InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > جـنـة الـحـرف
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


جـنـة الـحـرف لـ إبداعاتكم و إختياراتكم الأدبية

مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

جـنـة الـحـرف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 14-08-2009, 11:01 AM
الصورة الرمزية هذيان

هذيان هذيان غير متواجد حالياً

.. !

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !


يوسف الكويليت





عقارب الساعة لا تقف!!


كل إنسان عندما يكتمل نموه العضوي والعقلي، يحاط بثنائيات، الحب والكره، الثقة والشك، الأمل واليأس بمعنى أن هذا الكائن العجيب الذي يكتشف ويدمر، ويبني ويهدم يقتله "فيروس" صغير رغم ما بناه من ترسانات للأدوية والأسلحة ، وسخَّر بيئته لأنْ تكون طيّعة مسالمة، خاضعة له..

فالمتقاعد، يحلم بدخل يخرجه من العوز والحاجة، وصحة معقولة، ورفيقة درب تعيش معه الرحلة الأخيرة للحياة ، والأم تغالبها الكوابيس عندما تواجه كل يوم بنتاً عانساً، أو ابناً هجر بيت الأسرة، ليدور في عالمه ، وفي دائرة الكفاح الطويل..

والشاب يبدأ بالمجازفة في عنفوان المراهقة وما بعده، لكنه بين المغامرة الواعية، وتأكيد الذات يبقى التحصيل العلمي، والثقافي هما أدوات النجاح، وهنا تبدأ الآمال بالمنزل، والزوجة، والسيارة والراتب والتي في مجملها تؤسس مسار الأسرة، وقد يشترط الزوج المساعدة ممن تحصل على وظيفة من أجل الوصول إلى بعض الغايات، ولأن الرجل امبراطور السلطة في الأسرة، فاعتقد أن هذه السلفية التاريخية، بدأت تتضاءل أمام تباينات الأجيال عندما يرى الابن أن التسليم بسلطة الأب ليس قانوناً مقدساً، وهنا يبدأ الصراع والتباعد في التفكير والسلوك..

البنت في المجتمع الشرقي لا تملك حق تقرير المصير لأن القاعدة أن تقبل بزواج مجهول المستقبل، لأن العنوسة هادمة الأحلام، وحتى بوجود تكافؤ أسري يراعي تربية البنت ويعايشها وفق السلوك المرن بحيث لا تشعر بالفوارق مع إخوتها الذكور، فإنها في الغالب أكثر تأزماً مع المستقبل، لأن الخيارات مغلقة، إلا من بعض النوافذ التي لا تُدخل كامل الضوء..

التداعيات الاجتماعية متغيرة، وليست ثابتة، فمراهقتنا مثلاً كانت تحددها مطالب بسيطة جداً، لأن البيئة ذاتها كانت شحيحة وكذلك مستوى التعليم والثقافة والوعي بالمحيط الخارجي، ولعل التحليل النفسي والاجتماعي لمجتمع رعوي أو زراعي يختلف من حيث النتائج مع مجتمع صناعي "معولم" ولذلك فالأجيال الشابة الراهنة تواجه المغامرة الأكبر، لأن الفاصل الزمني بين توقيت استراليا مع نيويورك لا تحدده المسافة طالما هناك جهاز صغير للاتصال يضعك في عمق حركة المجتمعين، وهنا تداخلت العلاقات بين شبان العالم وكل ما يدور في بيئاتهم، فيما بدأت المطالب تتسع وتتعقد، إذ صار من المستحيل انسداد الطرق بحيث تطبق قوانين الماضي على الحاضر، لأن التعارض لا يأتي من المحرّم والمباح، المسموح والممنوع إذا كان الفضاء مملوءاً بالصدمات التي دمجت كل شيء في بيئات مفتوحة على عالم كليّ العلاقة والتواصل، التأثير القسري، أو التلقائي، ومن هنا ضاقت الفجوات، وضعفت خطوط الدفاع عند المحافظ لصالح المنفتح، وبقيت المطالب والرغبات ترتقي أكثر من درجة في سلّم الوجود الشامل، وصارت الحريات، والحقوق، والكفاءة الاجتماعية همّاً كونيا، وبديلا عن المحلي، لأن عقارب الساعة لا تتحرك في الاتجاه المعاكس ليقف الزمن..

