[تسميع سورة العاديات] " تم تسميعهآ من 36 مسلم ومسلمة √ "

[الملاك الأبيض]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
" والعاديات ضبحا , فالموريات قدحا, فالمغيرات صبحا , فأثرن به نقعا, فوسطن به جمعا , إن الانسان لربه لكنود , وإنه على ذلك لشهيد , وإنه لحب الخير لشديد, أفلا يعلم إذا بعثر مافي القبور , وحصِّل مافي الصدور , إن ربهم بهم يومئذٍ لخبير "

[angel heart]

أَعُوذُ بِالله مِن الشَيْطانِ الرَجـِيم


بِسْمِ الله الرَحمن الرَحِيم

{ وَ العَـدِيَـتِ ضَبْحاً (1) فَالمُورِيَـتِ قَدْحاً (2) فَالمُغِيرَتِ صُبْحاً (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (5)إنَّ الإنسَـنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَ إنَّهُ عَلى ذَلكَ لَشَهِيدٌ (7) وَ إنَّهُ لِحُبِّ الخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلا يَعْلَمُ إذَا بُعْثِرَ مَافِي القُبُورِ (9) وَ حُصِّلَ مَافِي الصُّدُورِ (10) إنَّ ربَّهُم بِهِم يَومَئِذٍ لَّخَبِيرٌ (11) }

[صوت الفجر]

//


بسم الله الرحمن الرحيم


[[ والعَـٰديـٰتِ ضَبَحاَ ، فَالْمَورِيَـٰتِ قَدْحاَ ، فَالمُغيِرَاْتَ صُبَحاً ، فَأثَرن بِه نقَعَاِ ، فَوَسطَنِ بِهَ جَمَعَاً
إنَ الإنَسَانَ لِربهَ لَكَنُوَدَ ، وَإَنُه عَلَىَ ذَلِكَ لَشَهَيَدٌ ، وإنهُ لِحُبً اْلَخَيَرَ لَشَدِيدٌ ، أَفَلاَ يعْلَمُ إِذَا بُعثِرَ مَافي الْقُبُورِ،
وَحُصِلَ مافِي الصٌدُوِر ، إِنً رَبَهُم بِهمْ يَوْمئِذ لًخَبِـــيَرَ ]]





..

[m0o0na]

"أعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الْشَيطَانِ الْرَجِيمِ"
(بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحِيمِ)

~{ وَ العَدِيَتِ ضَبحًا (1) فَالمُورِيَتِ قَدحًا (2) فَالمُغِيَرتِ صُبحًا (3) فَأثرنَ بِهِ نَقعًا (4) فَوَسَطنَ بِهِ جَمعًا (5) إنَّ الإنسانَ لِرَبِّه لَكَنُودٌ (6) وَإنَّهُ على ذَلكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإنَّهُ لِحُبِّ الخَيرِ لَشَدِيدٌ (8) أفَلا يَعلَمُ إذا بُعثِرَ مَافي القُبُورِ (9) وَ حُصِّلَ مَافي الصُدُورِ (10) إنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يومَئذٍ لَخَبِير (11) }~

[r2012]

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَــٰنِ الرَّحِيمِ
{وَالْعَدِيَــٰتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَــٰتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الْإِنسَــٰنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَافِى الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَافِى الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيرُ(11)}

[white rose]

أعوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{ والعَــٰـدِيـَـٰـت ضَبْحَا * فالمُورِيــٰـتِ قَدْحَا * فَالمُغِيرَاتِ صُبْحَا * فَاثَرْنَ بِهِ نَقْعَا * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعَا * إنَّ الانسـَـٰـنَ لِرَبِّهِ لكَنُودْ * وإَنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدْ * وإَنَّهُ لِحُبِّ الخَيْرِ لشَدِيدْ * أَفَلا يَعْلَمُ إَذَا بُعْثِرَ مَا فِي القُبُورْ * وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورْ * إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لخَبِيرْ }

[مـ~ـلاكــ♥ــ~ــ]

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَالعَدِيَتِ ضَبحَا (1) فَالمورِيَتِ قَدْحَا (2) فَالمُغِيرَٰتِ صُبْحَا (3) فَأثَرْنَ بِه نَقْعا (4) فَوَسطنَ بِه جَمعَا (5)
إنّ الإنسَن لِرَبِه لَكَنود (6) وإنّهُ عَلى ذَلَكَ لَشَهيد (7)وَإنّهُ لَحبّ الخَيرِ لَشَديد (8) أفَلاَ يَعلَمُ إذَا بُعثِرَ مَا فِي القُبُور (9) وَحُصلَ مَا فِى الصدُور (10) إنّ رَبهُم بِهِم يَومَئذٍ لَخَبير (11) }

[Wala'a saad]

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالْعَـٰدِيَـٰتِ ضَبْحاً (1) فَالْمُورِيَـٰتِ قَدْحاً (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (5) إِنَّ الإِنسَـٰنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)

[اللولو]

بسم الله الرحمن الرحيم

وَالعَـدِيَـتِ ضَبْحًا (1) فَاْلمُورِيـَتِ قَدْحًا (2) فَاْلمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الإنَسـنَ لِرَّبِهِ لَكَنُودٌ
(6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدُ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلاَّ يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِى القُبُورِ(9) وَحُصَّلَ مَا فِى الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُم بِهِم يَوَمئِذٍ لَّخَبِيرٌ (11)

[غلاااي روحي]

بِسمِ اللهِ الرَّحمٰن الرحِيَمِ ..
..{{ وَالْعَـٰديـٰتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَــٰتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الإِنْسَــٰـنَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإَنُه عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إَذَا بُعْثِرَ مَا فِى القُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِى الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرُ (11) }}..