اسئلة للفئات الخاصة447 (المنهج الجديد المعتمد2013)مفيدة للطلاب والطالبات

[ابو دانيال1]

الاخ قود مان الملخص اللي نزلته غير شامل لاني اختبرت اليوم مناطق وجبت العيد

[goood man]

وفقكم الله

[goood man]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو دانيال1 الاخ قود مان الملخص اللي نزلته غير شامل لاني اختبرت اليوم مناطق وجبت العيد

عزيزي

اذا تقصد هذا الملخص

http://www.skaau.com/vb/showthread.php?t=687028

تم التنبيه انه بحسب محاضرات التعليم عن بعد


ولم يتم ذكر انه بحب الدورة

وفقك الله

[ابو دانيال1]

شكرا لك اخ قود مان وصحيح هو نفسه اللي ذاكرته للتعليم عن بعد
ويعطيك العافيه على كل حال

[نقطة حوار]

انا شايف انه نفس الفصول في الانتساب ولا ايش رايك اخويا قود مان

[دلال حسن السيد]

السلام عليكم حبيت انزل لكم الأسئلة قبل الاختبار بس ما عرفت بس ان شاء الله يستفيد منها اللي باقي نزل المادة
اسئلة شاملة لمادة علم نفس فئات خاصة

أسئلة الفصل الأول

س1/ أقر إعلان الأمم المتحدة لحقوق المعاقين بحق المعاق في العناية الطبية والنفسية وحقهم في الإسهام والمشاركة في الأنشطة الرياضية والاجتماعية والإبداعية والترفيهية وذلك في عام:
أ- 1981 ( صح ). ب- 1975 ( ). ج- 2001 ( ). د- 1991 ( ).

س2/ الشخص الذي لا يستطيع تأمين حاجاته الأساسية بشكل كامل أو جزئي يسمي:
أ- معاق ( @). ب- كسول ( ). ج- ذو احتياجات خاصة ( ). د- عاجز ( ).

س3/ قامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بإقرار (( إعلان حقوق المعاقين )) والذي عرف المعاق بأنه:
.الشخص الذي لايستطيع تامين حاجاته الأساسية بشكل كامل أو جزئي نتيجة لعاهة خلقية تؤثر في أهليتة الجسمية والخلقية وذلك في عام1975م

س4/ شهد العقد ( ) تطورا هائلا في مجال الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة .
أ- الثامن من القرن الماضي ( @ ). ب- التاسع من القرن الماضي ( ). ج- السابع من القرن الماضي ( ). د- الثامن والتاسع من القرن الماضي ( ).

س5/أعلنته الأمم المتحدة عاماً دولياً للمعاقين:
أ- 2001 ( ). ب- 1991 ( ). ج- 1981( @ ). د- 1975 ( ).

س6/ أعلنت الأمم المتحدة عقدا دوليا للمعاقين:
أ- عقد التسعينات ( ). ب- عقد الثمانينيات ( @). ج-عقد السبعينات ( ). عقد الستينات ( ).

س7/ عقد المؤتمر العربي الأول للتربية الخاصة في عام:
أ- 1995 ( @). ب- 2001( ). ج- 1991 ( ). د- 1970 ( ).

س8/ المشاركين في المؤتمر العربي اتفقوا على أن مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة يعني:
• بأنـــــــــــــــــــــــه : الفرد الذي يحتاج طوال حياته او خلال فترة من حياته إلى مواصفات خاصة كي ينمو أو يتعلم أو يتدرب أو يتوافق مع متطلبات حياته اليومية أو الأسرية أو الوظيفية أو المهنية ويتمكن بذلك من أن يشارك في عمليات التنمية الاجتماعية والاقتصادية بقدر ما يستطيع وبأقصى طاقة كمواطن .


س9/ الفئات العشر التي قدمها المؤتمر العربي الأول للتربية الخاصة والتي يمكن أن يطلق على أفرادها ذو احتياجات الخاصة هي : ( الإعاقة البصرية – الإعاقة السمعية – الإعاقة الذهنية – الإعاقة البدنية والصحية – التاخر الدراسي وبطيئي التعلم – صعوبات التعلم – الاضطرابات السلوكية – الإعاقات الاجتماعية وتحت الثقافية – الاجترازية او الذاتوية ( التوحدية ، التوحد ) – التفوق العقلي والموهبة والإبداع


س10/ يعرف ذوي الاحتياجات الخاصة بانهم :
• ( أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم أفراد يعانون من اضطرابات خاصة أو من خصائص شاذة يمكن تشخيصها من خلال استخدام أساليب علمية في مرحلة المهد والطفولة والمراهقة وتمنعهم من الحياة بطريقة طبيعية ).

س11/ يعرف القريطي ذوي الاحتياجات الخاصة عموما بأنهم:
أولئك الأفراد الذين ينحرفون عن المستوى العادي أو المتوسط في خصيصة من الخصائص أو في جانب ما أوأكثر من جوانب الشخصية إلى الدرجة التي تحتم احتياجهم إلى خدمات خاصة تختلف عما يقدم إلى أقرانهم العاديين وذلك لمساعدتهم على تحقيق أقصى ما يمكنهم بلوغه من النمو والتوافق ) .

س12/ يقصد بالخدمات الخاصة أو العناية الخاصة:
كل مايستخدم ويقدم لذوي الاحتياجات الخاصة من تسهيلات وميسرات وبرامج ومواد وأجهزة وأساليب رعاية صحية وتربوية وتعليمية ونفسية واجتماعية وتأهيلية ومهنية وثقافية وإعلامية وما يتخذ في هذا الشأن من تعليمات وقوانين وتشريعات وإجراءات وتدابير وترتيبات لتلبية احتياجاتهم وتنمية طاقاتهم واستعداداتهم المختلفة

س13/ منظمات الأمم المتحدة كاليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية أشارت إلى أن 10%-15% من أفراد المجتمع يمكن اعتبارهم ذوي احتياجات خاصة ( x ).
التصحيح : 10%

س14/ أشارت منظمة اليونسكو إلى أن مانسبته تتراوح مابين 10% من الأطفال يعتبرون ذوي احتياجات خاصة ( x ).
التصحيح :10%-15%

س15/ يصنف الموهوبون ضمن ذوي الاحتياجات الخاصة
• المتفوقون عقليا.
• المبدعون
• ذوو القدرات الفائقة.

س16/ ذوي الاحتياجات الخاصة صنفهم سميث عام 2001 إلي ثلاث تصنيفات وهي :

1- أطفال ضعاف أو فاقدوا القدرة علي التعلم : ويندرج تحت هذه الفئة :
• المتخلفون عقلياً.
• ذوو القدرات العقلية الضعيفة.
• ذوو المشكلات الوجدانية والعاطفية.
• ذوو مشكلات السمع.
• ذوو مشكلات البصر.
• ذوو المشكلات صحية.
• التوحديون ( الذاتويون ).
• مشكلات تتعلق بالمخ.
• مشكلات اللغة والتخاطب.
2- أطفال موهوبون: ويندرج تحتهم:
• المتفوقون عقليا.
• المبدعون
• ذوو القدرات الفائقة.
3-أطفال يتعرضون لمشكلات أثناء التعلم: ويندرج تحت هذه الفئة:
• المتسربون من التعليم .
• الأطفال المدمنون للعقاقير أو الكحول.
• المنتمون إلى أقليات عرقية .
• أبناء الفقراء.
• المراهقون مبكرا ولهم مشكلات جنسية.
• تلاميذ يتحدثون لغة ثانية للتعلم.
• تلاميذ متمردون على النظام السائد .

س17/ يفضل تأخير تعليم الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة حتى سن الرشد ( x ).

س18/ كلما بكرنا في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة من الأطفال كان ذلك أفضل ( صح ).

س19/ بعض حالات ذوي الفئات الخاصة لا يسهل تشخيصها مبكرا رغم التقدم العلمي (x ).

س20/ حالات عرض داون يتم تشخيصها قبل الولادة وذلك من تحليل الكر وموسومات بفضل التقدم العلمي (صح ).

س21/ هناك حالات يستطيع طبيب الأطفال بمجرد رؤية الطفل المولود تحديدها (صح ).

س22/ للأم دورا مهما وكذا الأب في ملاحظة طفلها هل يستجيب للأصوات ؟ هل يتحرك بشكل طبيعي ؟ هل تأخر في النطق ؟ ثم تتشاور مع الأب الآن حيث أن هذه الملاحظة تساعد على اكتشاف الخلل بصورة أولية إذا كان موجودا ومن ثم التوجه إلى المختص أو إلى الجهات المختصة بعناية مثل هذا الطفل (صح ).

س23/ غالبا يظهر التقدم لدى أطفال الحالات الخاصة بعد:
أ- ثلاثة أشهر من العناية والتدريب (@ ). ب- بعد ستة أشهر ( ). ج- بعد عامين من العناية والتدريب ( ).
د- بعد فترة طويلة من العناية والتدريب تتجاوز العامين في اغلب الأحيان ( x ).

س24/ مسألة ظهور عملية التقدم لا تختلف نسبيا من طفل لآخر (x ).

س25/ يعتمد ظهور عملية التقدم لدى الفئات الخاصة بعد إخضاعهم للتدريب والعناية على حياة الطفل قبل مجيئه للمؤسسة حيث نرى هذا الاختلاف حتى بين الأطفال العاديين ( صح ). ما السبب؟
لاننا نبني على خبرات الطفل السابقة ليتقدم خطوة وهذا مايشكل الفرق في مستوى تقدم طفل على أخر سواء كان الطفل طبيعيا أم غير طبيعي

س26/ عندما نقوم بإخضاع ذوي الفئات الخاصة للعناية والتدريب فإننا نبني على خبرات الطفل السابقة ليتقدم خطوة (صح ).