 


توقيع هذيان  



من المستحيل ان يتقدم الشعب ويتطور الا اذا حطم العرف واخترق التقاليد القديمه والنظم الجامده .. ولو لم يكن في الشر .. خير لاختفى وزال من الوجود .. فحذار من الاسراف في الخير .. وعلى الانسان ان يزيد في خيره وشره .. !

 

رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-08-2009, 11:16 AM   #2

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

فهد محمد السلمان





على قامة الريح
ما هي نسبة العرب ؟


لو قلت لكم إن نسبة العرب الذين يضربون زوجاتهم هي 35% ، وإن نسبة العرب الذين لا يعرفون أين يدرس أبناؤهم 15% ، وإن نسبة العرب الذين يخافون ركوب الطائرة 18% .. هل يستطيع أحد منكم أن يؤكد هذه النسب أو ينفيها ؟ .

حتما لا .. لأنه وفي حدود علمي أن العرب لا يعرفون تعدادهم السكاني على وجه الدقة ، فضلا عن أن يعرفوا هذه النسب في التفاصيل ، وهذه الأسئلة التي استوحيتها من برنامج مسابقات تليفزيوني تعتمد أسئلته على مثل هذه الأسئلة المموهة التي تقبل كل الاحتمالات ، دفعتني للتأمل في واقع هذه الدراسات الاجتماعية والإحصائية في الوطن العربي ، وهو كما نعلم واقع يعيش كل حالات البؤس على أهمية هذه الدراسات في رسم الخطط والإستراتيجيات لمواجهة مشاكل كل مجتمع على حدة .

سأطرح هذا السؤال : ما هي نسبة العرب الذين يؤمنون بمصداقية الدراسات التي تُجرى بينهم ؟ .. في تقديري أن الإجابة الصحيحة هي صفر في المائة ، لستُ متشائما ، وإنما كيف يتسنى لنا تصديق هذه النسب في الوقت الذي تفاجئنا الإحصائيات أن تعداد الطلاب في هذه المنطقة أو تلك للعام الجاري هو مائة ألف طالب مثلا ، في حين تظهر إحصائية العام الذي يليه لنكتشف أن العدد تقلص إلى النصف ، أين ذهب الفارق ؟ ، وأين ذهب الطلاب المسجلون الجدد ؟ ، ربما أكلهم القط ، لا أحد يعلم !! ، والحال نفسها تحدث مع عدد المباني الذي يزيد وينقص وفقا لمزاج الجهة التي أعدت الإحصائية وهكذا .

أقول : إذا كنا عاجزين عن الإحصاء ، وهو مجرد تعداد يُمكن أن يتم بالحساب على الأصابع ، فكيف إذن سنتمكن من دراسة تناسبية لتفاصيل تقوم على الثقافة السلوكية أو على المشاعر أو على مستويات الوعي ؟ .

هنالك إشكالية كبيرة فيما يتصل بالدراسات في الوطن العربي برمته لا أول لها ولا آخر ، بحيث يُمكن أن تصدر دراستان في وقت واحد لغرض واحد ، ويكون هامش التطابق بينهما مثلما بين السماء والأرض ، وهذا ما يجعل معظم قراراتنا قرارات مكتبية لا تنسجم مع الواقع ، ولا تقترب منه ، بل ربما فاقمت القرارات لعدم استنادها إلى معطيات الواقع من الأزمة وزادت الطين بلة .

للأسف الشديد ، الذين يبيعون السجائر على أضرارها يجرون دراسات دقيقة لزبائنهم ابتداء من لون العبوّة ونكهة التبغ وحجم الاستهلاك الفردي ، فيما تعجز مؤسسات تربوية عن قياس حجم وأسباب التسرب مثلا من المدارس ، أو مؤسسات اجتماعية فيما يتصل بمستوى المعيشة والقرب أو البعد عن خط الفقر ، والسبب أننا لا نزال ننظر للدراسات على أنها مجرد حدس رقمي ، وليست قراءات ميدانية ، أو أنها مجرد مسوغ من مسوغات البحوث الجامعية لنيل درجة علمية وحسب .

