>من خلف الكواليس<

[* تركي *]

/

لَقد بَعثتُ مَع وجدِ النَسيم حَديثَ هَوى عنِ الشوقِ القديم ،’
وَ أَرسلتُ مَع الـ نّوآتية طي الليآلِي ، وَ حَكآوِي السَهر ،’
وَ فِي كلِ أسبوع أَلبس ثَوب النِسيآن لـِ أوآسِي دَمعة سَآكبة ،’
أَنتِ حَآلِمة ، حَآلِمة ، حَآلِمة ، وَ أنآ رهينُ رَمسٍ فِي حجنٍ بَعيد ،’





::

[* تركي *]

/

دَنس مِن اللؤمِ مَآ يَكفِي لـِ يَستشعر الكِبر ،’
فـَ كلِ رِدآءٍ يَرتديهِ ، بـَ شَـ ع ،’
لَم يَحمل عَلى النَفسِ ضيمهآ ،’
فـَ كآنَ لـِ الذلِ ذَليلاً وَ أَذل ..!
عَجبِي مِنهُ وَ أَكثر ..





::

[TIFA]

...:

إلـــى هنآ و كَفــى .. لم أعد استطيع التنفس .. !!
ودآعــاً .. إلــى يومٌ غير معلوم .. !!
:..:
.. حلقت و فجأه سقطت .. سأحآول أن احلق من جديد .. !! ..

[* تركي *]

/

حَآلمة وَ أَبعآد تَفكيرك خَيآل ،’
فِي هَجيرِ الشَمس مَآ تِلقين فَيْ ،’

يوم عِشتي من حنآنِي فِي دَلآل ،’
تحسبين إِنّك مَلكتِ كِل حَيْ ،’

لو تِنَدمتنِي وَ نَآدتِي تَعآل ،’
مَآ تغير صَرخة إِحسآسك عَليْ ،’

كِيف وَ انتِي لـِ الكِبر صرتِ مِثآل ،’
وَ انطويتِ فِي دنيتي أَحلى مِطَيْ ،’

غَرك إِحسآسك وَ تَحقيق المُحآل ،’
لآ بَغيتِ شَي خَذتِ كِلِ شَي ،’

الغرور يِحكم جسورِ الوِصآل ،’
يعمي عِيونك تَرى عن كِل ضَيْ ،’

الغَلآ لَه حَد يـَ بِنتِ الحَلآل ،’
خَففي مِن كِبرك الزَآيد شوي ،’





::

بَعد كل شِي ، يحق لك .. (f)

[ليال...]

من ورا هاك الستار
آحتريك
في كل ليلة آحتريك !!
بس ودي
آدفى لحظه
وآبطل آرجف
برد وغياب
ودي
يغفى شعور
الخوف

بس يكفي
إني آدري
أنك آنته بخير وطيب ّ
وأنك عايش مبسوط وسعيد

تخيل كل هذا
من ورا هاك الستار
من بعيد لبعيد

[ذاكرة]

،،



قالت : لماذا يختفي كُل من كان له قسمة في حياتنا؟
لماذا بعض الاوقات نعطيهم سعه اكبر من حجمهم


قلت : لأن نفوسهم ضمنت لها أولى المقاعد حيث نحن
لا نعطيعهم أكبر من حجمهم بل أننا حينها رأيناهم بهذا الحجم
وسحقاً لـ سوء تقدير .. أحياناً






،،

[ذاكرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / حَآلمة وَ أَبعآد تَفكيرك خَيآل ،’ فِي هَجيرِ الشَمس مَآ تِلقين فَيْ ،’ يوم عِشتي من حنآنِي فِي دَلآل ،’ تحسبين إِنّك مَلكتِ كِل حَيْ ،’ لو تِنَدمتنِي وَ نَآدتِي تَعآل ،’ مَآ تغير صَرخة إِحسآسك عَليْ ،’ كِيف وَ انتِي لـِ الكِبر صرتِ مِثآل ،’ وَ انطويتِ فِي دنيتي أَحلى مِطَيْ ،’ غَرك إِحسآسك وَ تَحقيق المُحآل ،’ لآ بَغيتِ شَي خَذتِ كِلِ شَي ،’ الغرور يِحكم جسورِ الوِصآل ،’ يعمي عِيونك تَرى عن كِل ضَيْ ،’ الغَلآ لَه حَد يـَ بِنتِ الحَلآل ،’ خَففي مِن كِبرك الزَآيد شوي ،’ :: بَعد كل شِي ، يحق لك .. (f)

،،




تركي


قل لي كيف تحبها .؟!





،،

[ذاكرة]

،،



ليال ..


أهلاً بـ رقتك هنا ..





،،

[هذيان]

	. . . . هنا في احدى لعنات مدينة الجفاف .. يتسرب الظلام في النفس البشريه بهيئة إطمئنان .. و يتطاير منها بشكل آخر .. شكل يعتمد كليا ً على هوية الروح .. و تضاريس الجسد .. ! هنا في مقهى الغمام .. كان .. للجنون قصة .. ! أغدقها الزمن على المترفين بالحس كؤسا ً من .. خيال ٍ .. طاف بها عليهم .. نادل ٌ ما .. كطيف ٍ ما .. فض في كل مرة يمرهم بها بكارة .. فكرة .. ما أيضا ً .. كانت قد ولدت للتو في رؤسهم .. ! . . المثير للشبق أنك ِ فكرة حسناء ذكية جدا ً بها الكثير من التفرد و الكثير من الأمل .. ! فكرة ٌ سقطت رأسها في كوخ ذاكرتي الدافئ المخلد هناك في جمجمتي .. هناك كنت ِ و هناك ستكونين .. ! . . المثير المثير .. للشبق .. أن نور عذريتك حين تمارسين الرقص في داخلي تناغما ً مع آهاتي و زفراتي التي أجيد عزفها بيني و بيني .. بات .. يغري القلب للنبض أكثر و لضخ الدم أكثر و أكثر .. لبقية أطراف جسدي .. ! فالخطى .. و في غير حس .. و من دون وجهه .. تتخبط .. نحوك .. ! و مزون الحروف تتساقط بين يدي .. لهيبا ً .. تحرق به كل المساحات .. بحثا ً .. عن إيفائك .. ! و ملامح وجهي و مع مختلف توجهاتها و إهتماماتها ألا أنها كلها .. تريد إشباعك .. قبلا ً و تأملا ً و إلتصاقا ً .. حتى الإنصهار .. ! . . هل هذا يعني أني أحبك .. و فقط .. !

[ليال...]

دائما ً
خلف كوآليس
يوم من الآيام
يوم ليس لنا
بل علينا
.
.
عندما يبدأ صباح ذلك اليوم بألم ودموع من نحب
بربكم كيف سينتهي يومنا !!