س27/ خبرات الطفل السابقة هي مايشكل الفرق في مستوى تقدم طفل على أخر سواء كان الطفل طبيعيا أم غير طبيعي ( صح ).

س28/ هي تلك البرامج التعليمية المعدة لمواكبة الاحتياجات الخاصة للطفل ومشاكله دون تحمل ولي أمرة أية أعباء اوتكاليف مالية
مفهوم التربية الخاصة

س29/ انبثقت العديد من المفاهيم والمصطلحات في ميدان التربية الخاصة فيما ارتبط ذلك إلى حد ما بالتطور التاريخي لهذا الميدان ( صح ).

س30/ انتقلت تربية غير العاديين تاريخيا من الإهمال إلى:
1) تجميعهم في مراكز داخلية على سبيل الإقامة الكاملة.
2) بعدها تم وضعهم في مدارس نهارية فقط.
3) بعد ذلك تم الاهتمام بهم من خلال فصول خاصة.
4) ثم إلى برامج تأخذ الأطفال خارج الفصول العادية لبعض الوقت لخدمتهم ( في غرف للمصادر مثلا ).
5) ثم دمجهم مرة أخرى.

س31/ يذكر رينولد وزميله أن التاريخ المبكر كان يظهر إهمالا وإنكارا لذوي الفئات الخاصة بل رفضا لهم لأن الفكرة السائدة قبل القرن التاسع عشر أنهم غير قادرين على التعلم ( صح ).

س32/ أسست مدارس خاصة لأصحاب الإعاقات السمعية والبصرية ساعدتهم على التعلم والتعليم.وبرهنت المؤسسات التي أنشئت في تلك الفترة على أن الأطفال على اختلاف إعاقتهم قابلون للتعلم وان كان في ذلك أحيانا مبالغة:
أ- بداية القرن التاسع عشر ( @ ). ب- بداية القرن العشرون ( ). ج- أواخر القرن الماضي ( ). هـ- ليس مما سبق ( ).

س33/ أظهرت معظم الولايات الأمريكية تقبل المجتمع لغير العاديين لدرجة انه بدأت مؤسسات داخلية في تدريب معلمين متخصصين في مجالات الإعاقات المختلفة:
أ- بداية القرن التاسع عشر ( ). ب- بداية القرن العشرون ( ). ج- نهاية القرن التاسع عشر ( @ ). هـ- ليس مما سبق ( ).

س34/ صدرت قوانين وتشريعات لها أهميتها مثل قانون التربية المجانية لجميع الأطفال المعاقين من قبل الكونجرس الأمريكي في :
أ- بداية القرن التاسع عشر ( ). ب- بداية القرن العشرون ( @ ). ج- عام 1975أي في الخمسة وعشرون سنة الماضية ( ). هـ- ليس مما سبق ( ).

س35/ صدرت قوانين اتحادية بشان ضرورة تعليم الأطفال غير العاديين في الفصول العادية أي ( فكرة الدمج ):
أ- بداية القرن التاسع عشر ( ). ب- بداية القرن العشرون ( ). ج- مع الثماننيات من القرن الماضي ( ). هـ- ليس مما سبق ( @ ). الاجابةفي الخمسة وعشرين سنة الأخيرة من القرن العشرين

س36/ ترى أن الأطفال ذو الإعاقات البسيطة يجب أن ينظر إليهم كمسئولية مشتركة لجميع المعلمين بدلا من كونهم مسئولية معلمي التربية الخاصة. وظهرت مصطلحات مدرسة الدمج الشامل والتكامل:
مبادرة التربية العادية

س37/ لاتستثني أحدا حيث تبنى على مايعرف بفلسفة عدم الرفض. وهذا يعني عدم استبعاد أي طفل بسبب وجود إعاقة لديه: ....
مدرسة الدمج الكامل

س38/ جاء الوقت مع التسعينات من القرن الماضي للقول بان المعلمين العاديين لايستطيعون بمفردهم تربية تلاميذ معاقين، كما أن معلمي التربية الخاصة لايستطيعون القيام بذلك بمفردهم أيضا ( صح ).

س39/ انتظام معلمي التربية الخاصة ومعلمي التربية العامة في فريق عمل من الأمور التي باتت ضرورية وعلى الأقل يصبح معلموا التربية الخاصة معلمين مساعدين أو مستشارين ويقومون أيضا إذا تطلب الأمر بإجراء تعديلات في التعليم – وربما البرنامج – تشمل المقرر ومحتوى ومراحل البرنامج وأسلوب التدريس ( صح ).

س40/ الدراسات أشارت أن تواجد المعاقين في فصول معلمي التربية العامة بالرغم من قلقهم لايؤثر سلبا على أداء الطلبة العاديين أو ضياع وقت التدريس وكانت للمعاقين هناك استفادة ليس فقط من المدرسين ، بل أيضا من بعض الطلبة المتميزين الذين ساعدوا أقرانهم المعاقين ( صح ).

س41/ نموذج مبادرة التربية العادية (REI) والدمج الشامل حرم بعض معلمي التربية الخاصة من بعض الامتيازات ، واعتبروا هذه النماذج هجوما على التربية الخاصة وجاءت لهم مبررات مثل من هو المسئول عن تنفيذ أهداف البرنامج التربوي الفردي (IEP) وعن سلوك المعاقين وتحصيلهم؟. وفي ضوء هذا الإطار وجد المعلمون أنفسهم يحملون مسميات جديدة مثل معلم التكامل أو المعلم المتعاون ( صح ).

س42/ من المفيد التخلي عن التسميات والاكتفاء بلقب معلم ( x ).

س43/ لا تميز منظمة الصحة العالمية بين مفهوم الإصابة أو الخلل ومفهوم العجز والإعاقة ( X ).

س44/ هو عدم القدرة علي تلبية الفرد لمتطلبات أداء دوره الطبيعي فى الحياة ) ).

س45/ حالة من عدم القدرة على تلبية الفرد لمتطلبات أداء دوره الطبيعي في الحياة، المرتبط بعمره وجنسه وخصائصه الاجتماعية والثقافية، وذلك نتيجة الإصابة أو العجز في أداء الوظائف الفسيولوجية أو السيكولوجية:
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز ( ). ج- الإعاقة ( @ ). د- جميع ماسيق ( ).
س46/هو فقدان أو نقص أو شذوذ في البنى أو الوظائف الفسيولوجية التشريحية، أو البدنية أو النفسية، يصيب بشكل دائم أو مؤقت نسيجا أو عضوا أو أكثر من أعضاء الجسم . حيث يولد الفرد بنقص أو عيب خلقي أوقد يتعرض بعد ولادته للإصابة بخلل فسيولوجي أو جيني أو سيكولوجي :
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز ( ). ج- الإعاقة ( @ ). د- جميع ماسيق ( ).

س47/ حالة من القصور في مستوى أداء الوظائف الفسيولوجية أوالسيكولوجية مقارنة بالعاديين نتيجة الإصابة بخلل أوعيب في البناء الفسيولوجي أو السيكولوجي للفرد. ومحدودية أو عدم مقدرة الفرد على القيام بوظائفه أو واجباته أو أدائه لنشاط ما، كصعوبة السمع أو الحركة أو الكلام، نتيجة للخلل الذي أصابه:
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز ( @ ). ج- الإعاقة ( ). د- جميع ماسيق ( ).

س48/ يتحدد العجز بمظهرين هما:
1- محدودية الوظيفة. 2- تقييد النشاط .

س49/ قد يتطور ويشكل إعاقة بالنسبة للفرد عندما يؤدي إلى عدم مقدرته على أداء وظيفة معينة وقد لايشكلها وذلك اعتمادا على عوامل كثيرة بعضها شخصي كمدى توافق الفرد معه، وبعضها بيئي اجتماعي، كالاتجاهات الاجتماعية والوعي الاجتماعي ومدة وفرة الخدمات التأهيلية:
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز (@ ). ج- ليس مما سبق ( ). د- جميع ماسيق ( ).

س50/ صفة غير متوارثة تشير إلى الأثر الانعكاسي النفسي أو الانفعالي أو الاجتماعي أو المركب الناجم عن العجز الذي يمنع الفرد أو يحد من مقدرته على أداء دوره الاجتماعي المتوقع منه والذي يعد طبيعيا بالنسبة لسنه ونوع جنسه، وتبعا للأوضاع الاجتماعية والثقافية:
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز ( ). ج- الإعاقة ( @ ). د- جميع ماسيق ( ).

س51/ يمكن فصل الإعاقة عن مضمونها الاجتماعي أو عن مضمون الهوايات والرغبات ( x ).

س52/ حالة تشير إلى عدم قدرة الفرد المصاب بعجز ما على تحقيق تفاعل مثمر مع البيئة الاجتماعية أو الطبيعية المحيطة، أسوة بأفراد المجتمع الآخرين المكافئين له في العمر والجنس:
أ- الإصابة أو الخلل ( ). ب- العجز ( ). ج- الإعاقة ( @ ). د- جميع ماسيق ( ).

س53/ الحواجز والمعيقات الاجتماعية الاتجاهات السلبية نحو المعاقين أو الطبيعية كالحواجز المعمارية التي تؤدي إلى الحد من قدرة الفرد على الاستجابة لمتطلبات بيئة لا تختلف من مجتمع إلى آخر ( صح ).

