................................. نعَم فقدتڪ لڪنِي أعيشْ

[هـڪڔجيہ]

هــذهِ سُنـّةْ الْحَيَأْةْ .. فقــدت و فقـدت و فقــدت وفقـدتـــكِ أُبي ... لكـني أعيــش ! لم يَكُن الـأمـــر مُهِمأً جدـاً حيــن كُنتُ طفلةً صغيــره .. فأنا لم أعي مآ يعنيـه المـوت ! كنتُ كمـن أضـأع لـه شيئأً .. لقد ضننت أني سأجده يومأً .. كم هربت بآكيـةً .. آرتمــي في أحضأن سريري .. وكم حضنت نفســي مواسيةً إيآي .. عن حمآقات ارتكبتهآآ .. ! جهلت السبيـــل إليـــكِ أبـــي .. وكنت غبيـــه حيــن ظننت أن علـاقتـــي بكِ انتهــت بمجررد فقدآنك .. فأنت هنآ .. وأنا أعلــــم .. آبنتـــك .. ليست كمآ تمنيت أن تــكون فهي ليست مثآليـــه .. وليست أقررب إليــهآ حتــى ! ليــست بالصفآت التي يتمنى كل أب أن تكون بإبنته .. لكنهآ تحبك .. تحتآجك .. تبكي من فرآقـــك بل أنهآ أحيآنا .. تتمنى الموت .. حتى تلتقـــي بكِ ولولـا إنهآ تعرف المصيــــر .. لأنهت حيآتهآ منذ زمـــــن ! أنت في السمآء .. في جنآتٍ بإذن الله الوآحد الأحد .. فتمنــى لي الصـلـاح .. تمنى لي الهدـآيــــه .. فأنآ أحتآجك الآن .. أكثرر من أي وقتٍ مضـــــى .. ! فأنآ أحتآجك الآن .. أكثرر من أي وقتٍ مضـــــى :’( .. !

[هـڪڔجيہ]

إذآ بعضضْ آلآلمَ بإقيّ : ( . . * تررىَ بععضضَ [ آلآمملْ ] - . . مإرآحَ - ميهو - طالبة في كلية الحاسبات وبس يكفيكم كيذا

[هـڪڔجيہ]

آلگتمآن ، يبقى آلحل الؤحيد . . عندما : لآ نجد من يفهمنآ !