(ف،ل،س،ف،ة) كلمات (م،ت،ق،ا،ط،ع،ه)

[أرَجُوزَهـ]

كَثِيْرَامَا أَتُحَدِّث وَقَلِيْلا مَاأَكْتُب
وَحِيْن أَكْتُب أَشْعُر أَنِّي لَسْت أَنَا








وَرُبَّمَا أَكْذَب
الْكَاتِب احْيَانَا يُكَذِّب لَدَرَجَه الْصِّدْق
وَقَد يَصْدُق لَدَرَجَه الْكَذِب
وَانَا أتَارجح فِي الْحَالَتَيْن









لَانِّي لَم أَكْذِب الَي الْآَن
وَرُبَّمَا لَم أُصَدِّق بُعْد !




قَال لِي أَحَدُهُم يَوْمَا
حِيْن قَرَأ مَوْضُوعَامَا






الْأَجْدَر أَن تَكُوْنِي كَاتِبَه !



وبعثت أحداهن رساله لطيفه تحثنـي على تأليف كتاب !



يالهذه السخريه !











وَماعْلَمُوا أَنِّي جَاهِلَّه
وَبِالنُّصُوْص فَاشِلَه
وَبِالْإِمَلَاء رّاسِبِه !










وَهَل يَسْتَطِيْع كِتَابا صَغِيْرَا ذُو وُرَيْقَات بَالَيَه أَن يَحْتَوِي الْكَم الْهَائِل من آلمي !




حَقِيَقه أَنَا لاأُفَكّر مَثَلُهُم

وَبِوُدِّي أَن اتْخَلِّي عَن فِكْرَتِي تُجَاه نَفْسِي

لَسْت مَغْرُوْرَه بِالتَاكَيّد!

فَاأَنَا مُتُوَاضُعه الَي الْحَد الَّذِي يَجْعَلُنِي وَحِيَدَه فِي أَقْصَى الْدُنْيَا!








لاأَخَشّي الْظُّهُور أَبَدا

وَلَاأَخَاف الْفَشـل !






بَل يُؤَرِّقُنِي الْنَّجَاح!
كُلَّمَانَجَحْت كُلَّمَا زَاد اعْدَائِي !







هُم يَتَحَدَّثُوْن بِطَرِيْقِه هَزْلِيَّه !




وَهُم يُطْلِقُون الْأَلْقَاب
وَنَحْن لانَسْتَحَقَهَاأَحْيَانِا!








امَارِس الْكِتَابَه بِبَلاهَه فِي كَثِيْر مِن الْأَوْقَات ..






وَلِي مِن الْكِتَابَه سُطُوْر ومُتَصَفَحَات


لَاشَئ يُشْبِهُنِي حِيْن أَكْتُب !










أَتَعْرِفُوْن


قَد لاتَفْهَمُون مَاأَكْتُب


لَانِّي أَنَا مَابِت افْهَمَنِي

وَلاأَعْرَفْنِي ):




وَرُبَّمَا أَسْرَفْت عَلَى نَفْسِي بِكَثْرَة مَاقَرَأت عَن الْآَخَرِيْن!

هُنَا فَلْسَفَه مِن كَلِمَات مُتَقَاطَعَه



سأكون هُنَا
أن شاء الله ...
أَقْرَؤُهَا أَن شِئْتُم يَاأُوْلِى الْأَلْبَاب
احَرَقُوْهَا أَن أَرَدْتُم


هِي بغيضة بِلَاشَك
وَلَكِن هِي صَادِقَه الَي الْحَد الَّذِي يَجْعَلُكُم تَسْخَرُوْن وَتَضْحَكُوْن

وَرُبَّمَا فِي نِهَايَه الْمَطَاف تَبْكُوْن


فَقَط دَعُوْنِي أَكْتُب !




مَازَال هُنَاك الْكَثِير !

[ليال...]

قَال لِي أَحَدُهُم يَوْمَا
حِيْن قَرَأ مَوْضُوعَا مَا
الْأَجْدَر أَن تَكُوْنِي كَاتِبَه !
وبعثت أحداهن رساله لطيفه تحثنـي على تأليف كتاب !
يالهذه السخريه !

(( يالهذا الغــرور الجآذب للقراءة !! ))



وَماعْلَمُوا أَنِّي جَاهِلَّه
وَبِالنُّصُوْص فَاشِلَه
وَبِالْإِمَلَاء رّاسِبِه !

(( آعتراف ينكر ماكُتب سابقاً !! ))

وَهَل يَسْتَطِيْع كِتَابا صَغِيْرَا ذُو وُرَيْقَات بَالَيَه أَن يَحْتَوِي الْكَم الْهَائِل من آلمي !

حَقِيَقه أَنَا لاأُفَكّر مَثَلُهُم

وَبِوُدِّي أَن اتْخَلِّي عَن فِكْرَتِي تُجَاه نَفْسِي

لَسْت مَغْرُوْرَه بِالتَاكَيّد!

