[ تــأشيرر ] مادة علوم الحديث ودراسة الأسانيد .. مع الأستاذه نوال باسعد

[ice cappuccino]

اللللللللللللللللللله يسعدكم ويوفقكم دنيا واخره
سهلتوا علينا الله يسهل عليكم اموررررررررركم الدنيويه والاخرويه
بس حبيبتيييييي يحلمون بنستنااااااااااك

[يحلمون...~]

بآآآآتسسس

....

ص/ 94

المنقطع

1) تعريفه /
لغةً: هو اسم فاعل من الانقطاع ضد الاتصال
اصطلاحا: ما لم يتصل إسناده على أي وجه كان انقطاعه

2) شرح التعريف / قالت محذووووف

3) المنقطع عند تامتأخرين من أهل الحديث / محذووووووف

ص/ 95

4) مثاله / قــــراءهـ

5) حكمه / ( مهم جــــــدً )
المنقطع ضعيف بإجماع العلماء

صح أو خطأ
س/ اتفقع العلماء على المعضل والمنقطع والمرسل بآنه ضعيف
ج/ خطأ
الصحيح على المعضل والمنقطع فقط

ص/ 96

أنواع السقط الخفي

(المدلس)

1- تعريف التدليس :
لغةً/ كتمان عيب السلعة و أصل التدليس من الدلس وهو الظلمة أو اختلاط الظلام فكأن المدلس لتغطيه على الواقف على الحديث أظلم أمره فصار الحديث مدلساً
اصطلاحا/ إخفاء عيب في الإسناد وتحسين لظاهره

2- شرح التعريف :
أي أن يستر المدلس العيب الذي في الإسناد وهو الانقطاع في السند

3- أقسام التدليس :
قسمان رئيسيان هما : تدليس الإسناد وتدليس الشيوخ

ص/ 97

4) تدليس الإسناد :
قالت من بداية لقد الين بن القطان هذا كلوا محذوووف
تعريف تدليس الإسناد ( مررررره مهم ودايم يجي في الآختبار )
أ) تعريفه : أن يروي الراوي عمن قد سمع منه وما لم يسمع منه من غير أن يذكر أنه سمعه منه

(آختياري)
س/ أن يروي الراوي عمن قد سمع منه وما لم يسمع منه من غير أن يذكر أنه سمعه منه هو :

تدليس الإسناد - تدليس الشيوخ - التسوية
ج/ تدليس الإسناد

ب) شرح التعريف : قراءهـ عشان تفهمون التعريف
جـ) الفرق بينه وبين الإرسال الخفي :
والفرق بينه وبين الإرسال هو : أن الإرسال روايته عمن لم يسمع منه

ص/ 98

أن كلا من المدلس والمرسل إرسالاً خفياً يروي عن شيخ شيئاَ لم يسمعه منه بلفظ يحتمل السماع وغيره لكن المدلس قد سمعمن ذلك الشيخ أحاديث غير التي دلسها أن المرسل إرسالاً خفياً لم يسمع من ذلك الشيخ أبدا ً لا الأحاديث التي أرسلها ولا غيرها لكنه عاصره أو لقيته

د) مثاله : قـــــــراءهـ

5) تدليس التسوية:
هذا النوع هو في الحقيقة نوع من أنواع تدليس الإسناد
أ- تعريفه/ هو رواية الراوي عن شيخه ثم إسقاط راو ضعيف بين ثقتين لقي أحدهما الآخر

ص/ 99

في السطر الرابع "
وهذا النوع من التدليس شر أنواع التدليس لأن الثقة الأول قد لا يكون معروفاً بالتدليس ويجده الواقف على السند بعد التسوية قد رواه عن ثقة أخر فيحكم له بالصحة وفيه غرر شديد

صح أو خطأ
س/ شر أنواع التدليس تدليس التسوية
ج/ صح

ب- أشهر من كان يفعله هما /
1) بقية بن الوليد قال ( أحاديث بقية ليست نقية فكن منها على تقية )
2) الوليد بن مسلم

