تجمع طالبات المودرن مع مس نجوى(الشعبة الجديدة) هنا

[براءة قلب]

ساره أجوبة A VISIT OF CHARITY

Think about:

1. How does the weather outside reflect the psychological atmosphere in the Nursing Home?

Many features of the setting, a winter's day at a home for elderly women, suggest coldness, neglect, and dehumanization. Instead of evergreens or other vegetation that might lend softness or beauty to the place, the city has landscaped it with "prickly dark shrubs." Behind the shrubs the whitewashed walls of the Old Ladies' Home reflect "the winter sunlight like a block of ice."

2. What images does the author use to create the atmosphere in the Home?

Many features of home for elderly women, suggest coldness, neglect, and dehumanization.Welty also implies that the cold appearance of the nurse is due to the coolness in the building as well as to the stark, impersonal, white uniform she is wearing. Perhaps the clearest evidence of dehumanization is the small, crowded rooms, each inhabited by two older women.

. In the mid-morning, the hall is quiet and the doors are closed. This suggests that most of the residents are staying in their tiny rooms with their roommates only; no one trespasses other people boundaries. Too much furniture in the room indicates that the ladies spend plenty of time in the room, and they do not socialize with other residents in the public area in the nursing home. Therefore, it is not surprising that the two old women always argue with each other. Perhaps arguing is one of the few things if it is not the only thing they can do in a day.

[فتاة بقلب طفلة]

هاي بنات
لقيت قصة The Story of an Hourمترجمة بالعربي للي حاب يستفيد ودعواتكم يابنات

The Story of an Hour
بسبب معرفتهم المسبقة بمشاكل مرض القلب الذي تعاني منه مسز مللارد كان عليهم إتخاذ الحذر الشديد في إيصال خبر وفاة زوجها لها.
كانت أختها جوزفين هي من قام بإبلاغها بالخبر بجمل متقطعة وتلميحات خفية توضح معناها في النصف الثاني من الحديث. كان ريتشاردز صديق زوجها هناك, أيضًا, قربها . هو الذي كان في مكتب الجريدة عندما تُلُقِّيَ خبر كارثة السكك الحديدية وكان على رأس قائمة الضحايا إسم برينتلي مللارد. أخذ بعض الوقت فقط ليتأكد من حقيقة وفاته من تلغراف آخر وأسرع بإيصال الخبر قبل أن يقوم صديق آخر أقل حذرا وإهتماما بإيصاله لهم…
لم تسمع القصة كما سمعتها نساء أخريات كثيرات بعجز مشلول وعدم مقدرة على تقبل الخبر. لقد بكت في الحال وتركت ذراع أختها بصورة عنيفة وقوية ومفاجئة. وعندما مرت عاصفة الحزن ذهبت مبتعدة إلى غرفتها وحيدة ولا يتبعها أحد.

هناك في مواجهة النافذة يوجد كرسي مريح غرقت فيه وهي تحت ضغط هائل بسبب تعب جسدي سكن جسمها وأوشك أن يصل إلى روحها.

كان بإمكانها أن ترى في الميدان المقابل لمنزلها قمم الإشجار والتي كانت كلها ترتعش بحياة الربيع الجديدة. ونسيم الأمطار اللذيذ كان يعبق الهواء. في أسفل الشارع كان هناك بائعا ينادي على بضاعته, وألحان اغنية بعيدة كان أحدهم يغنيها وصلت لمسامعها بصوت ضعيف. وعدد كبير من العصافير كان يغرد على الحواف.

كانت هناك بقع لسماء زرقاء تظهر هنا وهناك خلال السّحب التي قد تقابلت وتكوّمت واحدا فوق الآخر في الغرب في مواجهة نافذتها.
جلست برأسها ملقى ثانية على وسادة الكرسيّ, ساكنة إلى حدّ ما, بإستثناء عندما يظهرالبكاء في حلقها و يهزها كطفل يبكي ويتنهد خلال احلامه.

كانت شابة بوجه هادئ جميل تدل خطوطه على الكبت وأيضا على قوة محددة. ولكن الآن كانت هناك نظرة كئيبة ومحملقة في عينيها وقد ثبتت نظرها على احدى البقع الزرقاء التي تظهر في السماء. لم تكن نظرة لها انعكاس لكنها تشير الى وجود فكرة معقة بذهنها.

