موضوع متفجر .. ما أجمل الكتب التي قرأتها؟؟

[الريمـ]

فعلا ناادر ما تلااقي احد يقرا صرااحه

و صرااحه اكثر انا ما اقرا كثير بس كتااب قراتو مررا رووعه

اسمه حتى لا تكون كلا

و البااقي تم ذكرهم فووق :)

يسلموو خيوو على الموضوع المفييد

[northstar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم العربي سبحان الله.. توقعت أن موضوع مثمر كهذا يجد من الأعضاء تفاعل أكبر من الحاصل.. ولكن هل هذا دليل على أن أهل بلاد الحرمين لا يقرؤون؟ وكذلك أود أن يخبرنا الأخ الفاضل قاهر المتكبرين عن ما يراه من كتب متميزة في نظره

اخي مسلم اغلبنا كتب فيموضوع مشابه
وضعه الاخ علي فوق في رده شوف الرابط

[بدرالبدر]

سبحان الله.. توقعت أن موضوع مثمر كهذا يجد من الأعضاء تفاعل أكبر من الحاصل.. ولكن هل هذا دليل على أن أهل بلاد الحرمين لا يقرؤون؟ وكذلك أود أن يخبرنا الأخ الفاضل قاهر المتكبرين عن ما يراه من كتب متميزة في نظره

يوجد موضوع مشابه .. للأخ علي ..

[ليتني كنت معهم]

جزاك الله خير

وأكثر كتاب عجبني

الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري

وكتاب لا تحزن للشيخ عايض القرني

وكتاب قطوف دانيه لا يحضرني اسم المؤلف .

[Miss Aphrodite]

ب

صراحة موضوع مررره حلو
يسلموا

افضل الكتب الي قرئتها

اممم افضل رواية قرئتها Davincie Code
لدان براون بصراحه جداا حبيتوا الكتاب وقرائتوا مرتين

الكتاب التاني مقدمة إبن خلدون
لعبد الرحمان بن محمد بن خلدون << وهوا من ايام الاندلس يعني فيلسوف ومفكر ولا اروع
بصراحه كتاب في معلومات قيمة وصحيحة موثوق منها وعجيبة وأول مره تسمعها

الكتاب ال3 لورنس العرب أو (( اعمده الحكمة السبعة ))
المؤلف توماس إدورد لورنس
هوا كتاب تاريخي يتكلم عن الدولة العثمانية و بعض الحاكام في الجزيره العربيه
وهوا بالأحرا مذكره للقائد لورنس لمن كان في الجزيره العربية

ومره تانية يسلموا على الموضوع

[أنثى المفاجآت]

احب ان اقرأ كل ماهو جميل و مفيد و يلامس واقعنا و حياتنا
احيانا القراءه تكون متنفس لاشياء كثير داخلي و اجد راحتى فيها عندما يحاصرنى الملل
او عندما ابحث عن موضوع معين او عندما اريد ان اجعل من وقتى قيمة له
الحقيقة الكتب التى اعجبتنى كثيره و لاكن هناك كتاب كان له تغيير كبير في حياتى و اثر عظيم على نفسيتى و على تعاملي حتى بالمجتمع الذي يحيطنى وهو كتاب استمتع بحياتك للدكتور محمد العريفي كتاب جدا جدا جدا رااااااااااااااااااااااااائع ...

[قاهر المتكبرين]

ألسلام عليكم جميعاً .. آسف جداً أخواني وأخواتي على التأخير في الرد حيث كنت في الشرقية مع الجوالة ..

بالنسبة لكلامك أخ علي عسيري فأنا آسف حقاً لتكراري موضوعك .. لكن المشكلة فعلاً أن عنوان موضوعك كان مخالفاً بصراحة لأنك لم تذكر فيه شيئاً عن محتواه .. وانا قد بحثت عن موضوع مشابه في العناوين فلم أجد ..