فَاأَنَا مُتُوَاضُعه الَي الْحَد الَّذِي يَجْعَلُنِي وَحِيَدَه فِي أَقْصَى الْدُنْيَا!

(( لا آستطيع التركَيز !! .. فـ الكلمات بآليــه ))






لا أَخَشّي الْظُّهُور أَبَدا
وَلَا أَخَاف الْفَشـل
بَل يُؤَرِّقُنِي الْنَّجَاح!
كُلَّمَا نَجَحْت كُلَّمَا زَاد اعْدَائِي !

(( لابد .. فالثقه في بعض الآحوال عمياء ))



هُم يَتَحَدَّثُوْن بِطَرِيْقِه هَزْلِيَّه !

وَهُم يُطْلِقُون الْأَلْقَاب
وَنَحْن لا نَسْتَحَقَهَا أَحْيَانِا!


(( صـــحــيح .. ! ))


امَارِس الْكِتَابَه بِبَلاهَه فِي كَثِيْر مِن الْأَوْقَات ..
وَلِي مِن الْكِتَابَه سُطُوْر ومُتَصَفَحَات
لَا شَئ يُشْبِهُنِي حِيْن أَكْتُب !

(( بدون بلآهه لن نجد لكِ شبيِه .. حقاً )) !!



أَتَعْرِفُوْن
قَد لا تَفْهَمُون مَاأَكْتُب
لَانِّي أَنَا مَابِت افْهَمَنِي
وَلاأَعْرَفْنِي ):

(( بالعاميه : كل (ن) يرى النآس بعين طبعه ))




وَرُبَّمَا أَسْرَفْت عَلَى نَفْسِي بِكَثْرَة مَاقَرَأت عَن الْآَخَرِيْن !

هُنَا فَلْسَفَه مِن كَلِمَات مُتَقَاطَعَه

(( ليست فلسفه بقدر ماهي كلمات متقاطعه !! ))



سأكون هُنَا
أن شاء الله ...
أَقْرَؤُهَا أَن شِئْتُم يَاأُوْلِى الْأَلْبَاب
احَرَقُوْهَا أَن أَرَدْتُم

(( آن شاء الله .. جميل آحتمال قرأتها .. حرقها !! ))


هِي بغيضة بِلَا شَك
(( توآضع .. صادق ))


وَلَكِن هِي صَادِقَه الَي الْحَد الَّذِي يَجْعَلُكُم تَسْخَرُوْن وَتَضْحَكُوْن
وَرُبَّمَا فِي نِهَايَه الْمَطَاف تَبْكُوْن

(( سبق وآن قُلت ثقه عمياء ))

فَقَط دَعُوْنِي أَكْتُب !

(( ....؟ ))
تحياتي .. عذرا على الأطاله

مَازَال هُنَاك الْكَثِير !

[عندما يتكلم الصمت]

بعد هذه المقدمة / أخرجي مابـ جعبتك ودعينا نرى لـ نحكم ,,

وعندما يضيقُ عليك الحصار لا تجعلين عبارتك هذه حجة لك

وَقَلِيْلا مَاأَكْتُب

;)

صمت ..

[هذيان]

.
.
اتئلاق .. !
براقة غيومك المتاركة بسماء .. النبض .. تشبهك حد اللمعان و حد تباشيرها بالحياة .. !
الكل هنا ينتظر .. مزنك .. و تبا ً للمظلات .. .. !
.
.

[هذيان]

.
.
up
.
.

[أرَجُوزَهـ]

كالمطر .. كندى الفجر.. كزهرة أوركيدة كان وجودكم في متصفحي ! ..
ليال
عندما يتكلم الصامت
هذيان

صدقاً اقولها لاأعرف عبارات المدح والثناء
وحرفي لايجيد عزف الشكر والأمتنان
لحضور يليق بحجم حضوركم !!

آهـــلاً بكم دائماً

[أرَجُوزَهـ]

عَلَى عَتَبَة حُلُم قَدِيْم
يَعْبَث بِي شَبَح ذِكْرَى مُؤْلِم
وَتَسْكُنَنِي أَمَانِي مِن خُيُوْط الْوَهْم













حَرَّكَت أَوْرَاقِي بِكُل الأَتِّجَاهَات
وَخَاب ظَنّي فِي كُل الْمَسَافَات










وَوَجَدْتُنِي هُنَا أَعُوْد لَا أَكْتُب عَنِّي

لَاشَئ يَسْتَحِق الْكِتَابَه سِوَى نَفْسِي








انَا نَرْجِسِيَّه جَدَّا !!














فِي طُفُوْلَتِي كُنْت أَنْتَشِى أَمَلَا
وَاقْفِز فَرَحَا
وَاغَنِّي أَبَدا














الرِحَالُه الْصَّغِيْر !







هُو صَدِيْق طُفُوْلَتِي وَفَتَى أَحْلَامِي
كُنْت كُل يَوْم بَعْد غِيَاب الْشَّمْس أَخْرَج وَانْتَظِرْه
سَيُحَمِّلُه شِهَابا الَي الْأَرْض وَيَأْتِي لِزِيَارَتِي!






