(القـــانون هو من يحمي المغفليــــن) لنرى كيف ذلك!!!!! بمنظور قانوني

[المحامية]

بما أن الاخ ذكر الوكالة كان جدير بنا ان نتطرق اليها ولو بشكل مبسط عسى ان تعم الفائدة
اولا : ماذا تعني الوكالة / هي عملية تعاقدية من شأنها ان تعطي لاحد طرفيها (الوكيل) حق تمثيل الطرف الآخر(الموكل) بما يملكه من حقوق في التصرف وفي حدود ماهو مرسوم في سند الوكالة بحيث تنصرف الآثار الى الموكل.


ثانيا/ انواع الوكالة

1_ الوكالة العامة: هي نوع من الوكالة تتصف بشمولية التمثيل ويتاح فيه لشخص الوكيل مايتاح للاصيل من حقوق التصرف بسائر امواله وشؤونه الصالحة للنيابة. وهي تعد اخطرالوكالات و مصدر خطورتها في تمكينها الوكيل سحب الاموال من اي حساب يملكه الموكل وانشاء الشركات و البيع و ترتيب الديون و الحقوق وقد اختلف الفقهاء كثيرا في اقرارها ان اقترنت بشي من الجهالة من طرف الموكل

2_ الوكالة الخاصة : تقتصر فيها سلطة الوكيل على تمثيل موكله في تصرف محدد دون تجاوز.

[عاطل بس دافور في القانون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامية ارى مثالك يخرج عن مفهوم الغفلة بمعناها القانوني وباعتبارها عارض من عوارض الاهلية التوكيل العام لاي شخص هو نتاج جهل بالاثار المترتبة عليه لا اكثر ولا يعد غفلة بتاتا....

هلا أختي ...
لقد قرأت في كتاب بأن من تعاريف الغفلة هي الإصابة بضعف في الملكات الضابطة لتصرفاته فتجعله يضر نفسه ، وهو لايعرف بسوء تصرفه أو سوء تدبيره للأمور ، لسذاجة أو حسن نية مفرط يجعله عرضه لإيقاع الغش عليه في تعاملاته من الآخرين فعندما نقيس هذا التعريف على المثال الذي ذكرته
نرى بأنه من الممكن أن نعتبر هذه الحالة من حالات الغفلة ( من وجهة نظري ) ، فالشخص الذي يجهل الآثار المترتبة على تصرفاته كالشخص الذي يهتم بذاته وماله ومتاعه ولذائذه وشهواته ولم يجعل
في قلبه متسعا لذكر الله تعالى ، فهذا الشخص لا يعلم نتيجة فعلته هذه وإلا لما أقدم على فعلها والدليل
على ذلك هو أنه يتمنى أن يرجع ولو للحظة لكي يقوم بأي عمل صالح ولكن غلبت عليه الغفلة وبئس المصير
مع التحـــــــــــــــــيه

[أحمد سعيد الغامدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
7
7
7

لقد عجبني الموضوع واجبرني على ان ادلو بدلوي الصغير وان اشارككم واتمنى ان تتسع قلوبكم قبل عقولكم لي..وسوف اورد بعض النقاط على عجالة :


اولاً:في الحقيقة اعتقد أنه يجب ان نفرق بين المعنى الشرعي والقانوني والمعنى المراد من الغفلة فالمعنى الشرعي لدينا والمعنى القانوني فلا غبار علية فإن الشريعة قد حفظت حق الغافل واعتبرته ناقص الأهلية , ولكن المعنى الذي قصدته المقولة هيا الغفلة بمعناها الذي اصطلح عليه العامة وليس مااصطلح عليه الشرع واذا اردنا ان نبعد الإشكال فسوف نقول بلغتنا الدارجه على المغفلين:((السذج)) او((الدروج)) فأذا اردنا ان نصحح المقولة ونجعلها اقرب للصواب فالمفروض أن نقول: القانون لا يحمي السذج او القانون لا يحمي الدروج....فالغفلة المقصودة هنا هي السذاجة وليست الغفلة الواردة في الشرع والأمثلة هنا كثيرة على عدم حماية القانون لأمثال هؤلاء, وايضاً يجب أن نذكر أن للسذاجة درجات منها مايحميه القانون ومنها مالا يلقي لها اعتبار, واعتذر عن استخدامي لهذه الألفاظ ولكن هذا هو الواقع فالقانون على ارض الواقع لايمثل الحماية الكاملة واللازمة ولكنه يمثل الحد الأدنى من الحماية..مثال ذلك أن لا يقوم الدائن بكتابة دينه ويثق بالمدين رغم عدم معرفته به.




ثانياً: لقد تطرقتم الى موضوع مكائن زنجر وإن كان إفراد موضوع خاص لها وحدها قد يكون أفضل..لأنها في حقيقة الأمر من الغرر وتفصيل هذه المسألة له أوجه كثيرة ولكن في مجملها سوف يحكم ببطلان تلك العقود اذا ماطلب ذلك ((المغفلين )) المتضررين او اوليائهم لأني اعتقد أنهم باجرائهم لتلك العقود قد اصبحوا من السفهاء ويفترض الحجر عليهم وإبطال التصرفات التي تسبب ضرراً محضاً لهم فالأسلام قد جاء لحفظ الأموال وحفظ حقوق السفهاء..ففي المثال هنا القانون قد حمى هؤلاء ولا يصلح هذا المثال لدعم القائلين بأن القانون لا يحمي المغفلين ..




ثالثاً: قد جاء في الشريعة مصطلح مايسمى بغبن المسترسل وهذا المصطلح يبين لنا أن هناك من السذاجة مايضع له الشرع اعتبار والمسترسل هو: الذي يجهل القيمة ولا يحسن أن يناقص في الثمن بل يعتمد على صدق البائع لسلامة سريرته فأذا ثبت غبنه غبناً فاحشاً فأنه يثبت له الخيار بأبطال العقد..





اخيراً: بداية نشأه القانون بمفهومه الحالى كان على ايدى الدول الغربيه وفى ذلك الوقت كانت الهيمنه على السلطه القضائيه فى أيدى الملوك والنبلاء وكانت القوانين فى ذلك الوقت تخدم نفوذ اللوردات والأثرياء ضد الفقراء والمعدمين.
ولكن مع بدايه عصر النهضه فقد أصبحت المنظومة القانونية واستقلال السلطة القضائية وسيلتان لجعل حياة الناس أفضل، وهذا ما حدث. ورغم أن القانون لا يحمي المغفلين مبدأ صاغه رجال القانون أنفسهم، إلا أن تطور مفهوم العدالة قد تجاوز تلك المقولة ولكنه لم يتجاوزها مطلقاً....

واعتذر عن عدم ترتيب افكاري فقد كتبت نقاطي على عجلة....


وسلاااااااااااااااااااااااااااامتكم,,,,

[عاطل بس دافور في القانون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sauud مع احترامي لكم ولكن مهنة المحماة مهنة لمن لا مهنة له

هلا اخوي ...
اذا كانت المحاماة ليست مهنة ، فما أهمية الأمور التي سأذكرها بالنسبة لك ؟؟
وهل هذه الأمور بالنسبة لك مهنة أم ماذا ؟؟؟
- مساعدة الخصوم في المحاكم على تجهيز دفاعهم ، وترتيب حججهم ، وتنسيق مستنداتهم .
- إجراء البحوث الشرعية والقانونية التي تساعد على خدمة الحق وإظهاره ودحض الباطل وإنكاره
- المشورة والنصيحة والصلح بين الناس .
- صياغة العقود والمشاركة في وضع مشروعات النظم واللوائح والقوانين .
- الطعن في الأحكام لتصحيحها .
- مساعدة المظلوم ونصرته على الظالم .

