InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

سلسلة مقالات مشعل السديري

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 05-11-2005, 06:52 PM
الصورة الرمزية maryam

maryam maryam غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: أنثى
المشاركات: 101
افتراضي


حلوه دي غلطان و كمان له عين يسب... نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


توقيع maryam  

 

رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-11-2005, 06:56 PM   #2

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي

عندنا في الشوارع فيه كتيرين بالطريقة دي

 

توقيع نضال  

 

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-11-2005, 05:12 AM   #3

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي

عزيزي

المقالات مملوكه فكريا للكاتب مشعل السديري و دوري هنا يقتصر على النقل فقط لا غير

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-11-2005, 11:27 AM   #4

Taurus

مشرفة سابقة

الصورة الرمزية Taurus

 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,061
Smile

شكرًا نضال : )

مقالات مشعل السديري دايمًا تشد انتباهي...

و ننتظر المزيد..

 

توقيع Taurus  

 

 

Taurus غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 08-11-2005, 01:06 AM   #5

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي

:)

العفو تورس

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 08-11-2005, 06:21 AM   #6

Taurus

مشرفة سابقة

الصورة الرمزية Taurus

 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,061
افتراضي

من جد الراجل ده فللللة...
شكرًا نضالو..

 

Taurus غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 08-11-2005, 06:23 AM   #7

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي

العفو تورسو


:)

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 11-11-2005, 07:30 PM   #8

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي يا لطيف اللطف

يا لطيف اللطف

المرأة كأي مخلوق من مخاليق الله، فهناك المرأة الذكية اللماحة، وبالمقابل هناك المرأة الغبية (الدبشة)، وسأورد لكم حادثتين سمعت عنهما ـ وقد يكون للخيال دور فيهما، مع انه وبحكم تجربتي أقول: انه من الممكن أن يكون ذلك.

الأولى تقول: انه بينما كان احد الأشخاص يتنقل في أرجاء متجر لبيع الحيوانات الأليفة، اقتربت منه شابة حسناء تعمل موظفة في المتجر وسألته ما إذا كانت تستطيع مساعدته، فأجابها الزبون قائلاً: نعم، إنني أفكر في اختيار حيوان أو طائر أليف لأحد زبائني، وهو رجل شبه مريض، لا يستطيع الخروج من منزله، ويبلغ السبعين من عمره، غني جداً جداً، ولطيف المعشر، وليس له أقارب، لهذا فكرت في إهدائه شيئاً من هذا القبيل.

وفكرت الفتاة في الأمر قليلاً ثم أشرق وجهها فجأة وهي تقول: اعتقد أن عندي ما تطلب، فرد الرجل قائلاً: حسنا أي حيوان أو طائر تقترحين؟! فأجابت الفتاة قائلة: أنا.

هذه الرواية اعتقد أن الكثير من الفتيات لديهن كامل الاستعداد للحلول محل تلك الفتاة اللماحة ـ خصوصاً أن المغريات لا تحتاج إلى مزيد من الشرح.

وعكس تلك الفتاة هي تلك المرأة التي اشترى لها ابنها، وهو منتج أفلام السينما في هوليوود، اشترى لها ببغاء نادراً بقيمة مائة ألف دولار هدية لها بعيد ميلادها، منافسا بذلك أخاه الذي أهداها سيارة فخمة، وكان الطائر ثميناً بحق، فهو يتكلم 12 لغة، ويستطيع أن يغني أوبرا بأكملها، وفي ليلة عيد ميلادها قصد إلى منزل والدته لزيارتها، وسألها: ما رأيك في الطائر، فأجابته الأم (الدبشة) وهي تمصمص شفايفها: لقد كان لذيذاً.

لا ادري لماذا أتيت بهذين المثلين، يمكن من حرماني، ويمكن من غلبي، ويمكن أكثر من (فضاوتي)، والرغبة (بالاستلباش)؟!، جايز.

ولكن وعلى كل حال، وبعيداً عن أي منغص، نقول: إن المرأة كائن استثنائي خصه الله تعالى برقة الأوصال والأطراف، وبنعومة الصوت، ولوية اللسان، وافترار الثغر، وتكتكة الفؤاد، والنعاس المفرط في الألحاظ.. كما انه بالعكس المقابل، هناك المنتفخة الأوداج، الزفرة اللسان، البشعة الوحشة الجربانة التي إن لم تجد أحداً لتطارده وتفترسه طاردت ظلها حتى في الظلام.

ولا أملك إلاّ أن أقول: يا لطيف اللطف.

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 11-11-2005, 07:33 PM   #9

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي عندما يزداد الحب نحولا

عندما يزداد الحب نحولا

* «الشرّ لا ينسب إلى فاعلي الشر وحدهم، بل إلى الذين يمكنهم تجنب الشرّ ولا يفعلون».

ـ كم أنا شرّير في بعض الأحيان من دون أن أعي ذلك.

***

* «بعض الناس يقلّبون الصحف كالمكنسة الكهربائية، لا يلتقطون منها غير القاذورات».

