{ أآإحـآسـيـسُ مـجـردهـ } ،،، mąÐ ŠĮłỆήΐ

[< جـنـون الـصـMـت >]

أحـبـتـي ،، أحـيـيـكم بـآسـم الإلـه ،،
وأتمنّى أن تستلذوا { جـنـون صـمـتـي } ،،
فــ الـصـمـت؛ هـو جـنـونـي الـوحـيـد ،،

/
/
/

الإنسان .. لا يستطيع أن يعيش في ( حالةٍ ) واحده ..

/
/
/

فهو متقلّب بتقلّب ( المشآعر والأحاسيس )

/
/
/

و جــنــونـــي ( كــالــصــمــtــ ) أحياناً

/
/
/

وأحياناً أخرى كالــ ( القنبلّة الذرّيه )

التي تفتكــ كلّ من يحاول الإقتراب ( مــنــهـا )

/
/
/

وهــنـــا ســأضـــ ع بــيــن أيــديــكــم

( ج ـــنــونـــي وهــذيـــانـــي اللّا مــتـــناهـــي )

/
/
/

هـــنـــا ســتــتــعــلّــمــون ( لـــ غ ـــة الــصــمـــt )

/
/

وســتــتــعــرّفـــون ع ـــلــى ( ع ـــالــمــي الــصــامـــت )

/
/
/

وســتــ ع ـــشــقــون ( الــصــمـــت ) وجـــنــونـــه ..

/
/
/

^ أتــركــكـــم مــع ( نــــزفــ صــمــتـــي ) ...

/
/
/
/

[< جـنـون الـصـMـت >]

لغة ( الصمت ) هي اللغة التي توحّدت داخلي

و استوطنت كياني

وهي التي أخرجتني من عالم الواقع

إلى عالم التأمّل والخيال الدائم

هي التي جعلتني أقاوم رغباتي ونزواتي

و أُكبح جماح ثورتي وحزني

وهي التي علّمتني أن لكل شي نهاية

ونهايتي هي ( الصمت )

في كل الحالات

قيّدتني كالمسجون بين آلاف السجناء

وحرّرتني من واقع الألم والحزن والعناء

هي التي أستنجد بها في أزماتي و آلامي

هي من تساندني لأقف مرّة أخرى على قدمي

التي أُهلكت من كثر وقوعها

تصفعني لكي أستيقظ من غفلتي

و هي التي تجعلني أستوعب صدماتي

( الصمت )

سلاحي و درعي في جميع حالاتي

صمتي هو مصدر قوتي

صمتي هو قناع يحجب ضعفي

و خوفي

وألمي

وحزني

صمتي هو من ينقذني دوما حينما أكون غريقا

عائما بين أنياب القروش المفترسة

هو من يسعفني عندما أكون مخنوقا و مذعورا

يكون عندها الهواء لي والحضن الآمن لجسدي

لولا الله ثم أنت أيها الصمت

لكنت الآن هالك القوى ضعيف الحيلة

أشكو إلى الناس ذلّي وهواني

إنّي أعزفك أنغام حارت موسيقاها

من أين يأتي اللحن ؟

أنت ضميري الحي حينما أرتكب خطئا فادحا

تصحو لتوقظني من غفلتي الساذجة

لتنير ظلامي وترشدني إلى الطريق الصحيح

أنت أيها الصمت

أبي وأمي وأخوتي

أنت القلب الحنون الذي لطالما سهر على راحتي

وأنت الحضن الدافئ الذي يسعى ويكدّ لأجلي

وأنت عصافير قلبي التي تشدو كل صباح

لتجعل صبحي في أجمل ساعاته

و تطرب كل من حولي بلحنك الشجّي

أحبكـ أيهّا الصمت

يا دولة لا عيش بها سوى ( الصامتون )

الحزينون المتغرّبون

الذين لا يسأمون ترداد هذه الكلمة

على تلك الآذان الصاغية

( أحبكـ ) أيها الصمت

فمن أجلكـ ( قاومت )

