][.: النِهَآيَة عِندَ آللآ نِهَـآيَة :.][

[* تركي *]

/

أَحيآناً ، نَحتآج لـِ وجعٍ صَغير ، يُلهينآ عَن وَجعٍ آخر أَكبر ..!
وَ خَيبة صَغيرة ، تُلهينآ عَن خَيبآت أَليمة أَكبر ..!


::

مُرآآوغة .،

[أنثى نرجسية]

:

/

بِـ الأعْلَى يوجَدْ صُنْدوقٌ قَديمْ علَى رف " مخْ لـ خَلْ " ـآلّآ ـآنّهُ لآيَخْشَى السقوطْ .!

المهِمْ .

مَآبِدَآخِلهِ بَقَآيَآ مِنْ ـآوْرآقْ قصآصآتْ , وريقَآتْ , ـآسموهَآ كَمَآ تُحِبّونْ , تنَآوشــتهَآ

يدُ السنينِ الضَريرَة اللئيمَة , وقرآتهَآ بكلّ تَفَآصيلهَآ المُبْهَمَة , ـآجْبَرتهَآ على " النثآر"

حَتّى يَعْلَمونْ . !


:

\

[* تركي *]

/

يُقآل ،’ ..

لآ يُقآس الجسر بـِ مَدى المَسآفة التي تَفصل مآبينَ طَرفيه ،
بَل بـِ عُمقِ المَسـآفة التي تَفصلنـآ عَن هآويتهـ،.. !

،

حيآتنآ ، مآهِي إِلآ طَرفينْ ، الأول " حَآضرنآ " ، وَ الآخر " مُستقبلنـآ " ،’
فـَ لنسير بـِ خُطى ثَآبتة ، وَ لـِ نحذر السُقوط فِي هــآوية المَـــآضِي ..!


::

[أنثى نرجسية]

:

/

كلّ الجُروح العَآبِرَة تزدنِيْ ـآخْتِنآقَآ وكآنّهَآ هَوآء فآسِدْ يـ تسلل رئتيْ ~ .

وكلّ الأحْزآنْ القآدِمَة تزِدْنِيْ ـآدْرَآكَآ ـآنّ الدموعْ يُنبوعٌ لآيكفْ سيلآ . !

ـآمّآ عنِ الألآمِ المَآضيّة فَـ هِيَ موطِنْ لـ ـآعتقَآلِ البَسمَة فيْ ظلآمِ الفقدْ . {

والذِكْرَى نسيمٌ ـآرشُفُه علّ الصبآحُ يآتينَآ بِهَآ " قَبل الشَفــقْ مآيغيب " .

ويبْقَى لـ الفَرَحْ نَصيبٌ . !

فيْ ـآسوءِ حَآلآتِهِ مُجَرّدْ "هه" هَآءآت تنْتَحِرْ فيْ مُحَآوَلَة يآئسَة لرسم ضِحْكَة جوْفآءْ .!

فيْ ـآفْضِلْ ـآحْوآلهِ ـآنسِكَآبٌ يثيرُ الدنيآ ـآلوآنَآ والحروفَ ـآغَآنِيْ " والنقر الكيبورديْ " موسيقَى . ~


:

\

[* تركي *]

/

لو كُنت أَعلم كَيف يُكتب " التَصفيق " ،’...

لـَ كتبته !


::

[* تركي *]

/

الإنسـآن ، هَذا الكآئن الحَي الذي مَنحهُ الله
فُرصة السَعـآدهـ، لـِ يجلعه ذو قيمة عَلى هذه الأرض
أورثه أَيضاً العَطـآء ، مُتنآقضآت كَثيرة ، أَرآد بهآ
أن يَختبر قُدرته مِن خلآل الخَير وَ الشَر ،’..
فـَ نحنُ حتمـاً لآ زلنـآ قآدرين عَلى إِبرآزِ صِفآتِ الخير
المَفروضة ، وَ المتوآرثة ، وَ التي يَجب أن تَطفو على
السطح ، يَومآ مآ لـِ تُعلن إِنسآية البَشر جَميعــاً ،
وَ لـِ يَكونوآ فِي مستوى يَتنآسب مَع تَوآجدهم فِي هذه الأرض


::


نُقطة إِيجآبية تُحسب لـِ التَنـآقُض ،’ ..

[أنثى نرجسية]

:

/

ولآيَزَآآلُ الحرفْ " يتقِنُ لُغَة " البُكَآءْ . !

ويبْقَى السؤآلْ . ~

الكلْ يبحثْ مَن ؟

منْ المُلَقّنْ ~ . .


:

\

[أنثى نرجسية]

:
/

لوْ ـآنّهمْ عَلِموآ المُلَقّنْ لـ آبَآدوهُ وعلقوهُ بـ مقْصَلةِ الإعْدَآم .. !

ولآتُجْدِيْ المُرآفَعَة بعدَ صُدورِ الحكمْ ؟ !

بَلْ ومَنْ سَـ يُرآفِعْ .!


:

\

[* تركي *]

" حينَ البُكـآء "

/

كم هِي عَذبة تِلك الأيآم الخَوآلِي ، لَمّـآ كآنت الضِحكة عَلى غيمةٍ بَيضـآء تُحلق بِهآ أَحرفهم مآرةً عَلى كُلِ غيمةٍ أُعدتْ لَهآ فِي قلبِ السَمـــآءَ مُتكـأ ،’..

عَذبة ، لَمّـآ .. تَهآدتْ ذِكرآهم عَلى طريقٍ حَآلمةٍ ، غآنيةٍ بِـِ بَسمآتهم وَ صُورهم التِي لآ تُمحى ،
لَم يَكُن الطريق رَبيعاً ، بَل كآنَ أَكثر ..!

عَــذبة هِي تلك الأيآم ، لَمّـآ أَمسكت بـِ مَعصمينآ وَغَرست فِي قُلوبنآ مِن كُلِ فَصلٍ خِصلة ، فـَ صآر يَنبضُ القلبُ الفُصولَ لـِ أجلهم رَبيعـــــــــــاً ..


::

[أنثى نرجسية]

:


/


تُرْكِيْ ~ ..

ومَآ يُعِيقُ حآضِرنَآ ـآلّآ التعثرْ بـ حِجَآرِ المَآضيْ , .

ـآخِيْ الفآضِلْ وفيّ فيْ كلّ جِهَة , عميقْ فيْ كلّ فجْ ~ ..


:

\