أخيرا أسألكم : ما هي نسبة العرب الذين خضعوا لدراسة اجتماعية جادة ؟ .. الإجابة فقط لدى جورج قرداحي ! .

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-08-2009, 11:32 AM   #3

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

عبدالرحمن عبدالعزيز آل الشيخ





تناقضات اجتماعية !!


نحن المجتمع الوحيد من بين كل دول العالم الذي يمنع الشباب من دخول الأسواق والمراكز التجارية بعذر أنهم يضايقون النساء ويغازلون البنات .. دون أن نملك القدرة والقوة والهيبة على فرض عقوبات صارمة تردع هؤلاء الشباب عن ارتكاب أي تصرفات تجاه النساء والبنات وتسمح لهم بالدخول إلى هذه المواقع وغيرها في ظل التزامهم بسلوك مثالي مؤدب يحترم الآخرين.. ولكن للأسف عجزنا عن ذلك ولازلنا عاجزين !! وتركنا هؤلاء الشباب يتكدسون أمام مداخل هذه المراكز التجارية في صورة مخجلة وفي مظهر غير حضاري لانجد له مثيلا في أي دولة من دول العالم !!

نحن المجتمع الوحيد الذي يتسابق أبناؤه إلى بناء المساجد ولله الحمد والمسارعة إلى تلبية نداء الصلوات من أجل تأدية واجب الفريضة وطلب الحسنات والمغفرة .. ولكن قبيل الدخول إلى المسجد أو الجامع لا يتردد بعضنا في إغلاق الشوارع المحيطة بالمسجد بسياراتهم وإيقافها "بصورة فوضوية" وإعاقة الطريق أمام الآخرين .. ونتمادى أيضاً في وضع الأحذية عند باب المسجد ولا نلتزم بوضعها في الأدراج المخصصة لها رغم وجود تعليمات بذلك؟؟.

نحن المجتمع الوحيد - ولله الحمد - الذي يحارب الاختلاط بين الرجال والنساء ولكن سمحنا لنسائنا ولبناتنا بالخروج إلى العمل وإلى المدرسة برفقة السائقين الأجانب الذين أحضرناهم من معظم دول العالم بمهنة سائقين وفي بعض الحالات وضعنا مع النساء والبنات خادمة أو طفلا جاهلا يرافقهن مع هذا الأجنبي لتمرير جواز عملية النقل هذه دون أن تدرك هذه الخادمة أو يدرك هذا الطفل حقيقة دورهما في هذه المهمة بل اعتقدت الخادمة واعتقد الطفل بأن دورهما دور أمني !!

نحن المجتمع الوحيد من بين دول العالم الذي يستورد أكبر عدد من أجهزة الهاتف النقال وأجهزة " كمبيوتر " فأصبح لدى الأب والزوجة والابن والابنة والخادمة والسائق حتى الطفل في المرحلة الابتدائية أكثر من جهاز نقال وجهاز (لاب توب) بل وأكثر من شريحتين وهذا من باب الإسراف والوجاهة بصورة لا نجد لها مثيلا في أي مجتمع فأوجدت هذه الأجهزة صورة حية تمثل أسوءأ أنواع العزلة بين أفراد الأسرة الواحدة !!

نحن المجتمع الوحيد الذي يردد عبارات التشجيع على السياحة الداخلية في نفس الوقت الذي يتسابق ويتنافس ويتفاخر فيه المسؤولون في الأجهزة الحكومية صغاراً وكباراً نحو السياحة الخارجية في كل الاجازات حتى أصبحت معظم الدوائر الرسمية تعيش في شبه فراغ إداري قيادي خلال فترة الصيف وتسبب هذا الفراغ في توقف وتاخرت الكثير من القرارات وبالتالي تعطلت الكثير من المصالح ... !!

