فٍيُنِيْ هِدۊءِ آلٍگۊنٍ ۊفُينٍيِ جٍ’ـنُونٍـۂ ..~!

[غزاله ومايصيدونها]

مممـ رآآيقه ألحين , والحيآهـ صآفيه ومآشيه بمزآجي هاليومين !! صحيح فقدت اِنسآن . . لكن يبقى هذآ قضآء وقدر , ولآزم أرضى فيه ! والحيآهـ , مآتتوقف عند [ شخص] أو عند [ محطه ] ! الحيآهـ مآتتوقف أبداً . . ولو صرنآ تحت الترآب ! نرجع نجتمع بإذن الله في جنته ,

[غزاله ومايصيدونها]

شئْ فَ شئْ ويبدو الأُفقْ ب،ِ حآلة إتساعْ هكذا نكونْ أحلامنآ ‘ أمآلنآ ‘ و كذلكَ هُمومنآ ‘ حتى تزداد دقآئقُهآ ‘ فِ إمآ أنْ نكونَ بِ حآلة جيدة أو لا نكونْ ‘‘ الأحلامـ ال همومـ جميعهآ تنتهي بـِ [ ميمـ ] وكُلهآ تتحد بـِ جسد واحدْ فَ لنتقاتِلْ لـِ أجلِ أحدهمآ ... . . هذه هيَ معآييرْ الوصولْ~ لِ السعآدة ] .. التي يحَكُمُهآ ‘ [ .. نفسْ الشخصْ و ‘ وقتْ و نتآئجْ

[غزاله ومايصيدونها]

ليـه .. ؟ يا صـوت الألم [ تصـرخ عليّ ] ! ليـه ..؟ يا نبض الوهـم [ تقسى عليّ ] ! ليـه .! يا دمـع الندم [ تخطي عليّ ] ! وش ذنبي اللـي ارتكبته .!!! غير دمـع في ( غيابه ) كم سكبته .. وكم ذكرته في "دجى ليلـي وانتظرته "

[غزاله ومايصيدونها]

تدريْ .. وش أحس و أنا أجلس معك ! تدريْ .. وش القلب يهمس للوريـد ? وديْ , أسند بكتفك و أسمعك و لا أفكر في قريب و لا بعيد تدريْ .. أني بك أغار مـن إصبعـك لا مسح وجه بشوفه يـوم عيـد وديْ ,أني قلبك اللي بضلعك و أنبض إحساس الغلا و أبقى وحيد ما تصدق [ يوم كنت أجلـس معـك ] بس أناظر في عيونـك و أستزيـد أشربك وانسى ظمايـه واشبعـك اشبعـك ولا ابـي يـوم جـديـد

[غزاله ومايصيدونها]

حُسن الخلق / شئ هين وجه طلق وكلام لين ,, ( اللهم من تمنى لي شئ فأعطه ضعفه )

[غزاله ومايصيدونها]

& مسائــــي مختلــــف في هذا المساء قد تكون هناك أشياء كثيرة تغيب عني يغيب معها الوجود ويتوقف معها النبض ولكن أنتِ كل هذه الأشيـاء

[غزاله ومايصيدونها]

& يآآآآآآآآآآآآآآآرب تضبط المفاجأه اليوم

[غزاله ومايصيدونها]

ي حياتي ي ماما فديتكـ ككل عام وانتي باالف خير يااااااارب ولايحرمنا منكـ يـــااااااااااارب حمدالله ضبظت المفاجاه كان عيد ميلاد ماما امسس بسس كان عندنا زواج قرايبنا فمامدانا نسويها امس فسويناها الثلاثا وكمان حلوو هي طلعت بيت جدي مع اختي صغيره وانا وخواتي جهزنا ككل ششي وابوي معنا يوم جات تفاجات وفرحت كثير ومن الصدمه تضحكـ وتدمع عينها فديتها مامتي ربي لايحرمني منهاا يااارب وتشوف عيال عيالي يااااااااارب

[غزاله ومايصيدونها]

عند الساعة الثانية وأربعة وخمسون دقيقة ضهراا كنت دوماااا أشاهد قسمات وجه الآن أتمعن في عينيه وجبينه وأناملي على الكيبورد أكتب ما أشعر به هذه اللحظة تجاهه أريد أن أرتمي في حضنه وأقول له أشتقت لك طالت الغيبة ولكنني حتى الآن صامدة أنا أعلم بأنني أحترق شوقا له وهو يعلم أنني أحترق آآآه كم أحبه وأعشق هذا المخلوق دائما أردد له فيك سحر لم أستطع فك طلاسمه دائما أردد له فيك شيء يجعلني أجن منك لا أدري ماهو ؟

[غزاله ومايصيدونها]

لم أستطع إخراج ولا حرف من قلمي لا أعلم ماذا دهاني ؟ هل توقف قلمي عن العطاء كليا أو موجة عصفت بذاكرتي ولم أعد أستطع تجميع إبجدياتي او حبل حزن خنق قلمي أو ربما يريد أن ينتقل من مكان إلى آخر لأنه أختنق بما يكفي