س54/ من يعتبر معاقا في مجتمع ما يعتبر معاقا في أي مجتمع آخر أو من يعتبر معاقا في موقف ما يعتبر معاقا في أي موقف آخر ( x ).
التصحيح :من يعتبر معاقا في مجتمع ما قد لايعتبر معاقا في مجتمع آخر أو من يعتبر معاقا في موقف ما قد لايعتبر معاقا في موقف آخر. وهذا مادفع البعض إلى القول بأنه لايوجد فرد معاق، بل هناك مجتمع معين أو بيئة معيقة.

س55/ لا يوجد فرد معاق، بل هناك مجتمع معين أو بيئة معيقة ( صح ).

س56/ عدد فئات الإعاقة :
1- التوحد ( الاجترازية – الذاتوية ).
2- الإعاقة الحسية المزدوجة: (السمع والبصر ) .
3- الصمم.
4- ضعف السمع.
5- التخلف العقلي.
6- الإعاقات المتعددة: ( تخلف عقلي، إعاقة بصرية، إعاقة جسدية ).
7- الإعاقة الجسدية: ( القدم المشوه، القدم المخلبي، فقد بعض أعضاء الجسم، شلل الأطفال، السل، الشلل الدماغي ).
8- الإعاقة الصحية: ( أمراض القلب، الحمى الروماتيزمية، التهاب الكلي، الصرع، السكر.... إلخ
9- الاضطرابات الانفعالية الشديدة: ( الفصام، المخاوف المرضية الحزن .... إلخ ).
10- صعوبات التعلم.
11- اضطرابات النطق واللغة.
12- الإصابة الدماغية.
13- الإعاقة البصرية وكف البصر.

س57/ أقر الإعلان العربي لحقوق المعاقين مساواتهم مع غيرهم من المواطنين ( صح).

......... نهاية أسئلة الفصل الأول..........

[دلال حسن السيد]

اسئلة الفصل الثاني

س1/ من المهم توضيح المقصود بالمصطلحات أو المفاهيم المستعملة في أي مجال علمي حتى لايساء فهمها أو تفهم بدلالة غير الدلالة المقصودة بالدراسة ( صح ).

س2/ تتعدد المعاني الخاصة ببعض المصطلحات المستخدمة في العلوم ولذلك لابد من تحديد المعاني التي تناسب أو تتفق مع أهداف تخصص معين أو دراسة معينة وإجراءاتها ( صح ).

س3/ يساعد وضع التعريف في وضع إطار مرجعي يستخدمه الباحث في التعامل مع المشكلة بالدراسة أو الكتاب او البحث ( صح ).

س4/ يعد وجود تعريف للمصطلحات الخاصة بفئات الإعاقة المختلفة أمرا هاما لكي يحصل المعاق علي حقوقه المناسبة ( صح ).

س5/ يذكر مرس – كنج – سيزر – سنة 1990التلاميذ الذين يعتبرون ذوي صعوبات تعلم في إحدى الولايات يعتبرون كذلك في ولاية أخرى ( X ). التصحيح : لا يعتبرون كذلك

س6/ التعريفات الخاص بفئة الإعاقة لا تختلف من ولاية إلى أخرى ( X ). التصحيح : يختلف

س7/ التعريفات الخاص بفئة الإعاقة تختلف من ولاية إلى أخرى و هناك اختلاف في هذا الأمر أيضا في الولاية الواحدة من منطقة إلى أخرى ومن نظام دراسي إلى آخر ( صح ).

س8/ الأهداف العامة للتشخيص متعددة ومتنوعة ( x ).

س9/ لا يساعد التشخيص في التوصل إلي تسمية مناسبة أو تصنيف مناسب للمرض أو للمشكلة ( x )

س10/ استمدت كلمة تشخيص من أصل إغريقي يعني عبر الفهم والفهم الكامل ( صح ).

س11/ يتطلب التشخيص القيام بعمليات أو خطوات معينة أساسية عدد هذه العمليات أو الخطوات؟ وما الهدف منها؟
: ( الملاحظة - الوصف - معرفة الأسباب - التصنيف - التحليل - المقابلات - الفحوص الطبية والمعملية ) و الهدف منها الوصول إلي افتراض أو تحديد دقيق لمشكلة المعاق أو المريض أو العميل للمساعدة علي فهم مشكلته.

س12/ التشخيص للعميل هو تقويم خصائص شخصية هذا العميل قدراته، إنجازاته، سماته، عجزه أو إعاقته التي تساعد في فهم مشكلاته ( صح ).

س13/ التشخيص لا يتطلب جمع المعلومات المتاحة وتحليلها وتنظيمها والتنسيق بينها بقصد التخطيط للمستقبل ( x ). التصحيحً: يتطلب

س14/ هناك قضية هامة في التشخيص يترتب عليها اختلاف هام في استخدام الإجراءات والأساليب والأدوات التي نتبعها أو نستخدمها في التشخيص ؟ اذكر هذه القضية ؟
منهج التشخيص تصنيفي ام ديناميا

س15/ يمكن أن يكون التشخيص عملية يحاول الأخصائي النفسي عن طريقها التوصل إلي تسمية مناسبة أو تصنيف مناسب للمرض أو للمشكلة ويسمى ذلك تشخيص تصنيفي ( صح ).

س16/ تعدد وتتنوع قوائم التصنيف ونظمه وتختلف مصطلحات هذه القوائم ومسمياتها ومن أشهرها:
• تعدد وتتنوع قوائم التصنيف ونظمه وتختلف مصطلحات هذه القوائم ومسمياتها ومن أشهرها تلك التي وردت في الدليل الذي نشرته لجنة المسميات والإحصائيات التابعة للجمعية الأمريكية لطب النفسي والعقلي عام 1965 ثم القائمة التي أقرتها الجمعية العمومية لمنظمة الصحة العالمية عام 1967:

س17/ يعترض البعض على منهج التشخيص التصنيفي اذكري سبب ذلك !
على اساس أنه ليس هناك مايؤكد أن التصنيف الذي نتوصل إليه يتفق مع طبيعة الأشياء.

س17/ لايوجد هناك فرق بين التصنيف والتسمية ( x ).

س18/ هي مجموع الأسماء أو التشخيصات أو العناوين التي تطلق على الأطفال أو على مجموعات منهم للإشارة إلى أنهم يشاركون في خصائص هامة لها دلالتها بالنسبة لما يعانون من أمراض أو متلازمات وتتضمن تعريفا أو وصفا للمصطلح يشمل الأعراض وزملاتها وتجمعات هذه الاضطرابات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س19/ عملية كشف أو خلق لنظام يندرج فيه الأفراد أو الأطفال المتشابهون أو الجماعات المتشابهة في طبقات أو فئات ينظر إليها كوحدات ومن ثم يمكن اختصار التعدد الطبيعي الهائل :
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س20/ هي مجموعة من المصطلحات والتعريفات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س21/ هو عملية توزيع الأفراد أو الجماعات على هذه المصطلحات وهو أيضا إطلاق أسماء على هذا الترتيب للمسميات في أنماط لها معناها ودلالتها:
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س22/ تتطلب دقة التعريف وتقنينه وهو أمر بالغ الصعوبة في تناول الأمراض النفسية والعقلية وحتى الإعاقات:
أ- التصنيف ( ). ب- التسمية ( @ ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س23/ يتطلب أن يكون شموليا وألا تتداخل الفئات وأن يكون على أساس من أهم الخصائص واهم العلاقات:
أ- التصنيف ( @ ). ب- التسمية ( ). ج- جميع ما سيق ( ). د- ليس مما سبق ( ).

س24/ لا يختلف التصنيف من مؤسسة إلى أخرى أو من مستشفى إلى آخر ( x ).
التصحيح : يختلف

س25/ عملية التشخيص تكون من مرحلتين: ( اذكرها ):
• عملية التشخيص تكون من مرحلتين:
- الأولي: هي الوصف المبني علي كل البيانات التي تم جمعها عن العميل أو المعاق.
- الثانية: هي تفسير هذه النتائج بصورة تكشف عن نمط أو نسق له دلالة إكلينيكية.

2- ليس من اليسر في الوقت الحاضر التوصل إلى أسلوب ثابت لتقييم ولفهم ديناميكية الشخصية يصلح في كل الحالات ويكون مقبول منكل أصحاب النظريات المختلفة في ميدان علم النفس والتربية الخاصة ( صح ).

س27/ لا يعتبر التشخيص هام وضروري لبناء خطة علاجية سليمة ( x ).

س28/ عدد أهداف التشخيص؟
1- الكشف عن من يحتاج لخدمات نفسية أو تربوية في مجال ما مثل التخلف العقلي وصعوبات التعلم أو التوحد وغيرها..
2- الإحالة أي تحويل المريض إلي مؤسسات ذات إمكانيات أفضل.
3- تخطيط البرامج التربوية للأفراد أو للمجموعات أو لطفل بعينة.
4- تقييم البرامج والتعرف على مدى فعلية البرنامج المطبق.
5- مراجعة تقدم المريض أثناء تطبيق البرنامج.

س29/ يعتمد التشخيص علي:
أ- التشخيص الوجداني ( ). ب- التشخيص المعرفي ( ). ج- التشخيص الإكلينيكي ( ). د- كل ما سبق ( @ ).

س30/ عدد المقاييس والأدوات التي يمكن أن تستخدم لتشخيص ذوي الاحتياجات الخاصة؟ وماذا يقيس كل منها ؟


1- اختبارات الذكاء.
من أجل تحديد القدرة العقلية العامة والوظائف الإدراكية بشكل عام.
مثل اختبار وكسلر لقياس ذكاء الأطفال واختبار بينية للذكاء واختبار جودانف هارس لرسم الرجل ومقاييس مكارثي للقدرات العقلية. واختبار الكفاية العقلية للمعاقين.