نحن مجتمع يشجع على السياحة الداخلية وبتحمس وطني كبير في نفس الوقت الذي يعاني فيه السائح المحلي من ارتفاع جشع في الإيجارات لمساكن غير مؤهلة في حالات كثيرة ، ويعاني السائح من ارتفاع الأسعار وشح الخدمات وشح المياه وعدم توفر حجز بالطيران المحلي للكثير من المناطق !!

نحن أكثر مجتمع يشهد في كل لحظة الكثير من الوعظ والنصح والإرشاد بحسن الخلق والتعامل بكافة الوسائل ولله الحمد ومع ذلك يعاني المراجع للأجهزة الرسمية من قلة احترامه وانعدام بشاشته وتعاني الوظيفة من عدم احترام وقتها وتفتقد الوظيفة الإنتاج المثالي في الأداء من فئة كبيرة من العاملين في الأجهزة الحكومية !!

نحن أكثر شعب يستقدم الآخرين من بلادهم للعمل لديه في كل المهن وفي كل المواقع ومن كلا الجنسين بأعداد لا مثيل لها في أي دولة في العالم مقارنة بأعداد سكان المجتمع الوطنيين ومع ذلك نجد هناك أعدادا هائلة جداً من أبناء الوطن الذين يبحثون عن العمل وعن الوظيفة في ظاهرة وقضية متأزمة منذ سنوات طويلة ودون أن نكلف أنفسنا بحث الأسباب الحقيقية لهذه الظاهرة !!

نحن شعب في كل منزل تقريباً خادمة وسائق بل وأكثر من ذلك يقومون بكل الأعمال ومع ذلك نستغرب جداً ونتساءل عن مسببات اتكالية أبنائنا وقلة خبرتهم وانعدام معرفتهم بكثير من هذه الأعمال !!

نحن قد نكون المجتمع الوحيد من بين دول العالم الذي يستقدم كل أنواع السيارات وبأكبر الأعداد وبأحدث الموديلات قياساً بعدد السكان فأصبح في كل منزل أكثر من سيارة ومع ذلك لم نفكر ولو للحظة في إيجاد مصنع للسيارات أو إيجاد مصنع لقطع الغيار أو إيجاد فنيين سعوديين يغنوننا عن الآخرين .. لأن هناك من هو مستفيد من عدم إيجاد ذلك!!

نحن مجتمع أبناؤه يكونون في الخارج مؤدبين ومثاليين وملتزمين جداً بالنظام في الشوارع وفي كل المواقع التي يرتادونها .. ولكنهم في بلادهم يكونون ويتعاملون بصورة مغايرة فنجد منهم من يعادي النظام ويمارس الفوضى واللامبالاة وبأسوأ الصور وبكل تحد !!

نحن مجتمع من بين أفراده من استطاع وبنجاح تام وباقتدار وبدقة كاملة من الظهور بأكثر من وجه وبأكثر من سلوك وبأكثر من شخصية خلال اليوم الواحد !! فهناك شخصية في العمل وهناك شخصية في السفر وهناك شخصية في المنزل وهناك أكثر من شخصية مع الأصدقاء والزملاء .. وهناك شخصية مع الأقارب وهناك شخصية وحدانية!!

السؤال لماذا لدينا مثل هذه الازدواجية (وأكثر من ذلك)؟ ولماذا هذا التناقض في مجتمعنا ؟

الإجابة موجودة ومعروفة .. ولكن لا أحد يستطيع قولها !! وهذا الصمت قمة الازدواجية !!!

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-08-2009, 02:09 PM   #4

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

السبت 24/08/1430 هـ 15 أغسطس 2009 م
.
.
» سنة 1769 - مولد نابليون بونابرت مؤسس الجمهورية الأولى في فرنسا
» سنة 1914 - افتتاح قناة "بنما" التي تصل بين المحيط الهادي والبحر الكاريبي في المحيط الأطلنطي
» سنة 1945 - استسلام اليابان للحلفاء ووقف الحرب العالمية الثانية في آسيا والعالم كله
» سنة 1947 - استقلال الهند
» سنة 1990 - أعلن الرئيس العراقي صدام حسين انسحاب القوات العراقية من الأراضي الإيرانية، وقبوله معاهدة ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين التي تقضي بتقسيم شط العرب طولياً بين العراق وإيران بالتساوي
.
.

