~♥ إقتبـــآســآت من مدونــآت الأعضــآء ♥~

[Joda Majed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - يُبهرنا الدكتور مَرة أخرى بـِ ضربِ الأمثلة الوَآقعية عَلى قدرة الخالق فِي خلقه. وَ يقول أن أعظم جهاز إِرسَآل هَو (الحنجرة). فـَ بالرغمِ مِن أننآ نحتاج إلى قص الترددات الصوتية وَ تحديدها حين إرسالها عبر الهآتف ، إلآ أن صوت المرأة يصلنا ناعماً جَميلاً رغم كلِ التشويه ! ::

يآلبيه بس يآزين هآلدكتور .، واضح جدا انه متعلم ومثقف بصراحه

طول عمري بقول دكاتره الهندسه فنانين ورهيبين

تركي نبي تستنسخونه وتحطون بكل قسم وبكل كلاس بالجامعه كوبي منه

ويآ حبذآ لو يننشر هآلحكي ببرودكاست بالـ بلأآك بيري محتآجين درر مثل هيك

[حلم راقي]

بإسْمِك اللهمّ , أُمْضِي حيثُ الجّنة ..!

سحرتِنِي يَ ابْنَةُ النّور!
كنت أعلم أن لديك حرفاً رائع تخبينه بـِ الحنايا ، وفرحي أكثر حين قرأته هنا "ثرثرة روح طاهره ، متابعة لكِ " لـِ تنعم تلك الروح بالراحة في جنتها

[* تركي *]

/

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة joda majed يآلبيه بس يآزين هآلدكتور .، واضح جدا انه متعلم ومثقف بصراحه طول عمري بقول دكاتره الهندسه فنانين ورهيبين تركي نبي تستنسخونه وتحطون بكل قسم وبكل كلاس بالجامعه كوبي منه ويآ حبذآ لو يننشر هآلحكي ببرودكاست بالـ بلأآك بيري محتآجين درر مثل هيك

- هههههههه. فِي الحَقيقة هَذآ الرَجل نادرة زَمانه. وَ لديهِ من الحَكايا وَ القصص مَا تَجعلنا ننسى صعوبة المادة. فـَ يقول ، أن أعظم جهآز استقبآل هو (الأذن) فـَ بالرغم من أننآ نحتاج إلى اختيار تردد واحد فقط عند الاستقبال ، إلآ أن الأذن تَظل تستقبل ترددات مختلفة من ثرثرة المرأة المتوآصلة في آنٍ واحد



::

[* تركي *]

