جنّــةُ النّور ؛

[د. هدّولا]

- تعلمُ أننِي أحاوِلُ الإقتِراب مِنك كثِيراً فِي هذَا الوقتْ , فـ أرجوك .. سهّل عليّ الوُصولُ إليك !

[د. هدّولا]

‎- فِي قلبِي هُنَاك الكَثيرُ مِن الظّلمة ، الشّتات والإحتِرَاق ..
هُناك ذُنوب وغَضبٌ متأججْ وحَائِطٌ متكسّر ..
هنَاك كذب وخَوف وتنَاقُض ومزِيدَاً مِنَ البُؤس والموت ..

/
إنْ لم أتطَهّر فلَنْ يُنصِفني شئٌ مَع (الله) !

[د. هدّولا]

- إيّاكَ والخوضُ في فكّ عَُقَدِي ..
فسيَأتِيَ يومٌ تلعَنُ فيهِ كُلّ شئ .. حتّى السّعادة !

[د. هدّولا]

- لستُ مُعجِزة ..
ولكِن تَشابُه الأقدَارِ جعَلك تُشبِهُنِي !

[د. هدّولا]

- " وهُم يَحسبُون أنّهم يُحسِنون صُنعاً " !



صَدق الله العَظِيم

[د. هدّولا]

أغيثُوهَا يا ( أبطال ) .. أغيثُوها ..


:(

[د. هدّولا]

- خَائِفَة !

وضَئِيلةُ الحِيلَة , وكُلّ الأشْيَاءِ عادَتْ لتدُور بِسُرعةِ الحُبّ مِن حَولِي ..
و... لَا شَئ سوى أنني أتصنّعُ كَثيراً !

[د. هدّولا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا - الأسبوع القادِم سيُكون التّقييم من إختصاص شرِكة المُرعبين المَحدُودة , يارب سلّم :/ ,‘

شرِكَة الأليفينْ المحدُودَة

[د. هدّولا]

,‘

كُنتُ أظُنّ دائِماً أنني بجَانِبِكَ الأسعدُ على الإطْلاق !
وكُنتُ أوهِم نفسِي بأنّ نظْرَةَ الحُزنِ في عينيّ هِي من تعبِ الأيّامْ..


- صحيحْ رجُلٌ مِثلُك , لايُعجِبنَه النّساء اللاتي من فِئَتِي ..
تتصرّفُ كالأطْفَال وتَبكِي مِثلُهم , ولاتهدَأ من الحديثِ عن يومِها , ولا تفتَرُ تحكِي بطولاتِ أبيها ..
- رجُلٌ مِثلَك يريدها دُميَة تُشبِعْ فيه غريزَة الذّكورة .. لاتشتَكي ولاتتألّم ولاتَبكِي ..
رجُلٌ مِثلُك يريدُها إمّعة يُشكّلُها كيف شاء !




أتعلَمُ ياصَغِيري..
جعلتنِي أُبصِرُ النّاس بنظْرَةٍ أُخرى .. أرَى فِيهم كيفَ تعيشُ الحيواناتْ !
وعلّمتنِي كيفَ وَصلَوا إلى هذهِ المرحلةِ من الدّناءَة والعفَن ..


وخيّرتَنِي ..
إمّا أن نعِيشَ مِثلهُم !
أو رَحِيلكْ ..




وبَعدَ صِراعٍ في نفسِي بينَ الظُّلمةِ والنّور..



إخترتُ أن أعودَ للنّور .. لحيّنَا , للمنزِل ولـ حُضنِ أمّي .. ولِي !











/

لا تعتَبُوا عليّ ..

" فإنّي أتطهّر ! "

[د. هدّولا]

" لِمن لم يذُق مُناجاةِ اللهِ في جوفِ الليل فليُجرّب , صدّقونِي إنّها مُتعة "