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-08-2009, 02:12 PM   #5

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

صالح إبراهيم الطريقي



الهيئة والستر والجريمة




في حفل ختام دورة «فن التعامل مع المصطافين» التي نظمتها الإدارة العامة للتطوير الإداري في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، خرج وكيل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور إبراهيم بن سليمان الهويمل بتصريح مهم وملفت ويستحق التوقف أمامه، فهو يقول: «إن أعضاء الهيئة يسعون جاهدين أن يكون التعامل مع المقبوض عليه أو صاحب المخالفة سواء كان متلبسا بها أو في طريقه لتلبس المخالفة، أن تنتهي هذه القضية بمناصحة صاحبها»، وأكد على هذا بارتفاع نسبة الستر «من 94 في المائة إلى 96 في المائة».
الملفت في هذا التصريح هو «أو في طريقه لتلبس المخالفة»، فأنا أفهم أن تلقي القبض على شخص ارتكب جريمة ما كالسرقة، لكني لا أفهم كيف يمكن لك أن تلقي القبض على شخص بتهمة أنه في طريقه للسرقة، بمعنى ما هي الأدلة المادية التي تثبت أنه كان سيسرق؟
وحتى لو شككنا أنه سيسرق لا يحق لنا القبض عليه، لأن الله عز وجل الخالق والعارف بنوايا البشر، لا يحاسب الإنسان إن فكر بارتكاب جريمة ما، فكيف نقبض عليه ونحن لا نعرف النوايا، فيما عارف النوايا لا يعاقب الإنسان على تفكيره بالشرور بل على عمله الشرور؟
هذا على مستوى القبض قبل وقوع المخالفة «الجريمة» والتي فيها اختراق لحرية الإنسان، لأنه يمكن لك القبض على إنسان من باب الشبهة.
الأمر الآخر الذي يستحق الوقوف أمامه طويلا الأرقام التي صرح بها وكيل الرئيس العام للهيئة، وأعني «ارتفاع نسبة الستر «من 94 في المائة إلى 96 في المائة»، بمعنى أن كل 100 فرد يلقى القبض عليهم، يتم تحويل أربعة للجهات الرسمية. وهنا أود أن أسأل: هل هؤلاء ارتكبوا جريمة فأطلق 96 وقبض على أربعة، أم أن الـ 96 لم يرتكبوا جريمة تستحق تحويلهم للجهات الرسمية، وهنا سيتساءلون لماذا قبض علينا إذن؟
ما أود قوله بعيدا عن الفئتين المؤيدة بالمطلق والمعارضة بالمطلق: لماذا لا يتم تحديد ما هي حقوق وواجبات الفرد، ومتى يصبح الفرد ملاحقا قانونيا، ومتى لا يحق لأحد ملاحقته؟
بمثال أوضح: يحق لرجل الأمن أن يلقي القبض على الإنسان حين يجد بحوزته مخدرات، لكنه لا يستطيع القبض على هذا الإنسان حين يجد في جيبه «علبة سجائر» مع أنها مضرة، لكنها قانونيا ليست ممنوعة.
لهذا علينا توضيح مسألة الستر، هل تعني أن هناك من ارتكب جريمة لكن ستر عليه، وهناك من لم يستر عليه؟
علينا توضيح هل يحق للرجل أن يدخل للسوق دون أن يصطحب الزوجة / الأخت / الخادمة أم لا يحق له، أو هل يحق للمرأة كشف وجهها ووضع العباءة على كتفها أم لا يحق لها هذا، وإن فعلا هذا سيطاردهما القانون؟
خلاصة القول: إن ترك المسألة بهذه الضبابية، فيقبض على 100 ثم يطلق سراح 96 من باب الستر، فنحن هنا أمام 96 مجرما لم يعاقبوا، أو أمام 96 شخصا قبض عليهم لأن هناك من اشتبه بنواياهم؟
بعبارة أوضح: إما أن هناك من تجاهل القانون وأطلق 96 مجرما من مفهوم الستر الضبابي، أو تم تجاهل حرية الفرد وقبض على 96 بريئا شك في نواياهم، وفي كلتا الحالتين لا يتحقق العدل.

