ورقة عدم الإنعاش dnr

[JuStice]

ورقة عدم الإنعاش DNR



الـ DNR هو اختصار لـ Do Not Resuscitate ..

معنى كلمة Resuscitation هو الإنعاش في الحالات الخطرة كـ توقف القلب أو التنفس وعند حدوث تدهور حاد ومفاجئ في المؤشرات الحيوية .

في الحالات المرضية الميؤوس منها والتي يكاد ينعدم الأمل في شفائها (كالوفاة الدماغية) يكون المريض حيًا بسبب الأجهزة والمعدات الطبية .. وهو في هذه الحالة كـ الميت

يستهلك مواردًا مُكلِفة ويشغل مكانًا في المستشفى قد يكون هناك من هو بـ أمسِّ الحاجة إليهما ممن يُرجى شفاءهم ,

هنا يُضطر المستشفى لعرض ورقة الـ DNR لذوي المريض حتى يوقعوا عليها .. بحيث أنه في حالة حدوث تدهور مفاجئ للقلب أو في عملية التنفس فلن يقوموا بإنعاشه وبالتالي سيموت .

تخيّل نفسك في إحدى حالتين :

الأولى, أنك من ذوي المريض الميؤوس من شفائه .. وعُرضت عليك ورقة عدم الإنعاش , هل ستوقع عليها ؟

الثانية, أنك أنت ذلك المريض .. هل ستتمنى حينها أن يوقع ذويك على الورقة أم لا ؟

[Life as Game]

لو كنت من ذوي المريض مستحيل اوقع عالورقة ..ما حأتحمل في رقبتي وفاة شخص ودا يعتبر من القنوط من رحمة الله ,,
لان في ناس عاشو بعد الموت الاكلينيكي ..ويمكن يعيش ,,


بالنسبة لو كنت مريض لا سمح الله طبعا حاتمنى يوقعوها عشان اموت ويرتاحوا مني ..حتى لو يحبوني ..
بلاش يشوفوني كدا معلق بين الحياة والموت .,,


الله يديك العافية ..ويبعد عننا وعنك الورقة دي

[6flah]

شوفي بالعقل تعتبر قتل و يأس من رحمة الله ,, لانه باسوا أسوا اسوا الاحتمالات ميت ميت لكن م انتظر الموت يجيه من ربه استعجله , وحنا عارفين قصة المجاهد اللي اصيب بغزوة مع المسلمين وكان بيموت و متحمل الالم الجسدي فكمل ع نفسه ,, لاحظي الجسدي يعني الم فوق كل التصورات والم موت ,,

كيف يوقع انسان ع ورقة عدم انعاش عشان الم نفسي واهلي لا يتشحططو معي !!!

وكيف أنا اوقع لانسان بالموت والحياة والموت بيد الله !!!

مو من حقي احدد مصير انسان معلق بين الحياة والموت ,, وحتى ان كان هذا طلبه فانا م اساعده عالانتجار ,,

لان اي شخص يطلب هالطلب فبيكون عشان لا يتعب اهله معاه واكيد اي انسان ع فراشش الموت بيكون يائس ونفسيته ما تهيأه لاتخاذ قرار حكيم ,,

,,

تبغي تخلي السؤال صعب ومؤلم !! والله لا يقولها لاحد ,,

تخيلي انتي انسانه ع قد الحال ,, وواحد من اللي يعزو ع قلبك بين الحياة والموت لاجل غير مسمى ,,

وتكاليف المستشفى الوف يوم ورا يوم ,,

وش بيكون ردة فعلك !!

هنا الموقف معلق بين ديون ويأس و حب و حزن و قلة حيلة ,,

[نسيم الوجود]

قبلـ لا اجآوب ع السؤالين ابغ اعرف في ديننا اش قايل بالموضوع..لاني اول مره ادري عن الموضوع وان فيه تواقيع من اهل المريض ع بالي الدكاتره هم بس اللي لهم يد ويتخذو قرار في انهم يشيلو الاجهزه عن المريض

كمان حاجه ثانيه ..المرضى هذولي قد احد منهم ولو حاله وحده صحي وفاق ...!؟








نسيمــ

[Aishah AL-farhah]

العقل يقول بقطع الأجهزة
والقلب يقول بإبقاء الأجهزة
و"العقلب" لا أدري مايقول !

ولديّ قناعة تقول ، أن أي إنسان لايستطيع الحكم على أمر عن بعد
لابد أن يكون قد اختبره من قبل ، حتى يبتّ فيه ويحكم حكما صادقا

لذلك ، لا أدري كيف سيكون تصرفي آنذاك
سلّم الله الجميع وكفانا شر الأمراض

[JuStice]

.