2- الاختبارات التحصيلية.
لتحديد مستوى الأداء التحصيلي الحالي في مواضيع أكاديمية أو دراسية مختلفة.
مثل بطارية وودكاء جونسون النفسية التربوية المعدلة واختبار المفردات اللغوية المصورة ومقياس المهارات العددية للمعاقين.

3- السلوك التكيفي ( النضج الاجتماعي ).
لتحديد مهارات الاعتماد على النفس والمهارات الاجتماعية.
مثل مقياس فاينلاند التكيفي ومقياس الجمعية الأمريكية ومقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية.
4- اجتماعي وجداني.
لتحديد مهارات التعامل الشخصية.
مثل قوائم التعرف على المشاكل السلوكية لوالكر.

5- اللغة والتواصل.

لتحديد كيفية استخدام اللغة في التواصل.
مثل اختبار بي بودي للكلمات المصورة المعدل، اختبارات اللغة المكتوبة، اختبارات التمييز السمعي، اختبارات المفردات اللغوية ومقياس مهارات القراءة للمعاقين عقليا ومقياس مهارات الكتابة للمعاقين عقليا.
6- مقابلة الوالدين.
للحصول على معلومات من الأسرة حول أداء الطفل في المنزل والأماكن الأخرى.
ممكن أن تكون المقابلة غير رسمية.
7- مقابلة الطفل.
للحصول على معلومات من الطفل عن مستواه الأكاديمي والسلوك والمهارات الوظيفية.
ممكن أن تكون المقابلة غير رسمية.
8- ملاحظة سلوك الطفل واضطراباته الانفعالية.
لملاحظة سلوك الطفل في بيئات ومواقف مختلفة.
تقييم وظيفي أو تقييم بيئي مقياس بيركس- روشاخ- قائمة السلوك الفصامي لكريك.

9- قياس الإبصار.

لتحديد حدة الإبصار ومجال البصر.
مثل مقياس الكفاءة البصرية لبراجا ولوحة سنلن ومقياس بندر البصري ومقياس بيري – بكتينا للتآزر البصري الحركي.

10- صعوبات التعلم.

لتوفير معلومات مفيدة لتخطيط وتنفيذ البرامج التعليمية.
مثل اختبار الينوي للقدرات النفس لغوية واختبار فروستك لتطوير الإدراك البصري ، مقياس مايكلبست لصعوبات التعلم ن ومقياس مكارثي للقدرات المعرفية ومقياس درل السمعي القرائي.
11- قياس السمع.
تقييم التمييز السمعي والأصوات المتجانسة.
مقياس ويب مان للتمييز السمعي واختبار جولدمان فرستو ودكوك واختبار لندا مود.

س31/ عدد الإجراءات التي اللازم إتباعها لتحديد ما إذا كان الطفل أو التلميذ يحتاج لخدمات
التربية الخاصة :
1- ملاحظة أن هناك مشكلة لدى الطفل ( وان التدخلات قبل الإحالة لم تنجح ).
2- إحالة الطفل إلى فريق التربية الخاصة لدى المدرسة.
3- تقييم الطفل وتطبيق بعض الأدوات ( لابد من اخذ موافقة ولي الأمر ).
4- مراجعة نتائج التقييم.
5- تحديد حاجة الطفل بناء على نتائج التقييم والتعليمات.
6- إعداد برنامج تربوي فردي ( ويتطلب مشاركة الأسرة ).
7- تحديد الخدمات المطلوبة والبيئة التعليمية المناسبة بناء على البرنامج التربوي الفردي.
8- إعادة التقييم لتحديد استمرارية حاجة الطفل كل ثلاث سنوات على الأكثر ويفضل تقليل الفترة بين مدد التقييم.

س32/ يمكن فصل التنبؤ عن كل من التشخيص والعلاج أو الرعاية ( x ).

س33/ يصعب فصل التنبؤ عن كل من التشخيص والعلاج أو الرعاية ( صح ).

س34/ يهدف إلي تقدير احتمالات تطور الإعاقة أو المرض أو المشكلة ومدي الاستجابة لعلاج معين:
أ- التشخيص ( ). ب- الفحص ( ). ج- التنبؤ ( ). د- أ+ ب ( @ ).

س36/ عددا لعوامل التي يجب فحصها في عملية التنبؤ.

1- الحالة الجسمية والصحية:
- من خلال الفحص الطبي.
- قد تكون الحالة الجسمية عاملا في تقرير الحدود التي يمكن أن تصل إليها المحاولات العلاجية.
- إجراء الفحص الطبي ضروري لتقرير إمكان وجود اضطراب عضوي ومدى ونوع تأثيره في المرض أو الحالة.
- سوء الحالة الجسمية وأزماتها قد تشكل عائقا خطيرا في تقدم العلاج أو الإفادة من الرعاية.
2- بيئة المريض أو المعاق:
- قد تكون التعديلات الممكن إحداثها في بيئة المريض أو المعاق من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج وذلك إذا اضطر المريض للمعيشة في بيئة لا يشعر فيها بالأمن أو إذا لم يكن هناك طريق لتحسين العلاقات العائلية أو المدرسية ، أو تذليل الصعوبات المالية أو تعذر الحصول على عمل مناسب للمعاق يتناسب مع إعاقته أو تحسين علاقات أفراد جماعة الإقران.
- قد يحدث تطور في العلاج من خلال إحداث بعض التغيرات في بيئة الفرد الذي يعاني من مشكلة معينة.
3- عمر المريض أو المعاق:
- له أهميته في تقرير إمكانيات العلاج.
- وجد في العلاج عن طريق التحليل النفسي الكلاسيكي أن: المرضى بعد أواخر الأربعين لايستجيبون استجابة طبية للعلاج.
- يمكننا الكشف عن عملية التوحد خلال: عامين أو ثلاثة من عمر الطفل والتعرف على الفصام: قرب المراهقة.
- كل طرق العلاج تتطلب: تغييرا وتعلما جديدين.
- الشباب وصغار الراشدين: يسهل عليهم إحداث التغيير وتعلم الجديد.
- صغر السن من العوامل التي تحسن عملية التنبؤ ولا يعني ذلك أن كبار السن من الناس الذين يتعذر علاجهم ، ولكنه يعني فقط أن التنبؤ أحسن لمن هم أصغر سنا حيث إنهم أكثر قابلية للتغيير.
- الأطفال الصغار يتأثرون تأثرا كبيرا ببيئتهم القريبة وبخاصة البيئة العائلية ومن ثم فإنه في كثير من الأحيان يتعين علاج الطفل والبيئة في وقت واحد وقد يتضمن ذلك علاج الوالدين أو نقل الطفل إلى بيئة انسب له.
- كلما كان التدخل مبكرا كانت نتائج العلاج أفضل.
4- الذكاء ومستوي التعليم:
- يجب أخذ ذكاء العميل وتعليمه في الاعتبار فكلما كان المعاق علي درجة من الذكاء ومستوي تعليم مناسب فإن العلاج يكون أجدي ولايعني ذلك انه كلما ارتفع الذكاء والمستوى التعليمي للمعاق تحسن التنبؤ.
- الكثير من العلاج يتضمن استخدام اللغة والحد الأدنى من القدرة على استعمال اللغة والاستجابة لها يكون ضروريا.
- الأشخاص من محدودي الذكاء: يمكن مساعدتهم في العلاج عن طريق إظهار العطف والطمأنينة.
- يمكن القول بصفة عامة: انه بقدر ما يكون لدى المريض من أسباب الحياة ودواعيها و بقدر مايكون لدى المريض من أسباب الحياة ودواعيها بقدر مايكون لدى المريض من أسباب حسن المعيشة ودواعيها بدر مايكون التنبؤ جيدا.
- الصحة الجسمية والقوة والجمال والذكاء والتعليم والاستعدادات الخاصة والمركز الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية الجيدة كل هذه الأمور من شانها تيسير الاستجابة للعلاج إذا تم تقيمها من حيث المعنى في نظر المريض وهذا المعنى الشخصي هو المهم وتتفاوت هذه العوامل في معناها وفي أهميتها بتفاوت حاجات المريض أو المعاق وظروفه.
5- القابلية للتلاؤم:
- تعني الطرق التي يستخدمها الفرد لمجابهة المواقف التي يتواجد فيها وكلما كانت لدي المعاق المقدرة علي ذلك فإنه يؤدي إلي تقدمه في العلاج.
- تتضمن دراسة الطرق التي يجابه المريض أو المعاق بها المواقف الجديدة في الحياة.
- يمكن استقراء درجة القابلية من استقراء تاريخ حياة المريض أو المعاق وبخاصة استجابته لمواقف مثل الإصابة أو الفطام والخبرات المدرسية الأولى والبلوغ والانتقال إلى جيرة جديدة وخبرات العمل الأولى والوفيات في العائلة والخبرات الجنسية........ الخ. وعن طريق هذه الدراسة يمكن تقييم قدرة الأنا على التكامل وقدرة العميل عموما على التوافق.
6- ظروف أثناء نشأة الاضطراب:
- يجب الأخذ في الاعتبار الظروف التي صاحبت نشأة وتطور المشكلة وكلما كان الاضطراب في مراحل نمو مبكرة صعب التعامل معه..
- إذا تركز الصراع الذي يواجهه الفرد في مجال واحد فان فرصته للاستفادة من العلاج تكون أحسن من الفرص المتاحة لغيرة ممن يتعرضون لظروف أصعب.
- من المهم معرفة الظروف التي ينشأ فيها الاضطراب ومداه ودرجة التكيف الناجح في أوقات الصحة .
- إذا كانت ظروف الطفل مناسبة و رغم ذلك كان ضعيفا فإن التنبؤ لن يكون مشجعا.
- المريض الذي يبدأ اضطرابه في مرحلة مبكرة ويلازمه هذا الاضطراب بصورة مستمرة يغلب أن تتكون لديه عادات وأساليب استجابة يصعب تغييرها كما يصعب تعليم المريض نفسه أساليب جديدة ويشير استمرار الاضطراب أن دوافعه قوية وهذه علامات تنبؤية غير جيدة.
7- قوة الدافع إلي طلب العلاج والرعاية:
- يكون التنبؤ والعلاج أفضل في حالة ما كان الدافع لدي المعاق للعلاج أقوي فينشد العلاج بدلا من أن يدفع إلى ذلك دفعا.
- الاستعداد والعزم على التضحية للحصول على العلاج يكون علامة تنبؤية طيبة.
8- تأثير الأعراض:
- إذا حصل المريض علي مكاسب معينة نتيجة مرضه، فإن ذلك يؤدي إلي الحد من التقدم في التنبؤ والعلاج .
- إذا تلقى المريض مثلا بالشلل الهستيري أو بعض حالات الشلل الدماغي تعويضا ماليا من مرضه أو إعاقته فقد يقل الدافع للعلاج أو للبرامج التاهيلية وهو تأثير يمتد إلى فرص المعالج أو القائم على الرعاية.