[أحمد سعيد الغامدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف بن يزن أشكرك على المداخلة الثرية أخي أحمد ، بالنسبة للنقطة الأولى ، أتمنى منك أن تطَّلِعَ على مشاركتي في الصفحة الأولى من الموضوع .

عفواً ياسيف بالنسبة للنقطة الثانية اتمنى أن تطلع على مشاركتي في الصفحة السادسة

[مبدأ المشروعية]

موضوع جميل وشد انتباهي لحد الذهول....شكراً لكي ياالمحامية على طرحك للموضوع

وشكراً لكل من تداخل في الموضوع وأثرى الموضوع


تحياتي لمن هدم حياتي

[SmBokE]

بسم الواحد الأحد الله الصمد ...
سلام و إحترام و تقدير و تحية قلبية ...

===

<< مُقدمة , لابد منها ...


مُقدمة لا علاقة لها بـ الموضوع بتاتا
قراءة (6) صفحات أمر مُتعب جدا
مع ذلك , ملئ بـ الأمور المسلية ...

بما انه أول رد , فلابد من بعض الخصوصية ,
لم اسجل في المنتدى , لعدم وجود مواضيع .
أغلبها تقييم لـ أعضاء هيئة التدريس -من الطلاب أنفُسهم- ,
أو استفسارات عن مواد قانونية , او طلبات ملخصات ... إلخ إلخ .
دون توجيه خاص لـ القانونين وعلى ذلك ,
لا يوجد ما يثير الإهتمام فعلا ... ^^ ... من الناحية القانونية أو ما شابهة ... و هذا
رآي قاصر عليّ , وعلى كل حال , جذبني الموضوع , لـ اهميته من ناحية , و لأنه الوحيد الذي رأيته

===

سـ ابدأ , بـ الرد أولا
ثم تعليق بسيط , وبعض الإستفسارات .

===

المحامية

من الأخطاء الشائعة عند عامة الناس أنهم يطلقون على كل شخص أهمل أو قصر في الاحتفاظ بما يثبت حقه مغفلاً

حسب المعنى اللغوي , الذي ذكره أحد الأعضاء في الصفحة لا اعلم كم
"وأغفلت الشيءَ إغفالاً تركتهُ إهمالاً من غير نسيان."
إذا ... المُغفل هو المُهمل او المُقصر , إذا كان فِهمي صحيحا
من الناحية اللغوية ... على الأقل .

كالشخص الذي لايلتزم بشرط التسجيل العقاري لانتقال الملكية في العقارات فهو بذلك يفتقد سند الملكية كدليل إثبات وكالشخص الذي لايوثق دينه بمستند هو في نظرهم مغفلا وهذا خااااطئ هو ليس مغفلا إنما مقصرا اومهملا اومخالفا للنظام

حسب الرد السابق , فـ إعتراضي على العبارة الحمراء , له سنده الخاص .

أما المغفل طبقا للقانون هو من يشوب أهليته عارضا يؤثر على قدرته في تقدير الأمور فلا يهتدي للتصرفات المربحة وبسهوله يقع في الخسارة بسبب بلاهة عقله وإفراطه في حسن النية وتعتبره كثيرا من التشريعات ناقص الأهلية كالصبي المميز

من أين لكِ هذا التعريف ... ^^ ؟
ما هو سندكِ في هذا التعريف ؟ أو من أي كتاب ؟

هذا التعريف الذي قلتيه ...
مشابه لـ تعريف ... السفيه

السفه :-
لغة : الخفة .
إصطلاحا : عبارة عن التصرف في المال على خلاف مقتضى الشرع و العقل , مع قيام العقل .
من كتاب المدخل لدراسة الشريعة الإسلامية , و كتاب الوجيز في أصول الفقه للدكتور عبدالكريم زيدان

