،،، ألـــــوان الحــــيـــاة ،،،

[نــورهـ]

:
:

- ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ،، فرجت و كنت أظنها لا تفرج ،،

- اللهم عجل بالنصر و التمكين لأخواننا و أحبابنا المظلومين في سوريا ،،

- اللهم لا ناصر و لا مغيث لهم إلا أنت ففرج عنهم برحمتك يا كريم ،،

- عاجلًا غير آجل ستشرق شمس النصر لا محالة ،،

[نــورهـ]

:




:
:

[نــورهـ]

:
:

:
:

[نــورهـ]

:
:

- قال [عمر بن عبدالعزيز] :~

- كونوآ دعآة إلى الله و أنتم صامتون ، قيل كيف ذلك ؟؟

- قال:~ بأخلاقكم ،،

:
:

[نــورهـ]

:
:

- افرح بإختيار الله لك فإنك لا تدري "بالمصلحة" فقد تكون الشدة خير لك من الرخاء ،،

:
:

[نــورهـ]

- في الجنة ~

- لا هموم لا أحزان لا قلق لا أرق ~

- بل أفراح تغمرنا و سعادة تحيطنا ،،

- " اللهم ارزقنا رضاك و الجنة" ،،

[نــورهـ]

" ثـقــوا"

- مهمــا كانت أقدار الله مؤلمـــة ،،


- إلا أنها تحمل في ثناياها رحـمـة عظيــمـة ،،

- كل الشكر لمرسلة هذهـ الكلمات ،،

- دمتِ محلقة هنا ،،

- جزاكِ الله خير ،،

[نــورهـ]

:
:

- 15 / 3 / 1433 ه ،،



:
:

[نــورهـ]

- و كم لله من لطف خفي ،،، يدق خفاهـ عن فهم الذكي ،،

- و كم أمرٍ تساء به صباحاً ،،، و تأتيك المسرة بالعشي ،،

- و كم يسرٍ يأتي بعد عسرٍ ،،، يفرج كربة القلب الشجي ،،

- إذا ضاقت بك الأحوال يوماً ،،، فثق بالواحد الفرد العلي ،،

- أحب هالابيات ،،

[نــورهـ]

:
:

- قصيدة إمام الحرم المكي الشيخ " سعود الشريم " في حمزه كشغري ~

يا كشغريُّ لقدْ كشفتَ خفاكا
و كفرتَ بالرِّبِ الذي سوَّاكا


و خرجْتَ مِن ْدينِ الإلهِ مُذمَّماً
بمقالةٍ فيها الرَّجيمُ رقاكا

و قَدَحْتَ في شَخْصِ النّبيِّ محمدٍ
فحفَرْتَ يا صِنْوَ الرَّجيمِ ثراكا

يا كشغريَ اللؤمِ يا حِلْسَ الرَّدى
ويْحَ الذي بسفالةٍ دســَّـاكا


أنت السَّفيهُ فقدْ شتمتَ محمداً
يا ويلَ من يحميك أو يرعاكا


يا كشغريَ الفسقِ إنك مارقٌ
فلقدْ جعلتَ حِمَى النّبيِّ قفاكا

يا كشغريَ الشؤم ِياعلْجاً طغى
فَضَّ الإلهُ على المقالةِ فاكا

أتظنُ أنّك في الجموع مثقفٌ
فنثَرْتَ بالفكرِ اللعينِ هواكا


ما أنت إلا أخرقٌ ذو عاهةِ
في الفكرِ ياللهِ مـا أشقاكا

لسنا نراكَ اليومَ إلا فاجراً
متمرِّداً متحـــدياً أفــــّـاكا

آذيتنا وهتكْتَ حُرمةَ أحمدٍ
أوّاهُـ لو جــــــــاءَ الذي ينعاكا

إني لأمقتُهُ و أمْقتُ إفكَهُ
و لسوفُ أمقتُ كُلَّ مَنْ آواكا

هذا الذي نجنيهِ مِنْ حرّيةٍ
قالتْ لكلِّ مُعــــــاندٍ حيـــَّـاكا

قالوا لمنْ سبَّ الزعيمَ منافقٌ
و لمِنْ رمى المختارَ أنتَ وذاكا


لا خيرَ فينا إنْ سُلِبنا غيرةً
و قضى علينا ماكرٌ قـــــدْ حاكا


يا أمتي قومي لنصرةِ سيّدٍ
هيَّا أزيلي السُّمَّ و الأشـــْـوَاكا

هذا أوانٌ لامتحانٍ قَدْ نَرىْ
مَنْ قَدْ بكا فِيهِ و مـــَـنْ يتبــَاكا

*إنْ لَمْ يقم فينا حُمَاةُ محمَّدٍ
فلسَوْفَ نلقى في الغداةِ هلاكا

ياربُ أكرمنا بنصرةِ أحمَدٍ
و ادْحَرْ دعِيَّا قــــَـدْ أرادَ حِمـــَـاكا

:
: