامحيني )، فأجبتك إجابتي المعتادة ( أسامحك ) !!

لم أدرك أنني أعامل نفسي بنفس ( ديكتاتوريتك ) ، فلم أمنح نفسي أي فرصة لإيلامك، رُغمَ أنني أستطيع و بجدارة !!
و على النقيض، وجدتك تستمتع جدًا بإيلامي، و لن أكابر و أقول لا أتألم، بل إنك تجاوزت كل الحدود، جمعت عليَّ مرارة الانتظار و سواد الوحدة و أشواك القسوة، ثم ذبحتني بسكين التجاهل، ثم طلبت مني أن أسامح، فسامحت .. لا لأنني لا أتألم، بل لأن هناك ما يمنعني من كرهك ، و إن كانت كل أعمالك تدفعني دفعًا نحو هذا الشعور.

للحظات كدت أنتقم لنفسي ، ولكرامتي، فتذكرت قلبًا احتواني بصدقٍ ، و احتواك أيضًا !! ، كان هذا القلب دائما نقطة ضعفي،
و مازال



* هناء بنت محمد

[بشائر محمد]

لماذا نعد الأيام للقاء
وحين يكون نهرب منه ؟



لماذا أحبه
ولا أريد أن أراه ؟



لماذا يستقبله العالم
وأنا من انتظره ؟



ربما لأني اصبحت اخشى علي من قسوته ..!!!