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-08-2009, 02:17 PM   #6

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

عبدالرحمن العمري






قمرية الوادي..!


بي مثل مابك ياقمرية الوادي
ناديت ليلي، فقومي في الدجى نادي!!
وأرسلي الشجو أسجاعا مفصلة
أو رددي من وراء الأيـك إنشـادي!!
لا تكتمي الوجد، فالجرحان من شجن
ولا الصبابة.. فالدمعان من واد !!
تذكري منظر الوادي ومجلسنا
على الغدير كعصفورين في الوادي!!
إن الإحساس بالشجن.. يأتيك وأنت تسمع هذه الكلمات المغموسة في عطر أمير الشعراء!!.. عن علاقة الإنسان بالطيور!!
تفجر الشجن في القلوب!!.. ربما تذكرك بموقف سعيد!!.
وقد تذكرك بموقف حزين رغم تناقض الموقفين.. فإن الدموع تنساب فوق الوجنات!!.. فماذا قالوا:
الشجن ينفجر باليأس.. وبالأمل!!.. لأن الشجن حزن رقيق في حب عميق!!.. يغشى القلب؟!.
في اليأس دموع.. وفي الأمل دموع!!.. ذلك هو الشجن.. وتلك هي معجزته.. لأنه وثيق الصلة بالحب.. معجزة المشاعر الإنسانية.. وسيدها الأول!!.
أحدث وصفة يقدمها الأطباء.. تدعوك في فصل الصيف إلى الانطلاق إلى البر.. في موسم مقناص الطيور المهاجرة.. من القماري والقطا والبط والحبارى.. وأكل لحوم ماتصطاده منها.. هذه الطيور.. تمتاز بلون لحمها القاتم اللذيذ وبرقته لاحتوائه على أنسجة عضلية مرنة.. سهل تفتيتها ومضغها وهضمها .. وجبة خالية من الدهون من أجل الرشاقة..
وقالوا: المشي إلى موقع الصيد.. وتسلق الأشجار لرؤية الطيور واصطيادها بالصقور أو بالشباك أو بالبنادق الهوائية.. ثم شق بطن الطريدة وشيها لتناولها أحسن علاج لتجاعيد القلب والنفس.. بإذن الله.
قالوا: ريشة في اليد.. خير من عصفور على الشجرة!.

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-08-2009, 09:13 PM   #7

ذاكرة

خَارٍجْ إٍطًارْ الَزّمنْ

الصورة الرمزية ذاكرة

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
كلية: كلية علوم البحار
التخصص: فيزيآء ..
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,389
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

،،


ازدانت المقامات بعودة منشئها :)


متابعة ..




،،

 

ذاكرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 16-08-2009, 11:42 AM   #8

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة مشاهدة المشاركة
،،
ازدانت المقامات بعودة منشئها :)
متابعة ..
،،
لهذا .. المقامات .. تزداد قامات مع كل يوم .. !
إنها عينك التي تجمل كل ما تسقط عليه .. !

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 16-08-2009, 11:52 AM   #9

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

الأحد 25 شعبان 1430 ـ 16 أغسطس 2009
.
.
» سنة 1876 مولد الشيخ الخضر حسين شيخ الأزهر الأسبق
» سنة 1952 - عقدت المحكمة العسكرية العليا أولى جلساتها بالفاهرة منذ قيام الثورة لمواصلة النظر في قضية حريق القاهرة
» سنة 1960 - استقلال قبرص وتنصيب الأسقف مكاريوس رئيساً لها.
» سنة 1962 - انضمت الجزائر إلى جامعة الدول العربية.
» سنة 1982 - الجمعية العامة للأمم المتحدة تتبنى قراراً إيطاليا بإقامة دولة فلسطينية وفرض عقوبات على إسرائيل، وأمريكا ترفض
.
.