صح أو خطأ
س/ أشهر من فعل تدليس التسوية بقية بن الوليد
ج/ صح

ج) مثاله / قــــــــــــــراءهـ

ص/ 100

6) تدليس الشيوخ : ( هو أخف أنواع التدليس )
أ- تعريفه / هو أن يروي الراوي عن شيخ حديثاً سمعه منه فيسميه أو يكنيه أو ينسبه أو يصفه بما لا يعرف به كي لا يعرف

7) شرح التعريف : قـــراءهـ عشان تفهمون التعريف

ص/ 101

ب- مثاله / قـــــــــراءهـ

ص/ 102

8) حكم التدليس :
أ) أما تدليس الإسناد : فمكروه جداً ذمه أكثر العلماء وكان شعبة أشدهم ذماً فقال ( التدليس أخو الكذب )

ب) أما تدليس التسوية : فهو أشد كراة منه

جـ) أما تدليس الشيوخ : فكراهته أخف من تدليس الإسناد لأن المدلس لم يسقط أحداً و إنما بسبب تضييع المروي عنه وتوعير طريق معرفته على السامع

9) الأغراض الحاملة على التدليس :
أ- الأغراض الحاملة على تدليس الشيوخ أربعة وهي :
1/ ضعف الشيخ أو كونه غير ثقة
2/ تأخر وفاة الشيخ بحيث شارك الطالب في السماع منه جماعة
3/ صغر سن الشيخ بحيث يكون أصغر من الراوي
4/ كثرة الرواية عن الشيخ فلا يجب الإكثار من ذكر اسم شيخه على صورة واحدة

ص/ 103

ب- الأغراض الحاملة على تدليس الإسناد خمسة وهي :
1/ توهيم علو الإسناد أي أن يوهم الناس أن إسناده عال
2/ فوات شئ من الحديث عن شيخ سمع منه الكثير
3، و 4، و 5 الأغراض الثلاثة الأولى المذكورة في تدليس الشيوخ

10) أسباب ذم المدلس ثلاثة وهي :
أ- إيهامه السامع ممن لم يسمع منه
ب- عدوله عن الكشف إلى الاحتمال
جـ- علمه بأنه لو ذكر الذي لم يكن مرضياً

11) حكم رواية المدلس :
اختلف العلماء في قبول رواية المدلس
أ- رد رواية المدلس مطلقاً
ب- وهو القول الصحيح
1/ إن صرح بالسماع قبلت روايته
2/ إن لم يصرح بالسماع لم تقبل روايته

ص/ 104

12) بم يعرف التدليس :
أ- إخبار المدلس نفسه
ب- نص إمام من أئمة هذا الشأن

13) أشهر المصنفات في التدليس والمدلسين :
أ، و ب / محذوووووووفين

جـ- (معانا ومهم جداً يجي في الامتحان) / تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس لـ ابن حجر

ص/ 105

المرسل الخفي

1- تعريفه :
لغةً/ من الإرسال بمعنى الإطلاق
اصطلاحا/ أن يروي الراوي عمن لقيه أو عاصرة ما لم يسمع منه بلفظ يحتمل السامع وغيره كـ قال

2- مثاله : قــــــراءه

3- بم يعرف الإرسال الخفي :
أ/ نص بعض الأئمة على أن هذا الراوي لم يلق من حدث عنه
ب/ إخباره عن نفسه بأنه لم يلق من حدث عنه
جـ/ مجيئ الحديث من وجه آخر فيه زيادة شخص بين هذا الراوي

ص/ 106

4- حكمه :
هو ضعيف لانه من نوع المنقطع

5- أشهر المصنفات فيه : محذوووووووف

[يحلمون...~]

ص/ 107

ملحقات الحديث المنقطع
( المعنعن والمؤنن )

*
قالت لنا المهم
التعريفات اصطلاحاً و هل هو من المتصل أم النقطع بسسس

تعريف المعنعن :
اصطلاحا/ قول الراوي : فلان عن فلان

ص/ 108

هل هو من المتصل أم المنقطع :
اختلف العلماء فيه على قولين :
أ- قيل أنه منقطع حتى يتبين اتصاله
ب- أنه قول صحيح ومتصل بشروط :
1/ ألا يكون المعنعن مدلساص
2/ أن يمكن لقاء بعضهم بعضاً

