InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

"كم بابا فتحت اليوم"

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 30-03-2013, 01:29 AM

همة همة همة همة همة همة غير متواجد حالياً

وماتوفيقي إلا بالله

 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
الكلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: عقيدة ودعوة
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 3,447
افتراضي "كم بابا فتحت اليوم"


عبدالله المغلوث

دون أن أقصد تسببت في جريمة بأمريكا. فلم أفتح الباب لسيدة كبيرة في السن كانت تسير خلفي وأنا أهم بالخروج من باب مجمع تجاري. ارتطمت السيدة بالباب وتعثرت وتبعثرت أغراضها على الأرض دون أن تصاب بأي أذى. لكن خلال محاولتي مساعدتها في جمع أشلاء أكياسها سألني رجل أمن أن أرافقه إلى مكتب الإدارة في المجمع بصوت عال كالذي ينادي به اللصوص. وفور أن دخلت المكتب دار بيننا الحوار التالي، والذي بدأه بسؤال فظ: "هل لديك مشاعر؟". أجبته باقتضاب: "بالتأكيد". فرد ووجهه يفيض غضبا: "لماذا إذاً لم تفتح الباب للسيدة التي وراءك؟". رددت عليه قائلا: "لم أرها. فلا أملك عينين في مؤخرة رأسي". فقال وهو يبحث عن قارورة الماء التي أمامه ليطفئ النار التي تشتعل في أعماقه إثر إجابتي التي لم ترق له: "عندما تقود سيارتك يتوجب عليك أن تراقب من هو أمامك ومن خلفك وعن شمالك ويمينك. فمن الأحرى أن تكون أكثر حرصا عندما تقود قدميك في المرة المقبلة". شكرته على النصيحة، فأخلى سبيلي معتذرا عن قسوته، مؤكدا أن تصرفه نابع من واجبه تجاه أي شخص يبدر منه سلوكا يراه غير مناسب.خرجت من مكتبه وأنا أهطل عرقا رغم أن درجة الحرارة كانت تحت الصفر وقتئذ في ولاية يوتاه بغرب أمريكا. كان درسا مهما تعلمته في سنتي الأولى في أمريكا عام 2000. فأصبحت منذ ذلك الحين أفتح الأبواب لمن أمامي وخلفي وعن يميني وشمالي. ومن فرط حرصي أمسكه لمن يلوح طيفه من بعيد في مشهد كوميدي تسيل على إثره الضحكات.
فتح الأبواب في المجمعات التجارية والمستشفيات والجامعات يعد سلوكا حضاريا ويعكس ثقافة تجيدها دول العالم الأول مما جعلها تقطن الصدارة، فيما نقبع في المؤخرة. لا أقصد فقط الأبواب الفعلية التي نعبرها في أماكننا العامة بل أيضا الأبواب الافتراضية التي تقطننا وتشغلنا. في يقظتنا وأحلامنا. باب الوظيفة وباب الترقية وباب الفرصة. هذه الأبواب التي يملك بعضنامفاتيحها ومقابضها بيد أنها للأسف لا تفتح إلا لمن نحب ونهوى. لمن له منزلة في نفوسنا وقلوبنا، مما أدى إلى ارتطام وسقوط الكثير من الموهوبين، ممن لا حول لهم ولا قوة، أمام هذه الأبواب، متأثرين بجراحهم ومعاناتهم. فأبوابنا موصدة ومغلقة إلا أمام قلة قليلة لهم الحظوة والشفاعة وربما ليس لديهم أدنى الإمكانات للحصول على وظيفة معينة أو فرصة تتطلب مواصفات ومعايير محددة.
في حفل تخرج صديقي من جامعة مانشستر ببريطانيا العام الماضي تأثرت بكلمة الخريجين التي ارتجلها طالب سوداني حصل على درجة الدكتوراه في الهندسة. سحرتني كلمته القصيرة التي قال فيها: "لن أفسد فرحتكم بكلمة طويلة مملة. سأختزلها في جملتين. دكتور جون فرانك، شكرا لأنك فتحت باب مكتبك وعقلك لي. هذا الباب هو الذي جعلني أصعد هذه المنصة اليوم وأزرع حقول الفرح في صدر جدتي مريم".
قطعا، لا يرتبط السوداني صلاح كامل وأستاذه جون فرانك بوشائج قرابة وروابط دم. لكن الأخير آمن بمشروع طالبه فشرع له أبواب طالما اصطدم بها في وطنه وعدد من الدول العربية. يقول صلاح وهو يدفع عربة جدته التي جاءت إلى بريطانيا خصيصا لتتقاسم مع حفيدها الوحيد فرحته بالحصول على الشهادة الكبيرة: "الدكتور فرانك الوحيد الذي أصغى إلي. طفت دولا عربية كثيرة وجامعات عديدة ولم أجد أذنا صاغية".
إن مجتمعاتنا العربية تحفل بالأنانية وحب الذات. فتكاتفنا وتعاوننا وفتح الأبواب لبعضنا البعض سيثمر نجاحا غفيرا. يقول المفكر الفرنسي، لاروشفوكو: "الأنانية كريح الصحراء.. إنها تجفف كل شيء".
ثمة حل واحد يقودنا لإفشاء الإبداع وإشاعة النجاح وهو نكران الذات وإعلاء محبة الإنسان عاليا وتطبيقه في كل معاملاتنا. وليبدأ كل واحد منا بسؤال نفسه قبل أن يخلد إلى النوم: "كم بابا فتحت اليوم". إجاباتنا ستحدد إلى أين نتجه. فماذا ننتظر من مجتمعات مغلقة لا تفتح الأبواب... لاشك أنها تركض وراء السراب؟
فجزا الله خيراً من أعان مسلماً وفتح له باباً للرقي وا لنهوض



