جماعة سريه تتحكم ف سياسات العالم (بالخفاء ) ..!!

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب منكوب يعطيك العافيه ..

الله يعافيك

[عروقي شماليه]

بصرااٌحه أول مره أقرآ عنهم هذه الجمااٌعه وموضوع كاااٌمل ومُفصل..

أشكرك أختي...

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروقي شماليه بصرااٌحه أول مره أقرآ عنهم هذه الجمااٌعه وموضوع كاااٌمل ومُفصل.. أشكرك أختي...

انا ايضا فعندما سقط الموضوع ف يدي بدأت بالبحث عنهم

وعن حقيقتهم وعن بعض الحركات والجماعات الأخرى المتصله بهم

وأيضا لم يقصر معي الأخ قوربتشوف والأخ ريان والأخ طالب منكوب

فكلا منهم أدلى بدلوه مشكوره غاليتي ع المرور

[bint aboha]

الدوافع الحقيقه للسياسه الخارجيه الإمريكيه

نشر موقع (مراجعة الاشتراكية الدولية) مقابلة مع الأكاديمي والكاتب الأمريكي الدكتور مايكل بيرانتي*، خُصِصتْ للحديث عن الولايات المتحدة انطلاقاً من مسألتين محوريتين. فيما يلي ترجمة لنص المقابلة:

+ ما هي الدوافع الحقيقية التي تُحرّك السياسة الخارجية الأمريكية؟
++ بيرانتي: أعتقد أن البواعث الحقيقية التي تحرك معظم السياسات الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة يمكن أن لا تكون مستندة فقط إلى مراعاة مصالح الأمة الأمريكية واهتماماتها، بل هي في الواقع مستندة أيضاً بشكلٍ أساسي إلى دوافع رئيسية كبيرة يمكن استشفافها من خلال نوعية البلدان التي يقوم قادة الولايات المتحدة بدعمها، ونوعية تلك البلدان والحركات السياسية التي يحاولون تدميرها بغية جعل العالم مكاناً آمناً لــ500 صاحب ثروة. إن حافز هذه السياسات هو ضمان استمرار استحواذ الشركات العابرة للقوميات الرأسمال الدولي المعولم على أرض أغلب الدول وجهدها ومصادرها وأسواقها، والعمل باستمرار لتوسيع رقعة هذه السيطرة حتى تتمكن في النهاية من الاستيلاء على العالم برمته. الهاجس الدائم للسياسة الخارجية الأمريكية يتمثل في القضاء على، أو إزالة، أو عرقلة أو منع محاولة أية حركة اجتماعية أو أي زعيم وطني إيجاد سُبل بديلة لاستثمار الأراضي، وقوة العمل، والمصادر الطبيعية، والأسواق، والرأسمال الوطني الخاص.
أفضل مثال على ذلك هو الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز. لماذا صُوّر شافيز كـ (ديماغوجي متهور ذي عينين متوحشتين مضطربتين؟)إنها ذات النغمة المكررة التي بات من الممكن توقعها، لأنها صارت واضحة. حال هوغو شافيز وبلده سيكون حال أي بلد يحاول الخروج من تحت نير النظام الاقتصادي العالمي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة. فالقادة الذين على صورة شافيز ليسوا في الحقيقة أكثر من قادة يريدون تطوير مجتمعاتهم الخاصة عبر أساليب يضعونها بأنفسهم. لكنك سرعان ما تجد أن الولايات المتحدة، تبدأ مباشرة في (شيطنة) هؤلاء القادة! إذ تُسارع إلى الحديث عنهم بوصفهم (رجالاً أقوياء زئبقيين، عصبيين، خطرين، مستبدين، قمعيين، نماذج مكررة عن هتلر، معادين للأمريكيين وللغرب). إن انتقاد قادة الدول الأخرى لسياسة الولايات المتحدة، لا يعني أنه بوسعنا عند ذلك أن نلصق بهم تهمة (معاداة أمريكا). أمثال هؤلاء القادة يسعون لتحقيق التنمية على طريقتهم.. تلك الطريقة التي يرونها توفر لشعوبهم فوائد أكبر.
إذا انتقدتُ سياسة الولايات المتحدة، قائلاً: (أنا لا أؤيد ما يقوم به قادتنا في العراق وأفغانستان)، (أنا لا أؤيد قصف المدنيين)، فهذا لا يجعل مني معادياً للشعب الأمريكي، بل معادياً للإدارة الأمريكية. وإذا ما انتقدتُ ما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة الغربية وأماكن أخرى.. فهذا لا يعني أني معادٍ لليهودية أو للسامية. إذا لم تَرُقْ لي السياسة الصينية في المناطق التجارية التي تقيمها الآن، فهذا لا يعني أني معادٍ للآسيويين أو أني عنصري ضد الشعب الصيني. إن ذلك كله هو نوع من التحريف والتلاعب في إعطاء التوصيفات. إن معارضتك لسياسة الولايات المتحدة ينبغي أن توضع في سياقها الحقيقي: إنها معارضة من قبيل الممارسة الديمقراطية التي تمنحك الحق في التعبير عن وجهة نظرك النقدية تجاه ما يقوم به القادة. فإما أننا نملك الحق في نقد هذه السياسات ومعارضتها، أو أن نستسلم وندعهم يقومون بما يحلو لهم. ونحن لن يكون علينا سوى الانقياد دون أن يبدر منا أي انتقاد، وهذا تماماً ما قام به الألمان مع هتلر، ولنتذكر إلى أين قادهم!