صح أو خطأ
س/ اختلف العلماء في حكم المعنعن والمؤنن
ج/ صح

تعريف المؤنن :
اصطلاحا/ هو قول الراوي : حدثنا فلان أن فلاناً قال


ص/ 109

مافيها شي

ص/ 110

المردود بسبب طعن في الراوي

2- أسباب الطعن في الراوي :
أ) أما التي تتعلق بالطعن في العدالة فهي :
1- الكذب
2- التهمة بالكذب
3- الفسق
4- البدعة
5- الجهالة

ص/ 111

الموضوع

1) تعريفه :
لغةً/ من وضع الشيئ أي حطه
اصطلاحا/ هو الكذب المختلق المصنوع المنسوب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

2) رتبته :
هو شر الأحاديث الضعيفة و أقحبها ويعده قسماً مستقلاً وليس نوعاً من أنواع الأحاديث الضعيفة

3) حكم روايته :
أجمع العلماء على أنه لا يحل روايته لأحد علم حاله إلا مع بيان وضعه لحديث مسلم :( من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين )

ص/ 112

4) طرق الوضاعين في صياغة الحديث :
أ- إما ينشئ الوضاع الكلام من عنده ثم يضع له إسناداًويرويه
ب- و إما أن يأخذ كلاماً لبعض الحكماء ويضع له إسناداً

5) كيف يعرف الحديث الموضوع :
أ/ إقرار الواضع بالوضع
ب/ أو ما يتنزل منزلة إقراره : كأن يحدث عن شيخ فيسأل عن مولده هو فيذكر تاريخاً تكون وفاة ذلك الشيخ قبل مولده هو ولا يعرف ذلك الحديث إلا عنده
جـ/ أو قرينة في الراوي : مثل أن يكون الراوي رافضياً
د/ أو قرينة في المروي : مثل كون الحديث ركيك اللفظ

ص/ 113

6) دواعي الوضع وأصناف الوضاعين :
1- التقرب إلى الله تعالى : بوضع أحاديث ترغب الناس في الخيرات
ومن هؤلاء : ميسرة بن عبد ربه
2- الانتصار للمذهب :
كالخوارج والشيعة
3- الطعن في الإسلام : وهؤلاء الوضاعون قوم من الزنادقة

ص/ 114

ومن هؤلاء : محمد بن سعيد الشامي فقال( أنا خاتم النبيين لا نبي بعدي إلا أن يشاء الله )
4- التزلف إلى الحكام :
مثل غياث بن إبراهيم النخعي
5- التكسب وطلب الرزق : كبعض القصاص الذين يكتسبون بالتحدث إلى الناس
كأبي سعيد المدائني
6- قصد الشهرة :
كابن أبي دحية وحماد النصيبي

ص/ 115

7) مذاهب الكرامية في وضع الحديث :
زعمت فرقة المبتدعة سموا بالكرامية جوازوضع الأحاديث في باب الترغيب والترهيب فقط
في السطر الخامس " قال بعضهم ( نحن نكذب له ولا عليه )

صح أو خطأ
س/ ذهبت الكرامية بـ جواز وضع الأحاديث في باب الترغيب والترهيب فقط
ج/ صح

8) خطأ بعض المفسرين في ذكر بعض الأحاديث الموضوعة في تفاسيرهم : محذووووووف

ص/ 116

9) أشهر المصنفات فيه :
أ ، و ب / محذوووووووفه

جــ / (معانا) / تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة :
لابن عراق الكناني وهو تلخيص لسابقه وهو كتاب حافل مهذب مفيد

ص/ 117

المتروك

إذا كان سبب الطعن في الراوي هو التهمة بالكذب سمي حديثه : المتروك

1- تعريفه :
لغةً/ اسم مفعول من الترك وتسمي العرب البيضة بعد أن يخرج منها الفرخ التريكة أي متروكة لا فائدة منها
اصطلاحا/ هو الحديث الذي في إسناده راو متهم بالكذب

2- أسباب إتهام الراوي بالكذب :
أ/ ألا يروى ذلك الحديث إلا من جهته
ب/ أن يعرف الراوي بالكذب في كلامه العادي