والله أخوتي أخواتي ..
رب كلمة طيبة مشجعة دافعة كانت سبب في فتح أبواب كثيرة وأفاق مديدةوشرحت النفوس ..فكم هي أنفس عظيمة ..
فلله در من كان هذا همه ..ولهم منا الدعاء مابقينا أحياءا ..

 


توقيع همة همة همة  

وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ
https://www.sdl.edu.sa/SDLPortal/ar/A-ZArabic.aspx

 

رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-03-2013, 10:00 PM   #2

غيم تايه

الصورة الرمزية غيم تايه

 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: لا نامت أعين الجبناء
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: منطقة المدينة المنورة
الجنس: ذكر
المشاركات: 11,041
افتراضي رد: "كم بابا فتحت اليوم"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همة همة همة مشاهدة المشاركة
عبدالله المغلوث

دون أن أقصد تسببت في جريمة بأمريكا. فلم أفتح الباب لسيدة كبيرة في السن كانت تسير خلفي وأنا أهم بالخروج من باب مجمع تجاري. ارتطمت السيدة بالباب وتعثرت وتبعثرت أغراضها على الأرض دون أن تصاب بأي أذى. لكن خلال محاولتي مساعدتها في جمع أشلاء أكياسها سألني رجل أمن أن أرافقه إلى مكتب الإدارة في المجمع بصوت عال كالذي ينادي به اللصوص. وفور أن دخلت المكتب دار بيننا الحوار التالي، والذي بدأه بسؤال فظ: "هل لديك مشاعر؟". أجبته باقتضاب: "بالتأكيد". فرد ووجهه يفيض غضبا: "لماذا إذاً لم تفتح الباب للسيدة التي وراءك؟". رددت عليه قائلا: "لم أرها. فلا أملك عينين في مؤخرة رأسي". فقال وهو يبحث عن قارورة الماء التي أمامه ليطفئ النار التي تشتعل في أعماقه إثر إجابتي التي لم ترق له: "عندما تقود سيارتك يتوجب عليك أن تراقب من هو أمامك ومن خلفك وعن شمالك ويمينك. فمن الأحرى أن تكون أكثر حرصا عندما تقود قدميك في المرة المقبلة". شكرته على النصيحة، فأخلى سبيلي معتذرا عن قسوته، مؤكدا أن تصرفه نابع من واجبه تجاه أي شخص يبدر منه سلوكا يراه غير مناسب.خرجت من مكتبه وأنا أهطل عرقا رغم أن درجة الحرارة كانت تحت الصفر وقتئذ في ولاية يوتاه بغرب أمريكا. كان درسا مهما تعلمته في سنتي الأولى في أمريكا عام 2000. فأصبحت منذ ذلك الحين أفتح الأبواب لمن أمامي وخلفي وعن يميني وشمالي. ومن فرط حرصي أمسكه لمن يلوح طيفه من بعيد في مشهد كوميدي تسيل على إثره الضحكات.
