[[ * إضَاءهَ مع عضَو ( ضَيفتَنــــاً ) ]]

[* تركي *]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد محمد فَوضَى عَارِمَة ,.!! ,,,,, ||| تحتاجُ زَاويَة لِـ }}~ تنعزِل .,.! ، - إِنّ في بعضِ الناس فوضَى لا تكيّفها النعوت. فـَ الحقيقة ليست فَوضى بـِ قدرِ ماهي صورٌ شتّى وَ مشاعر جَمة مثقلة بـِ الإنهماك مَا بين ذاكرة معتقة وَ يوميات حَاضرة ، عرَفت كيف تدونها بـِ افتتان. لكم أن تدعوها العنصر الخَفي الذي يُحرك النَبض وَ يديره بـ براعة حين جَعلت منه مهبطاً لـ الجَمال الموهوب. حارِسة النَبض وَ كأني بها ضباب الصَباح البارد يتسلل من بينِ نوافذ التدوينات بـِ هدوء بالغ ، ينغمس فِي تفاصيل هَذا وَ ذاك. ترقب الجميع بـِ عينٍ ودودة وَ روحٍ وديعة وَ قلمٍ صارم حتى أدت دورها بـِ إتقان فـَ أحبّها الجميع حين كان لـِ وجودها الطاغي بصمة ليست إلا لـ سواها. ، - رغد وَ لكنها فِي الحقيقة منظومة أنغام تأوي أشواق الحروف بـِ احتشام ، تلتذ الصفحات بـِ ملامسة كلامها ، فـ أحاديثها مشاكسات طفولية تَارة وَ نقاشاتٌ عقلانية تارة أخرى مثل الكيان الذي حوى الأضداد يفصح عَن نفس كثيرة النزعات كـَ ألماسة ذات سطوحٍ شتّى تلمع في كلٍ منهنّ ألوان فـ نراها هنا أنغام الطموحة وَ هناك رغد المتأملة. تَكتب حزينة كـَ الوداع وَ لكن في ساعةِ أخرى تسطّر وهي ملأى بـِ الابتهاج. قَليلة الحضور وَ لكن في تواجدها روافد من رأيٍ سديد وَ فكرٍ عميق بـ هالة مِن عاطفة سيّالة تكسب بها احترام الآخرين وَ لطف المتابعين. ، - أيها الكادحون فِي أعمالكم من كلِ المنتديات بَدءاً من مستشاري سكاو وَ حتى له ، أيها المنغمسون فِي تفاصيلِ أيامكم وَ تشعبات المواضيع ، هلموا معنا إلى ساحَة مفعمة بـ الود وَ الحيوية ، اطرحوا محاوراتكم بـ تروي لأن بـ استضافتنا شيء معطاء كـَ الماءِ الغمْر سخي جداً سـ يفيض لكم بـِ الكثير. وافونا حين تتوافد الآنسة رغد فـ الآن في الساعة التاسعة وَالْنصَف مِن هذه الليلة لم يعد ثمة مَا يفصل بين ضيفتنا عَن أسئلة المهتمين وَ المتابعين. وَقبل أن تغادرونا احرصوا على ألا يتركها أحد صفر اليدين :: مَنَ مَدَونتَهاً :) المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد محمد ...\\ لِيتْ الحِزنْ {{ شَيءٍ}} أقْدَرْ أمْسِكَه ..\ لَكَانْ أخذتَه لِأقْرَبْ قَبِرْ ودَفنتَه ..\ لِيتْ الألَمْ {{ وَرَقَة}} أقْدَرْ اكْتِبْ عَليْهَا ..\ لَكَانْ أحْرَقتُ آلآمِي التِّي كَتبتُها ..\ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد محمد اشْتقتُ لِطُفُولتِـــــــــــيْ .. ~ \\ طُفُولتِي .. كَم اشْتقتُ إليَها .. ~ أذْكُرُعِندمَا كُنتُ أُجْرحُ مِنْ أحَدْ البَناتْ .. ~ أذْهبُ إلَى أيْ مَكَانْ مُظِلمْ أرَاهُ أمَامِي وأنْفَجرُ بَاكِيَة .. ~ لمْ أكُنْ اسْتَطيعُ البُكاءْ أمَامَ أحَدْ .. ~ وبَعدْ أنْ انتَهِي أذْهبُ إليْهَا ألعَبْ مَعَهَا وكَأنَّه لَم يَحدُثْ شَيءُ سَابِقًا بَينَنا .. ~ الآنْ .. ~ لا اسْتطِيعُ فِعلُ ذَلكْ .. ~ فَجُرُوحْ هَذا الزَّمنْ لَيستْ كَتِلكْ الجُرُوحْ البَرئيَة .. ~ مَازِلتُ أذْهبُ إلَى أيْ مَكَانْ مُظْلمْ وأبْكِي حَتَّى الرَّاحَة .. ~ ولكِنَّي لَم أعُدْ ألعَبْ كَمَا كُنتُ مَع مَنْ جَرحْنِي .. ~ حَقًا .. ~ اشْتقتُ لِطُفُولتِـــــــــــيْ .. ~ \\ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد محمد ،’ أحيانًا يأخُذنا الحَمَاس لـِ عمَل ما .. وَ نَسعى جاهِدين لـِ تحقيقه ..~ بَل وَ قد نُجرِّب طُرقًا جَديدَة سَعيًا إليه ..~ وَ لَكِن ..!!! يأتِي الجًبَروت لـِ يَعطِي أوامِرُه فـَ نَخضغ له بِـ انكِسَــار ..!!! وَ نتألم ..!! لِمَا نُجبَر عَلَى فِعلُ مَالا نُريد ؟! وَ لِمَا لا نُقَاوِم ؟! وَ هَل مِن مُنافِس لـِ سَرقة الأحلام ..؟! ،’ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد محمد كـ المُخترِع أنا .,! أسهَرُ ليلاً مُواصِلاً إلَى النَّهَار , أهدِفُ إلَى صُنعِ أمرًا لَم يستطِع غيرِي القِيَام بِه .,! _ وَ كَـ أنِّي سَـ أفيدُ الآخرَين بِمَا سَـ أختَرِع ,! _ وَ مَعَ ذِلَك أفشَل فشلاً ذَريعًا , أُحْبَط , تُكْسَرُ نفسِي , تتسَاقطُ الدُّمُوع مِن عينَيّ عَلَى مَا ألَمَّ بِي مِن فَشَلٍ آآخر , أتدَارَكُ الوَضَع مُجدَّدًا , أحِي فِي نفسِي أملاً جَدِيدًا وَ أُجَدِّد هَدَفِي فِي اِخترَاع اللَّا مَوجُود الآن , وَ لَكِن مَعَ زِيَادَة هَدَف آخر مَعُه , وَ كَأنِّي فِي حَالَة تحدِّي مَعَ ذَاتِي المُنكَسِرَة , أتحَالَف مَع الأمَل بِـ أن يَعتَرِينِي كُلَّمَا شَعرتُ بِـ الإحبَاط وَ اليَأس , وَ أكتُب صُلحًا مَع اليَأس بِـ ألاَّ يُصِيبُنِي عِندَمَا أُكسَر مُجدَّدًا وَ إلاَّ .,! وَ أعظَمُ إنجَازَاتِي عِلاقتِي بِـ العَظيم الكَريم الرَّؤوف الرَّحيم , أدعُوهُ سِرًا بِـ أن يُوفِّقُنِي وَ يُسَهِّل دُرُوبِي وَ مَازِلت , حَتَّى وَ إنْ فَشِلتُ مُجدَّدًا هُو مَعِي لأنِّي حِينهَا أتقرَّبُ مِنهُ أكثر وَ أكثَر , وَ هَكَذَا أكُون قد بَنيتُ لِـ نَفسِي حِصنًا مَنيعًا بعيدًا عَن التَّشَاؤم وَ اليَأس وَ الاِنكِسَار ؛ وَ إن تكرَّر نفسُ الخَطَأ , لَن أتُوب أبدًا ؛ لأنِّ الحَي القَيُّوم مَعِي دَومًا دَومَا , فقد زَرَع فينِي ثقةٌ عَمَياء بِـ مَقدِرتهِ الجَبَّارَة على صُنعِ اللاَّ مَعقُول , حتمًا , سَـ اَختَرِعُ مَا كُنتُ بِصَدَدِ اِختِرَاعُه .! .‘ حَياكَ الله أ. رغد محمد