س37/ من العوامل التي يجب فحصها في عملية التنبؤ الحالة الجسمية والصحية ويتم ذلك من خلال:
أ- من خلال المقابلة ( ). ب- من خلال الفحص الطبي ( @ ). ج- من خلال الملاحظة ( ). د- جميع ما سبق ( ).
س38/ قد تكون الحالة الجسمية عاملا في تقرير الحدود التي يمكن أن تصل إليها المحاولات العلاجية ( صح ).

س39/ إجراء الفحص الطبي غير ضروري لتقرير إمكان وجود اضطراب عضوي ومدى ونوع تأثيره في المرض أو الحالة (x ).

س40/ سوء الحالة الجسمية وأزماتها لات تشكل عائقا في تقدم العلاج أو الإفادة من الرعاية ( X ).

س41/ قد تكون التعديلات الممكن إحداثها في بيئة المريض أو المعاق من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج كاضطرار المريض للمعيشة في بيئة لا يشعر فيها بالأمن أو إذا لم يكن هناك طريق لتحسين العلاقات العائلية أو المدرسية ، أو تذليل الصعوبات المالية أو تعذر الحصول على عمل مناسب للمعاق يتناسب مع إعاقته أو تحسين علاقات أفراد جماعة الإقران فإن ذلك يعتبر من العوامل الهامة التي تحد من تأثير العلاج ( صح)

[دلال حسن السيد]

س43/ قد يحدث تطور في العلاج من خلال إحداث بعض التغيرات في بيئة الفرد الذي يعاني من مشكلة معينة ( صح ).

س44/ عمر المريض أو المعاق ليس له أهميته في تقرير إمكانيات العلاج (x )

س45/ وجد في العلاج عن طريق التحليل النفسي الكلاسيكي أن المرضى بعد أواخر الأربعين لا يستجيبون استجابة طبية للعلاج ( صح ).

س46/ يمكننا الكشف عن عملية التوحد قرب المراهقة والتعرف على الفصام خلال عامين أو ثلاثة من عمر الطفل ( x ).

س47/ كل طرق العلاج لا تتطلب تغييرا وتعلما جديدين ( x ).

س48/ الشباب وصغار الراشدين لا يسهل عليهم إحداث التغيير وتعلم الجديد ( صح ).

س49/ صغر السن من العوامل التي تحسن عملية التنبؤ و كبار السن من الناس الذين يتعذر علاجهم ( صح ).

س50/ صغر السن من العوامل التي تحسن عملية التنبؤ ولا يعني ذلك أن كبار السن من الناس الذين يتعذر علاجهم ولكنه يعني فقط أن التنبؤ أحسن لمن هم أصغر سنا حيث إنهم أكثر قابلية للتغيير ( صح ).

س51/ الأطفال الصغار يتأثرون تأثرا كبيرا ببيئتهم القريبة وبخاصة البيئة العائلية ومن ثم فإنه في كثير من الأحيان يتعين علاج الطفل والبيئة في وقت واحد وقد يتضمن ذلك علاج الوالدين أو نقل الطفل إلى بيئة انسب له ( صح ).

س52/ كلما كان التدخل متأخرا كانت نتائج العلاج أفضل ( x ).

س53/ ذكاء العميل وتعليمه ليس له اعتبار في عملية التنبؤ (x ).

س54/ كلما كان المعاق علي درجة من الذكاء ومستوي تعليم مناسب فإن العلاج يكون أجدي يعني ذلك انه كلما ارتفع الذكاء والمستوى التعليمي للمعاق تحسن التنبؤ ( x ).

س55/ الكثير من العلاج لا يتضمن استخدام اللغة ( X ).

س56/ الحد الأدنى من القدرة على استعمال اللغة والاستجابة لها يكون ضروريا ( صح ).

س57/ الأشخاص من محدودي الذكاء يمكن مساعدتهم في العلاج عن طريق إظهار العطف والطمأنينة ( صح ).

س58/ بقدر ما يكون لدى المريض من أسباب الحياة ودواعيها بقدر ما يكون لدى المريض من أسباب حسن المعيشة ودواعيها بقدر ما يكون التنبؤ جيدا ( صح ).

س59/ الصحة الجسمية والقوة والجمال والذكاء والتعليم والاستعدادات الخاصة والمركز الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية الجيدة كل هذه الأمور من شانها تيسير الاستجابة للعلاج إذا تم تقيمها من حيث المعنى في نظر المريض وهذا المعنى الشخصي هو المهم وتتفاوت هذه العوامل في معناها وفي أهميتها بتفاوت حاجات المريض أو المعاق وظروفه ( صح ).

س60 / قابلية التلاؤم...تعني الطرق التي يستخدمها الفرد لمجابهة المواقف التي يتواجد فيها وكلما كانت لدي المعاق المقدرة علي ذلك فإنه يؤدي إلي تقدمه في العلاج.

س70/ تتضمن دراسة الطرق التي يجابه المريض أو المعاق بها المواقف الجديدة في الحياة.. قابلية التلاؤم

س71/ يمكن استقراء درجة القابلية من استقراء تاريخ حياة المريض أو المعاق وبخاصة استجابته لمواقف مثل الإصابة أو الفطام والخبرات المدرسية الأولى والبلوغ والانتقال إلى جيرة جديدة وخبرات العمل الأولى والوفيات في العائلة والخبرات الجنسية وعن طريق هذه الدراسة يمكن تقييم قدرة الأنا على التكامل وقدرة العميل عموما على التوافق ( صح ).

س72/ يجب الأخذ في الاعتبار الظروف التي صاحبت نشأة وتطور المشكلة وكلما كان الاضطراب في مراحل نمو مبكرة صعب التعامل معه ( صح ).

س73/ إذا تركز الصراع الذي يواجهه الفرد في مجال واحد فان فرصته للاستفادة من العلاج تكون أسوء من الفرص المتاحة لغيرة ممن يتعرضون لظروف أصعب ( صح).

س74/ من غير المهم معرفة الظروف التي ينشأ فيها الاضطراب ومداه ودرجة التكيف الناجح في أوقات الصحة ( x ).

س75/ إذا كانت ظروف الطفل مناسبة ورغم ذلك ضعيفا فإن التنبؤ لن يكون مشجعا ( صح).

س76/ المريض الذي يبدأ اضطرابه في مرحلة مبكرة ويلازمه هذا الاضطراب بصورة مستمرة يغلب أن تتكون لديه عادات وأساليب استجابة يصعب تغييرها كما يصعب تعليم المريض نفسه أساليب جديدة ( صح ).
س77/ يشير استمرار الاضطراب لدى المريض أن دوافعه قوية وهذه علامات تنبؤية غير جيدة ( صح ).

س78/ يكون التنبؤ والعلاج أفضل في حالة ما كان الدافع لدي المعاق للعلاج أقوي فينشد العلاج بدلا من أن يدفع إلى ذلك دفعا ( صح ).

س79/ الاستعداد والعزم على التضحية للحصول على العلاج يكون علامة تنبؤية غير طيبة ( x )
التصحيح : علامة تنبؤية طيبة

س80/ إذا حصل المريض علي مكاسب معينة نتيجة مرضه فإن ذلك يؤدي إلي الحد من التقدم في التنبؤ والعلاج ( x ).

س81/ إذا تلقى المريض مثلا بالشلل الهستيري أو بعض حالات الشلل الدماغي تعويضا ماليا من مرضه أو إعاقته فقد يقل الدافع للعلاج أو للبرامج التاهيلية وهو تأثير يمتد إلى فرص المعالج أو القائم على الرعاية ( صح ).

س82/ يعني ذلك تقديم الخدمات العلاجية في وقت مبكر من ظهور المشكلة قبل تفاقمها وهذا يؤدي إلي فعالية كبيرة في العلاج ومما يساعد في مجابهة كثير من المشكلات سواء للفرد أو أسرته أو للمجتمع الذي يعيش فيه:
أ- التصنيف ( ). ب- التشخيص ( ). ج- التدخل المبكر ( @ ). د- ليس مما سبق ( ).

س84/ هو نظام خدمات تربوي وعلاجي ووقائي يقدم للأطفال الصغار من عمر صفر وحتى 6 سنوات ممن لديهم احتياجات خاصة نمائية وتربوية والمعرضين لخطر الإعاقة أو التأخر:
أ- التصنيف ( ). ب- التشخيص ( ). ج- التدخل المبكر ( @ ). د- ليس مما سبق ( ).