+ حسب اعتقادك، ما هي التراكيب الحقيقية للسلطة السياسية والاقتصادية في الولايات المتحدة؟
++ بيرانتي: التراكيب الحقيقية للسلطة السياسية والاقتصادية في أمريكا تتماهى مع سلطة ونفوذ المصالح المالية الكبرى التي تمّول (مجالس الخبراء) أو (مراكز الأبحاث) اليمينية، والتي تدفع لذوي النفوذ و(اللوبيات) في واشنطن، كما تمّول أغلب الانتخابات الكبيرة. فإذا ما قصدتَ أي مكتب فيدرالي حتى مجلس النواب الأمريكي بغية إطلاق حملة انتخابية فإن ذلك سيكلفك الآن مئات آلاف الدولارات. كما أن السلطة المتموّلة توجد أيضاً في مجموعة كاملة من المؤسسات الفرعية: فممثلو الشركات الأمريكية الكبرى موجودون في مجالس الحكام ومجالس الأمناء التي تحكم جامعاتنا وكلياتنا. الشركات الأمريكية الكبرى تمتلك وسائل الإعلام الرئيسية، إنها تسيطر على الاقتصاد، وعلى سوق العمل، وعلى التكنولوجيا، وعلى أسعار الفائدة، وعلى المؤسسات المالية. إن لها نفوذاً هائلاً على الكونغرس.
يقول الناس (إنك بهذا المفهوم تعكس نظرية المؤامرة؟ هل تعتقد أن هؤلاء الناس يجتمعون بعضهم مع بعض في الغرف المغلقة ليتآمروا على البلاد والعباد؟). نعم، بالتأكيد إنهم يفعلون ذلك طوال الوقت). إنهم يجتمعون في البستان (البوهيمي) وفي النادي (البوهيمي) في سان فرانسيسكو، وفي نادي (نيكربوكر) في نيويورك. إنهم يجتمعون في البيت الأبيض، وفي مجلس العلاقات الخارجية، وفي اللجنة الثلاثية..وفي أماكن أخرى. إنهم يجتمعون باستمرار، يتشاورون ويختارون الأشخاص المناسبين ليشغلوا المناصب التي تصوغ وترسم السياسة العامة للولايات المتحدة. إنهم يضعون باستمرار السياسات التي يتوجب إتباعها لضمان أفضل حماية لسلطاتهم السياسية وإمبراطوريتهم المالية. إنهم لا يحكمون بشكلٍ مطلق وبالطريقة التي يودونها؛ فلو كانوا كذلك لعمدوا إلى مسح الضمان الاجتماعي منذ عشرين سنة. إذ مازال يتوجب عليهم التعامل مع الصوت الشعبي إلى درجةٍ ما، وهو ما يُشّكل حقوقاً ديمقراطية ثمينة.
وهذا الصوت الشعبي هو كل ما تُرِكَ لنا من حقوق؛ إنها حقوق قليلة. أحياناً حتى هذه الحقوق تضمحل في كل مرة يتم فيها قمع هذا الصوت أو حجبه في وسائل الإعلام. بل غالباً ما يتم الحط من قيمة هذا الصوت الشعبي عندما لا يتوفر الشخص المناسب الذي يستحق أن تقترع له.

