{ أآإحـآسـيـسُ مـجـردهـ } ،،، mąÐ ŠĮłỆήΐ

[< جـنـون الـصـMـت >]

أَعْلَمُـ أَنِّيْ لـآ أَسْتَحِقُّهَآ ,،
وَ بِ الرُّغْمِـ منْ ذَلِكْـ : أُحَآوِلْ أَنْ أَكُونَ المِثَآلِيْ !
.
سَآمِحِينِيْ ,’ عَزِيزَتِيْ ،.
قَلْبُكِـ لـآ يَحْتَمِلُ صَدَمَآتِيْ أَكْثَرْ .,
وَ أَنَآ لأـآ أَحْتَمِلُ أَنْ أَرَآكِـ هَكَذَآ ..
.
أُقْسِمُـ إِنَّنِيْ {أَكْرَهُنِيْ}~
وَ أَتَمَنَّى أًَنْ تَبْتلِعُنِيْ الأَرْضُ وَ أَخْتَفِيْ ,.
وَلـآ أَسْتَمِعُ إِلَيكِـ وَأنتِ تَوِنِّينَ وَ تَذْرِفِينَ الدُّمُوعْ !
.
وَ رَبُّكِـ ~
أَعْفِيْ عَنِّيْ / فَ لَقَدْ ضَعِفتُ بِ غِيَآبُكْـ ’.
وَ تَلـآشَتْ أَشِّعَةُ الشَّمْسِ بِ لَمْحِ البَصَرْ ~

[< جـنـون الـصـMـت >]

تَنَآقُضَآتْ تَفْتِكُـ بِيْ ~
قَنَآبِلٌ عَ وَشَكِـ الـإِنْفِجَآرْ !
.
دُمُوعْ تَكْتَسِيْ بِ دِمَآءِ خَوفْ ~
مِنْ المُسْتَقْبَلْ ,. الـوَآقِـعْ !
.
رَجَآءْ /، دَعْوَهْـ مِنْ قَلبْ ،,
أَنْ يَكُونَ كُلّ شَيْءٍ بِخَيرْ ~
.
نَظْرَةُ أَلَمٍـ، وَ فَقدٍ عَقِيمْـ، .,
عَلَّ شُعْلَةَ الـأَمَلْ × تُضِيءُ × يَومَآ !

[< جـنـون الـصـMـت >]

[< جـنـون الـصـMـت >]

أخِذٺْ " الڪأسْ " . . . أبيْ اشِربْ ،،
وَ ڪنٺْ مِنّ العِطشْ ميٺَ . .
...................... وَ سآعِٺهآ ٺذڪرٺڪ ~
.
وَ بآنٺْ صِورٺڪ بـ " الڪأسْ "
نسيَٺ أشربْ . . . وَ نسيٺْ إنيّ منْ « آلعِطشْ »
............ مِيٺْ . ،
مسِڪٺْ " الڪأسْ " بـ يَدينيْ ، آنِاظرْ صِورٺڪ
........................... . وَ أبڪيْ
وَلوْ ٺدريْ بـ " ڪأسيْ " ڪانْ فآضيْ ،
وَ منْ دِمعيّ ٺِعبآآ " الڪأسْ

[< جـنـون الـصـMـت >]