س85/ لا يعتبر التدخل المبكر من أهم أنظمة دعم الأسرة وغير مرتبط ارتباطا وثيقا باكتشاف الإعاقة بعد حدوثها ( x ).

س86/ التدخل المبكر يعتمد على الكشف النمائي والاختبارات البيئية والصحية والوراثية وعوامل تتعلق بالأم الحامل وبالجنين وبفترة الحمل وفترة الولادة ومابعدها وللأطفال الذين يعانون من حالات مثل عرض دوان أو كبر الرأس أو صغره أو الحالات غير الظاهرة مثل الفينيل كيتون يوريا أو حالات ولادة الطفل رخوا أو ضعيفا أو غير قادر على التحكم بعضلاته ( صح ).

س87/ تعتقد المنظمات الدولية ذات العلاقة أن البرامج الوقائية قد تمنع حدوث مابين 50% إلى 70% تقريبا من حالات الإعاقة ( صح ).

س89/ يعرف على انه مجموعة من الوحدات التدريبية والبرامج التعليمية التي يكون الغرض منها تنمية القدرات البدنية والفكرية لذوي الاحتياجات الخاصة من اجل إعدادهم ليكونوا قادرين على المشاركة في المجتمع ومع الآخرين واخذ دورهم الكامل داخل هذا المجتمع:
أ- التصنيف ( ). ب- التشخيص ( ). ج- التدخل المبكر ( ). د- التأهيل ( @ ).

س90/ يحدد برنامج التأهيل الموضوع للفرد المصاب والمعاق جسديا بعاملين العامل الداخلي للفرد و العامل الخارجي للفرد ويتضمن
1- العامل الداخلي للفرد ويتضمن : ( نوع الإعاقة – الفهم التشريحي للمصاب – الصفات النفسية – المستوى الاجتماعي – التوافق الحركي – القدرات – الصفات البدنية – التغذية ).
2- العامل الخارجي للفرد ويتضمن: ( المنشاة والمراكز التاهيلية- المعالج الطبيعي – الأجهزة والمعدات العلاجية التقويمية – الأدوات المساعدة – الأطراف الصناعية إذا تطلب الأمر أو غيرها – الطقس ).

س92/ يوضع البرنامج التأهيلي علي ثلاث مستويات: ( عدد هذه المستويات ) مع الشرح ؟

1- التمارين الانتقالية: وهي عبارة عن تمارين تدريجية لانتقال الفرد من حالة إلي حالة مغايرة وأنواعه ( التمارين السلبية، والمساعدة، والفعالية، والمقاومة، ).
2- تمارين دائرية: وهي تتضمن برامج علاجية وأنشطة خفيفة ومسلية لتجنب الشعور بالضجر والضيق.
3- التأهيل من خلال العمل الثابت: وذلك من خلال الاندماج المنتظم في البرنامج العلاجي المعد لعلاج المشكلة.
س93/ عبارة عن تمارين تدريجية لانتقال الفرد من حالة إلي حالة مغايرة:
أ- التمارين الدائرية ( ). ب- التمارين الانتقالية ( @ ). ج- التأهيل من خلال العمل الثابت ( ).

س94/ تتضمن برامج علاجية وأنشطة خفيفة ومسلية لتجنب الشعور بالضجر والضيق:
أ- التمارين الدائرية ( @ ). ب- التمارين الانتقالية ( ). ج- التأهيل من خلال العمل الثابت ( ). د- أ+ج ( ).

س94/ يتم ذلك من خلال الاندماج المنتظم في البرنامج العلاجي المعد لعلاج المشكلة:
أ- التمارين الدائرية ( ). ب- التمارين الانتقالية ( ). ج- التأهيل من خلال العمل الثابت ( @ ). د- أ+ج ( ).

س95/ يعتمد العلاج السلوكي علي النظرية السلوكية فقط .( x )

س96/ يعتمد العلاج السلوكي علي عدة نظريات أساسية هي:
- نظرية الاشتراط الإجرائي لسكنر ( ). ب- نظرية الاشتراط الكلاسيكي لبافلوف ( ). ج- نظرية التعلم الاجتماعي لباندورا ( ). د- جميع ماسبق ( @ ).

س97/ عدد الأساليب المستخدمة في العلاج السلوكي ( أساليب التعديل )؟
.
• من الأساليب المستخدمة في العلاج السلوكي ( أساليب التعديل ):
1- استخدام الحلوى والأطعمة:
- ترتبط الأطعمة بحاجات أساسية ( الحاجة إلى الأكل ) لدى الإنسان، وهذا ما يجعل الحلوى والعصائر والأطعمة لها آثار تعزيزيه فعالة، وخاصة عندما تتفق وذوق الفرد.
2- التغذية الراجعة:
- يعتمد على تزويد المتخلف بمعلومات حول أدائه ويصلح مع المتخلفين من النوع البسيط .
- يزود المتخلف بالمعلومات حول ادائة بطريقة شفهية أو عن طريق الرسم الذي يحسن الأداء بشكل ملحوظ أكثر من الصورة الكلامية أو الشفهية.
3- الاستحسان الاجتماعي:
- يمارس مع المتخلف عقليا في صورة امتداح أو إبداء اهتمام أو الربت على الكتف أو التقبيل في حالة الصغار أو اللمس برضا أو المصافحة مع إظهار تعبيرات ايجابية للوجه أثناء ذلك مثل الابتسام والسرور وهذا يقلل إلى حد كبير من شكل الحزن أو الاكتئاب الذي يبدوا على المتخلفين .
- هذا الأسلوب يكتسب قيمته بفعالية أكثر إذا اقترن مع معززات الطعام والحلوى والعصائر.
4- قاعدة بريماك:
- نوع الحلوى المفضل أو برنامج الترويج المحبب أو مغادرة الجناح المستحب يمكن أن نقرنه مع أداء المتخلف لسلوك نريده.
5- الاقتصاد الرمزي:
- تعتمد على فكرة إعطاء كابونات أو فيش للتعزيز تستبدل فيما بعد بطعام أو هدايا.
- في كل مرة يمارس المتخلف سلوكا مرغوبا فيه من جانبنا يعطى فيشه أو قطعة بلاستيكية أو بطاقة ويعتبر هذا بمثابة نقاط له.
- إحراز المريض أو المعاق لعدد اكبر من الفيشات يؤهله للحصول على هدايا أو أطعمة أو العاب مستواها أعلى.
- استفيد من هذا الأسلوب في إتيان الأطفال المتخلفين لسلوكيات ترتيب الأسرة وارتداء الملابس والاستحمام في أوقات منتظمة وتصفيف الشعر والنظافة..... الخ.
6- التنفير واستخدام الأحداث المنفرة:
- عندما يصدر عن المتخلف استجابة غير مناسبة من وجهة نظرنا نقدم له شيئا غير مرغوب مثل التأنيب وقد يصل الأمر حتى إلى صدمة كهربية.
- يطلق على ذلك عقابا سلبيا وهو يختلف عن العقاب الايجابي الذي يعني استبعاد الأحداث أو الأشياء التي يحبها المتخلف عندما تصدر منه الاستجابة غير المناسبة من وجهة نظرنا.
- أسلوب العقاب السلبي أكثر قبولا من الناحية الأخلاقية إذا لم نتجاوز فيه.
- استخدم أسلوب العقاب الايجابي في كبح سلوكيات المتخلف عقليا مثل خربشة الوجه وضرب الرأس في الحائط.......... الخ.
7- استبعاد أحداث ايجابية:
- يعرف بأسلوب الخطأ أو تكلفة الاستجابة وهو نوع من العقاب السلبي حيث نستبعد عند حدوث السلوك الخاطئ الأشياء التي يحبها المتخلف أو نحرمه منها لبعض الوقت.
- قد تكون الاستجابة مغادرة الغرفة لدقائق أو يجلس الطفل بعيدا لدقائق أو يستبعد الطعام من امامة لمدة عشر دقائق.
- استخدم هذا الأسلوب مع أصحاب الإعاقات الشديدة لتعديل سلوك سرقة الطعام من الآخرين وعند إلقاء الطعام على الأرض أو تمزيق الأشياء أو تخريبها.
8- التصحيح المفرط والممارسة الايجابية:
- هو صورة من صور العقاب ويعتمد على تصحيح السلوك الخاطئ وممارسته عديدا من المرات، أي تصحيح زائد.
- استخدم أيضا في حالات قلب المتخلف للأسرة وإلقاء الطعام على الأرض...... الخ.
9- الانطفاء:
- هوتقديم التعزيز عقب حدوث استجابة كانت تعزز أو تدعم من قبل مما ينتج عنه نقص هذه الاستجابة.
- يشتمل أسلوب الانطفاء عادة على وقف الانتباه أو توجيه الاتهام.
10- النمذجة:
- تعتمد على فكرة أن المتخلف يلاحظ أشخاصا آخرين يؤدون سلوكا ( الآخرون هنا نماذج ) وبالتالي يمكن اكتساب سلوك الآخرين أو جزء منه وقد يكون النموذج حيا أو على شكل أفلام وكل ما يفعله المتخلف هو المراقبة والملاحظة.
- استخدام هذا الأسلوب في التدريب على الاستجابات الاجتماعية كالسلام والمصافحة والتحية وطريقة الكلام وارتداء الملابس وترتيب الغرفة والحديث.
11- الإعادة وتمثيل الأدوار:
- يعني ممارسة المتخلف للسلوك الظاهر في ظروف اصطناعية أو طبيعية، والأمر هنا ليس ملاحظة لسلوك بل في ممارسة وتكرار هذا السلوك أو المشاركة في جزء منه أثناء صدوره من الآخرين، مثل إصدار أصوات والقيام بحركات أثناء إلقاء المدرس لقصة ( إصدار صوت خروف أو قطة أو........... قطار.......... ).