* مايكل بيرانتي: كاتب وأستاذ جامعي أمريكي. من كتبه: (الأمم المتعارضة)، (ديمقراطية للأقلية)، (الصراع الثقافي)، (اغتيال جوليوس قيصر)، وهذا الأخير اختير في أمريكا بوصفه أفضل كتاب عام 2004.

إعداد وترجمة: عادل بدر سليمان


المصدر

http://www.an-nour.com/index.php?opt...4517&Itemid=26

[Raayaaaan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bint aboha الدوافع الحقيقه للسياسه الخارجيه الإمريكيه نشر موقع (مراجعة الاشتراكية الدولية) مقابلة مع الأكاديمي والكاتب الأمريكي الدكتور مايكل بيرانتي*، خُصِصتْ للحديث عن الولايات المتحدة انطلاقاً من مسألتين محوريتين. فيما يلي ترجمة لنص المقابلة: + ما هي الدوافع الحقيقية التي تُحرّك السياسة الخارجية الأمريكية؟ ++ بيرانتي: أعتقد أن البواعث الحقيقية التي تحرك معظم السياسات الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة يمكن أن لا تكون مستندة فقط إلى مراعاة مصالح الأمة الأمريكية واهتماماتها، بل هي في الواقع مستندة أيضاً بشكلٍ أساسي إلى دوافع رئيسية كبيرة يمكن استشفافها من خلال نوعية البلدان التي يقوم قادة الولايات المتحدة بدعمها، ونوعية تلك البلدان والحركات السياسية التي يحاولون تدميرها بغية جعل العالم مكاناً آمناً لــ500 صاحب ثروة. إن حافز هذه السياسات هو ضمان استمرار استحواذ الشركات العابرة للقوميات الرأسمال الدولي المعولم على أرض أغلب الدول وجهدها ومصادرها وأسواقها، والعمل باستمرار لتوسيع رقعة هذه السيطرة حتى تتمكن في النهاية من الاستيلاء على العالم برمته. الهاجس الدائم للسياسة الخارجية الأمريكية يتمثل في القضاء على، أو إزالة، أو عرقلة أو منع محاولة أية حركة اجتماعية أو أي زعيم وطني إيجاد سُبل بديلة لاستثمار الأراضي، وقوة العمل، والمصادر الطبيعية، والأسواق، والرأسمال الوطني الخاص. أفضل مثال على ذلك هو الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز. لماذا صُوّر شافيز كـ (ديماغوجي متهور ذي عينين متوحشتين مضطربتين؟)إنها ذات النغمة المكررة التي بات من الممكن توقعها، لأنها صارت واضحة. حال هوغو شافيز وبلده سيكون حال أي بلد يحاول الخروج من تحت نير النظام الاقتصادي العالمي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة. فالقادة الذين على صورة شافيز ليسوا في الحقيقة أكثر من قادة يريدون تطوير مجتمعاتهم الخاصة عبر أساليب يضعونها بأنفسهم. لكنك سرعان ما تجد أن الولايات المتحدة، تبدأ مباشرة في (شيطنة) هؤلاء القادة! إذ تُسارع إلى الحديث عنهم بوصفهم (رجالاً أقوياء زئبقيين، عصبيين، خطرين، مستبدين، قمعيين، نماذج مكررة عن هتلر، معادين للأمريكيين وللغرب). إن انتقاد قادة الدول الأخرى لسياسة الولايات المتحدة، لا يعني أنه بوسعنا عند ذلك أن نلصق بهم تهمة (معاداة أمريكا). أمثال هؤلاء القادة يسعون لتحقيق التنمية على طريقتهم.. تلك الطريقة التي يرونها توفر لشعوبهم فوائد أكبر. إذا انتقدتُ سياسة الولايات المتحدة، قائلاً: (أنا لا أؤيد ما يقوم به قادتنا في العراق وأفغانستان)، (أنا لا أؤيد قصف المدنيين)، فهذا لا يجعل مني معادياً للشعب الأمريكي، بل معادياً للإدارة الأمريكية. وإذا ما انتقدتُ ما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة الغربية وأماكن أخرى.. فهذا لا يعني أني معادٍ لليهودية