::] العَزفِ الأخِير [::

[* تركي *]

/

عَلى قَدر البؤس تَكن السَعآدة ..!!



::

[* تركي *]

/

مَآني بـِ رآحلٍ عَن سَمآ دنيآ الأحلآم ،’
سـَ أسند ظَهري عَلى خَشبةٍ عَتيقة ،’
وَ أشآهدكِ مِن بَعيد ، لـِ أنكِ أنتِ ،’
لَن أغزو أوطآنك ، وَ أنآ المكتوبُ بـِ الشجن ..!



::

[* تركي *]

/

أَحس بِك مَآبين حَرفٍ وَ التَآلِي ،’
أَحس بـِ الصَد وَ النَفسِ الثَقيلة ’،
مَآ اهتنينآ يـَ شقآ وَالله مآ اهتنينآ ’،
غير إِني أَوآسِي حَآلِي وَ روحي الكَسيرة ’،
بـِ أمآني وَ آمآل يغلب عَليهآ الزوآيآ الهَجيرة ’،
أَحس بِك وَ بمدآرآة بَسمة شفآهٍ أنينة ’
أَصبر نَفسِي وَ التقي بـِ مَشآعر مَريرة،’
يـَ الله يـَ دنيآ شكثر مَآ تعذبين بمقآديرٍ صعيبة ’،
تفرق بين الأحَبآب وَبين الزَهرِ وَ أريجه ’،




::

[* تركي *]

/


كنت أنتظر ميلآد الطيور فِي صبآحآتِي البَآكرة. متكئاً على حَآفة نآفذتي القديمة أشآهد ضجر الشَمس وَهي تبعث بـِ ألوآنهآ المملة ، وَ أفكر فيمن يَقتلون السَعآدة وَ البَهجة ! ، في الصَمت الشآحب وَ الرجآء الكئيب. أردتكِ أكثر من أي شيءٍ آخر ، وَ رَغبت بكِ وَ أعلنتكِ أمنيةً مِن أمآنيّ الصغآر. كنت مغمراً بـِ الحب أحكي عنكِ زهور حَديقتي وَ وددتُ لو أن جميع المآرين مِن رصيف بَيتي آن يشآركونني فَرحتي وَ هنآءي. اهتويتكِ كـَ ملآكِ شريف ، وَ اشتهيتكِ كـَ شيطآنٍ نَبيل ، وَ ليس هنآك أكثر مَآ يشدني إلى أوطآنِ ضلوعك إلآ غوآية هـَ الحبِ الحزين. أو بعد كل مَآ اكتنفته ضلوعي وَ تَرجمته أقلآمي و اخفته أسآريري ، أو بعد كل هـَ الحب تريدين تحطيم الكيآن ! وَ روح معلقة بك تتأوه كلمآ برقت ثنآيآ طيوفك !. لطآلمآ كنت مؤمناً بـِ أن الحب وَحده لآ يَكفي ، وَأنّ كثيراً مآ يخآمره تأريب القلوب الرتيبة وَ لَعنة الفرآق الحتمية. لآ تَقطعي الوصآل .. لآ تَقطعي الوصآل .. فـَ والله لآ شيء أكثر شحاً وَ ظلماً مِن شنقِ الأحآسيسِ وَ هي فِي أوجِ ثورتهآ !! ،’




::

[* تركي *]

/







::

[* تركي *]

/




- بَعضُ الحَكايَا لَم تُخلق لـِ تَنتهي !
وَ بعضُ الذِكرى لَم تُخمد إلآ لـِ تشتعل !
وَ أنتِ يـَ سيدة الرمان ، توآقة مُلحة ،’
كـَ حَآجة أنبتت فِي صدري ضلع المسآءِ الأخير ،’
تحتم عليهِ عصيآنٌ بلآ نسيآن ..

:::

[* تركي *]

/





- نحنُ بـِ حآجة إلى الإيمآن عندما نُحب. لـِ أنّ الذي يُحب يَستطيع أن يُطهر ذنوب النآس وَ يُعدل أخطاؤهم وَ يدخل البهجة وَ الإطمئنان إلى قلوبهم. الحُب هو حآلة عَآطفية تزيد الرغبة فِي الحيآة وَ تبعث الأمل فِي أروآحِ البؤساء. هو الذي يَجعلك تُعطي أكثر بدونِ مقآبل. وَ أكادُ أقسم أنّ من بينِ مائة مِن العشاق وَ المتوآدين ، اثنين فقط يؤمنون بهِ و يشعرون به حقيقةً لآ وهم.





::

[* تركي *]

/




- أمَآ أنآ فـَ اخترتكِ لـِ أنّ بي شيئاً يؤمن بـِ الذي بين جنآحيكِ. وَ لـِ أني كنتُ دوماً بـِ الجوآر ، قُرب محطآتِ الحيآة وَ تجآرب الآخرين. تعلمتُ أن الفيض من المَشآعر لآ يتدفق إلآ حينمآ ينزف القلب ألماً ، وَ لأننآ ممسوسين بـِ الوهنِ بـِ الطبيعة ، سـ نحتآج يومئذ إلى الحب الذي يمنح حيآة ليس الذي يَمنح لحظات. إنني لآ أُطيق الإنتظآر وَ قرآءة الإحتمآلآت الكثيرة و النظر إلى الساعة المسخ ، أريدكِ أكثر من أي شيءٍ آخر. وَ أريد أن أصل بـِ حبنآ إلى هآلةِ الإيمآن العميق ، لـِ يثق كل منا بـِ أن الجآنب الآخر من الحياة ليس أكثر من قلب ينبض لـ يحتوينا.



::

[* تركي *]

/




- وَجدتُ أنّ الذي ليسَ لديهِ ما يخسره ، هو السعيد !




::

[* تركي *]

/




- مُنذ مدة لَم ألعَب التنس. منذُ أن أصبت بـ كتفي وَ أنآ فِي إعآدة تأهيل. وَ لكني اشتقتُ لـِ أصوآتِ المَضرب وَ صوتُ ارتدآدِ الكرة وَ كلّ الأجوآء دآخل أسوآر المَلعب.




::