ص/ 118

3- مثاله : قـــــــراءه

4- رتبته :
أن شر الضعيف الموضوع ويليه المتروك ثم المنكر ثم المعلل ثم المدرج ثم المقلوب ثم المضطرب كذا رتبه الحافظ ابن حجر

س/ إيهما آشد شر المتروك أم الموضوع ؟
ج/ الموضوع آشد

ص/ 119

المنكر

إذا كان سبب الطعن في الراوي فحش الغلط أو كثرة الغفلة أو الفسق فحديثه يسمى المنكر

1) تعريفه :
لغةً/ الإنكار ضد الإقرار
اصطلاحا/ فيه تعريفين 1 و 2 / قالت خذوا رقم (2) لانو هو المهم جداً جداً
2/ هو ما رواه الضعيف مخالفاً لما رواه الثقة

ص/ 120

2) الفرق بينه وبين الشاذ :
أ- أن الشاذ ما رواه المقبول (الثقة) مخالفاً لما رواه من هو أولى منه
ب- أن المنكر ما رواه الضعيف مخالفاً لما رواه الثقة
ويفترقان في أن الشاذ راويه مقبول والمنكر راويه ضعيف

3) مثاله : قــــــــراءهـ

ص/ 121

4) رتبته :
يتبين من تعريفي المنكر المذكورين آنفاً أن المنكر من أنواع الضعيف جداً

ص/ 122

المعروف

1/ تعريفه :
لغة) هو اسم مفعول من عرف
اصطلاحا) ما رواه الثقة مخالفاً لما رواه الضعيف
فهو بهذا المعنى مقابل المنكر

2/ مثاله : قــــــراءهـ

*
لـــــــي عوووودة بأذن الله

[يحلمون...~]

صبآآآح الخير ..

*

إن شا الله اليوم رآآح آكمل البآآقي الين نهآآآآية الكتاب
انتظرووني

[~*~ ملكة الليل ~*~]

صبآآح الورد

ربي يجبر بخاطرك دنيا واخرة

في انتظاركـ

[يحلمون...~]

بسم الله الرحمن الرحيم

*

ص/ 123

الشاذ والمحفوظ

1- تعريف الشاذ :
لغةً/ اسم فاعل من شذ بمعنى إنفرد
اصطلاحا/ ما رواه المقبول مخالفاً لمن هو أولى منه

2- شرح التعر يف :
المقبول هو : العدل الذي تم ضبطه أو العدل الذي خف ضبطه والذي هو أولى منه : هو الراوي الذي يكون أرجح منه

3- أين يقع الشذوذ :
يقع الشذوذ في السند كما يقع في المتن أيضاً

أ) مثال الشذوذ في السند : قــــــراءهـ

ص/ 124

مثال الشذوذ في المتن : قــــراءه

4- المحفوظ : هذا يقابل الشاذ (المحفوظ)
هو/ ما رواه الأوثق مخالفاً لرواية الثقة

(آختياري)

س/ رواية الأوثق مخالفاً لرواية الثقه هو :
المحفوظ - المنكر - الشاذ
ج/ المحفوظ

ملاحظه / قالت كل التعاريف اللي أخذناها مررررره مهمه ممكن تجيبها آختياري أو صح وخطأ فا احفظوها تمام

5- حكم الشاذ والمحفوظ :
الشاذ حديث مردود أما المحفوظ فهو حديث مقبول

ص/ 125

المعلل
( آصعب أنواع الحديث )

*

إذا كا الطعن في الراوي هو الوهم فحديثه يسمى المعلل
1) تعريفه :
لغةً/ اسم مفعول من أعله وهو اللغة الفصيحة لكن التعبير بــ المعلل من أهل الحديث جاء على غير المشهور في اللغة ومن المحدثين من عبر عنه بــ المعلول وهو ضعيف مرذول عند أهل العربية واللغة
اصطلاحا/ هو الحديث الذي أطلع فيه على علة تقدح في صحته مع أن الظاهر السلامة منها

2) تعريف العلة :
هي سبب غامض خفي قادح في صحة الحديث
فأن العلة عند علماء الحديث لابد من تحقق شرطان وهما :