أو للسامية. إذا لم تَرُقْ لي السياسة الصينية في المناطق التجارية التي تقيمها الآن، فهذا لا يعني أني معادٍ للآسيويين أو أني عنصري ضد الشعب الصيني. إن ذلك كله هو نوع من التحريف والتلاعب في إعطاء التوصيفات. إن معارضتك لسياسة الولايات المتحدة ينبغي أن توضع في سياقها الحقيقي: إنها معارضة من قبيل الممارسة الديمقراطية التي تمنحك الحق في التعبير عن وجهة نظرك النقدية تجاه ما يقوم به القادة. فإما أننا نملك الحق في نقد هذه السياسات ومعارضتها، أو أن نستسلم وندعهم يقومون بما يحلو لهم. ونحن لن يكون علينا سوى الانقياد دون أن يبدر منا أي انتقاد، وهذا تماماً ما قام به الألمان مع هتلر، ولنتذكر إلى أين قادهم! + حسب اعتقادك، ما هي التراكيب الحقيقية للسلطة السياسية والاقتصادية في الولايات المتحدة؟ ++ بيرانتي: التراكيب الحقيقية للسلطة السياسية والاقتصادية في أمريكا تتماهى مع سلطة ونفوذ المصالح المالية الكبرى التي تمّول (مجالس الخبراء) أو (مراكز الأبحاث) اليمينية، والتي تدفع لذوي النفوذ و(اللوبيات) في واشنطن، كما تمّول أغلب الانتخابات الكبيرة. فإذا ما قصدتَ أي مكتب فيدرالي حتى مجلس النواب الأمريكي بغية إطلاق حملة انتخابية فإن ذلك سيكلفك الآن مئات آلاف الدولارات. كما أن السلطة المتموّلة توجد أيضاً في مجموعة كاملة من المؤسسات الفرعية: فممثلو الشركات الأمريكية الكبرى موجودون في مجالس الحكام ومجالس الأمناء التي تحكم جامعاتنا وكلياتنا. الشركات الأمريكية الكبرى تمتلك وسائل الإعلام الرئيسية، إنها تسيطر على الاقتصاد، وعلى سوق العمل، وعلى التكنولوجيا، وعلى أسعار الفائدة، وعلى المؤسسات المالية. إن لها نفوذاً هائلاً على الكونغرس. يقول الناس (إنك بهذا المفهوم تعكس نظرية المؤامرة؟ هل تعتقد أن هؤلاء الناس يجتمعون بعضهم مع بعض في الغرف المغلقة ليتآمروا على البلاد والعباد؟). نعم، بالتأكيد إنهم يفعلون ذلك طوال الوقت). إنهم يجتمعون في البستان (البوهيمي) وفي النادي (البوهيمي) في سان فرانسيسكو، وفي نادي (نيكربوكر) في نيويورك. إنهم يجتمعون في البيت الأبيض، وفي مجلس العلاقات الخارجية، وفي اللجنة الثلاثية..وفي أماكن أخرى. إنهم يجتمعون باستمرار، يتشاورون ويختارون الأشخاص المناسبين ليشغلوا المناصب التي تصوغ وترسم السياسة العامة للولايات المتحدة. إنهم يضعون باستمرار السياسات التي يتوجب إتباعها لضمان أفضل حماية لسلطاتهم السياسية وإمبراطوريتهم المالية. إنهم لا يحكمون بشكلٍ مطلق وبالطريقة التي يودونها؛ فلو كانوا كذلك لعمدوا إلى مسح الضمان الاجتماعي منذ عشرين سنة. إذ مازال يتوجب عليهم التعامل مع الصوت الشعبي إلى درجةٍ ما، وهو ما يُشّكل حقوقاً ديمقراطية ثمينة. وهذا الصوت الشعبي هو كل ما تُرِكَ لنا من حقوق؛ إنها حقوق قليلة. أحياناً حتى هذه الحقوق تضمحل في كل مرة يتم فيها قمع هذا الصوت أو حجبه في وسائل الإعلام. بل غالباً ما يتم الحط من قيمة هذا الصوت الشعبي عندما لا يتوفر الشخص المناسب الذي يستحق أن تقترع له. * مايكل بيرانتي: كاتب وأستاذ جامعي أمريكي. من كتبه: (الأمم المتعارضة)، (ديمقراطية للأقلية)، (الصراع الثقافي)، (اغتيال جوليوس قيصر)، وهذا الأخير اختير في أمريكا بوصفه أفضل كتاب عام 2004. إعداد وترجمة: عادل بدر سليمان المصدر http://www.an-nour.com/index.php?opt...4517&itemid=26