س98/ ترتبط الأطعمة بحاجات أساسية ( الحاجة إلى الأكل ) لدى الإنسان، وهذا ما يجعل الحلوى والعصائر والأطعمة لها آثار تعزيزيه فعالة، وخاصة عندما لا تتفق وذوق الفرد ( x ).

س99/ يعتمد على تزويد المتخلف بمعلومات حول أدائه ويصلح مع المتخلفين من النوع البسيط : أ- التغذية الراجعة ( @ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س100/ يزود المتخلف بالمعلومات حول ادائة بطريقة شفهية أو عن طريق الرسم الذي يحسن الأداء بشكل ملحوظ أكثر من الصورة الكلامية أو الشفهية في :
أ- التغذية الراجعة ( @ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س101/ يمارس مع المتخلف عقليا في صورة امتداح أو إبداء اهتمام أو الربت على الكتف أو التقبيل في حالة الصغار أو اللمس برضا أو المصافحة مع إظهار تعبيرات ايجابية للوجه أثناء ذلك مثل الابتسام والسرور وهذا يقلل إلى حد كبير من شكل الحزن أو الاكتئاب الذي يبدوا على المتخلفين:
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( @ ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمري ( ).

س102/ هذا الأسلوب يكتسب قيمته بفعالية أكثر إذا اقترن مع معززات الطعام والحلوى والعصائر:
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( @ ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س103/ نوع الحلوى المفضل أو برنامج الترويج المحبب أو مغادرة الجناح المستحب يمكن أن نقرنه مع أداء المتخلف لسلوك نريده:
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( @ ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س104/ تعتمد على فكرة إعطاء بونات أو فيش للتعزيز تستبدل فيما بعد بطعام أو هدايا:
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( @ ).

س105/ في كل مرة يمارس المتخلف سلوكا مرغوبا فيه من جانبنا يعطى فيشه أو قطعة بلاستيكية أو بطاقة ويعتبر هذا بمثابة نقاط له:
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( @ ).

س106/ إحراز المريض أو المعاق لعدد اكبر من الفيشات يؤهله للحصول على هدايا أو أطعمة أو العاب مستواها أعلى يعتبر ذلك اسلوب :
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( @ ).

س107/ استفيد من هذا الأسلوب في إتيان الأطفال المتخلفين لسلوكيات ترتيب الأسرة وارتداء الملابس والاستحمام في أوقات منتظمة وتصفيف الشعر والنظافة هو أسلوب :
أ- التغذية الراجعة ( ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( @ ).
6- التنفير واستخدام الأحداث المنفرة:

س108/ عندما يصدر عن المتخلف استجابة غير مناسبة من وجهة نظرنا نقدم له شيئا غير مرغوب مثل التأنيب وقد يصل الأمر حتى إلى صدمة كهربية :
أ- التنفير واستخدام الأحداث المنفرة ( @ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س109/ يطلق على ذلك عقابا سلبيا وهو يختلف عن العقاب الايجابي الذي يعني استبعاد الأحداث أو الأشياء التي يحبها المتخلف عندما تصدر منه الاستجابة غير المناسبة من وجهة نظرنا :
أ- التنفير واستخدام الأحداث المنفرة (@ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س110/ أسلوب العقاب السلبي أكثر قبولا من الناحية الأخلاقية إذا لم نتجاوز فيه ( صح ).

[دلال حسن السيد]

س111/ استخدم أسلوب العقاب الايجابي في كبح سلوكيات المتخلف عقليا مثل خربشة الوجه وضرب الرأس في الحائط....... ( صح ).


س112/ يعرف بأسلوب الخطأ أو تكلفة الاستجابة وهو نوع من العقاب السلبي حيث نستبعد عند حدوث السلوك الخاطئ الأشياء التي يحبها المتخلف أو نحرمه منها لبعض الوقت:
أ- استبعاد أحداث ايجابية ( @ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س113/ قد تكون الاستجابة مغادرة الغرفة لدقائق أو يجلس الطفل بعيدا لدقائق أو يستبعد الطعام من أمامه لمدة عشر دقائق يحدث ذلك في أسلوب:
أ- استبعاد أحداث ايجابية (@ ). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س114/ استخدم هذا الأسلوب مع أصحاب الإعاقات الشديدة لتعديل سلوك سرقة الطعام من الآخرين وعند إلقاء الطعام على الأرض أو تمزيق الأشياء أو تخريبها:
أ- استبعاد أحداث ايجابية (@). ب- الاستحسان الاجتماعي ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س115/ هو صورة من صور العقاب ويعتمد على تصحيح السلوك الخاطئ وممارسته عديدا من المرات، أي تصحيح زائد.
أ- استبعاد أحداث ايجابية ( ). ب- التصحيح المفرط والممارسة الايجابية: (@ ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).
س116/ تسخدم في حالات قلب المتخلف للأسرة وإلقاء الطعام على الأرض:
أ- استبعاد أحداث ايجابية ( ). ب- التصحيح المفرط والممارسة الايجابية ( @ ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س117/ هوتقديم التعزيز عقب حدوث استجابة كانت تعزز أو تدعم من قبل مما ينتج عنه نقص هذه الاستجابة:
أ- الانطفاء ( @ ). ب- التصحيح المفرط والممارسة الايجابية ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س118/ لا يشتمل أسلوب الانطفاء عادة على وقف الانتباه أو توجيه الاتهام ( x ).

س119/ تعتمد على فكرة أن المتخلف يلاحظ أشخاصا آخرين يؤدون سلوكا ( الآخرون هنا نماذج ) وبالتالي يمكن اكتساب سلوك الآخرين أو جزء منه وقد يكون النموذج حيا أو على شكل أفلام وكل مايفعله المتخلف هو المراقبة والملاحظة:
أ- الانطفاء ( ). ب- النمذجة ( @ ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س120/ استخدام هذا الأسلوب في التدريب على الاستجابات الاجتماعية كالسلام والمصافحة والتحية وطريقة الكلام وارتداء الملابس وترتيب الغرفة والحديث :
أ- الانطفاء ( ). ب- النمذجة ( @ ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الاقتصاد الرمزي ( ).

س121/ يعني ممارسة المتخلف للسلوك الظاهر في ظروف اصطناعية أو طبيعية، والأمر هنا ليس ملاحظة لسلوك بل في ممارسة وتكرار هذا السلوك أو المشاركة في جزء منه أثناء صدوره من الآخرين، مثل إصدار أصوات والقيام بحركات أثناء إلقاء المدرس لقصة ( إصدار صوت خروف أو قطة أو........... قطار.......... ):
أ- الانطفاء ( ). ب- النمذجة ( ). ج- استبعاد أحداث ايجابية ( ). د- قاعدة بريماك ( ). هـ - الإعادة وتمثيل الأدوار ( @ ).


.......نهاية الفصل الثاني .....

[دلال حسن السيد]

........ اسئلة الفصل الثالث .......

س1/ لم تختلف النظرة إلي المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة عبر الحضارات المختلفة ( x ).

س2/ اختلفت النظرة إلي المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة عبر الحضارات المختلفة فكان ينظر إليهم في العصور القديمة نظرة دونية واحتقار وازدراء وكان يتم عزلهم في بعض المجتمعات خوفا من العدوى وفى مجتمعات أخري كانت النظرة إليهم إيجابية ( صح ).

س3/ في مصر القديمة نجد أن اخناتون كان مصاباً بالاستسقاء والصرع و هاتين الإصابتين أثرتا علي منزلته لدي المجتمع لعدم تقديس قدماء المصريين لملوكهم ( x ).
لم تأثر على منزلته لدى المجتمع

س4/ في مصر وعندما تولى منفتاح الأول الحكم قام بعزل المجذومين من بني إسرائيل في محاجر طره عندما تفشي هذا المرض بينهم ( صح ).

س6/ في اسبرطة باليونان أيضا كان أهل اسبرطة يتخلصون من المعاقين بقساوه وعدم رحمة إذ كان قانونهم ينص على التخلص من المعاق بتعريضه للبرد القارص أو إلقائه في نهر اورتاس حتى لا ينشغل الجندي وهو في ساحة الوغى بالتفكير في قريب أو ابن أو أصل له أو فرع معاق وفي حاجه إلى رعاية. ( صح ).

س7/ في الرومان كان القانون مجحفاً في حق المعاقين فقد حرمهم من حقوقهم المدنية ( صح ).

س8/ في الرومان كان القانون حتى وجود قانون المشرع جستينيان مجحفا في حق الأصم واصفا إياه بالبلاهة والعته ( صح ).

س9/ في الرومان لما جاء قانون جستينيان ميز بين الصمم الولادي والصمم بعدها بوقت وجيز ومعرفة الأصم للكلام فحرم ذوي الصمم الكلامي من حقوقهم المدنية وأعفاهم من الواجبات لكنه لم يحرمهم من الزواج وأعطى الفئة الثانية حقوقها ( صح ).

10/ كانت التقاليد الدينية الرومانية تقضي بوضع الطفل عقب ولادته عند قدمي والده فإن رفعه إلى صدره أصبح فردا من أفراد الأسرة أو يتركه على قارعة الطريق حتى يلقى حتفه لأنه وجده مشوه الخلقة ( صح ).

س11/ الديانة البوذية ورغم أنها وثنية إلا أنها جعلت وارتضت أن يكون الأصم من أبناء بوذا ولهذا أو جبت مساعدته ( صح ).