حَسْبُنَآ اللهُ وَنَعْمَـ، الوَكِيلْ ؛ فِيْ كُلِّ قَلْبٍ جَحَدَ فَضْلَ أُمِّيْ ~
وَلَمْـ، يَذْكُرْ الله / حَسْبُنَآ الله فِيْ كُلِّ شَخْصٍ أَرَآدَ أُمِّيْ بِ سُوءْ !
يَآرَبْ رُدَّ كَيدَهُـ فِيْ نَحْرِهْـ وَ أَشْغِلْهُـ فِيْ نَفْسِهْـ ~
.
حَسْبُنَآ الله وَنِعْمَـ، الوَكِيلْ فِيْ كُلِّ عَينٍ رَأَتْ أُمِّيْ وَلَمْـ، تُصَلِّيْ عَ خَيْرِ الـأَنَآمْـ .,
وَعَلَى كُلِّ مَنْ صَآبَهَآ بِ حَسَدٍ أَوْ غَيظٍ أَوْ قَهَرٍ أَوْ غِيرَهـ أَو سِحْرٍ وَ العَيَآذُ بِ الله !
.
الله أَكْبَرْ مِمَّآ نَخَآفُ وَ نَحْذَرْ ~
الله أَكْبَرْ مِمَّآ نَخَآفُ وَ نَحْذَرْ ~
الله أَكْبَرْ مِمَّآ نَخَآفُ وَ نَحْذَرْ ~
.
حَصَّنْتُ أُمِّيْ بِ أَسْمَآءِ الله الحُسْنَى وصِفَآتِهِ العُلْيَآ وَبِ اسْمِـ، اللهِ الـأَعْظَمْـ، .,
الَّذِيْ إِذَآ نَآدَيتْ بِهِـ أَجَبتْ ./,
أَنْ تَحْفَظَ أُمِّيْ مِنْ كُلِّ شَيطَآنٍ رَجِيمْـ وَمِنْ كُلِّ عَينٍ حَآسِدْ ،.
عَنْ يَمِينَهَآ وَ شِمَآلِهَآ وَمِنْ فَوقِهَآ وَنَعُوذُ بِ عَظَمَتِكَـ أَنْ تُغْتَآلَ مِنْ تَحْتِهَآ ~
.
اشْفِي أُمِّيْ يَ الله ’ شِفَآءً لـآ يُغَآدِرُ سَقَمَآ ,.
اشْفِي أُمِّيْ يَ الله ’ شِفَآءً لـآ يُغَآدِرُ سَقَمَآ ,.
اشْفِي أُمِّيْ يَ الله ’ شِفَآءً لـآ يُغَآدِرُ سَقَمَآ ,.
.
الله يِشْفِيْ جَمِيعْ مَرْضَى المُسْلِمِينْ , وَ أُمَّهَآتَنَآ يَآرَبْ ~
لـآتَنْسُوآ أُمِّيْ مِنْ خَآلِصْ دُعَآئَكُمْـ ْ,.

[< جـنـون الـصـMـت >]

لَ عمرُك َ لو لا الهوى ما رأيتني نحيلا وما وجدتني شاردا ً من التفكير عليلا قد أصابني من الشوق نقمة ٌ حتى أنني لم اجد للحال تبديلا صاحبت ُ السهر منذ رأيته وغدا لي كحل ُ السماء ٍ خليلا أنني أكابد ُ من الشوق ٍ اختناقاً ولا الوم ُ من بات من الشوق قتيلا

[< جـنـون الـصـMـت >]

أبسكت تعبت من الحكي والبوح وأبفتح أبواب الصمت بيني ..وبيني بطلت أشكي من الروح لـ الروح وأنتظر من نفسي جوآب وما يجيني تدري وش أصعب من اني ابات مذبوح آني آموت بحسرتي والسبه يديني بيني وبيني أون ونه حمام الدوح والمصيبة بالغربة ضايع وأدور ويني ..؟ للناس لآ تشكي دمعتك بوضوح بعض البشر يسعد لا شافك حزيني ماكلمن ضحكلك تآخذه من الطيب مربوح ورآ الضحكة أنيااب وأنا شفتها بعيني ولا كلمن صد عنك تحسبه مطرووح من حياتك الصد بعض الاحيان زيني وحق الله ياخلي الطيب المملوح مآ خضعت الا لـ ربي ولـ دمعه والديني وما أخذت من دنياي الا ماكان مسموح وهذي تشهد يساري وقبلها يميني لكن عندي عيب وعيّا من قلبي يروح حشا ماهو عيب ..لكن طيبي هو شيني

[< جـنـون الـصـMـت >]

هذا الغيآبْ يخنقنيْ ~ لـآ يشْعُرْ بِـ الـألم الـآ من تألمَّ ., ولـآ يشعُرْ بـِ سكرآت الموت الـآ من كآن يحتضرْ ! في دآخلي احتضآرُ مشآعرْ؛ هُدوء ؛ وَ موتٌ بطيء., وَ لكن ./ ابتسم فـ كلِّي ثقة بـِ آنَّ هذهـ الـإبتسآمهـ تجعل أحبتيِّ يطمئَّنُونْ}~

[< جـنـون الـصـMـت >]

هكذآ أنثرُ آحآسيسي هُنآ علَّهآ تجدُ وطنآ يحتضِنُهَآ ! ربمآ يكون لـِ حَرفيْ صدىَ}~ يسمعهُـ منْ أُحِبّ وَلو بعد مَوتي ., رُبمآ !

[< جـنـون الـصـMـت >]

آبحثُ عَنْ الوَآقِعْ الذِّيْ يُنْقِذُنِيْ مِنْ كَآبُوسِ الغِيَآبْ ~ وَآبحثُ عَنْ أَشْيَآئِيْ الضَّآئِعَهـ ’، تَحْتَ مُخَدَّتِيْ} يُوجَدُ حُلْمٌ صَغِيرْ ~ لَقَدْ غَفَى مُنْذُ وَقْت ؛ مَتَى يَسْتَفِيقْ ؟!