[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

كل عام وأنتم بخير .. آل سكاو

[Aishah AL-farhah]

على سيرة كبار السن ، صار لي موقف مع عمتي
أكبر أخوانها ، عمرها تقريبا حول الثمانين وزيادة

إذا كلمتني لازم يكون فيه مترجم عشان أفهم وش تقول
لأن لهجتها منقرضة بصراحة + لأن أسنانها طاحت كلها صار عندها خلل في مخارج الحروف

فاللي صار لي ، إني كنت جالسة معها لحالي ، وبدت هي تتكلم وأنا قسم ماني فاهمة شيء
لكن جلست أجامل وأقول اييييه وابتسم وايييييه وابتسم وايييييه وابتسم شوي إلا الحرمة تبكي
حسيت إن أحد جاء مسك وجهي وجلس يتأملني شوي ثم صكككككني بكف جاااامد < وصف خرافي لشعوري وقتها

المهم رحت ناديت مترجمه الي هي بنتها وقلت تكفين وش السالفة ؟
قالت هي جالسة تكلمك عن أخوي ، كان مسجون وقتها
قلت عاد تكفين اعتذري لي منها والله مدري وش تقول ولا فهمت شيء منها

[Aishah AL-farhah]

عمي الكبير عمره يتجاوز الستين وده زمان أول يرجع
ويقعد مع الحريم بلا حجاب ولا شيء ويطق حنك معهم وكل شيء

لذلك لما يشوفنا يصيبنا ارتجاج واضطراب عنيف إذا صادفنا أحد من عيال عماني بالدرج
يشمئز منا ويجلس يقول " ستويبد " عاد شايب ويعرف انجليزي لازم يورينا أنه يعرف انجليزي
ويرمقنا بنظرة الاستحقار ، ويعني إنا غبيات وما عندنا سالفة !!

وإذا كنت ببيتهم وجاء أحد عياله يبي يمر أقوم أنا غرفة البنات ، ينشب فيني إلا اجلسي
هذا أخوك هذا ولد عمك ، والمشكلة تكون حرمة الولد جالسة ، وعيونها يتطاير منها الشرار

بعض الأحيان توصل معه لدرجة الزعل ، ويجلس زعلان على بناته وما يكلمهم
لأنها ما شاركتهم السفرة وفيه واحد من عيال عمانها !!

بس المهم إن نيته بريئة ، وده بس يرجع الوضع مثل زمان ، على أيام شبابه
ماكان الحريم يتحجبون بالقرية ، وكانوا عماني وزوجاتهم يتشاركون سفرة واحدة

[Aishah AL-farhah]

لم اختبر ولن اختبر قط أمرًا يشبه صباح القرية الهادئ
خاصة في أجواء ماقبل دخول الشتاء فهي معتدلة مائلة للبرودة

أشعر أنني أتنفس السعادة بدلًا من أوكسوجين الهواء

[Aishah AL-farhah]

افتقد بشدة إلى تنظيم الوقت
أحتاج لبرنامج يومي أنّظم به وقتي
لكني أكره النمطيّة والرتابة
لذلك كلما اتّبعت برنامجًا نقضته
وعدت مجددا إلى الفوضوية !

[Aishah AL-farhah]

سعيدة جدًا
لأن دربًا أخضر امتد أمامي
يحمل لي من كل مباهج الحياة زوجين
وعلى جنباته عرائش العنب الأخضر وبساتين الزنابق الحُمر
ومهما مشيت عليه لا أتعب ولا أملّ ، بل بشوق كبير أواصل

[Aishah AL-farhah]

زنابق الماء
اقرأوا أو شاهدوا طريقة تلقيح أنثاها ، سيصيبكم العجب والدهشة التي أصابتني حتمًا

[Aishah AL-farhah]

التدوينة التي تحمل رقم 501
جميل جدًا أن تكون هي استفتاحية لصفحة جديدة
وما أجملها من مصادفة ، ورب صدفة خير من ألف ميعاد

[Aishah AL-farhah]

لا تنتقد خجلي الشديد
فإنني بسيطة جدا وانت خبير
يا سيد الكلمات هب لي فرصة
حتى يذاكر درسه العصفور
خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أخطو وأنت قدير

من أين تأتي بالفصاحة كلها
وأنا يتوه على فمي التعبير
أنا في الهوى لا حول لي أو قوة
إن المحب بطبعه مكسور

يا هادئ الأعصاب إنك ثابت
وأنا على ذاتي أدور أدور
الأرض تحتي دائما محروقة
والأرض تحتك مخمل وحرير
فرق كبير بيننا ياسيدي
فأنا محافظة وأنت جسور
وأنا مقيدة وأنت تطير
وأنا مجهولة جدا وأنت شهير

خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أخطو وأنت قدير




أغنية رائعة
ذكرتني بمواقف النظرة الشرعية لكثير من البنات حولي

وحدة كلما سألها الرجال سؤال ، طالعت في أبوها عساه يجاوب عنها من الخجل !
دخلت وطلعت ولا سمع حسها ، وهو كل شوي يسأل وده يسمع صوتها لكن أبد مافيه مجال
والأجممممل صراحة لما يقول الأب لبنته قومي خذي لفة على المجلس خاصة لما تكون متينة ههههههههههههههه

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة patricia هههه، ذكرتيني بموقف عمري ما أنساه مرة زارتنا خالتي وبنتها رايحة 3 ثانوي وبسم الله عليها قطعة تقول للقمر قوم وأنا أجلس محلك، المهم كنا كلنا بغرفة الضيوف ومعانا مرة واحد من أخواني، شوي إلا أخوي جاء يخبط ع الباب يبي خالتي تطلعله يسلم عليها إلا قالتله خالتي أدخل ماافيه أحد هههههه وقتها دوري مرة أخوي ماتلاقيها عيونها بتطلع في خالتي وبنتها. أقولك كنت جالسة جنبها ع الكنبة ما أسمع إلا دقات قلبها. صراحة موقف لا تحسد عليه. عاد ماجات إلا ف هاذي من حريم أخواني اللي تغار حتى من أخواته هههههه الله لايبلانا مافيه ثقة.

الله يسعدك يا عسل ويسعد طلّتك الحلوة على مدونتي

صراحة ما ألومهم لازوجة أخوك ولازوجة ولد عمي ، أدي الغيرة وأدي عمايلها
والحمدلله إن جماعتنا ما يتكاشفون مثل بعض القبايل وإلا كان شبت الغيرة في قلوب بناتنا