][.: النِهَآيَة عِندَ آللآ نِهَـآيَة :.][

[أنثى نرجسية]

:
/

خُ ـوخَة ~ ..

روحُ النِهآيَآتِ تَنْبِضُ بـ وَفآئِكُمْ لهَآ .. كنتُ آجوبُ سُطورِكِ الفآئِتَة وقرآْتُ كلّ رَسَآئِلكْ التّيْ تبثُ فيْ روحِيْ البَهْجَة ..

لَـ ربمّآ كَآنَتْ الحروفُ بعيْدَة جدّآ ولَكِنْ تظلّ روحِيْ ترَفْرِفُ بِـ القْربِ توقَآ ..

لِـ الغيآبِ آلْفُ روآيَة يحْكيهَآ ـآلفُ رآوِيْ سَـ تَسْئمينْ . !

لكِ ..

آرعيْه ..


:

\

[أنثى نرجسية]

:
/


شَهّودَة ~ ..

لآآعْلَمْ كَمْ مِنَ المَسَآحَآتِ نَحْتَآجْ فقَطْ لتُلَمِلِمْ دَمْعَآ , وكَمْ مِنْ سنينِ الجَفآفِ نَحْتَآجْ لَـ توقِفُ بُكآئنَآ

مَرآحِلُ الضٌعْفِ شَتّى فيْ كلّ وجِهَة وحينَمَآ نيْآسْ مِنْ موَآجَهتِهَآ لآ يُكَبِلْ آيدينَآ سوَى .. الألَمْ

ـآيَآ آخيّة لآتُكْتُمِيْ بُكآءَآ آبدَآ خُذيهَآ حِكْمَة منْ فمِ مجنونَة . !

تمنيآتِيْ لكِ بـ رآحةٍ لآشَقآءَ بَعْـــدَهَآ

ودمتِ بِـ ـآبْتِسَآمٍ يقْتُلُ آشبآحَ الحزنْ


آمَآ عَنْ نورِ الذيْ تنْشُدينْ فَـ هوَ قبْسُ مِنْ نورِكِ آخْتِيْ الكَريمَة .. :)

آشْكُرِكْ ..<+



:

\

[أنثى نرجسية]

:
/

ـآأنْسيَآبْ ~ ..

طَآبَ مَسَآؤُكَ ـآخِيْ الكَريمْ ..

ـآنّكَ لَـ تَرَى وهْجُ نورِكمُ مَطْليّآ مِنْ ذَهَبْ .. ||

ممتنّةُ آنَآ .. سَلّمَكَ الرحمنُ وعآفآكْ ..

ودمْتَ مُتفآئِلآ / ! }


:

\

[* تركي *]

/


تُرى أَو يُمكن أَن تَعود الذِكريآت فِي صُورهآ

أَكثر حَركةً وَ نُضوجاً مِن المَآضِي ، أَم أن خيآل

الإِنسآن يُضفِي فِي بعض الأحيآن قَليلاً مِن المُبآلغة

عَلى الحَقآئِق وَ الذكريآتْ ، فـَ تُصبِح تِلكُم الصُور

أَكثر خُلوداً مِن أَي وقتٍ مَضى ،..!!

::

[* تركي *]

/

حَقيقة لآ أَدري وَ إِن كُنت أَعتقد

أَن كَثيراً مِن الخيآل يَغدو وَآقعاً

بَل وآقعاً مُثيراً ، كَمآ أن كَثير مِن

الحَقآئِق تُنسى مَع الزَمن !

إِذ لَم يَستطع خَيآلُ الإِنسآن

أَن يُجسدهآ مَرة ثآنية ،’




::




فَلسفة !

[أنثى نرجسية]

:
/

هَذَيآنْ ~ ..

لآتَعْجَبْ ـآنْ حدثْتُكَ بـ شوقِيْ لـ الفيزيآءْ ؛)

والكِيمــيآءْ لآبآسَ بــهِ حدّ الأنْ لآزِلتْ آذْكَرْ تحذيركْ وآنتظِرْ . !

وعَلى الهآمِشْ ||


الموآدْ العِلْميّة جميلَة فيْ قآفيتِهَآ ..

كيميآءْ .. آحيآءْ .. فيزيآءْ .. آحْصآءْ .. ولـ الريآضيّآتْ موسيقَى جَميلَة .. : )

<+

لآآعْلَمْ آهذِهِ فِكْرَة مِنْ وحيْ ذآتِيْ آمْ مِنْ وحيِ ـآبْلِيسْ . !