كان هناك شيئ ما قادم إليها و كانت تنتظره, بخوف . ما هو ؟ لم تعرف كان دقيقًا جدًّا و ولا يمكن تسميته . لكنها شعرت به ,يتسلّل خارج السّماء, تصل إلى نحوها من خلال الأصوات والروائح والألوان التي ملات الجو.

الآن وردتها الحبيبة سقطت بصوت صاخب . لقد بدأت تتعرف على هذا الشئ الذي يتقدم نحوها ليمتلكها كانت تناضل لهزيمته بإرادتها التي كانت بضعف يديها البيضاءين الممشوقتان.
وعندما تخلت عن نفسها هربت همسة صغيرة من شفتيها وبدأت تقول مرة بعد أخري: حرة, حرة, حرة. النظرة الفاترة ونظرة الخوف التي تبعته ذهبت من عينيها. لقد بقيت عيناها متوهجتان ومضيئتان تسارع نبضها والدم المندفع في جسمها أعطاها احساسا بالدفء وأراح كل بوصة من جسمها.

لم تتوقف لتسأل إذا ما كانت هذه فرحة وحشية تعتريها أم لا .. فقد مكنها فهمها الواضح من استبعاد الإقتراح التافه علمت أنها ستبكي مرة أخرى عندما رأت اليد اليدين الحنونتين وقد لفهما الموت , ذلك الوجه الذي لم ينظر لها بحب يوما ما, كان ثابتا( بلا تعبير) يغشاه الموت. ولكنها رأت من وراء تلك لحظة الألم هذه موكب سنوات قادم يخصها هي فقط وقد فتحت زراعيها لتستقبلهم.

لن يكون هناك من ستعيش من أجله بل ستعيش من أجل نفسها فقط في تلك السنوات القادمة , لن يكون هناك ارادة طاغية تثنها كذلك الإصرار الأعمى الذي يجعل الرجال والنساء يعتقدون أن لهم الحق في فرض رغبة خاصة على شريكهم بالحياة. نية طيبة أو نية سيئة جعلت الفعل كله لا يقل عن كونه جريمة كما بدا لها في تلك اللحظات المستنيرة أو المضيئة.

وحتى الآن قد أحبته .. في بعض الأحيان. وبعضها لم تفعل . ماذا يهم الآن؟؟ ماذا بإمكان الحب, هذا الشعور الغامض, أن يقارن أمام هذه اللحظة من إمتلاك وإثبات الذات التي تعيشها الآن والتي تشير الى أقوى رغبة في وجودها.

- ( حرة جسد وروح… حرة) استمرت تهمس لنفسها.
جوزفين كانت تنحني أمام فتحة المفتاح في الباب المغلق تطلب الدخول قائلة: لويز افتحي الباب أرجوكي أن تفتحيه ستمرضين.. ماذا تفعلين ؟؟؟ لويز ..من اجل السماء افتحي الباب)

- ( اذهبي بعيدا انا لا أجعل نفسي مريضة)
كانت تشرب إكسير الحياة من خلال نافذتها المفتوحة. خيالها كان يسرح بعيدا في تلك الايام.. أيام الصيف وأيام الربيع وكل الأيام التي ستكون لها وحدها..صلت صلاة قصيرة لأجل أن تكون الحياة طويلة.. بالأمس فقط كانت قد إعتقدت أن الحياة قد تكون طويلة فردت جسمها وقامت لتفتح الباب أمام إلحاح أختها كانت هناك نظرة مرتعشة ومحمومة في عينيها وأمسكت بأختها وارتكأت عليها كآلهة للنصر. أمسكت بخصر أختها ونزلتا السلم.. ريتشارد كان ينتظرهم بالأسفل. كان هناك صوت من يحاول أن يفتح الباب الأمامي بمفتاح. لقد كان برنتلي ماللارد هو من دخل يحمل حقيبة ومظلة السفر. لقد كان بعيدا من موقع الحادث.. ولم يكن حتى يعلم أن هناك حادثا.. وقف مذهولا من صرخة جوزفين الباكية .. وردة فعل ريتشارد لرؤيته الذي حاول أن يحجبه من رؤية زوجته ولكنه تأخر جدا. عندما أتى الأطباء قالوا أنها توفت بمرض القلب .