اقتباس من كتاب "شرح فقه النوازل" لفضيلة د. سعد بن تركي الخثلان :

المسألة الثالثة: هي مسألة سحب أجهزة الإنعاش من المتوفى دماغيا، والميئوس منه عموما. وهذه المسألة تكاد تتفق آراء العلماء المعاصرين على جواز ذلك، وأنه لا مانع من سحب هذه الأجهزة إذا قرر ثلاثة من الأطباء الثقات فأكثر، إذا قرروا أن هذا المريض قد تعطلت جميع وظائف دماغه تعطلا نهائيا، أو ما كان في معنى ذلك. وقد صدر في ذلك قرارات من مجلس هيئة كبار العلماء، ومن مجمع الفقه الإسلامي لرابطة العالم الإسلامي، ومن مجمع الفقه الإسلامي لمنظمة المؤتمر الإسلامي. جاء في قرار مجمع منظمة المؤتمر الإسلامي: إذا تعطلت جميع الوظائف الدماغية تعطلا نهائيا وحكم الأطباء الاختصاصيون الخبراء بأن هذا التعطل لا رجعة فيه، وأخذت دماغه في التحلل ففي هذه الحال يسوغ رفع أجهزة الإنعاش المركبة على الشخص وإن كان بعض الأعضاء كالقلب لا يزال يعمل آليا بفعل الأجهزة المركبة. ومثل ذلك أيضا جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي لرابطة العالم الإسلامي، لكن مجمع الرابطة قيد ذلك بأن تُقرر لجنة من ثلاثة أطباء فأكثر. نص القرار: المريض الذي ركبت على جسمه أجهزة الإنعاش، يجوز رفعها إذا تعطلت جميع وظائف دماغه تعطلا نهائيا، وقررت لجنة من ثلاثة أطباء اختصاصيين خبراء أن هذا التعطل لا رجعة فيه وإن كان القلب والتنفس لا يزالان يعملان آليا بفعل الأجهزة المركبة. وأيضا مثل هذا ورد في قرار هيئة كبار العلماء: إذا قرر ثلاثة أطباء فأكثر متخصصون، رفع أجهزة الإنعاش عن المريض فإنه يجوز - الموضح حالته - فإنه يجوز اعتماد ما يقررونه من رفع أجهزة الإنعاش. فنجد أن يعني تكاد آراء العلماء المعاصرين تتفق على أنه يجوز رفع أجهزة الإنعاش عن هذا الميت دماغيا أو من كان في معناه ممن حكم الأطباء بتعطل الوظائف عنده، وأنه ميئوس من رجوعه، أو ميئوس من أن يُشفى في علم الأطباء وإلا فالله تعالى على كل شيء قدير، لكن عندهم أن مثل هذه الحالة أنها ميئوس منها، فإذا قرر ثلاثة أطباء فأكثر ذلك، جاز رفع أجهزة الإنعاش عنه، لأنه لا يُلزم استنقاذ هذا المريض الذي هذه حاله، ولأن وضع هذه الأجهزة لا يفيد في هذا الاستنقاذ، وقد يكون له كلفة كبيرة، وضع هذه الأجهزة عليه مدة طويلة قد يكون فيها نفقات وكلفة لإنسان قد تعطلت الوظائف عنده، أو تعطل الدماغ عنده، ولهذا فإن آراء العلماء المعاصرين تكاد تتفق على هذا.

إذا كان إيقاف الأجهزة الطبية عن المرضى الميئوس منهم جائز شرعًا ,

فمن البديهي أن ترك المريض على الأجهزة ومجرد عدم انعاشه عند توقف قلبه أو رئتيه أيضًا جائز وهو أهون بكثير من سحب الأجهزة عنه .

.

[Joda Majed]

الأولى, أنك من ذوي المريض الميؤوس من شفائه .. وعُرضت عليك ورقة عدم الإنعاش , هل ستوقع عليها ؟ بآلطبع لآ ، يآ يموت موتت ربنآ يآ يعيش .، ومحد يقنط من رحمه آلله .. لاكن انا اروح اوقع ورقه انه لو تدهورت حاله خلاص خلوه يفطس ابدا لا الثانية, أنك أنت ذلك المريض .. هل ستتمنى حينها أن يوقع ذويك على الورقة أم لا ؟ اكيد حتمنى مايتوقع عليهآ .، يآمآ نآس فآقت بعد مآفقدو آهلهم آلأآمل ..

يعطيك آلعآفيه آخووي .،

وآلله لآيجعلنآ ولآ من يعز علينآ بهآلموقف يآرب = (