[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

قال تعالى: { أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ} . سورة العنكبوت
يقول العلامة المفسر محمد الأمين الشنقيطي –رحمه الله تعالى -
في تفسير أضواء البيان

الاستفهام في قوله: {أَحَسِبَ النَّاسُ} ، للإنكار.

والمعنى: أن الناس لا يتركون دون فتنة، أي: ابتلاء واختبار، لأجل قولهم: آمنّا، بل إذا قالوا: أمنا فتنوا، أي: امتحنوا واختبروا بأنواع الابتلاء، حتى يتبيّن بذلك الابتلاء الصادق في قوله: {آمَنَّا} من غير الصادق.

[Aishah AL-farhah]

كنت قد توظفت معلمة في مدرسة خاصة

ولكني تركت الوظيفة للأسف مدفوعة لذلك ، فقد أحببت طالبات والله يشهد

لأسباب عديدة أولاها ، إهمال ماتحتاج له المعلمة ومطالباها وعدم تهيئة الجو المريح لها

ثانيها وأشدها استنكارا مني ، وجود طالبات إعاقات ذهنية في الصفوف

وكل ما عليّ أن أدّعي بأن هؤلاء الطالبات غير متخلفات عقليا عن صديقاتهن

بل هن طبيعيات عقليا ، وعليّ أن أدّعي بأن مستواهن التعليمي كمستوى البقية

أي بعبارة صريحة ، خيانة لأمانة المهنة الأعظم ، خيانة للطالبة ، خيانة لأهل الطالبة ،

خيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــانة للأسف

لم أستطع تحمل الوضع ، عندما قالت لي معلمة أخرى بأنه عليّ أن أنجِّح هؤلاء الطالبات

قلت في نفسي بئسا لوظيفة ، تجعلني أخون وأخون وأخون

فانسحبت بهدؤ ، وكل ما آلمني هو فراق طالباتي اللاتي أحببتهن والله شاهد على ذلك

وهو خيرة من الله ، وعند الله نتأمل خيرا ، وعند الله نرجوا رزقا طيبا حلالا مباركا

نصيحتي : التعليم ليس بالمهنة السهلة ، بل هي أصعب مهنة

وبرأيي أن كثيرا ممن يبحثون عن وظيفة التعليم ، مازالوا في طور التعلّم
ولم يصلوا بعد إلى المرحلة التي أصبحوا فيها مؤهلين لتعليم الأجيال

فلابد أن تعي طالبة الوظيفة هذا الأمر ، وأن ترى نفسها أهلا لتعليم الأجيال

فالأمر ليس بالهيّن أبدا أبدا أبدا

[Aishah AL-farhah]

(( محمد )) شكرا

Huda Hamad شكرا

أمير القلوب شكرا

Aziza Yahya شكرا

د.نورهـ شكرا

دارس1431 شكرا

رغد محمد شكرا

سنفورة موت شكرا

عطر القصيد شكرا

فيصل شكرا

~•الــفـيـصل•~ شكرا

لكم موفور شكري وامتناني

[Aishah AL-farhah]

دموع فاضت من محاجري حالت دون أن أعلّق على هذا

[Aishah AL-farhah]

المرحوم سيّد قطب
مؤلف مجلدات تفسير (في ظلال القرآن) أثناء مدة سجنه

يقول :
"إن الكلمة لتنبعث ميتة ، وتصل هامدة ، مهما تكن طنانة رنانة متحمسة ، إذا هي لم تنبعث من قلب يؤمن بها ، ولن يؤمن إنسان بما يقول إلا أن يستحيل هو ترجمة حية لما يقول ، وتجسيماً واقعياً لما ينطق عندئذ يؤمن الناس ، ويثق الناس ، ولو لم يكن في تلك الكلمة طنين ، ولا بريق"

ويقول :
"إن كلماتنا كعرائس الشمع تبقى ميتة هامدة ، حتى إذا متنا وغذيناها بالدماء انتفضت حية وعاشت بين الأحياء"



لاشأن لي بمذهبه ، لكنني استعذب كلماته

[Aishah AL-farhah]

[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

خارج النص !!

ويسألني عن الأخبار طفلي



بل هو النص بعينه !!

[Aishah AL-farhah]

أطمح إلى أن أصقل هوايتي ، التي أجد صعوبة في الاعتراف بها

كأنني حينما أعترف بها ، سأكون ملزمة بالتزامات عديدة تجاهها

أحب أن أبقى منها بين شك ويقين ، كأنني لا أريد أن تسيطر عليّ

وأشعر بالغرور بها ، وأشعر أني تمكنت منها ، ثم يصدمني أمر أني لم أتقنها يوما

هوايتي ، هل أسلم نفسي لك ، أم نبقى على طرفي شعرة معاوية

كم أهواك !!

[Aishah AL-farhah]

أتمنى ألا أتجاوز الصفحة الأولى

أكتب وأكتب إلى ماشاء الله لكن تبقى الصفحة أولى وحسب

[Aishah AL-farhah]

كنت قد كتبت تعبيرا وديا لأختي بنت أبوها

وهو : لك انطباع في نفسي عجيب ، أشعر تجاهك بالهيبة

فقالت هي :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bint aboha استغربت من ردك ليكون انا مسويه شي وانا ماادري تقدري تردي ف مدونتكي

ونزولا عند رغبتها العزيزة عليّ ، ألبّي طلبها وأرد عليها هنا

لأنك ، حُرة نفسك ، واثقة !

بمعنى أني أرى بأنك في كتاباتك وآراءك واثقة ثقة تنبعث من بين حروفك كالشمس المشرقة

بمعنى أني أرى أنك لا تخافين لوم أحد على رأيك او منطقك ، فأنت واثقة منه إذا أنت حرة نفسك

حرة في أطروحاتك ، فريدة فيها ، لاتراعين العقول الصغيرة ونظرتها القصيرة للأمور

هذا انطباعي عنك ، ربما لم اوفق في إيصال الفكرة ، لكن التعبير عن خلجات النفس صعب عسير

وللعلم أنتِ جنديّ مجهول ، موجودة بشدة لكني لا أراك !!

أهلا وسهلا أختي الغالية

[Aishah AL-farhah]

أختي bint aboha

أعترف بأن الهيبة التي أشعر بها تجاهك ، ليست مقصورة عليك وحسب

بل إني أشعر بها تجاه عدد لا بأس به من رواد الساحة وماحولها من أقسام

لن أتطرق لذكرهم الآن ، فلكلٍ مناسبة خاصة ستأتي ، وتجعلني أذكرهـ/ـا

،

وإن غدا لناظره قريب