.
.
قمة المعاناة .. !
حال يرثى له .. أكتبها دموع لن .. تتوازى أطلاقا ً .. مع دموع .. تلك ( الهره ) ( البسه .. بالحضري ) التي .. تعيش الحدث .. !
السؤال .. !
إيش ذنب الولد يولد أصلع بس بانته له ثلاث شعرات .. لا و مسوي لها .. ستايل خاص .. على اساس يبي يصير كول .. !

.
.

 


التعديل الأخير تم بواسطة هذيان ; 16-08-2009 الساعة 12:06 PM.
هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 16-08-2009, 12:03 PM   #10

هذيان

.. !

الصورة الرمزية هذيان

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: مهندس تخطيط عمراني
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,587
افتراضي رد: مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

أميمة أحمد الجلاهمة




؟!


من الصعب أن يكتب المرء كل ما يدور في عقله، ومن الصعب ألا يفعل، فالكتابة بالنسبة لمن اعتاد عليها تعد متنفساً أساسياً في حياته، وكاتبة هذه السطور تحيا مع القارئ وتسعي للقائه، وهي في ذلك لا تعلم هل تكتب لتستريح أم لتريح، أم أن ما في جعبتها تنوء بحمله الجبال فتهرع للحرف لعله ينفض عن كاهلها ما عجزت عن تفسيره أو قبوله، أو ما تطلعت لتحقيقه مع أنه بدا من المحال، أن الكتابة بالنسبة لها وبالنسبة للكثيرين والكثيرات إدمان، إدمان آمل أن تكون نهايته إلى النعيم لا إلى الجحيم.
قيل لي لم لا تكتبين كل ما تعرفين؟! وهل هذه رقابة ذاتية؟! أم أنك مللت الحديث عن حقائق لا يريد الكثيرون معرفتها أو التوقف عندها؟! أم أنك تفضلين السكوت عما هو غير مرغوب فيه استرضاء لنفوس انهزمت قبل أن تهزم؟!.
نعم لقد مللت الحديث عن أوجاع من كنت أجند قلمي للدفاع عنهم ، لا لأنها وكما يحلو للبعض تصويرها من الأوجاع المسكوت عنها أو غير المرغوب في سماعها، بل لأن أصحاب الشأن في عراك طال أمده، وهم بذلك لا يستحقون البكاء على أطلالهم.
ألم يثبتوا للعالم أن مصالحهم أهم من أمتهم، وأن الكراسي التي عمدوا لتسميرها بأجسادهم أهم من تحرير أرضهم وأهم من أرواح أبنائهم واتحاد كلمتهم وجبهاتهم، فالمصالح متعارضة، والنفوس نهمه، والفساد عم الأجواء ولوثها، وإن كانت هذه هي الحال فكيف لي أن أدافع عن قضايا هي برمتها خاسرة لأن أهلها مهدوا الطريق لذلك.
ولكني مع يقيني أن الأوضاع لا تبشر بالخير، إلا أنني كثيرا ما تهفو نفسي لحديث عن الأرض التي طال أسرها، فأعمد بين الحين والآخر لمناجاة القارئ بوقائع مؤلمة.. لعلي بذلك أبرئ ذمتي وذمة قومي من تهمه التفريط بمقدساتنا وتاريخنا وحاضرنا المأسور، أفعل ذلك وأنا أدرك أن هناك من لا يسمع، أو من لا يريد أن يسمع، افعل ذلك وأنا أدرك أن هناك من لا يرى إلا موقع قدميه، فما يعنيه إن جاع ذاك الطفل أو تيتم أو تدنست المقدسات أو تهدمت، أو شوه تاريخ أو غيرت معالمه، المهم أن يكون هو المتربع على عرشه المحاط بحرسه وزبانيته، المهم ألا يجوع أطفاله ولا تشرد أسرته. لقد لمح لي أحدهم بما اعتقدت أنه عنوان النفاق والخذلان ، وأنه جبان يسعى لترضية مرؤوسيه وهو مضمر الشر لهم، فهو يفعل ذلك بمهنية عاليه خوفا على مصالحه الشخصية، لقد لمح وصرح أن السياسة لعبة ليس للعدالة أو الأخلاق فيها نصيب، فما يقال على المنابر يقال عكسه داخل الغرف المغلقة، وإن من الحكمة القبول بما هو متاح ، مهما كان هذا المتاح ملغماً، ومن الحكمة الانحناء ولو وصل الأمر لملامسة قاع الأرض، هذا إن كنا نرغب بالبقاء على سطح الأرض نأكل كالدواب ونحيا مثلهما!
