::] أُنـــســـيَـــات [::

[* تركي *]

/


فاصل

وَ لكن

::

[هلاليه حيل]

^^^^
؟؟؟؟؟؟
ايش قصدك

[Aishah AL-farhah]

*

من باب الشيء بالشيء يذكّر "النمنم" و "الغوريلا"

تقول أمي أنها ذات يوم قروي بارد ، خرجت من المنزل الحجريّ الذي كانت تقطنه مع والدي وعائلته آنذاك ، ورأت قرودا سوداء تتوضأ وضوء الناس من حنفية ماء بجوار المنزل ، ومازالت التحريات جارية في مدى حقيقة ذلك من توهمه لدى الوالدة حفظها الله ، لأن الجو كان باردا وربما كان هناك ضباب يحجب الروؤية ، فتهيأ لها أن رأت ذلك
لو أني مكانها لذهبت وسألتهم : " بالله وش تسوون"

[الصقر 02]

::] [ أُنـــســـيَـــات 4 نفر + نفر خرّب كل شيء ] [::

هذه إحدى العصريّـآت الهـآدئة في الديـره

بينما أنـآ و اثنين من أخـواني وأحد أعمـآمي جالسين على تلك التبّـه (جبل صغير)
وأسفل منّـا الطريـق وسيـآره رآيحه وسيـآره جـآيه ونحن في حآلة من الروقـآن عميـقه جدا
بينما نحن كذلك إذ بهذه السيّـآرة تقف وإذ بصـآحبها يصرخ بصوت عـآلي تجـاهنا ويزبد ويرعد
ونحن لا نعلم ماذا يريد
وما هي الا لحظـآت وإذ بـأخي (الأكبر منّي بدقيقه) يصرخ قـآئلا " النحـشـه " رددها ثلاثا
فلم نستجب له لأننا لا نعلم سبب النحشه فلمّـا رآنا أخي كذلك أطلق صافرات الإنذآر قـآئلا " أفـرك يا ولـد "
وهُنـآ علِمَت جوارحنا ان الوضع قد خرج عن المألوف فلم يكن منّـآ إلا أن استجبنا لذلك الندّاء
واظهرنا تلك الليـآقه التي لم تظهر مـرّة أخرى إلى يومك هذا
سبب هذا كلّـه أن الأخ القدوه كسر زجـآج إحدى السيّـآرات العـآبره (لم يكن يقصد ذلك ولك قدّر الله)
فلم يكن من صـآحب السيارة المسكين الا أن نزل من سيارته وبدأ يزبد ويرعد
ولكن أهل الديره أدرى بشعابها لم يستطع اللحاق بنا فظننا أنّـآ نجونا بفعلتنا هذه

ولكن وقع ما لم يكن في الحسبـآن
أخي الصغير كـآن في البيت فـأراد أن يأتي الينا على تلك التبّـه فلمّـا وصل شاهده ذلك الرجل المسكين
وسأله هل الذين على تلك التبّـه إخوتك ؟ فقال أخي نعم
فقال له " هلا والله " وأخذ منه المعلومات كـآمله وأتى الى بيتنا وقـابله الوالد حفظه الله
فأصلح الـوالد زجـآج السيّـآرة واستخرج قروش ذلك الزجـآج من ظهورنا (تجميع الفسحه والعيديات راحت كلّها)
وسلّمنا الله من الضرب المبرح بعد لجوئنا الى (جدتي حفظها الله )
فالحمد لله أنّـه أخذ حقّه في الدنيا

واللي ما رقد بعد هالقصّة يستر ما واجـه
واللي رقد ان شاء الله ينسآها

شكرا لك أخي * تركي *
وجزيت الجنّـة على التوقيع

[اللهم اعطهم مايتمنونه لي]

هههههههههههههههه والله هذ موضوع خنفشاري ماحصلش
مخيخي أفتر وانا أقول وش فيني أكيد اني قرأت خطأ وأرجع أعيد
الله يهديك هناك ^^ قرقر واجد ... لخبطت أقول وشفيني ما أشَبك .. وش دخل النصر بالنمنم والأنشوده ...


سرد رأئع أخوي .. أستمتعت بالقراءه
لاعدمنا جديدك


>> متابعه

[* تركي *]

/




- حيل هلالية ، عطينا رآيك ;) ،’
،
- عائشة ، لَو إني منك كان فكرت أخدمهم بـ ماء دافي حرام يعني شبيه الآدميين ذول جالسين يتعبدون ^^
،
- هههههههه. شكثر (نحشاتنا) يـَ الصقر. المشكلة الوحيدة وَ الي دوم تتكرر في (النحشة) إنه أنا ما أركض معهم أبد لأن لي مبدأ ماسويت شي وشوله أركض وبالنهاية تصيب بـ راسي .
،
- طموحي لا يقتصر ، آنسينا بعد ;)
،