حيثُ آنّهَآ طرآتْ عليّ ـآبّآنْ كنتُ ـآصلّي العِـشآءْ .. |


:

\

[أنثى نرجسية]

:
/

/ تُرى أَو يُمكن أَن تَعود الذِكريآت فِي صُورهآ أَكثر حَركةً وَ نُضوجاً مِن المَآضِي ، أَم أن خيآل الإِنسآن يُضفِي فِي بعض الأحيآن قَليلاً مِن المُبآلغة عَلى الحَقآئِق وَ الذكريآتْ ، فـَ تُصبِح تِلكُم الصُور أَكثر خُلوداً مِن أَي وقتٍ مَضى ،..!! ::

:
/


ـآنمّآالجنونُ الذِيْ يَجْعَلنَآ نُدْمِنُ كؤوسَ المآضِيْ فـ يتهيّآْ لنَآ آنّآ نعيشُهُ وآقِعَآ ~ ..

تَبْذَرُ الصورْ فيْ دوآخِلنَآ آكْثَرْ زَهْوآ وجَمَآلآ .}



:

\

[أنثى نرجسية]

:
/



ـآغْدِقْنَآ فَلْسَـفَةً آخِيْ تُرْكِيْ . ~

آثْرَتَ حَوْلِيْ آلفَ قضيّة .. | ~





:

\

[أنثى نرجسية]

:
/

فَوْقَ رُؤوسِ الإلْهَآمِ , مُوجِعَة .!

تَهْويْ فؤوسُ سَوآدِهَآ عَلَى رقِآبِ الجِفْنِ ~ ..

تَرْمِـــيْ بهَآ فيْ سِجْـــنِ التَفْكيرْ .. فَـ تغيبُ عـنْ الـــوعِيْ

وعِنْدَمَآ تتَفَتّحْ ثآنيَة تَسْمَعْ صَدَى يترددّ وسطْ ظلآمٌ دآمِسْ


جئْنَآ لـ الحيّآةِ زوّآرُ .. هنئنَآ بِهَآ غَمْضَة ..

جئْنَآ لـ الحيّآةِ زوّآرُ .. هنئنَآ بِهَآ غَمْضَة ..

جئْنَآ لـ الحيّآةِ زوّآرُ .. هنئنَآ بِهَآ غَمْضَة ..




:

\

[* تركي *]

\

فـَ لْتُعذِريني سَيدتِي إِنْ لَم أَرفع نَظري إِليكِ ،’

فـَ هو يَرتدُ عَمداً رَغماً عنِي فِي ضوئكِ البَآهِر ‘

وَ سَآمحينِي آنستِي إِن كنتُ أَسمعكِ وَ لآ أُجيبْ ‘

فـَ لَحنُكِ العذبُ الجَميل يُسمع وَ حَسب ..!

وَ أَرجوكِ أَميرتِي لآ تُعآقبينِي ، إِذآ مآ أَشحتُ

بـِ بدركِ المُضيء عَنِي أَو أَخفيتُ لآلئكِ اليآنعة ’

وَ لآ تَنسِي أَنهم هُم الذينَ استوقفوني قَبل أَن أُعطر

لكِ الهَوآءَ وَ أُوسِّد لـِ قدميكِ أَرآضِي الزَمآنْ ،’

لآ تَنسي أَنهُم هُم الذينَ أَوثقوآ يَدي خَلف ظَهري

وَ أَنآ أُهيء الثُريآ لَكِ مَجلساً ، وَ أُزين روحِي لكِ مؤنساً

وَ أُشعل الشَمعدآنْ لكِ نوراً ‘

أَيآ أُنثآي ، أَنآ لكِ خآطرة يَستعذب بِهآ العُشآق

لـِ يُرددوهآ أُغنيةٍ مآ قَبلَ النوم ’

حَبيبتِي أَنتِ ، انظري لـِ عينآي تَذبلُ بُعداً عن رؤيآكِ

أَنتِ التي قُلتِ يُوماً ، " إِذآ كآنَ العآلمُ صَغيراً فـَ سيرجع يومُ اللقآء "

هَذا مآ تَبقى لِي مِن أَملْ ..!!

فـَ تِلك العَقآقير لَم تُجدِ مَع القلبِ الكَسير ،

وَ هَل لِي غيركِ يَآ أَميرتِي " طَبيب " ؟!!

تلكمُ العَقآقير لآ تَبعثُ السِّر الدَفينْ ،’

فـَ هَلآ تَعودينْ لـِ تتحرر جَدآئِلي ،

أَفلآ تَعودينْ إِلى مَن بَنى لكِ عَرشاً

مِن أَضلعه ، وَ مَضجعاً مِن جوآنحه

أَفلآ تَعودينْ ؟!




::