حَقِيْقَة أَقُوُلُهَا

كُنْت أَنْتَظِرُه !


وَأَرْسُم صُوْرَهـ وَأَدُسُّه بَيْن وِسَادَتِي

لِانَّه سَيَزُوْرُنِي يَوْمَا





!!

[هذيان]

.
.
على الهامش .. !
و تعبيرا ً عن الرغبة الملحة في استمرار هذا الزخم .. الأنيق .. اتئلاق ... اسمحي لي .. !
.
.
عندما يُمنح احدهم ما لا يستطيع حمله فإنه يضلّ جادّة الصواب .. وهذا مافعلته بكِ .. منحتكِ أنا .. منحتك حبي .. فأضاعت خطاك الدرب .. !
.
.
- كنت مدركاً إلى أي مدى أصبحتُ مجرد دمية تستخدميها للتسلية .. لتنتشي بحاجة الآخرين إليك .. !
.
.
لا تستغربي .. !
أنا الآن أكثر شجاعة على الإعتراف .. أحتاجك إلى آخر حدود الهوان .. إلى الذل .. إلى اللجوء منكِ إليك .. فأمنحيني البكاء خافتاً .. كل هذا النحيب لا يحتمل .. أمنحيني ميتاً يحيا بداخلي .. !
الصدق يجعلني أكثر عري .. فلم يعد كساء الزيف يحمي من لهيب شمسٍ أو زمهرير برد .. و أمنحيني أبجديات العيش لأتقن كتابة الحياة بعيداً عن أوراقك بحبرٍ من أمل .. فأبدأ فصلاً آخر لعله ربيع .. سئمت فصول السقوط و الجفاف .. !
.
.

أُريد أن أبحر إلى الضفة الأخرى بقاربٍ مثقوب .. وكم أخشى الوصول أكثر من الغرق .. لأن البدايات محفوفة بالغموض والتعود على الألم يمنحك الأُلفة كإدمان يصعب التخلص منه .. !
و .. !
أنتِ مازلت هناك تزدادين جمالاً و بروداً و قسوة .. تنظرين إلي كــ خيار لم يحظى بالإختيار .. !
.
.

[عندما يتكلم الصمت]

ههههههههه أرى هنا رؤسا ً أينعت فـ متى يحين وقت القطاف ههههههه

والتعود على الألم يمنحك الأُلفة كإدمان يصعب التخلص منه

صحيح صحيح صحيح :)

[أرَجُوزَهـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان . . على الهامش .. ! و تعبيرا ً عن الرغبة الملحة في استمرار هذا الزخم .. الأنيق .. اتئلاق ... اسمحي لي .. ! . . عندما يُمنح احدهم ما لا يستطيع حمله فإنه يضلّ جادّة الصواب .. وهذا مافعلته بكِ .. منحتكِ أنا .. منحتك حبي .. فأضاعت خطاك الدرب .. ! . . - كنت مدركاً إلى أي مدى أصبحتُ مجرد دمية تستخدميها للتسلية .. لتنتشي بحاجة الآخرين إليك .. ! . . لا تستغربي .. ! أنا الآن أكثر شجاعة على الإعتراف .. أحتاجك إلى آخر حدود الهوان .. إلى الذل .. إلى اللجوء منكِ إليك .. فأمنحيني البكاء خافتاً .. كل هذا النحيب لا يحتمل .. أمنحيني ميتاً يحيا بداخلي .. ! الصدق يجعلني أكثر عري .. فلم يعد كساء الزيف يحمي من لهيب شمسٍ أو زمهرير برد .. و أمنحيني أبجديات العيش لأتقن كتابة الحياة بعيداً عن أوراقك بحبرٍ من أمل .. فأبدأ فصلاً آخر لعله ربيع .. سئمت فصول السقوط و الجفاف .. ! . . أُريد أن أبحر إلى الضفة الأخرى بقاربٍ مثقوب .. وكم أخشى الوصول أكثر من الغرق .. لأن البدايات محفوفة بالغموض والتعود على الألم يمنحك الأُلفة كإدمان يصعب التخلص منه .. ! و .. ! أنتِ مازلت هناك تزدادين جمالاً و بروداً و قسوة .. تنظرين إلي كــ خيار لم يحظى بالإختيار .. ! . .

آهــلاً بك أخي الفاضل ،؛


البعض منا حين يكتب يتجاوز التفكير والمنطق
ويدع أحسـاسه يتناغم مع الكلمة والحرف
وحين أخرج مافي صدري لا أفكر سوى في نفسي فقط ولايهمني حقيقة كيف أبدو للآخرين !

ماأسوء أن تكتب على الهامش
حيث يساء الفهم ويضيع المعنى!




شكراً بحجم أفراح الضائعين الغائبين عن مواطنهم المشردين في الطرق وتحت الأرصفه !




(: