من جديد ...مـــــــتـــــــــكـــــــأ..

[الراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب مجروح سحقاً لبعض الرفقاء حينما يصرخون بالهزيمة ... لا فهم لا يرفعون الراية البيضاء ... بل رافعين أيديهم مذلولين بسبب حسناء اخترقت مجال فكره وقصفت قلبه ... أنها كانت مؤامرة دنيئة من وحدات الأعداء . سحقاً لكل الح...ùاوات سحقاً لكل الحب سحقاً للخونة

قلب مجروح ..

اتقول سحقاً لقلوبنا .؟
الا تعلم بأن الوصول الى قلب امرأة يعد معركة جوهرية في حياة أي رجل ..
وأما الحفاظ على مكانتك في قلبها فهو المعركة التي لا تنتهي ..
النساء الجميلات هن أم المعارك و أعذبها ..وغالباً لا يهزمن ..
فأحصن قلبك من الجراح يا رفيق الأربعاء والدرب الأخضر حصنه ولا تهادن



.

[الراقي]

1- احترم زوجتك .
إن الرجل والمرأة إنسانان متساويان في وجود رغبات وآمال فيهما . فلا بد إذن أن تحترم أنتَ زوجتك ، كما تنتظر من زوجتك أن تحترمك ، إذ كما أنّ لك رغبة في ذلك فإن لها أيضاً رغبة مماثلة .


أكرم زوجتك ، واحترم إرادتها ، ولا تحاول أن تفرض رأيك عليها بحيث تشعر أنها أصبحت مجرد (آلة) لمتعة رجل وتنفيذ إرادته ، حاول أن تتفاهم مع زوجتك في كافة القضايا التي تهمها ، وإذا لم تأخذ برأيها حاول أن تقنعها بوجهة نظرك .2-



2- حاول أن تكون صديق زوجتك .
وليس زوجاً لها فقط ، لأن الرجل الذي هو (زوج) جنسي لزوجته فحسب ، سيجد نفسه – كلما هدأ فيه نداء الجنس – بعيداً عن زوجته ، وهذا كفيل بأن يخلق لديها يأساً قاتلاً ، وشعوراً بالوحدة ، وإذا شعرت المرأة بالوحدة فلا بد أن ينعكس ذلك على علاقاتها بالرجل .


....

مما بحثتٌ عنه اليوم رغــم علمي المسبق بما كتب .

إننا نبحث عن الحلول فــي كل مكان وهي تختبئ في دواخلنا ..



دمت بود


الراقي

[* تركي *]

/

افتقدت قُدرتِي عَلى الكتآبة ، لآ الكلمآتُ تُسعفنِي وَ لآ القَلمُ يُنجدني :(


::

[* تركي *]

/

" الرآقِي "

أَو يُمكن أَن يَنسى الطــآئِر تِجوآله يَوم ذَهب وَ إِيآبه يوم عآد ؟!!

لـِ يصطف الرُمـآهـ، صَفـآ صَفـآ ، وَ لـِ تَتقآرع السيوف إِيذآنـاً بـِ بدءِ المَعركة الكُبرى ،.. فـَ الحيـآة رَغم قصرهآ أطول مِن أن تَمضي دون غـآية ، فـَ الغــآية يآ رُفقــآء الدرب هِي التي تعيشُ فِي أجوآءِ تَمركزنـآ فِي هذهِ الدنيـآ .. تَحتضنهآ عزيمتنـآ الأخـآذة ، لـِ تُشكل جَوفَ كُوخٍ ملأت ممرآته حكآيآتُ الأولينَ حَمَـلَة الرآيآت الرقطآء ، فـَ منحت حوآفه وَ سطحه لونـاً آخر مُغـآير عنِ المَـألوف ، ..