ص/ 126

أ- الغموض والخفاء
ب- القدح في صحة الحديث

(آختياري)

س/ ما هو نوع الحديث الذي يشترط فيه الغموض والقدح
المعلل - المعلول -
ج/ المعلل

3) قد تطلق العلة على غير معناها الاصطلاحي :
أ- النوع الأول / التعليل بكذب الراوي أو غفلته أو سوء حفظه
ب- النوع الثاني / التعليل بمخالفة لا تقدح في صحة الحديث

4) جلالته ، ودقته ، و من يتمكن منه :
معرفة علل من أجل علوم الحديث و أدقها لأنه يحتاج إلى كشف العلل الغامضة التي لا تظهر إلا للجهابذة و إنما يتمكن منه ويقوى على معرفته أهل الحفظ والخبرة والفهم الثاقب كابن الميني و أحمد والبخاري و أبي حاتم والدارقطني

ص/ 127

5) إلى أي إسناد يتطرق التعليل : (مهـــــم جداً)
يتطرق التعليل إلى الإسناد الجامع شروط الصحة ظاهراً لأن الحديث الضعيف لا يحتاج إلى البحث عن علله

صح أو خطآ
س/ يتطرق التعليل إلى إسناد الحديث الضعيف
ج/ خطأ
الصحيح / إلى الإسناد الجامع شروط الصحة ظاهراً

6) بم يستعان على إدراك العلة :
أ- تفرد الراوي
ب- مخالفة غيره له
جـ- قرائن أخرى /
في السطر الثاني : إما بكشف إرسال في حديث رواه موصولاً
و إما بكشف وقف في حديث رواه مرفوعاً

7) ما هو الطريق إلى معرفة المعلل :
جمع طرق الحديث والنظر في اختلاف رواته والموازنة بين ضبطهم و إتقانهم ثم الحكم على الرواية المعلولة

ص/128

8) أين تقع العلة :
أ- تقع العلة في الإسناد وهو الأكثر كألتعليل بالوقف و الإرسال
ب- وتقع في المتن وهو الأقل مثل حديث نفي قراءة البسملة في الصلاة

صح أو خطأ
س/ وقوع العلة في السند أكثر من وقوعه في المتن
ج/ صح
س/ وقوع العلة في المتن أكثر من وقوعه في السند
ج/ خطأ

9) هل العلة في الإسناد تقدح في المتن : محذوووووووف

10( أشهر المصنفات فيه : محذوووووف من أ إلى د
اللي معانا بس (هـ) العلل الواردة في الأحاديث النبوية للدارقطني وهو أجمعها و أوسعها


ص/ 129

المخالفة للثقات

في السطر الثاني " مخالفته للثقات خمسة أنواع من علوم الحديث وهي :
المدرج ، و المقلوب ، و المزيد في متصل الأسانيد والمضطرب ، والمصحف

[يحلمون...~]

حبايبي بأذن الله ماراح آطول عليكم
بس جاني ظرف ضروري
مضطره آطلع وبأذن واحد آحد ما أتأخر عليكم الصبح أكمل لكم

[براري]

ربي يسعدك ويوفقك ياارب

[سارونه..]

مشكوه والله ماقصرتي الله يوفقك دنيا واخره
في دروس ماهي مأشره اذا تكلمليها
من ص35 الى 56
من ص76 الى 168
من ص 181 الى 191
الله يجعله في موازين حسناتك

[يحلمون...~]

ص/ 130

المدرج



1) تعريفه :
لغةً/ أدرجت الشيء في الشيء إذا أدخلته فيه وضمنته إياه
اصطلاحا/ ما غير سياق إسناده أو أدخل في متنه ما ليس منه بلا فصل

2) أقسامه :
له قسمان :
أ/ مدرج مقلوب السند :
1- تعريفه : هو ما غير سياق إسناده
2- من صوره : أن يسوق الراوي الإسناد فيعرض له عارض فيقول كلاماً من قبل نفسه فيظن بعض من سمعه أن الكلام هو متن الإسناد فيرويه عنه فيتعير سياق الإسناد
3- مثاله : ( قالت مررررره مهم )