* كل ما ذكر أعلاه يتم نفيه وتأكيده وتشوية وتحسين وتلميع وتزيين وتكذيب الحقيقة وتصديق الكذبة
في إطار الحرص على تهيئة مناخ سياسي إقتصادي بحت وذلك عن طريق :

الاعلام

* حسني مبارك = لم يعد يخدم مصالحهم وهو حجر عثرة في طريق مشروع : الشرق الأوسط الجديد .

* زين العابدين = حرامي من الدرجة 33 وخدم مصالحهم لفترة وجيزة حسب (تاريخهم) .

* معمر القذافي = يخدم من تحت الطاولة ,,, ويشتم من فوقها .

* علي عبدالله صالح = نص الشعب من الطبقة الفقيرة ,,, والربع من ذوي الدخل المحدود ,,, والربع الاخير حاشيته وإستخباراته وجيشه واقاربه واصدقائة ,,, وفي النهاية (يخزن قات مع مذيعة العربية) ,,, ويسأل ليش البلد مقلوبة وهو اللي فتح الباب للغرب للدخول لوسط منزله وبعدها ما لحق خير .

* بشار الأسد = عدو أمريكا وإسرائيل وبريطانيا الأول في المنطقة وفي إزالته (باب يفتح أكثر من قبل لدخول إسرائيل والاستيلاء على المصادر المائية لسوريا) .

* السودان = حدث ولا حرج عن الاطماع الدولية المترتبة في الخامات الاساسية المتوفرة في جنوب السودان ,,,, نقول قدرو عليها ,,, (بالفعل) صار اللي كانوا مخططين له وبالقانون الدولي كمان .


* كل ما يحصل هي خطة مدبرة ومن يقول عنها رياح التغيير لتحرير الشعوب فقط !!!
(اسمح لي راجع دفاترك مرة ثانية)