لقد لمح أن التعامل مع الآخر معاملة الند للند هراء، والتطلع لذلك غباء، فالآخر هو السيد مهما قيل على المنابر وداخل أروقة الجامعات، ومهما تندرت الصحف بغزل لا يمت للواقع بصلة، وبالتالي فأنا وأمثالي من الحالمين، الذين لا يمتون للواقع بصلة.
لقد لمح بأن علينا أن نقبل محاكمة الآخر ومحاسبته وتطاوله واتهاماته ، علينا أن نجلس طواعية في قفص الاتهام.. فمن أجلنا شيد ونصب، وحبذا لو تذللنا أمام من عده سيداً، وقدمنا له مبرراتنا طواعية، وتلمسنا تفهمه، فلقد خلق هذا السيد من تراب غير ترابنا، وتفوق على بني جنسنا، فأصبح السيد دون منازع.
لقد لمح لي أن هذا السيد لا يحب الحديث إلا مع من يجيد تقبيل الأيادي، لمح لي أن هذا الآخر لا يُقبل على من يعامله كند له، ومن يعتقد أنه قادر على العطاء كما أنه قادر على الأخذ ، من يجد في محيطه جوانب مضيئة تستحق النظر والتدبر والاقتداء، أو من يعمد لتقديم حلول لمشاكل يعاني منها هذا الآخر.. فالعبيد ليس عليهم إلا طاعة سيدهم.
كما أكد أن الكتاب والسنة لا يمكن أن يكونا دستورا لأي وطن، وما يقال في هذا هراء، وأن الواجب التوقف عن هذا الادعاء، خاصة إذا كان الأمر خارج الوطن، وتطرقنا لذلك يضر ولا ينفع، فما أراه عدالة استنادا إلى نصوص الكتاب والسنة، اعتقاد يجب إخفاؤه والسكوت عنه ، فالآخر لا يؤمن بتشريع إلهي فوق العقل الإنساني، ولا بوجود عدالة تفوق قوانينه المبتورة ، وقد نستفزه إذا ما أشعرناه أن عبده تفوق عليه، فلنترك الحديث عما يعتقده البعض تميزا، لأنه في الواقع ليس كذلك.!!
كانت تجربة فريدة في حياتي أن أسمع مباشرة لحديث كهذا، إلا أنني لم أستطع أن أكون إلا كما أنا، ومع إني حاولت بجد استيعاب ما سمعت، إلا أني لم استطيع التشبع به، فرأسي لم يعتد الإنحاء إلا لخالقه، وولائي هو لدستور بلادي، ولذا لم أستطع إلا أن أتعامل بصدق مع نفسي، خاصة أني وجدت تأييداً من أهلي وممن لا رابط يجمع بيننا سوى الأصل الإنساني.
نعم.. لقد حاولت بجد استيعاب ما سمعت إلا أني لم أستطع التشبع به، فما نملك يستحق التدبر منا ومن غيرنا، ولو أدرك المنصفون للزوايا المضيئة من حياتنا لما ملكوا إلا أن يقفوا ويصفقوا تقديراً لتميزنا وطلباً لمشورتنا، ولأخذوا منا حلولا لمشاكل اجتماعية يعانون منها، كما نعمد نحن للاستفادة من تجاربهم الإنسانية، ولكان بيننا تعاون إنساني قائم على الندية،لا كما يعمد بعضنا ترسيخه في نفوسنا من علاقة قائمة على عبودية العبد لسيده.

 

هذيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:23 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023