ماتت من شدة الفرح.

[براءة قلب]

3. Why do you think the old woman is really upset about having her birthday?
4. Why does the old woman, who is completely provided for by the Home, beg a penny or a nickel from Marian?


After listening to Addie's dissatisfaction about her roommate and knowing that today is Addie's birthday, Marian seems to have experienced an epiphany. She begins to realize something about the old ladies. For the first time, she asks a question, a question that refers to Addie, not a sheep, "How old are you?" Although Addie refuses to answer the question, she indeed feels warmhearted and so she cries. Needless to say, it must have been a long time since any one was concerned about her existence. Marian's simple question means a lot to poor Addie. Unfortunately, Marian's epiphany is too short. She becomes untouched again to the other old woman who is imploring her for a penny. Perhaps she is just confused with feeling that she has never had before - sympathy.

5. What makes Marian afraid throughout the story? Why did she panic at the end?

ما عرفت جوابه بحاول أقرأ عنه و أحله

6. Why did the author include Marian taking a big bite out of her apple after she left the home and got on the bus?
Finally, a red apple appears at the end of the story. It is traditionally a symbol of love or knowledge. Marian retrieves a red apple from a tree implying the ignition of love from the bottom of her heart towards elderly people. Or it also can imply the knowledge she has gained from her visit to the nursing home.

7. What is Surrealism? In what way could “A Visit of Charity” be classified as a surrealistic story?

Surrealism style uses visual imagery from the subconscious mind to create art without the intention of logical comprehensibility.

هل تعتقد إنها سيرياليستك

أعتقد أنها سيرياليستك لأنها مليانة بالصور و أذكر الصور إللي بالقصة زي لون بيت دار العجزة كان أبيض و الجو كان بارد و الثلج إللي كان موجود كلها تدل على برودة المشاعر و أهمال المجتمع للعجزة الموجودين بدار العجزة و بقية الصور مثل الاثاث و لبس الممرضة.

[sara*]

برااءه روحي يااشيخه الله يوفقك يارب وتاخدي بكرا الفل مارك
وبليز بنات اذا احد احتاج شي في الستوريز يسالني بس السبيتش لا
لان لسا مااذكرتهم وشكلي حاسحب عليهم مدري ليش احس مو مهمه
اذا في وقت حذاكرهم
والي ذاكرتها تقولي ايش المهم واللي مو مهم فيها

بنات ارجع واكرر اللي تبغى تسال اي شي عن الستوريز تسالني
انا الان اذااكر يمكن ارجه بعد العشا

خلونا نتقاابل كلنا هنا بعد مانذاكر نشووف اذا فيه احد جاب نسااعده

حددو وقت وقولولي

تشاو برب

[براءة قلب]

فتاة بقلب طفلة
الله يوفقك و مشكورة

-----------------

ساره
آميــــــــــــــــــــــــــــن ياااااااااااااااااااااارب و لك و لكل البنات الفل مارك

[LAYAN89]

طيب بخصوص اسئلة قصة Hartleys

1. How does the physical environment of the story reflect its emotional atmosphere?

3. Why does Anne’s mother believe the girl is better off with only one parent?
4. What is there in the story that foreshadows Anne’s accident?
5. Give evidence from the story that Anne has suffered two types of death.

مين يعرف اجابتهاا :(

[EEEEE]

ايش الثيم حق القصص كولها؟؟؟؟؟؟

[Ignor]