يعطيكي العافية أوخيتي ,,,, متابع للموضوع

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة raayaaaan * كل ما ذكر أعلاه يتم نفيه وتأكيده وتشوية وتحسين وتلميع وتزيين وتكذيب الحقيقة وتصديق الكذبة في إطار الحرص على تهيئة مناخ سياسي إقتصادي بحت وذلك عن طريق : الاعلام * حسني مبارك = لم يعد يخدم مصالحهم وهو حجر عثرة في طريق مشروع : الشرق الأوسط الجديد . * زين العابدين = حرامي من الدرجة 33 وخدم مصالحهم لفترة وجيزة حسب (تاريخهم) . * معمر القذافي = يخدم من تحت الطاولة ,,, ويشتم من فوقها . * علي عبدالله صالح = نص الشعب من الطبقة الفقيرة ,,, والربع من ذوي الدخل المحدود ,,, والربع الاخير حاشيته وإستخباراته وجيشه واقاربه واصدقائة ,,, وفي النهاية (يخزن قات مع مذيعة العربية) ,,, ويسأل ليش البلد مقلوبة وهو اللي فتح الباب للغرب للدخول لوسط منزله وبعدها ما لحق خير . * بشار الأسد = عدو أمريكا وإسرائيل وبريطانيا الأول في المنطقة وفي إزالته (باب يفتح أكثر من قبل لدخول إسرائيل والاستيلاء على المصادر المائية لسوريا) . * السودان = حدث ولا حرج عن الاطماع الدولية المترتبة في الخامات الاساسية المتوفرة في جنوب السودان ,,,, نقول قدرو عليها ,,, (بالفعل) صار اللي كانوا مخططين له وبالقانون الدولي كمان . * كل ما يحصل هي خطة مدبرة ومن يقول عنها رياح التغيير لتحرير الشعوب فقط !!! (اسمح لي راجع دفاترك مرة ثانية) يعطيكي العافية أوخيتي ,,,, متابع للموضوع

الله يعافيك أخ ريان ومتابعتك بحد ذاتها شرف لي

صحيح ماخطته يداك بالنسبه لحسني مبارك كان الأساس

لمخططاتهم لكن للأسف عمر حسني مبارك: الآن قارب ال80 سنه

أي أن هذا السن بالذات يصبح مخرفا وعنيدا لدرجه يصعب السيطره عليه

فما كان منهم إلا أن يقيموا ثوره مصريه ف ظل التغيير (السيطره ع النفوذ المصريه

والبحر الأحمر خاصه ) ومن هنا نشبت الثوره المصريه وأول من بدأ

بالثوره هم يهود أصلا بأمر من إسرائيل وقله قليله من الناس تعلم بهذا الشأن

بالنسبه لزين العابدين : فهوا الأخص بالنسبه للعرب للأنه تجاوز الحدود

والإعلام يعتبر ممنوعا ف تونس ويصعب حصر المشاكل السياسيه التي تواجهها

تونس نظرا لقوه وجبروت حاكمها والحمد لله قدر الله ان تكسر أرجل كرسيه

ونزل عن عرشه ذليلا وعندما واجهه زين العابدين هذه المشكله توجه تلقائيا

للأمه وأبيه ( إمريكا وفرنسا ) ولكن للأسف تم ذمه وطرده ولم يستقبله أهله

بالنسبه لمعمر القذافي : فدمه دليل ع ولائه للإسرائيل فهوا معروف بأمه اليهوديه

وقد رضع الحب والإحترام لبني عشيرته ( اليهود ) فلانستغرب مسرحيته

ف سب وشتم إمريكا وإسرائيل والآن إمريكا إحتلت ليبيا بناء ع طلب شعبي

وللأسف الشعب يعتبر ضحيه لمخطط بيلدبيرغ فالتدخل الأمريكي أصبح الغاصب

الإمريكي وسنرى ف اي منقلب سينقلبون وإمريكا تعلم علم اليقين بمكان معمر

وستفعل به كما فعلت بصدام رحمه الله وأسامه بن لادن ( الغير مؤكد موته )

بالنسبه لعلي عبد الله صالح : فالتدخل الإيراني كان أكثر من التدخل الغربي

وإستيلاء إيران ع الأراضي اليمنيه وإدخال اليهود والشيعه إليها كان حلا

مرضيا لمخطط بيلدبيرغ وعلي عبد الله صالح كان يمثل ع الشعب العربي

ببرائته وطيبته رغم ان كل شي واضح وإدخال تنظيم القاعده للجزر اليمنيه

كانت خدعه شيطانيه للتقرب والتدخل ف الصومال حتى يضمنوا الحدود

العربيه ولن يستطيعوا بإذن الله فالله أكبر والإستيلاء التام للجزر والبحار

المحيطه باليمن والصومال

بالنسبه لبشار الأسد : فهوا وليد إسرائيل ولانستطيع ان ننسى الطائرات اليهوديه

التي حلقت فوق المبنى الرئاسي لبشار الأسد وسكوت بشار وخوفه من

إطلاق النار والدفاع عن أرضه للأنها ف الأساس ليست أرضه ولاأعلم

هل الكل يعلم بقصه بشار الأسد وكيف أصبح أسدا؟! للأنه ف الحقيقه إيراني

الأصل يهودي الدم حتى أصغر سوري سيتحدث بطلاقه عن قصه بشار

وجده وأبيه وهذا ضمن مخطط بيلدبيرغ ولن أستغرب تقبيل وتحضين

أحمدي نجاد للحاخامات اليهوديه ولبشار المثل فولائهم يهودي للأن أصل الجماعه

السريه يهوديه لكن أتت من طريقه غير مباشره وماهذه الديانات الغريبه إلا

من أساس يهودي


بالنسبه للسودان : آآسفي ع الشعب السوداني الشقيق فالخلافات التي بينهم

والحراسه الإمريكيه المشدده ع الأراضي المهمه كانت بتخطيط من جماعه

بيلدبيرغ ولن ترضى الجماعه حتى تكون السودان مرتع للأسلحتهم ودمارهم





علقت من ذي قبل عن موضوع الثوره المصريه ف بدايتها وقلت بأنها

مخططه ومدبره وان مصر عباره عن ضحيه من ضحايا إمريكا للأن

نصرة الشعب وإستيلائهم التام ع الحكم من دون تدخل بيلدبيرغ سيكون

كارثه عالميه للأن مصر جسر الوصول للإسرائيل وجسر للوصول لكل مكان

وهيا تتمتع بثروه ( الغاز الطبيعي ) كما تتمتع سوريا ( بالنفط والغاز الطبيعي) ولاننسى

الجولان ( فهي جنه الله ف ارضه ) والأحواز ( ثروه طبيعيه أيضا )

وماكانت الثوره التونسيه إلا من غضب شاب أحرق نفسه ولكن الثوره المصريه

كانت مخططه وفرق بينها وبين تونس مشكور اخ ريان أستمتع بالمناقشه

للأنني أكتسب خبره منكم وبالنسبه للإعلام فهذا هوا دوره تزيين وتشويه

مايريدون فهناك من يمدح تاره ويذم تاره أخرى

[TURKI ALharbi]

جميل المقال وماضافه اخى ريان
مجرد
اضافه صغيره

لاننسى ان مجموعه بليدربيرج
تسعي لتمكين الشيعه من الخليج العربي
لانها تتوقع ربحيه عاليه من الطرف الشيعي
على عكس الطرف السنى المنخفضه ربحيته
ولانه سيسخر كل ماتحتاجه هذه المجموعه
هذه المجموعات مسيطره تمام على العالم وتحركنا كما تشتهى
طالما ان الجزء الاعظم منا لايؤمن بنظريه المؤامره :(
او بقدرات هذه المجموعه
^
كانك انحرفت خخخخخخخخخ

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوربتشوف جميل المقال وماضافه اخى ريان مجرد اضافه صغيره لاننسى ان مجموعه بليدربيرج تسعي لتمكين الشيعه من الخليج العربي لانها تتوقع ربحيه عاليه من الطرف الشيعي على عكس الطرف السنى المنخفضه ربحيته ولانه سيسخر كل ماتحتاجه هذه المجموعه هذه المجموعات مسيطره تمام على العالم وتحركنا كما تشتهى طالما ان الجزء الاعظم منا لايؤمن بنظريه المؤامره :( او بقدرات هذه المجموعه ^ كانك انحرفت خخخخخخخخخ

الأجمل مروركم وأضافاتكم جملت الموضوع بصراحه

صحيح ماقلته وبالعكس مانحرفت عن الموضوع وتنظيم القاعده

والحوثييين وماإلى ذلك من كلام كله من يد هذه الجماعه حسبي الله عليهم

والله يدمرهم ويجعل تدبيرهم تدميرا لهم مشكور اخ قوربتشوف ولو عندك

إضافات أخرى أتقبلها بصدر رحب

[Sulaf Almaz]

موضوع رائع ^^
شكراً لك

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sulaf almaz موضوع رائع ^^ شكراً لك

الأروع مرورك يالغلا مشكوره