كَثيرون هُم الذينَ يَضيعون عندمـآ تنقلب مَوآزين الأمور فِي أعينهم ، فـَ يَهربون وَ يُهجرون وَ على آثآرهم مُتأرجحونَ مآ بينَ الجبنِ تآرة وَ مآبينَ الخوفِ تآرةً أُخرى .. أَمآ هو فـَ ليس من أولئك الذين تَستطيع أن تقتلع جذورهـ، مقومآت الحيآة الإجبآرية ، أو تَقتل فِي نفسه طُموحـاً ، فـَ لقد تَفتحت عينآه عَلى الدنيـآ من زآويةٍ أُخرى ، وَ كأنه أشبه بـِ وآفدٍ غريب عَلى أَرضِ تَلطخت بـِ سوآدِ خَطآيآهم ..،

::

سَــــــأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعــــــداءِ ـــــــــ كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّــــــــــمَّاءِ
أرْنُو إلى الشَّــــــمْسِ المُضِيئةِ هازِئاً ـــــــــ بالسُّـــــــحْبِ والأَمطارِ والأَنواءِ
لا أرْمـــــــقُ الظِّلَّ الكـئيبَ ولا أرَى ـــــــــ مَا في قَرارِ الهُوَّةِ السَّــــــــــوداءِ
وأَســــــيرُ في دُنيـــا المَشَاعرِ حالِماً ـــــــــ غَرِداً وتلكَ سَـــــــــعادةُ الشعَراءِ
أُصْغي لمُـوســــــيقى الحَياةِ وَوَحْيِها ـــــــــ وأذيبُ روحَ الكَوْنِ في إنْشَــــائي
وأُصيــــــخُ للصَّــــوتِ الإِلهيِّ الَّذي ـــــــــ يُحْيي بقـــــــــــلبي مَيِّتَ الأَصْداءِ
وأقــولُ للقَــــــدَرِ الَّــــــذي لا ينثني ـــــــــ عَنْ حَرْبِ آمـــــــــــالي بكلِّ بَلاءِ
لا يُطْفِئُ اللَّهـــــبَ المؤجَّجَ في دمي ـــــــــ موجُ الأســى وعواصفُ الأَزراءِ
فـــاهدمْ فؤادي ما اســــــتطعتَ فإنَّهُ ـــــــــ ســــــيكون مثلَ الصَّخرة الصَّمَّاءِ
لا يعـرفُ الشَّــــــكوى الذليلَة والبكا ـــــــــ وضراعَة الأَطفـــــــالِ والضّعفاءِ
ويعيــــــشُ جبّـــــــــَاراً يحدِّق دائماً ـــــــــ بالفجر بالفجرِ الجميــــــــلِ النَّائي
إِمـــــلأْ طريقي بالمخـاوفِ والدُّجى ـــــــــ وزوابعِ الأَشــــــــواكِ والحصباءِ
وانْشـــــر عـــليه الرُّعب واثر فوقه ـــــــــ رُجُمَ الرَّدى وصواعقَ البأســــاءِ
سَــــأَظلُّ أمشــي رغمَ ذلك عـــازفاً ـــــــــ قيثــــــــــــــــارتي مترنِّماً بغنائي
أَمشــــــــي بروحٍ حـــــــالمٍ متَوَهِّجٍ ـــــــــ في ظُـــــــــــــلمةِ الآلامِ والأَدواءِ
النُّــــــور في قلبي وبيـــنَ جوانحي ـــــــــ فَعَلامَ أخشى السَّــــيرَ في الظلماءِ
