[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

*





لمَ نوبات الشوق
.. همجيّة الحضور
لاتحسن قرع ..
أبوابنا برقة !



نفسي تشتاق لصديقات كُثر
منهن من لم أسمع صوتها ولم أرها منذ عشر سنوات
ياترى بأي أرض أنت يا فريدة

ياترى أما زلتِ تتذكرين عائشة التي أحبتك بصدق
ياترى هل سألتقيك يوما ، أم سيصلني منك خبر
أسأل الله أن يجمعني بك ياحبيبة قلبي في الجنة فهناك لافراق أبدا ....

[Aishah AL-farhah]

*

فريدة ناصر ياصديقتي التي لم ترحل عني أبدا رغم أنني من عشر سنين لم أرها ولم أسمع صوتها

أتعلمين ، عندما يحتل أحدهم مكانا في كتاباتي يكون ذلك "الأحد" قد رحل من حياتي إلى الأبد ، وربما أكتب عن أمر ومواقف حدثت لي أعلم أنها لن تتكرر مرة أخرى ، ولن تمر بحياتي أبدا
فريدة لم تحتلي يوما مكانا فوق عرش حروفي ، رغم أنك تحتلين عرش قلبي ، ربما أخاف أن يسري عليك الحكم ذاته ، وأشعر بيأس وأنا أكتبك أنك لن تعودي لحياتي مرة أخرى ، لا أريد أن أحيلك من ملكة لعرش قلبي إلى ملكة لعرش حرفي ، لا أريد أن تصبحي مجرد ذكرى خطها قلمي على صدور أوراقي المغدورة ألما وحزنا ، لا أريد أن أقتلك بالكتابة كما تقتلهم أحلام مستغانمي ، أريدك هنا فقط في قلبي ، لا أريد أن أشتتك بين حبري وقلمي وأوراقي المبعثرة ، بل أريدك مجتمعة في قلبي فقط ، لن أكتب عنك الكثير ، وربما سأكتب في لحظة يأس من عودتك ..

فريدة كم أشتاق إليك ياطاهرة

[Aishah AL-farhah]

*

ما أجمل أن ...

تجد نفسك في أحد شخصيات رواية تقرأها ، تلك فرصة وحيلة ذكيّة للتملص من عالمك ، والتفلت من قيود الزمان والمكان ، والركون إلى أحد جُدر منازل الرواية ، واللهو في طرقاتها وشمّ عبق وأريج أزهارها ، ومصافحة شخصياتها ، والتأمل مليّا في ملامحهم وهم يتحدثون إليك ، والشعور بالبرد وقت هطول المطر وسماع حفيف الأغصان وصرير الرياح و... الكثير

[Aishah AL-farhah]

يقول أبو العتاهية :
رغيف خــبز يابس :: تـأكـــله فــي زاويــة
و كـوز مـاء بارد :: تـشـربـه مـن صافيـة
و غُـرفــة ضيـقة :: نــفسـك فيــها خاليــة
أو مسجــــد بمعزل :: عن الورى في ناحـــية
تقرأ فيه مصحـــفاً :: مــســتنـداً بســاريــة
معتبراً بمن مضــى :: من القــــرون الخـــالية
خير من الســاعات :: في القـــصور العــــالية
تعــقبــها عقــوبـة :: تصلى بنــار حـــامية
فهــذه وصيــتـــي :: مـُـخــبـِـرَة بحاليـَـه
طوبى لمــن يسمـــعها :: تلك لعـــمري كافيــة
فاسمـــع لنصح مشــفق :: يدعــى أبا العتـاهية

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة اللغة العربية * ما هي مرأياتكم حول مقولته ؟

آه منك يالهمزة المتوسطة

التصحيح = مرئياتكم

[Aishah AL-farhah]

*

أصعب انتظار عندما ...


تنتظر شخصا لاتدري هل ستلقاه حيًّا ، أم ستلقاه جسدا خاويا تشيّعه لمثواه الأخير ...

[Aishah AL-farhah]

*

يوم إكمال الدين وإتمام النعمة

في الصحيحين عن عمر بن الخطاب أن رجلاً من اليهود قال له: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرؤونها، لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيداً، قال أي آية؟ قال : {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً}المائدة قال عمر: قد عرفنا ذلك اليوم والمكان الذي نزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو قائم بعرفة يوم الجمعة.


لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون الورد k.a.u bint aboha مدري وش صار بعضويتهااااا ؟؟؟ (ليه تم إيقافهاااا) ؟؟؟!!!!! والغريب بالموضوع انها مرسله لي رساله تستأذني بالرد على سؤالها اللي ماوصلني للأسف ؟؟!!! نصبر نشوف وش فيها ؟ والله انها عزيزهـ على قلبي ، وانسانه جداً مثقفه ، بس مدري وش صاير ؟؟

ماذا بنت أبوها أوقفت عضويتها ؟!

أريدها بيننا ، من أفضل بنات المنتدى ، ياإلهي أي عيد هذا ؟

فعلا أحب هذه الفتاة في الله ، أفكارها ، اهتماماتها ، ميولها تعجبني جدا

أتمنى أن لا تطول فترة إيقاف عضويتها

وإن كان عنوان بريدها الإلكتروني لدى إحداكن ترسله لي رجاءًا

ولاحول ولا قوة إلا بالله

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمي آلحلوهـ سفيرة آللغه آلعربيه .. سكون آلورد عضوية بنت آبوهآ توقفت لآنهآ مهكرهـ وفيه وآحد دآخل منهآ ولو تلآحظوآ آلثلآث آلردود آلآخيرهـ لهآ مرهـ غريبه آليوم آنآ قريت توقيعهآ مرهـ غريب مكتوب هكر ومدري آيه وكلآم يدل آنهآ مهكرهـ وبعد مآ علقت على توقيعهآ هنآ بمدونتي في آلرد آللي فوق فجأهـ آختفـــــــــــــــــى توقيعهآ وكآنت آللمبه مولعه آلله يكون بعونهآ

إيمي ، شكرا حبيبتي لأنك طمنتني من جهة ، ومن جهة احترق قلبي غيضا وقهرا ممن هكر عضويتها

فعلا أنا لاحظت آخر ردودها واستغربت ، بإذن الله تعود إلينا وتعود إليها عضويتها

[Aishah AL-farhah]

*

إنه العيد ، أو هذا مايقوله الجميع !!


الآن لا أعلم مابها تلك النفس ، ينتابها الحزن ، إنني أهرب منها لأعود إليها ، فأجدها كل مرة كالسيّد الذي يحمل بيده سوطًا ليعاقب عبده الآبق .. أين مفري منك يانفسي ؟