::] العَزفِ الأخِير [::

[* تركي *]

/




- الفَتاة الصَغيرة. البُندقية ، دَافنشي. سَاندرا وَ الغموض الأسود ،’

[* تركي *]

/




- أسطورة شَبح الأوبرا. الصَالة المُخيفة. العشق المُميت وَ الكثير. القصة عَالمية ، وَأنتج لها فيلم وَلكن ليسَ بـِ المستوى المَأمول. مِن أبرز اللافتات ، الأغنية التِي غنتها سَارة بريتمان ذات الصوت الأوبري الجميل.

::

[* تركي *]

/





- مِثل هـَ الأجواء. اعتدتُ أن أستمع (رجعت الشَتوية) ، بـِ جوار قَهوتي وَ تمثالاً عَلى هَيئتك. أما الآن فـَ أنتِ حَقيقة ! ، عَلى الأقَل لَم أعد أحتاج إِلى نَحتِ مَلامحكِ بعدِ الغروب. وَ تشكيل إبتسامتك عَلى جماد.




::

[* تركي *]

/





- دَرجة الحَرارة فِي جدة 18 ، وَ فِي الرياض 7 !!. العَالم هناك طلعت (تكشت). أما أنا مداوم مِن 8 حَتى 6 :( ، يـَ إلهي إِنني أفكر فِي شيءٌ ما اسمه (سَحبه). وَلكن مَآ معي ريَاجيل لا قلت لهم نسحب قَالوا تَم طال عمرك. ودي أروح (أملج) هـَ الويك اند. بس منو بـِ هـَ الزمن (يخاوي) :(




::

[* تركي *]

/





- الآن. لَحظة يَجب أَن تُختَزل ، تُحفظ وَ تُمغنط فِي شَريط الذَاكرة المُمتد مِن مَعزوفة الطفولة وَ الغرفة الدَائرية إلى صَمت الشَبابِ الجَاثم عَلى الحدود المُترامية لـِ حَياة غَائِمة لَم تَتشبع بـِ ضَي الشَمس المُختل بـِ أطيافٍ مَحروقة تَتشكل عَلى جيدِ السَماء لـِ تكوّن البَياض .. / الدفء .. / النور !. تَلبسُ الإبريسم تُشعل فِي أطرافِ عَيني الوَقش المُلتهب. أيا زُمرةً مِن التَكوين الترابي قَد استَحالت ضَفائر شَعركِ المُنسدل شَقاءً إِلى عُقد مَلائكية مُمتلئة بـِ مُنعطفاتِ المَوت ، تَخطف الأرواح مِن بعدِ الأطلالِ البائسة ، يُصبح الجَسد كـَ الكلأ اليَابس ..!





::

[* تركي *]

/




- ... كـَ الكلأ اليَابس الذي يَتكسر عَلى وَقع خُطى الزَمان. قَد طال بهِ سَالفُ الأمدِ ، تَتدافع إليهِ مَعانٍ مِن الضَجر وَ الكتمان. هَوى عَليه لَعنة العشق الخبيث ، انقضّ جدارٌ رَسما عَليهِ وَجهينِ أولهما بِلا شِفاه وَ آخرهما بِلا عَينين. خرّ سَقفُ السَعادة وَ استحالَ الجَسدُ جِذلٌ بَارِق متقد كـَ هصيصِ النَار وَ أجيجِ اللهب. هِي كانت مَلاك مِن الأزَلِ العَتيق وَ قصة فِي زمانٍ بِلا مَكان ، رَفيفةُ الثغرِ مُشرقة اللون ، قَلبٌ نَابض بـِ الحَياة ، وَ دماءٌ وَردية آيآتٌ مِن الحسنِ وَ الجَمال. أيها البَاحثون عَن السَعادة ، إياكم وَ الجَشع فيها. فـَ إنها مَلاك. وَ إن شَعرتم يوماً بـِ لذةِ الحبِّ وَ حِرقة الهَوى ، فـَ لا تطمعوا ، كونوا أمناء حَافظين لـِ المَودة. كونوا أمناء مُخلصين ، فـَ واللهِ لا يحبُ مَن لَم يَذق طَعم الإخلاص فِي الرضَى وَ البقاء !





::

[* تركي *]

/




- الشِتاء .. الفَجر .. الأذان .. اصطكاكُ الأسَنانِ بـِ بعضها حينَ الوضوء .. الصوف الفولي .. رَائِحةُ التراب .. طَريقُ المَسجد .. ، مَشاهد كَانت فِي السَراة ، أعَلى جِبال تهامة. كَم هو جَميل الشتاء هُناك !




::

[* تركي *]

/




* دَارس

- مَنبت جَميل وَكلمات صَادقة. مدونة ذَات وجود مُهم.

* أحمد آل سَعد

- غموض.

* فيصَل

- قلم صَريح ، لا يقبل بـِ سهولة.

* د.هَدولا

- مدونة تحلّ عُقد الإحساس بـِ براعة.

* جودَا

- صَفحات مُتقلبة. طبيعية الإبتهاج.

* مِس حَلاوة

- شَيءٌ مَا عَالق رَغم صَفاوة التدوين.

* سَفيرة

- كِتابات عَميقة. قِراءة وَاحدة لَن تَكفي.

* سَعي

- كَلمات مُطمئنة. مُشبعة بـِ الإيمان.

* رَغد

- أبجدية طَاغية بـِ الأحزان.

* سكون الوَرد

- حرف شَفاف وَ كِتاباتٌ مِن المَاء.

،

كَما أُرحب بـِ انضمامِ " كوله ". وجودها سـَ يُضفي إلينا المَرح ، وَ نوعاً مَا تَحتاج التَدوينات هنا إلى الحَركة وَ الحيوية وَ لا مَانع بعضٌ مِن هياط . أيضاً نرجوا عَودة أرصفةِ الخريف.




::

[* تركي *]

/

- الشَباب حَضروا (الديربي) بـِ هـَ الجَو اللطيف وَ النسمات البَاردة ، وَ بعض النَاس لـِ سَببٍ مَا لَم يتمكنوا مِن الحضور :(
،
- المحفظة لَها قصة. رَيان (وَلد أختي) لَما رجع مِن U.K جَآب مَعه مَا يُقارب 20 وَحدة ، مَا خَل حد بـَ الحَارة إلا وَ عطاه ، وَ جَاب بَعد 4 آيفون فور اس لـِ لي وصوا مَعه ههههه.
،
- الشَاشة تَم طَمسها بـِ فرشاة زَيتية حمرا ، مَنعاً لـِ الإحراج ،’






::

[* تركي *]

/




- قَبل سَنة وَكم شَهر وَ خلال مسابقة كأس العالم ، كُنت فِي زيارة لـِ u.k ، كَم تَمنيت أن ألتقي هناك بـِ صَديقي العَزيز (أبو فَهد) مُشرف منتدى له سَابقاً. وَلكن لـِ سببٍ مَا لَم أتمكن من ذلك. أتمنى أن أراك قريباً يـَ صديقي.


http://skaau.com/vb/member.php?u=1496



::