أتعرف أحدا في المطار؟

[ليدر أستوديو هبقات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نضال .. و الوضع يكون اسوء و اسوء اذا اجتمع اكثر من امام في وقت واحد .. و كل واحد فيهم رافع صوت الميكرفون على اعلى درجة تعتقد ان دا الوضع ينطاق؟

يا نضال أصلا المفتر في والوقت اللي فيه أكثر من إمام يصلي تكون إنت في مسجد مغلق لا تسمع إلا إمامك فقط

فلا تجد لا ضوضاء ولا تنزعج من إمامين أصواتهم خير جيده

ولذلك مش حتمر في وضع زي كذا

[نضال]

ليدر

اذا كنا اساسا في المساجد و نسمع صوت الامام

ايش الداعي من رفع الصوت خارج المسجد طالما احنا بنسمعه داخل المسجد؟

[ليدر أستوديو هبقات]

نشر ورفع لكلام الله وإشعار من لا يصلي بالصلاه

كما أن الذي لا يزال خارج المسجد يعلم هل إنتهت الصلاه أم لا

كما أن الجو الروحاني اللي تحس فيه أثناء سماع المساجد

صراحة ليس له مثيل

[وفاء]

أخواني

بصراحة هذا الموضوع من زمان نفسي أناقش فيه أحد و يكون في يده الحل يعني مو مجرد كلام يعتبر في النهاية مهاترات .

لأن الوضع صار مزعج وأنا بصراحةأعاني منه .


المشكلة ليست في إلغاء الأذان أو إثباته ، و ليست في استشعار الروحانية أو فقدها ، المسألة مسألة تنظيم أولاً و أخيراً. .. عشوائية بناء المساجد ، و عشوائية اختيار المؤذنين و عدم التزام كل إمام بدوره في إمامة المصلين بحيث كل يوم تسمع إمام شكل ( مرة هندي و مرة مصري و مرة سعودي .. إلخ ) ، يعني المسألة عشوائية بشدة ، و لما تكون العشوائية في الصلاة فهذا شيء لا يحتمل .

بصراحة و بكل وضوح أقولها ( و كل سنة أتمنى نفس الأمنية ) في صلاة التراويح أتمنى الإمام ينتهي بأسرع وقت ، في حين إني أتمنى إن تلاوة إمام المسجد اللي يعتبر مسجد الحي ما تنتهي.

حول بيتنا خمس مساجد إن لم تكن ستة ، تخيل شارع واحد فيه خمس مساجد ، و كل مسجد له قراءة ، و المشكلة أن الإمام اللي جنبنا هو في جانب و التجويد في الجانب الثاني ،يعني يقرأ القرآن كأنه كلام عادي و يقرأ بسرعة بدون ما يعطيك مجال تتدبر في الآية الي يقرأها ،يعني كأنه واحد مو مصدق يبغى يختم و خلاص.

هذا من ناحية ، من ناحية ثانية المؤذن في كل مسجد ما أدري على أي أساس يتم إختياره ، فيه مؤذنين تحس إنهم أطفال و طالعين يجربوا الآذان ( و هذي أنا سمعتها بنفسي ) ، و فيه مؤذنين تحس إنهم مستمتعين بمطمطة كل حرف في الآذان حتى إنه يضطرك تقول ( متى يخلص ) ، و فيه مؤذنين هنود أو باكستانيين يأذنوا ( بصرااااخ ) !!! أجل ليش مخترع الميكروفون ؟

و الله حتى الطفل لو كان نايم تحس أمه تشيل هم وقت الآذان إنه يفز من نومه مفجوع .

أنا ما أتريق على المؤذنين و أعرف إنهم أطول الناس أعناقاً يوم القيامة ، و الله يأجرهم عننا كل خير ، و من جد الواحد في بلاد بره يفتقد الآذان و الجهر بالقراءة في الصلاة ، لكن يا نااااااس المسألة محتاجة تنظيم و متابعة من المسؤولين.

ممكن مسجد الحي لحاله يترك المكرفونات الخارجية شغالة ، والمساجد الباقية تقفلها ، و بكذا نكون أصبنا الفائدتين.

و بعدين نقطة ثانية ، حتى لما الإمام يحب يلقى خطبة صغيرة بعد صلاة العصر بالذات في بعض الأحيان أو خطبة الجمعة ، فيه أئمة ( مثل اللي جنبنا الله يهديه ) ينفعل في الميكروفون وأحياناً يطيل لدرجة الواحد لو يبغى ينام ما يقدر و لو إنه نايم يقوم من النوم ، و الله أحياناً أضطر أغطي راسي بالمخدة عشان يخف الصوت و أقدر أنام بالذات لما أرجع من الدوام تعبانة و أصلي و أحتاج الدقيقة عشان أنام ، و لو أبغى أصلي ما أقدر أصلي إلا لو هو انتهى من صلاته و خطبته عشان لا يشتتني في صلاتي!