فتح الأبواب في المجمعات التجارية والمستشفيات والجامعات يعد سلوكا حضاريا ويعكس ثقافة تجيدها دول العالم الأول مما جعلها تقطن الصدارة، فيما نقبع في المؤخرة. لا أقصد فقط الأبواب الفعلية التي نعبرها في أماكننا العامة بل أيضا الأبواب الافتراضية التي تقطننا وتشغلنا. في يقظتنا وأحلامنا. باب الوظيفة وباب الترقية وباب الفرصة. هذه الأبواب التي يملك بعضنامفاتيحها ومقابضها بيد أنها للأسف لا تفتح إلا لمن نحب ونهوى. لمن له منزلة في نفوسنا وقلوبنا، مما أدى إلى ارتطام وسقوط الكثير من الموهوبين، ممن لا حول لهم ولا قوة، أمام هذه الأبواب، متأثرين بجراحهم ومعاناتهم. فأبوابنا موصدة ومغلقة إلا أمام قلة قليلة لهم الحظوة والشفاعة وربما ليس لديهم أدنى الإمكانات للحصول على وظيفة معينة أو فرصة تتطلب مواصفات ومعايير محددة.
في حفل تخرج صديقي من جامعة مانشستر ببريطانيا العام الماضي تأثرت بكلمة الخريجين التي ارتجلها طالب سوداني حصل على درجة الدكتوراه في الهندسة. سحرتني كلمته القصيرة التي قال فيها: "لن أفسد فرحتكم بكلمة طويلة مملة. سأختزلها في جملتين. دكتور جون فرانك، شكرا لأنك فتحت باب مكتبك وعقلك لي. هذا الباب هو الذي جعلني أصعد هذه المنصة اليوم وأزرع حقول الفرح في صدر جدتي مريم".
قطعا، لا يرتبط السوداني صلاح كامل وأستاذه جون فرانك بوشائج قرابة وروابط دم. لكن الأخير آمن بمشروع طالبه فشرع له أبواب طالما اصطدم بها في وطنه وعدد من الدول العربية. يقول صلاح وهو يدفع عربة جدته التي جاءت إلى بريطانيا خصيصا لتتقاسم مع حفيدها الوحيد فرحته بالحصول على الشهادة الكبيرة: "الدكتور فرانك الوحيد الذي أصغى إلي. طفت دولا عربية كثيرة وجامعات عديدة ولم أجد أذنا صاغية".
إن مجتمعاتنا العربية تحفل بالأنانية وحب الذات. فتكاتفنا وتعاوننا وفتح الأبواب لبعضنا البعض سيثمر نجاحا غفيرا. يقول المفكر الفرنسي، لاروشفوكو: "الأنانية كريح الصحراء.. إنها تجفف كل شيء".
ثمة حل واحد يقودنا لإفشاء الإبداع وإشاعة النجاح وهو نكران الذات وإعلاء محبة الإنسان عاليا وتطبيقه في كل معاملاتنا. وليبدأ كل واحد منا بسؤال نفسه قبل أن يخلد إلى النوم: "كم بابا فتحت اليوم". إجاباتنا ستحدد إلى أين نتجه. فماذا ننتظر من مجتمعات مغلقة لا تفتح الأبواب... لاشك أنها تركض وراء السراب؟
فجزا الله خيراً من أعان مسلماً وفتح له باباً للرقي وا لنهوض



والله أخوتي أخواتي ..
رب كلمة طيبة مشجعة دافعة كانت سبب في فتح أبواب كثيرة وأفاق مديدةوشرحت النفوس ..فكم هي أنفس عظيمة ..
فلله در من كان هذا همه ..ولهم منا الدعاء مابقينا أحياءا ..

حياك الله :