إنِّي أنـــــــــا النَّايُ الَّـــذي لا تنتهي ـــــــــ أنغامُـــــــــــــهُ ما دام في الأَحياءِ
وأنــــا الخِضَمُّ الرحْبُ ليـــس تزيدُهُ ـــــــــ إلاَّ حياةً سَــــــــــــــــطْوةُ الأَنواءِ
أمَّـــــا إِذا خمـــدت حياتي وانقضى ـــــــــ عُمُري وأخرسَـــــــتِ المنيَّةُ نائي
وخبـــــا لهيبُ الكون في قلبي الَّذي ـــــــــ قد عاش مِثْلَ الشُّـــــــعْلَةِ الحمراءِ
فأنا السَّــــــــعيد بأنَّني مُتحــــــــوِّلٌ ـــــــــ عن عــــــــــــالمِ الآثامِ والبغضاءِ
لأذوبَ في فجر الجمال الســرمديِّ ـــــــــ وأرتـــوي من مَنْهَـــــــلِ الأَضواءِ
وأَقـــــولُ للجَمْعِ الَّذين تجشَّــــــموا ـــــــــ هَــــدْمي وودُّوا لو يخرُّ بنـــــــائي
ورأوْا على الأَشــــواكِ ظلِّيَ هامِداً ـــــــــ فتخيَّــــــلوا أَنِّي قضيْتُ ذَمـــــــائي
وغدوْا يَشُـــــــــبُّون اللَّهيبَ بكلِّ ما ـــــــــ وجدوا ليشــــــوُوا فوقَهُ أشـــــلائي
ومضَــــوْا يَمُدُّونَ الخُـــوَانَ ليأكلوا ـــــــــ لحمي ويرتشــــــــــفوا عليه دِمائي
إنِّي أقـــــولُ لهمْ ووجهي مُشـــرقٌ ـــــــــ وعلى شـــــفاهي بَسْمَةُ اســـــتهزاءِ
إنَّ المعــــاوِلَ لا تَهُـــــــــدُّ مناكبي ـــــــــ والنَّــــــــــارَ لا تأتي على أعضائي
فارموا إلى النَّار الحشـائشَ والعبوا ـــــــــ يا مَعْشَـــــــرَ الأَطفالِ تحتَ سَمائي
وإذا تمرَّدتِ العَواصـــــفُ وانتشى ـــــــــ بالهـــــــــــــــولِ قلْبُ القبَّةِ الزَّرقاءِ
ورأيتمـــوني طـــــــــــائراً مترنِّماً ـــــــــ فـــــوقَ الزَّوابعِ في الفَضــاءِ النَّائي
فارموا على ظلِّي الحجارةَ واختفوا ـــــــــ خَــــوْفَ الرِّيـــــاحِ الْهوجِ والأَنواءِ
وهناكَ في أمنِ البيــــوتِ تطارحوا ـــــــــ غَثَّ الحـــــــــــــديثِ وميِّتَ الآراءِ
وترنَّمـــوا ما شــــــئتمُ بِشَـــــتَائمي ـــــــــ وتجـــــــــاهَروا ما شـــــئتمُ بعِدائي
أمَّــــــا أنـــــــــا فأُجيبكمْ مِنْ فوقكمْ ـــــــــ والشَّـــمسُ والشَّــــفقُ الجميل إزائي
مَنْ جَـــــــاشَ بالوحي المقدَّسِ قلبُه ـــــــــ لم يحتفــــــــل بحِجَــــــــــارةِ الفلتاءِ

[الراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / " الرآقِي " أَو يُمكن أَن يَنسى الطــآئِر تِجوآله يَوم ذَهب وَ إِيآبه يوم عآد ؟!! لـِ يصطف الرُمـآهـ، صَفـآ صَفـآ ، وَ لـِ تَتقآرع السيوف إِيذآنـاً بـِ بدءِ المَعركة الكُبرى ،.. فـَ الحيـآة رَغم قصرهآ أطول مِن أن تَمضي دون غـآية ، فـَ الغــآية يآ رُفقــآء الدرب هِي التي تعيشُ فِي أجوآءِ تَمركزنـآ فِي هذهِ الدنيـآ .. تَحتضنهآ عزيمتنـآ الأخـآذة ، لـِ تُشكل جَوفَ كُوخٍ ملأت ممرآته حكآيآتُ الأولينَ حَمَـلَة الرآيآت الرقطآء ، فـَ منحت حوآفه وَ سطحه لونـاً آخر مُغـآير عنِ المَـألوف ، .. كَثيرون هُم الذينَ يَضيعون عندمـآ تنقلب مَوآزين الأمور فِي أعينهم ، فـَ يَهربون وَ يُهجرون وَ على آثآرهم مُتأرجحونَ مآ بينَ الجبنِ تآرة وَ مآبينَ الخوفِ تآرةً أُخرى .. أَمآ هو فـَ ليس من أولئك الذين تَستطيع أن تقتلع جذورهـ، مقومآت الحيآة الإجبآرية ، أو تَقتل فِي نفسه طُموحـاً ، فـَ لقد تَفتحت عينآه عَلى الدنيـآ من زآويةٍ أُخرى ، وَ كأنه أشبه بـِ وآفدٍ غريب عَلى أَرضِ تَلطخت بـِ سوآدِ خَطآيآهم ..، :: سَــــــأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعــــــداءِ ـــــــــ كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّــــــــــمَّاءِ أرْنُو إلى الشَّــــــمْسِ المُضِيئةِ هازِئاً ـــــــــ بالسُّـــــــحْبِ والأَمطارِ والأَنواءِ لا أرْمـــــــقُ الظِّلَّ الكـئيبَ ولا أرَى ـــــــــ مَا في قَرارِ الهُوَّةِ السَّــــــــــوداءِ وأَســــــيرُ في دُنيـــا المَشَاعرِ حالِماً ـــــــــ غَرِداً وتلكَ سَـــــــــعادةُ الشعَراءِ أُصْغي لمُـوســــــيقى الحَياةِ وَوَحْيِها ـــــــــ وأذيبُ روحَ الكَوْنِ في إنْشَــــائي وأُصيــــــخُ للصَّــــوتِ الإِلهيِّ الَّذي ـــــــــ يُحْيي بقـــــــــــلبي مَيِّتَ الأَصْداءِ وأقــولُ للقَــــــدَرِ الَّــــــذي لا ينثني ـــــــــ عَنْ حَرْبِ آمـــــــــــالي بكلِّ بَلاءِ لا يُطْفِئُ اللَّهـــــبَ المؤجَّجَ في دمي ـــــــــ موجُ الأســى وعواصفُ الأَزراءِ فـــاهدمْ فؤادي ما اســــــتطعتَ فإنَّهُ ـــــــــ ســــــيكون مثلَ الصَّخرة الصَّمَّاءِ لا يعـرفُ الشَّــــــكوى الذليلَة والبكا ـــــــــ وضراعَة الأَطفـــــــالِ والضّعفاءِ ويعيــــــشُ جبّـــــــــَاراً يحدِّق دائماً ـــــــــ بالفجر بالفجرِ الجميــــــــلِ النَّائي إِمـــــلأْ طريقي بالمخـاوفِ والدُّجى ـــــــــ وزوابعِ الأَشــــــــواكِ والحصباءِ وانْشـــــر عـــليه الرُّعب واثر فوقه ـــــــــ رُجُمَ الرَّدى وصواعقَ البأســــاءِ سَــــأَظلُّ أمشــي رغمَ ذلك عـــازفاً ـــــــــ قيثــــــــــــــــارتي مترنِّماً بغنائي أَمشــــــــي بروحٍ حـــــــالمٍ متَوَهِّجٍ ـــــــــ في ظُـــــــــــــلمةِ الآلامِ والأَدواءِ النُّــــــور في قلبي وبيـــنَ جوانحي ـــــــــ فَعَلامَ أخشى السَّــــيرَ في الظلماءِ إنِّي أنـــــــــا النَّايُ الَّـــذي لا