بعدين عندي نقطة أخيرة تعتبر نوعاً ما حساسة شوية، الواحد مثلاً لو كان مثلاً الله يكرم السامعين في دورة المياه و الإمام يقرأ و قرأ آية فيها سجدة ، و لا كان بيخطب و كل شوية يذكر الرسول صلى الله عليه و سلم ، كيف الواحد يتصرف ؟ يصلي على الرسول في نفسه و لا كيف ؟!

أدري إننا طلعنا عن الموضوع الرئيسي اللي كتبته الأخت نودي بس محاوراتكم جذبتني إني أدلي بدلوي عشان نناقش المشكلة من جميع جوانبها .

عذراً للإطالة ..

تحيتي ..

[NeMo]

حبيبي وفاء


انا nemo اللي كاتبة الموضوع مش نوودي


خخخخخ


نوودي صديقتي واختي وحبيبتي


نقاطك حلوة والحل ترىمن ايااااام انا كنت في ابتدائي باسمع اهلاتي يتناقشوا فيه


انا كمان احس انو فيه شروط كثيرة واهم من مجرد حفظ القران عشان يصير الشخص إمام


حفظ المصحف اعتبرو شي ثانوي مقارنة باتقان التجويد واعطاء كل حرف حقه

لازم تنعطى لكل واحد يبغى يصيرامام دورات مكثفة في الالقاء والتجويد والترتيل

لازم يختار بناء على الكاريزما ومدى تقبل الناس لصوته والقاؤه وحتى مظهره

فهو ان شاء او ابى, يعكس صورة المسجد


شكرا وفاء لمشاركتك

والموضوع الاساسي للمقال هو احترام القوانين ومدى تفاعل المواطن والمقيم في مجتمع مدني متحضر لهذه القوانين

[وفاء]

عزيزتي نيمو

أعتذر بشدة عن الخطأ و بالتأكيد هو غير مقصود

إنت ونودي أخوات في الله إن شاء الله و كلكم عينين في راس

و بعدين طالما إن نودي أخت نيمو و نيمو أخت نودي
إذن الطرف الأيمن = الطرف الأيسر
إذن الموضوع لأي وحدة فيكم كأنه للثانية
و هو المطلوب إثباته

تحيتي..

[ليدر أستوديو هبقات]

كلامك صحيح 100 %

لكن الحل مو بإغلاق مكرفونات جميع المساجد

قد يكون مثل ما ذكرت الأخت وفاء

أن يبقى صوت مسجد الحي

لكن الحل الأفضل هو

أن يتم تعديل حال المساجد والأئمه أنفسهم

النظام رسميا لا يأم ولا يأذن إلأ السعودي ( وهو أيضا حل ناقص لكن برضه حل لأن المفترض أنه لا يشترط سعودي بل مجيد ومتقن للقرأن ويكون الخطيب سعودي )

لكن الحاصل أن الأئمه السعودين هداهم الله جايبين أئمه من جنسيات آخر ويعطوهم جزأ من الراتب مع غرفه من سكن المسجد ويخليه يؤم أغلب الفروض إلا إذا جاء مولانا الشيخ )


كما أنه يجب أن تحدد شركات صيانه لأجهزة المسجد السمعيه

فبإمكانها عن طريق بعض الأجهزه قياس كم مقدار الصوت اللي يحتاجه المسجد من الداخل أو الخارج وكل فتره تشيك على الوضع

هذا برأي الحل الأنسب

وإن كلف جهد مالي لكن في سبيل المساجد لا يعتبر شيء غالي بإذن الله

[NeMo]

السؤال الان







كيف ممكن نوصل اصواتنا؟؟



مو لنا حق ؟؟

[وفاء]

كثير من المساجد تم بناءها بتبرع بعض فاعلي الخير أو الشخصيات اللي لها وزنها على المستوى الاقتصادي

و المساجد الأخرى ( المساجد المنتشرة بالكوم في كل شارع ) ما عليها رقابة و لا متابعة

زي مرافق كثير في البلد اللي النظام المتبع الساري عليها هو نظام ( ابنِ و انسَ )

يعني مثلاً تبغوا مدارس هيا هذي مدارس على كم كتاب على كم كرسي و طاولة و يالله دبروا نفسكم و ادرسوا.

فيه برحة فاضية جنب واحد ألحت عليه نفسه يعمل خير يبيقى له بعد الممات اشترى البرحة و بنى مسجد جنب بيته و وفر له الضروريات و يالله صلوا

يعني أهم شي البناء موجود و الناس تروح و تجي ، أي واحد يؤم .. أي واحد يخطب .. ما تفرق

كل شيء متخبط

مؤكد - و كالعادة - كل ما اشتكيت لجهة معينة يقول لك و الله هذي مو مسؤوليتنا ، هذي مسؤولية الجهة الفلانية ، وهكذا ..

نيمو
الحل:
بس إحنا نسوي دعا إنه يصير فيه تنظيم داخلي لكل شيء و ناس يكون عندها (ذمة) تتابع تطبيق القوانين على مستوى القطاعات المختلفة بدءاً من الأمانة في اختيار مواد البناء لأي منشأة تحت كل قطاع و نهاية بمتابعة العمالة اللي بتشتغل في هذي المنشأة.

تحيتي...