حيث انكِ قلتي , من يشوب أهليته عارض , إذا هو من عوارض الاهلية
و عوارض الأهلية إما سماوية و هي الجنون - العته - النوم و الإغماء - المرض .
أو مكتسبة و هي السفه - السكر , و لم اجد ان الغفلة عارض من عوارض الأهلية

عدت لـ كتاب المُقدمة في دراسة الأنظمة ولم اجد شيئا عن الغفلة
وعند عودتي لـ كتاب نظرية العقد لـ الدكتور محمود مظفر , لم يتحدث عن عوارض الأهلية
لكنه , احال في هامش , ذكر فيه أن من عوراض الأهلية الجنون و العته و الغفلة و السفه

و من هنا نستنتج ان الغفلة ليست هي السفه

وطبعا , قد ذكر ان تصرفات هؤلاء المصابون بـ عارض من عوارض الأهلية
لهم قواعد تحكم تصرفاتهم مثل القيمومة و الوصاية و الوكالة و أحكام الحجر و نحوها
واعتقد ان هذه هي الحماية التي تقصدونها , لكنها حماية سابقة وليست لاحقة ... ^^
والمقصود في العبارة , هي الحماية اللاحقة , مثل ما تطرق له الإخوان من امثلة
من واقعة الزئبق الأحمر , و وكالة الأخ خائن الامانة لـ إخوته ... إلخ

وهذا هو المغفل حقا والذي تكفل القانون بحمايته بأن جعل تصرفاته الدائرة بين النفع والضرر كالبيع مثلا قابله للإبطال لمصلحته فمثلا متى ماتصرف في إحدى أملاكه بيعا وأصابه من جراء هذا التصرف ضررا محضاً بسبب غفلته منحه القانون هنا حق المطالبة بإبطال تصرفه واعتباره كأن لم يكن...

هل التصرف القابل لـ الإبطال , حين يكون الضرر ناتج فقط عن غفلة البائع ؟
أم إذا شاب البيع نوعا من الخداع او الغرر به , وما شابهها من عيوب الإرادة من جهة المشتري ؟

لأن مناشئ البطلان ثلاثة ,
1- اختلال اهلية أحد الأطراف : قاصر او ناقص الأهلية .
2- إذا وجد عيب من عيوب الإرادة , كـ الغلط و الإكراه و التدليس
3- يكون البطلان , نابعا من نص قانوني

فهل هذه الحماية اللاحقة على التصرف , تكفل القانون بحمايتها لـ من به عارض من عوارض الأهلية
او من به اختلال في اهليته , و الجواب هو أجل لـ الإثنين , لكن الإستفسار هو , الغفلة هل هي من الفئات
التي تكفل القانون بحمايتها , حيث ان القانون يكفل حماية القُصّر و ناقصو الاهلية بـ وصي و ما شابهة
وتكفل بحماية المُغرر بهم , او الذين اصابهم غلط او تدليس , عن طريق إبطال التصرف

لكن الغفلة المقصود بها , الإهمال , هي هي مكفولة حقا من القانون ؟
وما اسردتموه من تعريف للغفلة قانونيا , هو في الحقيقة تعريف للسفه
والسفه غير الغفلة , و إن كان لكم تعريف للغفلة , فما هو سندكم في هذا

أرجو ان تصل فكرتي و وجهة نظري سليمة ... لكم
ولي عودة لـ النقاش , في حالة الرد على تعقيبي ...

فلتقولوا بعد اليوم (أن القـــــــــانون يحمي المغفلين)

مع أني طالب قانون , بسيط لا افقه كثيرا في القانون ...
لكنني مع عبارة أن القانون لا يحمي المغفلين (المقصود بهم المهملون)
وسيسرني النقاش أكتر , بعد الرد على إستفساراتي

لأن النقاش , محاولة لـ البحث عن الحقيقة
دون تحيز , فقط بكل حيادية تامة ... و الخطأ ليس بعيب
العيب , هو الإستمرار على الخطأ , او شئ من هذا القبيل