/

(1) اِسوِدَاد رُوح , اكتَسَى بِـ جُدُرٍ مِن قسْوِة ..! لَيسَت مَشاعِر وَلا اِنبِعاثٍ جَديد ..~ هُنَاك سُوُء اِختِلالٍ في الأحَاسِيس , وَ مَرضٌ شَديد ..!! وَ انحِطَاطِ تخطَّى سُوُرُ الأخلاقِ ..!! (2) آآآهاتٌ قديمة تستفيقٌ مِن سُباتِها المَجروح , خوفًا وَ جهلاً مِن مَاضِي سَحيق ..!! استهزاء يتعالى , وَ مخلَّفات نفسية معقدة ..! جُروحٌ تتداعى , وَ الطَّبيبُ يضحَكُ ..!! (3) جُنُونُ هُو عَظَمةُ وُجُودَهم , سُكُرٌ هُو حَديثَهُم ...! أينَمَا يترَاحَلون ,, تتراحَلُ مَعهم اِستِبصَارِ الجُنُون ...!! لَيسُوا مَشعوذين , وَ لا مَسحُورين , هُم صرير إحساسٍ متداخل أبكاهم حزنًا على فراق مالم يكن في الحُسبَانِ ..! (4) عُمُقُ تفكيرٍ مُكبَّل .. مُعقَّد .. مُخدَّر ...! لا بأس , هكذا هُم غالِبًا , مُغرَمُونَ بِهِ , رُبَّمَا ..؟! فَـ سبيلُ فُؤادهِ مَحفوفٌ بِـ أحَاسيسهَا المَخمَلِيَّة ..!! (5) أسُؤال يَحتاجُ جَواب .؟! صَبرَت الأحَاسِيسُ الجريحة أمامَ ضَربَاتِ الوَاقِع القاسِيَة , مَاذا سَـ تقولُ لها..؟! تهديدات خطيرَة مَزعُومة على انتِشال قلبي قبل السَّاعة العَاشِرَة مِن مَساء الغد ..!! نعم , لاعليكم , سَـ ندفِنُنِي جميعًا ..!! (6) صَمتٌ رَهيب .. ! جَالِيَات شَاعِرِيَّة قَادِمَة مِن مَنفى القَسوَة ...!! مُترحِّلَة , مُتهرِّبَة , تَسعَى جَاهِدَة للحُصُول على مَا يُسمَّـى , بِـ }}~ الحُب ..!! (7) }}~ أحُبَّك .. ~ نَعم أُحبَّك مَابك تنظرُ إليَّ هَكذا..؟! لَم أقُل إلا الحَقيقةِ ..! ألا تُريدُنِي أن أُحِبَّك يا قَلَمِي ...؟! أتخشَى أن تُغرَمَ بِي ..؟! (8) مَعزُوفاتٌ شِتويةٌ ..~ تشتكِي حَالُ نَغَمَاتِها المُكسَّرَة , دُونما اِعْوِجَاجُ .! قُطِعَ حبلاً , ارتَخى آآخر .! سَرابٌ , سَرابٌ , هِي أُغْنِيَاتِها ..!!! (9) وُجُود طيف ذاك الكتابُ المُبَعثرُ هُناك حَيَّرَنِي ..!! كأنَّهُ يُجبِرُنِي على اِختِطَافِهِ ..! لَونهُ البَاهِت , الغُبَارُ الشَّديد عليهِ , حَجمَهُ الكَبيرُ يَجذِبُنِي ... !!! هُو يُخبِرُنِي بِـ قصِّةٍ لِن يِعرِفُهَا غيري ..! (10) عَبَث .. يَجرِي بِـ مَكانٍ مَا هُناك ..! خلْفَ تِلكَ التَلَّةِ السَّمرَاء ..!! سُمِعَت صَرَخَاتِها ...!! مَاذا حَدَث ...؟؟! لَعلَّ فِي الأمر خيرا ..~ (11) عِندَما يُسَكر حَرفِي .. لا يَعلَم مَاذا يَكتُب ..؟! وَ فِي أيٌ نَهجٍ سَـ يتحدَّث ..؟! وَ عمَّن سَـ يحْكِي .؟! وَ لِمَن سَـ يُوجَّهُ الكَلام ..؟! }}~ فقط ...!! حُروفٌ مُسْكَرَة مُحمَّلَة بِـ الإستِفهَامَات الكَثيرَة , تتبعثرُ بينَ طيَّاتُ مُدونَتِي , وَ سَـ تصمُت ..!! لِـ شدَّةُ غَرابَتِي وَ ثمَالَتِي , أتعجَّبُ مِنِّي .؟!!!! بِـ قَلَمِي المُسْكَر ..~

- بَل مُسْكِر !



::

[Joda Majed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - هههههههه. فِي الحَقيقة هَذآ الرَجل نادرة زَمانه. وَ لديهِ من الحَكايا وَ القصص مَا تَجعلنا ننسى صعوبة المادة. فـَ يقول ، أن أعظم جهآز استقبآل هو (الأذن) فـَ بالرغم من أننآ نحتاج إلى اختيار تردد واحد فقط عند الاستقبال ، إلآ أن الأذن تَظل تستقبل ترددات مختلفة من ثرثرة المرأة المتوآصلة في آنٍ واحد ::

افااا هذا اخرتهاا .، مآ آتفقنآش ع هييك

لالامااااش ابد مايصلحلنا هيك ، افضل نسخه واحده فقط وصوته لايطلع برا الكلاس بعد اذنكم

<< حمدلله انه نادر .، غدار ماله امان دوبه مادحنا ومرفع فينا

[* تركي *]

/

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة joda majed افااا هذا اخرتهاا .، مآ آتفقنآش ع هييك لالامااااش ابد مايصلحلنا هيك ، افضل نسخه واحده فقط وصوته لايطلع برا الكلاس بعد اذنكم << حمدلله انه نادر .، غدار ماله امان دوبه مادحنا ومرفع فينا

- استغفر الله استغفر الله هههههههه ، الأخيرة صَرآحة مَقولتي موب مقولته. أمآ حق الإرسال بـِ جد هذه هروجه رغم إن الكلآس كله معآرض ، وَ على فكرة هو يحن عليكم كثير وَ الآدمي متعآطف معكم ،



::

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - يُبهرنا الدكتور مَرة أخرى بـِ ضربِ الأمثلة الوَآقعية عَلى قدرة الخالق فِي خلقه. وَ يقول أن أعظم جهاز إِرسَآل هَو (الحنجرة). فـَ بالرغمِ مِن أننآ نحتاج إلى قص الترددات الصوتية وَ تحديدها حين إرسالها عبر الهآتف ، إلآ أن صوت المرأة يصلنا ناعماً جَميلاً رغم كلِ التشويه ! ::

يصل ناعما رغم كل التشويه !