تنتهي ـــــــــ أنغامُـــــــــــــهُ ما دام في الأَحياءِ وأنــــا الخِضَمُّ الرحْبُ ليـــس تزيدُهُ ـــــــــ إلاَّ حياةً سَــــــــــــــــطْوةُ الأَنواءِ أمَّـــــا إِذا خمـــدت حياتي وانقضى ـــــــــ عُمُري وأخرسَـــــــتِ المنيَّةُ نائي وخبـــــا لهيبُ الكون في قلبي الَّذي ـــــــــ قد عاش مِثْلَ الشُّـــــــعْلَةِ الحمراءِ فأنا السَّــــــــعيد بأنَّني مُتحــــــــوِّلٌ ـــــــــ عن عــــــــــــالمِ الآثامِ والبغضاءِ لأذوبَ في فجر الجمال الســرمديِّ ـــــــــ وأرتـــوي من مَنْهَـــــــلِ الأَضواءِ وأَقـــــولُ للجَمْعِ الَّذين تجشَّــــــموا ـــــــــ هَــــدْمي وودُّوا لو يخرُّ بنـــــــائي ورأوْا على الأَشــــواكِ ظلِّيَ هامِداً ـــــــــ فتخيَّــــــلوا أَنِّي قضيْتُ ذَمـــــــائي وغدوْا يَشُـــــــــبُّون اللَّهيبَ بكلِّ ما ـــــــــ وجدوا ليشــــــوُوا فوقَهُ أشـــــلائي ومضَــــوْا يَمُدُّونَ الخُـــوَانَ ليأكلوا ـــــــــ لحمي ويرتشــــــــــفوا عليه دِمائي إنِّي أقـــــولُ لهمْ ووجهي مُشـــرقٌ ـــــــــ وعلى شـــــفاهي بَسْمَةُ اســـــتهزاءِ إنَّ المعــــاوِلَ لا تَهُـــــــــدُّ مناكبي ـــــــــ والنَّــــــــــارَ لا تأتي على أعضائي فارموا إلى النَّار الحشـائشَ والعبوا ـــــــــ يا مَعْشَـــــــرَ الأَطفالِ تحتَ سَمائي وإذا تمرَّدتِ العَواصـــــفُ وانتشى ـــــــــ بالهـــــــــــــــولِ قلْبُ القبَّةِ الزَّرقاءِ ورأيتمـــوني طـــــــــــائراً مترنِّماً ـــــــــ فـــــوقَ الزَّوابعِ في الفَضــاءِ النَّائي فارموا على ظلِّي الحجارةَ واختفوا ـــــــــ خَــــوْفَ الرِّيـــــاحِ الْهوجِ والأَنواءِ وهناكَ في أمنِ البيــــوتِ تطارحوا ـــــــــ غَثَّ الحـــــــــــــديثِ وميِّتَ الآراءِ وترنَّمـــوا ما شــــــئتمُ بِشَـــــتَائمي ـــــــــ وتجـــــــــاهَروا ما شـــــئتمُ بعِدائي أمَّــــــا أنـــــــــا فأُجيبكمْ مِنْ فوقكمْ ـــــــــ والشَّـــمسُ والشَّــــفقُ الجميل إزائي مَنْ جَـــــــاشَ بالوحي المقدَّسِ قلبُه ـــــــــ لم يحتفــــــــل بحِجَــــــــــارةِ الفلتاءِ

مما بحثتٌ عنه اليوم كثيراً ..

احياناً تداويني حروفكم الجميلة ...

سَــــــأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعــــــداءِ ـــــــــ كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّــــــــــمَّاءِ



تحية فرنسية تـركي
مٌلطخة بالعروبة

.

[بشائر محمد]

اعتذر ان كنت سببا لألم احدهم .. لكني والله متألمه بما يكفي ..

[بشائر محمد]

شيدت لك قصر من الحب بانيه ..
وفجأه هدمت كل هالحب فيني ..
فرحة عمر ماتت قبل ماتولد ليه
حلم كبير وضاع مابين يديني

[بشائر محمد]

ابتأسف انا لــ قلبي عسى يتقبل الأعذار ../ لأني صدق ذليته وعذري حيل متأخر

[بشائر محمد]

عفوا .. قلب مجروح ..
سحقاً لكل رجل رفض تعلم آداب التعامل مع الحسناوات .. فقط ..

[بشائر محمد]

يارب ارزقه السعاده اينما كان ..
بي او بدوني يارب