===

تعقيب آخر , في نقاشكم عن الجهل بالقانون ليس بعذر
وعليه , فيتوجب على الأقل , ان يعلم الشعب بشكل عام
(السعودي بشكل خاص ... ) ... عن ثقافة قانونية
بحدها الأدنى , لكي لا يتم إستغلالهم بطريقة قانونية بحته
ينجم عن ذلك , خسارة لهم على أي مستوى , مالي أو إجتماعي ... إلخ

عند التفكير في الأمر , لا يجب على عوام الناس ان يعلمو عن كل القوانين
بل فقط يعلمو عن أساسيات و مبادئ قانونية , بسيطة تكفل لهم الحد الأدنى من الحماية
مثل , كتابة الديون (لجعلها وسيلة إثبات) , او وضع وكالة خاصة و ليست عامة لـ الناس
أمور تكون بديهية , لـ القانونين , لكنها بالنسبة لـ بقية الناس , مجهولة و هذا هو المقصود
بـ نشر الثقافة القانونية , في الأساس ان القانوني لا يعلم عن كل القوانين , لكن ما يميزه
انه يملك المَلكة لـ التعامل مع الأنظمة و البنود و فهمها , و لديه خلفية عن مبادئ القوانين و أُسسها

لي مزيد من التعقيبات , و التعليقات المُفصلة لـ الردود ...
إذا أخذت الإذن بالرد , حيث انه الموضوع الوحيد القانوني
الموجود , اعتقد في هذا المنتدى [الأليم] ... ... << الرموز جيدة وربي

غير مواضيع القانونيين الذين يسألون عن أعضاء هيئة التدريس
أو عن مواد القانون , او عن ملخصات لـ مواد القانون , و ما شابهها

===

أردت الرد على الردود , لكنني لا املك الجراءة لذلك
كونه ليس بموضوعي أولا , ثانيا لأنني متعب من القراءة
لذلك , سـ انتظر الإذن بـ الرد على بقية الردود ... ^^

===

كونوا بخير
كان معكم
سمبوكي

[gooood]

سمبوكي

لقد أبدعت في توصيل المعلومة أما أنا فاثرت السكينة لغياب أدوات النقاش العلمي المدعم بالمعلومة وتاصيلها

من جانبهما .....

مزهرية تقدير

[SmBokE]

سمبوكي لقد أبدعت في توصيل المعلومة أما أنا فاثرت السكينة لغياب أدوات النقاش العلمي المدعم بالمعلومة وتاصيلها من جانبهما ..... مزهرية تقدير

حتى انا آثرت السكينة ... لا اسعى لـ الفوز في شئ ما
او ان اكون صحيحا في شئ ما , فقط اريد الوصول لـ حقيقة أمر ما

وكما قال الكتور أيمن سعد -بـ مفهوم العبارة وليس حرفيا- , النقاش الذي لا يكون متأججا
لا نستفيد منه , بـ معنى ان يكون كل شئ بخير , فـ بواطن الأمور تكون سيئة جدا و ما إليه

يجب ان يكون النقاش , حادا مع الحفاظ على الآداب العامة و اللباقة بالطبع
حتى نكون كـ المحيط , كلما زاد تلاطم الامواج نتج عنها , مياه أكثر نقاوة

إن كنتُ مُخطئا , فـ سـ أكون سعيدا
لـ تصحيح فكرتي و خطائي ...
وإن كنت صحيحا , لا اريد من أحدهم قول سمبوكي كم انت رائع ...
لكن سيكون من الجيد , ان نعلم ما هي العبارة الصحيحة او أين اللغط (وليس الغلط) في الأمر

وفي نهاية الأمر , كما كان يقول د.عمر الخولي
"كلام القانوني , محسوب و مدعم بـ الأدلة و البراهين"
فلا نقول شيئا , سوى بـ وجود أسانيد و أسس قوية
وإلا كان كلامنا مجرد رهط من الثرثرة الحمقاء

كونوا بخير
كان معكم
سمبوكي