يحدث هذا عندما يكون المُستقبِل لديه إستعداد فطري ، أو لنقل مكتسب اعتباطا !، تأويل نبرة الصوت أيًا كانت القادمة من هناك بالذات بالنعومة رغم كل التشوهات

[* تركي *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة اللغة العربية يصل ناعما رغم كل التشويه ! يحدث هذا عندما يكون المُستقبِل لديه إستعداد فطري ، أو لنقل مكتسب اعتباطا !، تأويل نبرة الصوت أيًا كانت القادمة من هناك بالذات بالنعومة رغم كل التشوهات

- مآ فهمت.

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * - مآ فهمت.

قصدت ، أن صوت المرأة لايصل عبر الهاتف إلى شخص ما ناعمًا ، إلا إذا كان ذلك الشخص يتخيّله ناعما حتى لو كان خشنا ، أقصد الحالة النفسيّة للمتلقي -الرجل- لها دور في وصول الصوت ناعما حتى لو كان غير ذلك

فلو هاتف رجل ما سيدة ما وهو في مزاج سيء ، سيكون انطباعه عن صوت السيدة ، غير انطباعه عن ذات الصوت وهو في مزاج جيّد

وهناك رجال بمجرد سماعهم لصوت امرأة -أيًا كانت- تصبح أمزجتهم سيئة ، ويكون صوت المرأة في آذانهم نشاز لايطاق

باختصار شديد ، عندما يكون الرجل محشوّ منذ الصغر بثقافة احتقار واستنقاص ((المرأة)) لن يجد أو ربما لن يعترف بأن صوتها ناعما أبدا



أخيرا انتهيت من شرح ماقصدت

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصره على قراري ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي .. واستسلمت لريـاح اليـأس راياتـي جفت على بابك الموصود أزمنتي .. ليلى .. ما أثمرت شيئـاً نداءاتـي عامان ما رف لي لحنٌ على وتر.. ولا استفاقت على نـور سماواتـي أعتق الحب في قلبي وأعصره .. فأرشف الهـم فـي مغبـر كاساتـي ممزق أنـا لا جـاه ولا تـرف .. يغريـكِ فـيّ فخلينـي لآهاتـي لو تعصرين سنين العمر أكملها .. لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي .. لكن عسر فقر الحال مأساتـي عانيت عانيت لا حزني أبوح به .. ولست تدرين شيئاً عـن معاناتـي أمشي وأضحك يا ليلى مكابرة .. عليّ أخبي عن النـاس احتضاراتـي لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني .. ولا سبيل لديهـم فـي مواساتـي يرسوا بجفني حرمان يمص دمـي .. ويستبيـح إذا شـاء ابتساماتـي معذورة أنت أن أجهضت لي أملي .. لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتـي أضعت في عرض الصحراء قافلتي .. وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي وجئت أحضانك الخضراء منتشيا .. كالطفل أحمل أحلامـي البريئـات غرست كفك تجتثيـن أوردتـي .. وتسحقيـن بـلا رفـق مسراتـي واغربتاه مضاع هاجرت مدني عني .. وما أبحرت منهـا شراعاتـي نفيت وأستوطن الأغراب في بلدي.. ودمروا كـل أشيائـي الحبيبـاتٍ خانتك عيناك في زيف وفي كذب .. أم غرك البهرج الخداع مولاتـي فراشة جئت ألقي كهلى أجنحتي ..لديـك فاحترقـت ظلمـاً جناحاتـي أصيح والسيف مزروع بخاصرتي .. والغدر حطم آمالي العريضـاتِ وأنتِ أيضا ألا تبت يـداك ؟؟.. إذا أثـرت قتلـي استعذبـت أناتـي ليلـى ... مـن لـي؟؟ .. بحـذف اسمـك الشفـاف مـن لغـاتـي إذن ستمسـي بـلا ليلـى .. ليلـى .. يــا ليـلـى .. حكايـاتـي نزار قباني.. مزاجي اليوم^^

نزار قبّاني ، أفكر كيف استطاع أن يحب كل امرأة كما لو أنه لم يحب قبلها ولا بعدها ؟
كيف احتوى قلب واحد جميع تلك القصص ! ، وربما احتوى أكثر من واحدة معًا في آن واحد !

هو بنظري مجنون وربما مخادع أو كذاب ، ولكن شعره صادق بل ربما الأصدق من حيث العاطفة ، يحب نساء الأرض كلهن ، ولو امتلكهن كلهن وبقيت واحدة لرغب في امتلاك الواحدة تلك

أجد أمر فهم ذلك الإنسان مستحيلا ، ويكاد رأسي ينفجر عندما أتعمق في تلك الأفكار ، سامحك الله يانزار ، لو أنك من بين تلك القصائد تركت واحدة أفصحت فيها عن هذا السر الغريب الذي تنطوي عليه شخصيتك وطريقتك الغريبة في الحب ، لربما استطاع المحبون أن يتخلصوا من سيطرة حب وحيد عليهم ، ولكنهم بالطبع لن يقتفوا أثرك فذلك أشد مرارة من حب وحيد
رائعة تلك القصيدة يامريم