س12/ عندما بعث موسي عليه السلام اختلفت النظرة اليهودية للمعاقين وأصبحت هناك مرحلة انتقالية حيث قال أن الإعاقة تحدث بإرادة الله ولذلك حرمت اليهودية القساوة علي المعاقين أو حتى سبهم أو لعنهم ( صح ).

س13/ في المسيحية دعا عيسي عليه السلام الناس إلي المحبة والرحمة وبين لهم أن الإعاقة تظهر عند بعض الناس لتبين أن الله قادر علي خلق السوي وغير السوي ( صح ).

س14/ وأجاب على تلاميذه عندما رأوا مولودا أعمى وسألوه عنه بقولهم: يامعلم من اخطأ؟ هذا أو أبواه حتى ولد أعمى؟ فرد عليهم قائلا: لا هذا اخطأ ولا أبواه لكن لتظهر قدرة وحكمة الله فيه :
أ- موسى عليه السلام ( ). ب- عيسى عليه السلام ( @ ). ج- محمد صلى الله عليه وسلم ( ). د- ليسس مما سبق ( ).

س15/ في المسيحية كانت الشفقة والرحمة بالمعاقين ومساعدتهم أوجد في ظهورها باليهودية
( صح ).

س16/ لم يلتزم المسيحيون في العصور الوسطى بتعاليم المسيحية وكان تعاملهم مع المعاقين فظا قاسيا الى حد ما، إذ كانوا يعتقلون المعاق، وأحيانا يشوهونه أو يحرقونه أو يغرقونه ( صح).

س17/ في العصور الوسطي: كان يتم الحجر علي المجنون في السجن كنوع من العقاب على جنونه ( صح ).

س18/ في العصور الوسطى كانت السجون تفتقر إلى الحد الأدنى من المستلزمات الصحية لدرجة أن بعض من مات في هذه السجون وجدت آثار أكل القوارض للحمة بادية على الوجه والأرجل واليدين ( صح ).

س19/ ظل القانون الانجليزي لمرحلة ليست بعيدة يميز في التعامل بين الأصم بالولادة والأصم بعدها كما كان يفعل قانون جستنينان الروماني الذي سبقت الإشارة إليه ( صح ).
س20/ العرب في عصر الجاهلية قبل البعثة المحمدية كانوا يتجنبوا الأكل مع أهل الأعذار (صح).
س21/ كانوا العرب في عصر الجاهلية وقبل البعثة المحمدية اخف وطأة من الأمم التي سبقتها في تعاملهم مع المعاقين ( صح ).

س22/ عندما جاء الإسلام أعطي للمعاقين كل حقوقهم وأنشأ العديد من المؤسسات الاجتماعية العلاجية لهم ( صح ).

س23/ لم يقتصر نداء الإسلام الإنساني على المعاقين فقط بل امتد النطاق ليشمل المرضى عامة وكذلك ساوي الإسلام بين جميع الناس وجعل معيار التفاضل معنوياً وليس مادياً ( صح ).

س24/ استطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يزرع القيم الطيبة في النفوس ليس تجاه أصحاب الإعاقات فحسب بل داخل أنفس أصحاب الإعاقات ، وأن يقتلع كل ماهو فاسد وقبيح ( صح ).

س25/ عني الخلفاء وحكام المسلمين بالمرضى والمعاقين ومنهم عمر بن الخطاب وعبد الملك بن مروان وعمر بن عبد العزيز وغيرهم من الخلفاء والحكام بتوفير الرعاية الاجتماعية للمعاقين ( صح ).

س26/ حث على عمل إحصاء للمعاقين وخصص مرافقا لكل كفيف وخادما لكل مقعد لا يقوى على القيام وقوفا وبخاصة عند أداء الصلاة:
أ- عمر بن عبد العزيز ( @ ). ب- عمر بن الخطاب ( ). ج- عبد الملك بن مروان ( ). د- الوليد بن عبد الملك ( ).

س27/ اتبع الخلفاء رضي الله عنهم نهج الرسول العظيم في العناية بالمعاقين ( صح ).

س28/ منح المعوزين حقا في بيت المال وقرر نفقة للأسرة التي ترعى رضيعا أو لقيطا:
أ- عمر بن عبد العزيز ( @ ). ب- عمر بن الخطاب ( ). ج- عبد الملك بن مروان ( ). د- الوليد بن عبد الملك ( ).

س29/ ضرب مثلا عاليا للراعي المسئول فرتب كفالة للأيتام وأعطى كل قعيد خلقا وكل ضرير:
أ- عمر بن عبد العزيز ( ). ب- عمر بن الخطاب ( ). ج- عبد الملك بن مروان ( ). د- الوليد بن عبد الملك ( @ ).

س30/ بادر الفاروق بسن القوانين التي تحمي الطفولة والإعاقة حيث سن تشريعات بموجبها قام بإنشاء ديوان للطفولة والمستضعفين وذلك من أجل حمايتهم ماديا واجتماعيا:
أ- عمر بن عبد العزيز ( ). ب- عمر بن الخطاب ( @ ). ج- عبد الملك بن مروان ( ). د- الوليد بن عبد الملك ( ).

س31/ أقام المجتمع الإسلامي منذ بدايته العديد من المؤسسات الاجتماعية التي كانت تعني برعاية المعاقين ومنها " البيمارستانات " وهي عبارة عن مستشفيات أو مؤسسات علاجية وأنشئت في العديد من المناطق والمدن الإسلامية آنذاك مثل: سوريا والعراق ومصر كما أنشئت ملاجئ كبار السن والمكفوفين حيث كانت عبارة عن أماكن يتم فيها العناية بكبار السن والعاجزين والمكفوفين ( صح ).

س32/ معظم المؤرخين يذكرون أن أول من قام بإنشاء المؤسسات وجمع المقعدين والعاجزين والمكفوفين بها هو:
أ- عمر بن عبد العزيز ( ). ب- عمر بن الخطاب ( ). ج- عبد الملك بن مروان ( ). د- الوليد بن عبد الملك ( صح ).

س33/ من الحقوق التي يهيئها الإسلام للمكفوف أن يأكل عند الحاجة من بيوت أهله أو أقربائه وأن يشاركهم في طعامهم من غير أن يجد هو في نفسه غضاضة من ذلك ومن غير أن يجدوا هم في أنفسهم غضاضة من ذلك ( صح ).

س34/ عاتب الله سبحانه وتعالى الرسول صلى الله عليه وسلم عتاب شديد حين اهتم بالرجل السوي صاحب الحياة والمال طعما في إسلامه وأهمل حتى ولو كان بغير قصد ذلك الكفيف عبد الله بن أم مكتوم فنجد أن القران حثه بعدم الاهتمام بالناس في النواحي الجسمية وإنما بالنظر إلى أنفسهم ( صح ).
س35/ اهتم القران بموضوع دمج المعاقين في المجتمع وهي فكرة يعتبرها بعض المهتمين برعاية المعاقين من الأمور ذات الأهمية الكبيرة في السنوات الأخيرة قال تعالى (( ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم..... )). ( صح ).

س35/ ساوى الإسلام بين الناس وجعل المعيار الذي يفاضل الناس معيارا ماديا وليس معنويا
( x ). معيار معنوي وليس ماديا

س36/ يجب أن يحصل المعاق على جميع الحقوق التي يحصل عليها السوي بحيث لا يتم دمجه في المجتمع فحسب بل وتأهيله وتشغيله ورعايته والاهتمام به واحترامه ( صح ).

س37/ الرعاية الاجتماعية وإن بدت فضلا من الدولة ومن القادرين إلا إنها في الحقيقة واجب على الدولة وعلى القادرين والعاجز المحتاج أمام الطرفين هو صاحب الحق وهو صاحب الفضل عندما يقبل منهما حقه لأنه حسب الشرع يزيل عنهما نارا وظلما اجتماعيا ( صح ).

س38/ من واجبات المسلم نحو أخاه المعاق عدم الاستهزاء أو السخرية من المبتلي ( صح ).

س39/ عدد الواجبات الشرعية لمن عافاه الله من البلاء وسلمه نحو من ابتلاهم الله بإصابة وإعاقة على النحو التالي ( واجبات المسلم نحو المعاق ) :

1- العناية بالمعاق فرض عين علي من تجب عليه كفالته وفرض كفاية علي عامة المسلمين.
2- أن يشكر الله سبحانه وتعالى ويحمده على العافية، وأن يعلم أن ما ابتلى الله به غيره يمكن أن يبتليه هو به.
3- أن يدعوا للمبتلي إذا كان من أهل الدين والتقوى أن يأجره الله ويثيبه ويعافيه وأن يعوضه خيرا مما أخذ منه.
4- العطف على المبتلي والظن أنه قد يكون عند الله خيرا من غيره ممن عافاه الله فرب عبد مدفوع على الأبواب لو أقسم على الله لأبره.
5- الإحسان إلى المبتلي والمسارعة إلى نفعه وإعادته فإن مساعدة المحتاج من أعظم أبواب الخير .
6- المريض المعاق في حالة ضعف وهذه الحالة قد كون دافعا لمن وفقه الله سبحانه وتعالى للالتجاء إلى الله والطمع فيما عنده والأمل في التعويض عما فاته في الحياة الدنيا كما أن شعور السليم الغني بالصحة والعافية والغنى دافعا للجهول المخذول أن يضن أنه مستغن عن الله سبحانه وتعالى ومن اجل ذلك يجب أن نستفيد من حالة الضعف والوهن التي يتعرض لها الإنسان بالمعاق أو الإعاقة أو الابتلاء.
7- يجب على من عافاه الله سبحانه وتعالى من البلاء الذي ابتلى به غيره ألا ينقص المبتلى ولا يهزأ به ولايغتابه.