ص/ 131

ب/ مدرج المتن :
1- تعريفه : ما أدخل في متنه ما ليس منه بلا فصل
2- أقسامه : ثلاثه وهي : ( مررررررره مهــــــــــمه )
أ/ أن يكون الإدراج في أول الحديث وهو قليل لكنه أكثر من وقوعه في وسطه
ب/ أن يكون الإدراج في وسط الحديث وهو أقل من الأول
جـ/ أن يكون الإدراج في آخر الحديث وهو الغالب

صح أو خطأ
س/ الإدراج الأكثر وقوعاً هو في آخر الحديث
ج/ خطأ
س/ الإدراج في وسط الحديث هو الأكثر وقوعاً
ج/ خطأ
س/ الإدراج في أول الحديث هو أقل وقوعاً
ج/ صح
3- أمثله له : قـــــــــراءهــ

ص/ 132

الأمثله قــــراءهـ

ص/ 133

3) دواعي الإدراج :
أ/ بيان حكم شرعي
ب/ استنباط حكم شرعي من الحديث
جـ/ شرح لفظ غريب في الحديث

4) كيف يدرك الإدراج :
أ- ورود الحديث منفصلاً في رواية أخرى
ب- التنصيص عليه من بعض الأئمة المطلعين
ج- إقرار الراوي نفسه أنه أدرج هذا الكلام
د- استحالة كونه صلى الله عليه وسلم يقول ذلك

5) حكم الإدراج :
الإدراج حرام بإجماع العلماء من المحدثين والفقهاء ويستثنى من ذلك ما كان لتفسير غريب

ص/ 134

6) أشهر المصنفات فيه :
أ/ الفصل للوصل المدرج في النقل للخطيب البغدادي
ب/ محذوووووووف




المقلوب


1- تعريفه:
لغةً/ من القلب وهو تحويل الشيئ عن وجهه
اصطلاحا/ إبدال لفظ بآخر في سند الحديث أو متنه بتقديم أو تأخير ونحوه

2- أقسامه :
وله قسمان /

أ) مقلوب السند :
وهو ما وقع الإبدال في سنده " وله صورتان :

ص/ 135

1/ أن يقدم الراوي ويؤخر في اسم أحد الرواة واسم أبيه كحديث مروي عن( كعب بن مرة ) فيرويه الراوي عن ( مرة ابن كعب )
2/ أن يبدل الراوي شخصاً بآخر كحديث مشهور عن (سالم) فيجعله الراوي عن (نافع)

وممن كان يفعل ذلك من الرواة {حماد بن عمرو النصيبي}
آخر سطر قبل مقلوب المتن " وهذا النوع من القلب هو الذي يطلق على روايه أنه [يسرق الحديث]

ب) مقلوب المتن :
وهو ما وقع الإبدال في متنه " وله صورتان :
1- أن يقد الراوي ويؤخر في بعض المتن الحديث

ص/ 136

2- أن يجعل الراوي متن هذا الحديث على إسناد آخر
ما فعل أهل بغداد مع الإمام البخاري

3- الأسباب الحاملة على القلب :
أ/ قصد الإغراب ، ليرغب الناس في رواية حديثه والأخذ عنه
ب/ قصد الامتحان ، والتأكد من حفظ المحدث وتمام ضبطه
ج/ الوقوع في الخطأ والغلط من غير قصد

4- حكم القلب :
يختلف الحكم بحسب السبب:
1/ فإن كام القلب بقصد الإغراب فإنه لا يجوز

ص/ 137

2/ و أن كان بقصد الامتحان فهو جائز للتثبيت من حفظ المحدث وهذا بشرط أن يبين الصحيح قبل انفاض المجلس
3/ و أن كان عن خطأ وسهو فلا شك في أن فاعله معذور في خطئه لكن أن كثر يخل بضبطه ويجعله ضعيفاً

5- حكم الحديث المقلوب :
أما الحديث المقلوب فهو من أنواع الضعيف المردود لأنه مخالف لرواية الثقات

6- من أشهر المصنفات فيه : محذووووووف

ص / 138 و ص/ 139 و ص/ 140
كلها محذوووووووفه