ـ وبعضهم «كالأرضة»، أو كالنمل الأبيض، لا يترك منها شيئاً إلاّ وقد قضى عليه.

***

* «قال الأصمعي: دخلت على الخليل بن أحمد وهو جالس على حصير صغير، فقال: تعال واجلس، فقلت أضيق عليك! فقال: مه!!، الدنيا بأسرها لا تسع متباغضين، وشبر في شبر يسع متحابين».

ـ هل هذا الكلام صحيح؟! إنني أسأل، رغم أنني في هذه اللحظة (بالذات) لا أبغض ولا أحب أحداً.

***

* «يمكنني أن أرضي الناس كلهم إلا حاسد نعمة، فإنه لا يرضيه إلا زوالها».

ـ الحمد لله أنني ما صادفت حاسداً إلا وأرضيته، ثم ذهبت أضحك.

***

* «ليس مهماً في الزواج أن تجد الشخص المناسب بقدر أن تكون أنت الشريك المناسب».

ـ يعني من الجهتين (وجه وقفا).

***

* «الرجال الفرنسيون يحبون النساء كثيراً، ويصنفوهن في مرتبة تليهم مباشرة».

ـ إذن ماذا نقول عن الرجال العرب، وتصنيفاتهم (لحبيبات القلوب)؟!

***

«تزداد الأخطاء كثافة، عندما يزداد الحب نحولا».

ـ والعكس (ليس صحيحاً) على كل حال.

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-11-2005, 02:42 PM   #10

نضال

 
تاريخ التسجيل: Oct 2004
التخصص: ماجستير اداره اعمال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,508
افتراضي الذبح بالسكين

الذبح بالسكين

في اعتقادي المشكوك فيه دائماً من جهتي أنا على الأقل، وهذا الاعتقاد المتواضع الذي سوف أطرحه على القارئ الحصيف بعد أقل من دقيقة، ليس شرطاً أن يأخذ به أو حتى أن يحترمه، لكنني أتمنى فقط أن يفكر به، ثم يزيحه من أمامه وينساه مثلما ينساني.

اعتقادي هذا ينصب على قيمة الإنسان نفسه، ومن هو ذلك الشخص الذي يستحق أن نطلق عليه: صاحب الشخصية المعتبرة، وما هي مواصفاتها، ومن أي قوّة هي تستمد (معطياتها)؟!.. وأظن جازماً أن الشخص المتمكن الذي يحاول أن يحتوي البؤساء ولا يقلل من شأنهم هو الجدير بكل احترام، وهو الجدير من أن نبوئه المكان الأعلى من نفوسنا.

هناك الكثير من (المهلهلين) الذين لا يستطيعون أن يدافعوا عن أنفسهم في مواجهة سطوة الأقوياء، وهناك الكثير من الأقوياء الذين سلطوا جبروتهم، وعضلاتهم، وإمكانياتهم المادية والعملية، للنيل من ظهور هؤلاء الضعفاء وشرشحتهم، واللعب بمصائرهم مثلما تلعب القطط بالفئران.

صحيح أن هناك أناساً يكادون أن يكونوا (لا فائدة ترجى منهم)، فماذا نصنع بهم؟!، هل نرميهم في مقالب الزبالة؟!، هل ندفنهم وهم أحياء ونهيل على رؤوسهم التراب؟!

هذه أسئلة، وهذا كلام جائر، فالإنسان يظل هو الإنسان مهما ركب في أسنانه الذهب، ومهما وضع بدلاً من عينيه جوهرتين ـ مثلما قال الشاعر (أمل دنقل)، لا فرق بين الناس أبداً، فالكل يحلمون بالليل، والكل يموتون لو انقطع (الأوكسجين) عنهم، والكل يتدفق الدم في شرايينهم من دون إرادتهم، والكل يقفون على جماد اسمه الأرض، ويلتحفون فضاء اسمه السماء، والكل منهم لو صرخت فجأة في وجهه وهو غافل، سوف يرتجف فزعاً حتى لو كان (الاسكندر المقدوني).

إذن علام (الغطرسة والأبّهة)، وذبح الهزيل الذي تلعب به الريح؟ علام ذبحه على غير (قبلة) بسكين غير مسنونة؟

إنني اعتقد انه ليس هناك عاطفة في الدنيا كلها أروع، وأرقى، وأعظم من (الشفقة)، نعم إنها الشفقة التي هي أروع وأرقى وأعظم حتى من الحب نفسه.

فالحب فيه الكثير من الأنانية، والكثير من الامتلاك، والكثير من الخوف.. غير أن الشفقة فيها من الرحابة، ومعانقة الحياة، ونبذ الذات الأنانية، خصوصاً عندما تشفق على إنسان لا تعرفه، ولا تحتاجه، ولا ترتجيه، وقد لا تلتقيه بعد ذلك أبداً.. إن من تدمع عينه شفقة على إنسان لم يتوقع أن يرمي عليه السلام أحد.. إن مثل تلك الدمعة تعادل في ظني كل مياه وأملاح بحار ومحيطات العالم.

 

نضال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:32 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024