ظلم تحت وطأة الشرع الإسلامي أم عدالة وضعية؟

[JuStice]

.

1) شريعة إسلامية يُسَاء فهم وتطبيق كثير منها وتُستَغَل أبشع استغلال لـ تُنتِج فسادًا وظلمًا فوق الظلم.

2) قوانين وضعية عادلة بحيث تُطَبّق على الجميع, ليست كاملة ولكن سـ تضمن لك على الأقل مقدارًا مقبولًا من الكرامة الإنسانية التي تستحقها.

أيهما تختار لـ تعيش تحت وطأته إن كان واقعك يفرض ويحتّم عليك اختيار أحد هذين الخيارين؟

هل أنت مستعد للهجرة إلى بلاد يُطبق فيها القانون الوضعي بـ عدل ومساواة.. تاركًا خلفك أرضًا تطبق الشريعة الإسلامية بسوء وجهالة وبطش؟

.

[قاهر المتكبرين]

بدون شك الاختيار الثاني .. عدالة وضعية ولا ظلم إلهي مزيّف ..

لو فكّرنا فيها نجد أن الحالتين هي قوانين وضعية ، الأوّل وضعي مغطى بغطاء الشريعة (كما يحصل في بلادنا الغالية) ، والثاني وضعي يراعي إنسانية وحقوق العالمين ..

[سنفورة موت.]

الاختيار الاول

ماعرف بس احس أنه الانسب حتى لو كان فيه ظلم !!

طيب فيه ظلم كثير شايفينه بعيوننا وساكتين يعني هو المطبق اللحين

يسعدك ربي

[سكون الورد ^_^]

أهلين أخوي جستس

الموضوع متشابك و ليس بسيط كما تظن

أنت طرحت خيارين أحلاهما مر

بالنظرة الإسلامية لهذا الأمر نرى أن في كلا الحالتين تعتبر كفر البواح عندنا فيه من الله برهان بنص القرآن
و الممحص للأمر يجد أنه كلا الأمرين قوانين وضعيه ما أنزل الله بها من سلطان

فإذاً كما قال تعالى : " فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ " يعني أنه كفر ولا يدخل تحت دائرة الإيمان و باب التحكيم بغير ما أنزل الله معروف و واضح للكثير أنه كفر و الأدله فيه صريحة وقاطعة

إذا كما وضحت أعلاه أن جميع الخيارين كفر بواح

فكلا الخيارين مردودة على من يدنن بها و يغني عليها فلا بلاد الغرب الديمقراطي و الذي أساس التشريع فيه هو الشعب وليس كتاب الله وسنة رسوله .. فلا يجوز الهجرة إليها لأنها بلاد كفر وباب الهجرة معروف و واضح وجلي للجميع

بيمنا الكذب بإسم الشريعة في البلاد الإسلامية فهو لابد له أن يتغير و يتبدل شاء من شاء و أبى من أبى و ستقوم الخلافة بوعد الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف

نحن في البلاد الإسلاميه لابد أن يكون مصدر التشريع لدينا هو الكتاب و السنة و الشورى في الأمر و الشورى أيضاً في إختيار الحاكم و في أمور المسلمين بنص القرآن الكريم

فإذاً التشريع لدينا معروف و من حاد عنه قيد أنمله دخل في إشكال عظيم هو الكفر لأنه تطبيق لغير ما أنزل الله

فعندنا في الإسلام قد كفل جميع الحقوق من أصغرها إلى أكبرها لأن الله سبحانه و تعالى هو منزلها و مفصلها في كتابه و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم

فالواجب علينا جميعاً أن نسعى لأن يكون الشرع الإسلامي هو السائد و المظلة لجميع أمور حياتنا من أكبرها إلى إصغرها و على الجميع من العزيز إلى أفقر فقير

هذا هو الواجب عليك و المتوجب علينا جميعاً أن نقوم به ولا نفكر إلا به

و أنا لم أصوت على أحد من الخيارين الذان وضعتهما أخي لأنها جميعها غلط كما بينت أنفاً

و أتمنى التوفيق للجميع

[coOola]

,’

لو بـ أتكلم كإنسانة تؤمن بما أنزله الله على محمد بن عبد الله

اخترت الأولى والسبب واضح وتعدد الأدلة والبراهين فيه =)

فالرسول أوصى بطاعة الحاكم وإن جار ما لم يأمر بـ معصية الله ^^"

أضف عليه أن الشرع حرّم كليا الأحكام الوضعية وأمر بـ الهجرة من دار الكفر لـ دار الإسلام

والهادي الله

[مَيسمْ]

_

تم الإختيآر ولي عودة إن كآن لعمري بقية .

[6flah]

سوري م قريت المووضوع صوتت ع طول .. عبالي وش الي يطبق فالمجتمعات الاسلامية ,’ فاخترت الاول ,’

بس بالنسبة لموضوعك أكيد التاني ’’ لأن الاول ضرره أكبر من مجرد ظلم افراد أو مجتمع ,’ هذا ظلم عقيدة وفكر ,, أجل ليش يقولون الاسام ارهابي !!

[شـتـآتــ آنـثـى]

الإختيار الأول طبعا فالإسلام لم يظلم أحدا و القوانين الربانية

أفضل من القوانين البشرية فلم نرى فيها سوى الظلم و القسوة ..

و الدليل كما ذكرت ياأخي الكريم ( ظلم تحت وطأة الشرع الإسلامي )

و الإسلام منهم براء فإختيارهم للأحكام إسلامية لدعم أفعالهم الشيطانية

له عقاب وخيم يوم أن نلقاه , لاأعتقد أن هناك عداله وضعيه هم فقط طبقوا

ماقاله الله و رسوله صل الله عليه وسلم لكن تحت غطاء الحرية و العداله

و الديموقراطية ..

عموما يبدو أن رائحة الظلم قد طغت في البلاد حتى أصبح

البعض يعتقد أن الخروج من بلد الإسلام إلى بلد اللاإسلام لضمان حقوقه

كإنسان أفضل من البقاء في بلد لايطبق قوانينه ...

دعوة المظلوم مستجابة فنسأل الله أن يشل أيديهم و يجعلهم عظة و عبرة

لمن لم يعتبر ويومهم آآت آآت حتى لو طالت أعمارهم .

موضوع يستحق النقاش المطول فيه لكن هذا مالدي ربما ستكون لي عودة.