ماشاء الله يوجد نخبة من القراء .. أشكر جميع من ساهم في الموضوع برد أو حتى بقراءة .. وأرجو بشدة أن يدرك شبابنا أهمية القراءة التي ضاع حقها في زمننا هذا منا نحن العرب بالذات .. تذكروا أحبائي أننا المسلمون أمة اقرأ ..

بالنسبة لسؤالك أخي المسلم العربي فبإذن الله يأتيك الجواب في ردي القادم لأنني قد عدت لتوي من السفر وأشعر أن جفني يزنان طناً ..

تحياتي واحترامي للجميع ..

[علي العسيري]

اولا : انا زعلان منك لأنك جيت للشرقيه ولم يكن لي علم بوجودك عندنا بالشرقيه ولو كنت اعرف اي واحد من الاخوه الاعضاء يجي للشرقيه لحرصة والله على استقباله والقاء معه فنحن هنا اخوه قبل كل شيء وزملاء جامعه ومنتدى ,,

ثانيا : فعلا كلامك صحيح جدا انا عنوان موضوعي كان غير والموضوع غير والسبب بصراحه اني فكرت اانه بيمر مرور الكرام ولم اكن اتوقع ذاك التفاعل ,,

ولاداعي للتاسف اخي الكريم فكلنا مكملين لبعض وموضوعي يعتبر الفرع وموضوعك الاصل ولو كان يسبقه بتاريخ طرحه بسبب العنوان , وانا قمت بوضع الرابط لكي تسند المواضيع بعضها بعض وتعم الفائده ,, فكل من يبحث عن موضوع افضل الكتب التي قرائها الاعضاء لن يعثر على الكتب المذكوره تحت موضوعي ولكن بعد ان قمت انا بلصق الرابط تحت موضوعك هذا فانه سيتاكد للباحث ان هذا الرابط على علاقه بالموضوع وهنا اكون كما لو كنت صححت العنوان لموضوعي ,,


وتقبل تحياتي

[المسلم العربي]

بالنسبة لسؤالك أخي المسلم العربي فبإذن الله يأتيك الجواب في ردي القادم لأنني قد عدت لتوي من السفر وأشعر أن جفني يزنان طناً ..

حمداً لله على سلامتك أخي قاهر.. في إنتظار مشاركتك المتفجرة إبتغاءً للفائدة ولما لديك من درر..

أخي الكريم علي العسيري..

فعلاً استفدت من موضوعك بعد أن تصفحته كاملاً خرجت بفائدة كبيرة ولله الحمد منها كتاب "قراءة القراءة" الذي اقتنيته مباشرة بعد قراءة الموضوع..
فجزاك الله ومن شارك في موضوعك خير الجزاء وأحسن إليكم..

[مغادر الحياة]

بالنسبة لي
كتاب حياة في الادارة لدكتور غازي القصيبي
وكتاب السجينه مليكة اوفقير قصه حقيقية ومؤثره فعلا

اليك موجزا عن هذه القصة

مليكه أو فقير ابنة الجنرال محمد أو فقير وزير الدفاع السابق والرجل الثاني في مملكة المغرب تقريبا ، تبناها الملك محمد الخامس منذ أن كان عمرها خمس سنوات لتعيش أميرة في القصر الملكي. وقد قام الجنرال محمد أو فقير بعمليه الانقلاب التي جرت عام 1972 م , وهي بداية نقطة تحول في حياة مليكه او فقير و حياة أسرتها حيث يقتل الأب محمد أو فقير رميا بالرصاص ويحكم على زوجته وأولاده الستة با النفي وكان أصغرهم في العمر لم يكمل عامه الثالث .
نشرت مليكه مذكراتها بعنوان ( السجينة ) وترجمت الى كثير من اللغات وطبعت اكثر من 6 طبعات شرحت فيها صنوف التعذيب والويل والحرمان وما قاسته هي وأمها وأخوتها من الوان العذاب الشاق و الاهانه والألم أكثر من خمسة عشر عاما ..
أودعت المنفى وعمرها خمسة عشر ربيعا وخرجت وعمرها خمسة وثلاثون خريفا تركت هذه السنين العجاف آلما وحرمانا وقسوة على مليكه وأسرتها إلى أن استطاعت هي وإخوتها ان تحفر نفقا من داخل السجن إلى خارج أساوره واسطاعت الفرار في ليلة كانت عيون الحراس قد غفت عن من لا ينام لهم جفن لربع قرن في أحضان القهر والإذلال..
خرجت مليكه ومريم وأخويها رؤوف وعبد اللطيف ثم لحقت بها أمها وأختها سُكينه في اقامه جبريه لمدة خمس أعوام في مراكش، ثم أخرجت من سجنها الصغير في الفلا التي منحهم الملك إلى ممارسة حياتها الطبيعة ولكن شريطة أن لا تغادر إلى خارج الوطن ..
بقيت اسرة الجنرال خمس سنوات أخرى إلى ان هربت أختها ماريا مع زوجها عبر البحر عن طريق التهريب إلى اسبانيا ومنها إلى فرنسا وطلب اللجوء السياسي وتحت ممارسة الضغط الدولي وحقوق الإنسان استطاعت أن تحصل على جواز سفر إلى فرنسا ..
قصة هذه المرأة وإخوتها أقرب إلى نسج الخيال بكل جدارة إنها أسرة استطاعت أن تعيش عمرا أطول من عمر الملك الذي مارس نفوذه وطغيان سلطته وحيله على أطفال أبرياء وامرأة لا حول لها ولا قوة ولا ذنب لهم إلا أنهم أبناء رجل حاول الانقلاب على الملك ..
قصت مليكه وأسرتها أبكت عيون مئات الملايين من البشر وعادت صياغة الطغيان في ثوب الحرية فأين كانت منضمات حقوق الإنسان وأين كان عقلاء العالم..؟! وأين كانت ضمائرهم .؟ بدون شك أنها منفصلة بل غيبتها المصالح السياسية والاقتصادية ..
تحدثت مليكه عن سجنها وأسرتها بكل مرارة وبكل الم في نتون الصحراء وفي حرها الشديد تتقاسم اللحاف مع الفئران والجرذان وتلهو بالعقارب وتستأنس بالثعابين وتقتات بأرغفة الخبز المتعفن ..!!
خرجت مليكه وأنكرها كل من كان لهم صلة بأسرتها خوفا من عقوبة الملك الذي فتك بشبابهم وبطفولتهم وحولهم الى وحوش بشريه تمشي على قدمين هزيلة في مظهرها.. لم يوفي لهم سوى عائلة فرنسية كانت صديقه لهم قبل الانقلاب وفتحت ذراعيها لهم .. عاشت مليكه وأسرتها بعد خروجهم من غياهب السجون بأمراض لا تكاد تنتهي من أجسادهم جميعا وعاشوا في صراع مرير لا يقل فتكا عن صراعهم مع ظلم السجان وظلمة السجن في عمق الصحراء..
إلا أن الغريب أنها وأسرتها صمدوا كما صمدوا في غياهب السجون الموحشة وظلمة الحرمان استعادوا ما تبقى من شبابهم الضائع ومارسوا حياتهم بكل جلد و بدو من الصفر .. تزوجت وتزوج وإخوانها
لم تفكر مليكه بالانتقام من سجانها بل كانت لا تفكر بالكراهية برغم الألم نظرا لطفولتها التي عاشتها في كنف أبوها بالتبني قاهرها ومدمر كل أنيق في حياتها..
واخيرا مات السجان ولم يقدم اعتذارا بسيطا لهم بل كان راضيا كل الرضا عن فداحة ظلمة .. و أهدت مليكه وأسرتها عشرون عاما من الضياع والقهر والظلم والإذلال وأنواع الأمراض لبلدها وهي فخوره به .. فحق لنا أن نفخر بمليكه .. مع تحفظي على بعض اجزاء الروايه ..

قراءه خاصة فإن اصبت فمن الرحمن وان اخطات فمن الشيطان .