- تدرون الواحد منا قَبل لا ينخمد يبدأ يذكر كل شيء . فـَ يوم إني كنت تَقريباً صف رابع ابتدائي وَ كان لي بـ العصرية حركة لكن بدون بركة بس هيصات ، قدّر الله وَ فجأة وَأنا مع هـ المهبول من الحارة بـ سيارته وين رايحين وين جايين وربكم مادري ، المهم إنه دقينا واحد افريقي مسكين يا انه تطاير فوق ، وَ أخذونا ع التوقيف وَ ما كان لي خروج إلا بـ ابوي لابد يجي ، جا عمي جا أخوي أبد مافيه لازم أبوي ، وَقتها أبوي كان بالديرة و صادف انه رجع اليوم التالي ، جلست أنا يوم كامل بالتوقيف بس موب مع المجرمين العُتد هههه لالا واحد وكيل رقيب حن علي وخذني معه في مكتب الأفراد. المهم جا أبوي اليوم التالي الصباح وَ قالي يلا امشااا ، قلت له " تكفى أرجع لي بعد الظهر أبغ أتغدى مع الجماعة ذول مضبطين مدفوون وشغل " ، خبركم وين وين نآكل لحم بالشهر مرة ههه. ماشفت إلا ذاك الأصبع يلوي بـ اذني اقول قم لا بارك الله فيك أمك مانامت الليل قم. ، شسوي بالله












::

[اللهم اعطهم مايتمنونه لي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - طموحي لا يقتصر ، آنسينا بعد ;) ، ::

[* تركي *]

/


- شَاركينا أُنسك أقصد ^^




::

[TURKI ALharbi]

مره كنا راكبين مع واحد من الشباب معاه كابرس موديل 80 المهم كنا نتكلم وداخلين بسالفه منسجمين جدا
وكان الوقت حينها بعد صلاه الفجر بربع ساعه وكنا نازلين مع نزله اليمه عباره عن جبل بس مسفلت المهم
قلنا بندور ونطلع لفوق الطريق رايح جاي طالع ونازل << تعمق بشرح
المهم لما جينا ندور خبركم صباح والدنيا فاضيه الي يسوق لف الطاره بعد التفاته خاطفه شاف الطريق فاضي مافيه احد فقام يلف وانا متكى ع الباب جنبه ( المعاون ) الا وانتبه لتكرونى من الى يغسلون السيارات نازل بدراجه والسطل على الطاره حقت الدراجه واقول لسواق فرامل فرامل وهو يسولف ولاهو معبرنى والتكرونى يبي يشرد اتفرج فيه هو يشرد ع اليسار والسواق كانه يلحقه التكرونى استسلم وارتطم برفرف السياره والله طار من فوق الكبوت طيران وسحب سحبه بسكه الين قلت شكله مات ولكنه قام زى الجنى ماشاء الله عليه بعد مامسح نص السكه وهو ينقز من الحراره ( الزفلت قشط جلده ) واحنا استغفر الله انذال معرضين بنص الشارع ونضحك
والله كل ماتخيل شكله وهو طاير افطس ضحك

[Aishah AL-farhah]

*

ذات يوم ونحن في نزهة برية على الأقدام في مكان مرتفع تحيطه الأهوال يعدّ الوصول إليه مخاطره ، ومن قمة الغباء أننا أنا وأمي -حاشاها- و أختي اصطحبنا معنا صغار أختي ، مابين سنتين وثلاث ونصف تقريبا كانت أعمارهم ، والمكان كان داخل القرية لذلك لم نصطحب معنا رجالا ، "يازين التمشيات بدونهم" وحينما عُدنا قافلين إلى المنزل ، حملتُ على ظهري ابنة أختي ، لأن الطريق خطرة جدًا وحتى يسهل عليّ تسلق الصخور والعبور من طرقات لايتجاوز عرضها شبر ونصف ، وتحتها هوّة قاتلة ، قمت برفع طرف العباءة وربطها على خاصرتي وكشفت وجهي ، وشمّرتُ عن ساعديّ وانطلقت ، وأثناء عبوري أخطر منطقة من الطريق ، إذ بابنة أُختي تصيح وتقول : ناس ناس ، مشيرة بيدها لاتجاه ما ، وبحسب معلوماتي السابقة فإن هذا المكان قد هجره الناس غالبًا لخطورة الوصول إليه ، فلم أُعرها اهتمامًا وظننت أنها تقصد أناس فوق أسطح منازلهم يظهرون لنا من مسافة بعيدة ، ولأنها كانت تزعجني وتربكني بصوتها ، صرخت بصوت مخيف مرعب وقلت : "تمسكي زين" فسكتت من فورها ، مسكينة ههههه ، ثم عندما اجتزت أخطر مرحلة من الطريق ، وقفت لأتنفس الصعداء ، وإذ بشاب لايفصل بيني وبينه إلا مترين ونصف تقريبا وكان ينظر إليّ بكل برود ، حينها ومن شدة الصدمة والارتباك كدِتُ أن أسقط ، ولكن الله سلّم وتداركت الأمر ثم "النحشة يابنت" ولم أستطع أن أفك عقدة العباءة لأستر بها جسمي ولا تغطية وجهي أيضا ، لأن ابنة أختي كانت على ظهري

من أصعب المواقف التي مرت بي ، لأنني كُنت سأسقط من فوق جرف ، السقوط من فوقه موتٌ محقق ، وليس سقوطي أنا فقط ، بل سقوط ابنة أختي أيضًا