ساره لا لا حرام عليكي السبيشز مررررره سهله لاتضيعي على نفسك الفرصه أنا بقولكم الإجابه بالعربي وإنتوا عبروا عنها بأسلوبكم وكمان لاتنسوا هيا تبغى وجهة نظرنا يعني ممكن كل وحده فينا مختلفه في وجهة نظرها عن الثانيه لكن بكتب رأيي إذا حابين تستفيدوا ^^
خطبة كينق من أعظم الخطب في تاريخ السياسه حيث إستخدم فيها التكرار وخبرته بالحياه والميتافور ليعطي للجمهور أمل كبير في تحقيق حلمه بإعطاء البلاك بيبول حقوقهم والمساواه بينهم وبين غيرهم من الشعوب وكان حلمه الأكبر هو العداله وكان يتكلم من غير قراءه وهذا يدل على أن كلامه عن إخلاص ومحبه لشعبه لكن خطبة أوباما لم تكن بالشكل المطلوب حيث ركز على المشاكل الداخليه والخارجيه ولم يتطرق إلى موضوع العنصريه الذي مازال رغم وصوله للرئاسه موجود في شعبه حيث يعاني البلاك بيبول من البطاله والتمييز العنصري
إذن أوباما حقق حلم كينق بطريقه غير مباشره وهو وصوله للرئاسه رغم لونه وفي نفس الوقت خذل الكثير من آمال البلاك بيبول لأنه لم يتطرق لموضوع العنصريه وأعتقد ان هذا ذكاء منه لأنه أصبح قائد لجميع الشعب ولم يريد التركيز على موضوع العنصريه ............ وسلامتكم وش رأيكم في الفلسفه كخخخخخ أمانه إدعولي إذا فهمتوا شي هههههههههههههههههههههههه
لاتنسوا هيا قالت أبغى تكتبوا الفرق من وجهة نظركم يعني مو زي بعض البنات فاهمين غلط يحسبوا إنو نعدد كل شي بالخطبه لا لا بس تبغى الفرق بشكل عام

[فتاة بقلب طفلة]

[quote=براءة قلب;2263948]3. 5. What makes Marian afraid throughout the story? Why did she panic at the end?

اعتقد ان اجابة السوال هذا
هي خايفة لان الyoung عندهم افكار ان الناس old
بياخذوا منهم الشباب youth
وكمان لانها بتسمع اصواتهم زي ال sheep
هي مابتشوفهم زي البشر

[براءة قلب]

1. How does the physical environment of the story reflect its emotional atmosphere?

أوصفي الستنق: الجو كان بارد و الجبال و الهضاب و المنحدرات كانت مغطى بالثلوج و الزلاجات إلي كانو يستخدمونها و لبسهم للجاكيتات الطويلة و القفازات ( أدوات تستخدم فقط في الاماكن الباردة ) و كهف الثلج إللي جلست فيه بنتهم أني كلها تعكس المشاعر الباردة بين الزوجين.

3. Why does Anne’s mother believe the girl is better off with only one parent?

لأن أني ماكانت تشوف محبة بين والدينه و كانت أغلب الوقت تجلس لحالها أو مع بقية الاطفال بالفندق تقرأ لهم القصص.

Anne didn’t know how to ski. She stood at the foot of the slope watching her parents. They called to her, but she didn’t move, and after a while she began to shiver. Her mother went to her and tried to encourage her, but the child turned away crossly. “I don’t want you to show me,” she said. I want Daddy to show me.” Mrs. Hartley called her husband.


4. What is there in the story that foreshadows Anne’s accident?

The terminal posts of the tow looked like gibbets in the twilight, and Mr. Hartley and his daughter looked like figures of contrition and patience. Again and again they would circle the little rink, earnest and serious, as if he were explaining to her something more mysterious than a sport.

One evening when the Hartleys were playing bridge—it was quite late and Anne had gone to bed—the child began to call her father. “I’ll go, darling,” Mrs. Hartley said, and she excused herself and went upstairs. “I want my daddy,” those at the bridge table could hear the girl screaming. Mrs. Hartley quieted her and came downstairs again. “Anne had a nightmare,” she explained, and went on playing cards.

5. Give evidence from the story that Anne has suffered two types of death.

نوعين من الموت
1- الموت الحقيقي لما الحبل لف عليها و ضربها بالأرض و بدأت تصرخ بعدين رماها و انكسرت رقبتها و ماتت.
2- موت المشاعر لما كانت تجلس مع الأطفال و تقرأ لهم بدل ما تجلس مع أهلها
كمان لما كانت تحلم
كمان لما تركت المدرب و جلست بالكوخ و لما ابوها رجع و رمت نفسها بحضنه و قالت له أتوقعت مارح ترجع.