الله يعطيك العافية على النقل والاختيار ، والواقع بالإمكان أفضل مما كان ، ولكن للأسف الجامعات
لا تقدم رسالتها بالشكل المطلوب ، حتى مسألة الأبتعاث المفتوح على مصرعيه ، التكاليف التي تدفع ، والجامعات التي يتم فتحها بطريقة غير مدروسة ، جميع الجامعات الجديدة قاعاتها اشبه بالمستودعات ، الميزانيات تضخ كل سنة ، والتقدمية في البنية التحتية للجامعات غير سوية ..
وسبب هذا كله يعود إلى الكوادر الإدارية ، وكادر هيئة أعضاء التدريس ، أغلب الجامعات تعاني
من النقص ، ومن يتم تعيينه يكون من الدول المجاورة بالتحديد ( مصر ، اليمن ، الأردن ) ، ولا أنقص من حقهم ، ولكن العجز قائم ، لن يتحسن الوضع في الجامعات حتى يطبق مبدأ الشورى الصحيح والسليم ، إذا عميد كلية الآداب على سبيل المثال ، تم تعيينه من قبل المسؤول الأول في الجامعة ، ورئيس أي قسم يتم تعيينه من قبل هذا العميد ، فالكل هنا محكوم ، وأعضاء هيئة التدريس الذين يلتقون على المائدة الدائرية ، إذا ما طرح أمر يصوتون عليه ، فالمؤكد أنهم يؤيدون ما يذهب إلى رئيس القسم ، أبناء هذا الوطن ما يريدون بالضبط ؟! ، كلاً منهم يريد أن تتحقق له الفرصة للعمل ، والبناء ، لكن في ظل هذه السيطرة ، لا يتحقق التضامن الحقيقي ، أنت صديقي وانا مسؤول فأبشر بالخير ، أما إذا كنت في الطرف الضد ، لو تقدم عيونك فأنت مخالف ..
هؤلاء القوم يتعاملون بالتعاليم الإسلامية ، وأبنائه أنسلخوا منه ، فلا حول ولا قوة الا بالله ..
وكيف يكون الإرتقاء والدكتور يطرد وراء المناصب والأعمال الأدارية ، ومنهم من يستلم عدة مناصب إدارية ، عميد كلية المجتمع على نائب عميد كلية الآداب ، ومن هذه المناصب ، وبالتالي
يكون هذا كله على حساب عطاءه في وظيفته الأساسية ، إحدى الأخوات في أحدى الجامعات في قسم الحديث ، كان المشرف على رسالتها لا يرد على اتصالاتها ولا إيميلاتها ، ولا تستفيد منه ..
وفي النهاية لجئت إلى دكتور أخر في جامعة أخرى ، حتى يسر الله لها الأمر ، هذا وضع مزري .. أين هذا من صاحب الباب المفتوح ، الوضع إذا استمر في هذا الأتجاة فنحن على أبواب صوفية ، ليست قاصرة في مشائخ الدين ، ولكن في كافة مجالات الحياة ،، لكن أن شاء الله
قادم الأيام تتغير كثير من المعطيات ، وتكون نهضتنا إلى سياسية هذا الباب الذي بدأت الشعوب المتقدمة في خلعه نهائياً كما فعل عمر ابن الخطاب في باب سعد ابن أبي وقاص ، فيما نحن
نردد متى ميعاد فتح الباب ، وحتى المواعيد المحددة قد يأتي وسعادته مشغول ، فيرفع السماعة ويأمر السكرتارية ، ألغوا مواعيدي ببساطة ، ولكن نطمع في فتح الباب بشكل جزئي وليس على مصرعيه ، والله فيه خير ، وخير كثير ، ولا عدمنا الله من وجودهم ، ولكن للأسف طغوا شخصيات محطمة ، نرجسية نسأل الله أن يعينا عليهم ،، أعتذر على الأطالة ، ولكن الحديث في هذا الموضوع ذو شجون , وأي شجون ،، شكراً على الطرح ، وبالتوفيق إن شاء الله ..

 

توقيع غيم تايه  

 

^





 

غيم تايه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 31-03-2013, 12:00 AM   #3

همة همة همة

وماتوفيقي إلا بالله

 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: عقيدة ودعوة
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 3,447
افتراضي رد: "كم بابا فتحت اليوم"

أشكرك استاذ غيم تايه على طرح إضافتك القيمة المعبرة التي صورت كثيرا ممن يغلق الباب ويوصده في وجه كل طامح ،أو طالب للعلم أو للعمل ،وكم هم كُثر لاسيما في الدراسة أو العمل ،وسبب ذلك كما قال المفكر الفرنسي، لاروشفوكو: "الأنانية كريح الصحراء.. إنها تجفف كل شيء".
لكن كما أنه توجد بذور فاسدة في المجتمع فهناك البذور الصالحة التي لن تخبو رغم اختفاءها عن النور.. ستظهر ويظهر معها الخير والعطاء بإذن الله ..لأن سنة الله في الكون أن كل حق وصدق وخير يدوم وعكسه سرعان ما يذهب بريقه وديموميته وسيبقى للوطن والمواطن حقه، فنحن لا نتألم من هذا الواقع إلا لأجل هذا الوطن ولانرضى أن يخونه إداريا أو معلما أو موظفا بأي طريقة كانت لأن منهم من يغلق الباب عنية في وجه المواطن لكي يؤججها فتنة على ولي الأمرو أمن البلد باستغلال تلك الضغوطات التي يمر بها أي فرد.
شكر وتقدير لكم استاذ غيم تايه

 


التعديل الأخير تم بواسطة همة همة همة ; 31-03-2013 الساعة 12:41 AM.
همة همة همة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:58 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023