صارعت

ضحيّت

بالمستحيل بشيء جميل

لكنّي لا أملكه الآن لأنّه وبكل بساطة

سُلب منّي ( أٌخذ ) غصب عنّي

حكم القدر في روحي المرهونة

تحت القدر

سئمت تقاليد الحياة

سئمت أقاويل الغرباء

سئمت الجلوس ها هنا صبح مساء

لقد أفرغت شحناتي الصامتة هنا الليلة

ولكّني لم أزل أحمل بعض من المشاعر التي

تهلك قلبي وتهلكني

مشاعر لا أستطيع أن أبوح بها لأي كان

مشاعر لي وحدي

وستظلّ لي وحدي

ولا يعرفها غيري

يتسلل الخوف إلى قلبي مرة أخرى

و يسدل الليل ستاره على أوتار قلبي

و يُسمع صوت نبض أهلكه السهر وأضناه

الأنين والحب المنتظر

أناملي لم أعد أشعر بها

لقد تخدّرت من الكتابة

و عيناي تورّمتا من الشاشة

وعقلي لا يستطيع أن يجاري

هذا الكمّ الهائل من المشاعر المتدفّقة

التي تسير عكس التيّار وتأخذ كل من يحاول الاقتراب منها

وتلك النيران التي تتوقّد داخلي

لقد شعرت بلهيب حرارتها وسعيرها الحارق

لقد أخمد الفكر وجفّت الصحف

وسالت الدماء كما يسيل الماء من على سفح الجبل

إنني ضحيّة زمن لا يعرف الرحمة

رفعت الأقلام أيها ( الصامتون )

واسمعوا ندائي الأخير

كونوا صامتين حتى يكون العالم لكم ( حزين )

أدمنوا لغتي لكي تصبحوا في ( عداد الموتى )

وبالرغم من كل شيء

/

أحبكـ ( أيها الصمت )

/

[< جـنـون الـصـMـت >]

كـن بـخـير أيـهـآ الـقـلـب ،،


/
/



لقد أرهقت وأنا أدافع عن حقوقي المسلوبة !!

أصارع الألم المدفون بين ثنايا ضلوعي ,,

و أطوّقالخوف الذي تفشّى مسرعا في جسدي

أحاول أن أستجمعقواي لمواجهة القادم ..

و أقاوم رغبتي العارمة في البكاء الأجشّ

أجدني وبكلعدوانيّة

أٌفرغ شحناتيالغاضبة على كل من تقع عليه عيناي

سواء كان مذنبا أم بريئا

لا أستطيع التحكّم في مشاعري المضطربة

ولا على قواي الجسديّة

فعقلي توقف عن التفكير فجأة

وقلبي لا يستطيع التحمّل أكثر

الماضي يحاصرني بجميع أطيافه

والحاضر يسرقني من الواقع

والمستقبل يرهقني من التفكير الدائم فيه

و الأشخاص الذين تعوّدت على قربهم

يفاجئونني بعدمتفّهمهم لأبسط أموري

آه ما أصعب العيش في هذا العذاب ؟

وما أصعب التأمّل بأن كل شي سيكون بخير

وما أقسىالشعور الذي ينتابك حينما

لا تجد من يطمئنك و يحتضنك

وأنت في أشد أوقاتك

احتياجا له ،،

وما أجحد القلب الذي يشكو من الخيانة

وهو الذي لطالما كانت القلوب وفيّة له ،،

آه ما أظلم هذا الفكر !

لقد حاولت أن أعدل في جميع النواحي

ولكنّي لم أستطع !

لقد أغرق جسدي الكهل في هذا المستنقع القذر

و حوصرت مع هذه الطحالب والفطريات ،،

لم أستطع الفرار ؟

لم أستطعالمقاومة

فجميعها ضدّي

و أنا ضدّ الجميع ،،

أوهام تتملّك كياني

و أضغاث تزورني فيالمنام //

و هروب من الواقع يتجسّد في يقظتي

و بريق عيناي كاد أن يتلف //

ثوران عقلي الباطن لا يستطيع الخمود

مع كل هذه العواصف والأعاصير الشديدة

أبىقلبي أن يستسلم و يرفع الراية البيضاء

لأناس يجهلون معنىالوفاء

و لا يعرفون كيف هو الإخلاص ؟

في عالمي الرهيب المخيف الأليم ،،

سالت على مقلتيدماء نزف بها قلبي السقيم ،،

لجحود هذا الواقع لكل الحب و مشاعر الإنسانيّة



/
/

هكذا دوما سأكون وسنكون وسيكون هذا العالم

سرّا عجز المستكشفون أن يكشفوه

وطلاسمعجز المترجمون أن يترجموه


/
/

فقط ( الصامتون ) هم الذين يعلمون خفايا هذا السر المكنون ،،


/
/

كن بخير أيها القلب عندها سأكون بألف خير

/
/

[< جـنـون الـصـMـت >]

/

/

يخالجني شعور بالإحباط

ويشاكسني دمعي المسفوح على وجنتيّ المقفرتين

فـ الآهـ

كل ما أستطيع البوح بهـ الآن !!

لقد أزف موعد الرحيل

و أعلن القارب عن موعد ذهابهـ

( بلا رجوع )

لقد فُنيت إلى الأبد

إلى عالمٍ لم أعتد عليه ـ

إلى رونق حياة مختلفة

إلى أُناس مختلفين

إلى ( سجن الحريّة )

سأظلّ مستعبدة ها هنا *

بين ألحان هذا العزف الحزين

و أوتار الغيتار الكئيب

سأظلّ أبحر هنا دوماً

بقارب ذكرياتي الجميل

و ألحّن سمفونياتٍ أخرى

تحاكي هذا الواقع الأليم

وسأكون في القلب دوماً

أحاصركـ

بذكرياتي

صوتي

ضحكاتي

همساتي

وحتى انفجار غضبي

سأكون هناكــ

سأبتعد ولكن !!

لا أستطيع أن أجرّد نفسي

من حبّكــ

ولا حبّ اسمكـ

فحروفكـ منقوشةٌ بين ثنايا صدري

و سأظلّ دوماً أردد

/

/

( أحبكـ إلى الأبد )

/
/

[< جـنـون الـصـMـت >]

شعور خانق يحطمني

خوف ترتعش له أطرافي

دموع حارقه تسري على خدي

قرار عجزت أن اتخذه

وألم يتقطع له شريان قلبي

خوفا

من المستقبل

و التفكر في همومه

واحتياجاته

وألآمه

وأين سأكون أنا بعد هذا العام

هل سأكون في أفضل حالاتي

أم أسوأها ؟

هل ستكون الابتسامة طاغية على شفتاي

أم ستكون الدمعة رفيقتي أينما ذهبت ؟

وهل سأكون هنا بين أهلي وأحبابي

أم سأكون متغرّبة في بلد غير بلدي

وأناس غرباء لا أعرف عنهم شيئا ؟

آه كم أتعذّب وأنا أبوح لكم ما أخفي

من ألم وحزن وخوف

كم أتمنّى أن يغمض جفني

وأن أستريح قليلا

لقد أضناني التفكير وأتعبني أملي الزائف

بأنّي لن أبتعد أكثر

ولن أتوه مرة أخرى

ولن أدوس برجلّي الشوك الذي يدميني

ولن أعبر ذاك النهر المليء بالتماسيح الجائعة

لقد هلكت من صعوبة الموقف

و تقفّرت يداي من التجديف المستمّر

عل وعسى أن أصل إلى شاطئ الأمان

وأن أرسو بقاربي بعد تلك الأمواج الثائرة

والعواصف المتأججة النيران

لقد اكتفيت !

اكتفيت من غصتّي المخنوقة

من خوفي الدائم

من قلقي حيال المستقبل المجهول

وبكائي المرّ على أحبائي الذين سأفارقهم

ربّاهـ

رجوتك ياربي !

أن تزيح عنّي همّي

وتطمئن قلبي

وتخرجني من الذي أنا فيه

فلقد طال الزمن بي

وصعب علي الانتظار

وتكلّلني برد قاسي يفني العظام

فأين لي بالأمان والحضن الدافئ

إلا بعفوك عني

ورحمتك التي تسع كل شي

أغمضت الأجفان رغما عنها

ولكنها لم تهنأ بالنوم اللذيذ

بل العذاب المستمّر

والأنين القاتل

بترت الأصابع لكي لا تبوح أكثر

عن مكنونات هذا القلب الذي أتعبه السهر

قفل القلب مرة أخرى حتى لا يكون له مفّر

وانتهى ليل عتيم

وأعلن الصبح عن أولى ساعاته

لكي يبدأ يوم جديد

مثقل بالهموم و الحزن

ويبدأ الانتظار مرة أخرى

ثم الانتظار

ثم الانتظار

لمستقبل أُجهد في التفكير فيه

ويبقى الأمل معلّقا

والألم شعارا

والقرار مصير أُتّخذ

وحكم القدر مختوم على جبهتي

هكذا هو يومي !

و هذه هي حياتي !

انتظار x انتظار

[< جـنـون الـصـMـت >]

/
/

أنادي في { .. صباح البرد ولا به حد يسمعني
وليامن زارني ليلي طردته و [ السّخط بادي ] .. !
أرحب كيف في ليلٍ وحضنه / غايبٍ عنّي
وكيف أستقبل " الفرحة " و أنا جافيتها أعيادي
وأعوّد أصرخ وأسأل : وشاللي جالهم منّي ..؟!!
أبـ أعرف ليه في لحظه { .. جفاهم صار شي عادي
إُلـٍآ يُآبَرٍدُ ~إُلـٍآ يُآبَرٍدُ ~
إُلـٍآ يُآبَرٍدُ جَـآوٍبني .. !

/
/

[< جـنـون الـصـMـت >]

/
/




مادريت ..!
ليلة البارح غشاني صوتك العذب [بكيت ]


ورحت أدور أي حاجه
لاجل أنسى ..


مالقيت ..


إلا وجهك يرتسم لي !

يبتسم لي !

ودون ماأشعر بكيت !!

[< جـنـون الـصـMـت >]

لا أعلم مالعمل؟

ففكري مشوّش وعقليممسوح

أناملي تشنّجت وأعرضت عن الكتابة

قلبي صدّ و أعتزل البوح لأي كائن في الوجود

حرّيتي تكبّلت و تقيّدت إلى الأبد

مشاعري سجنت وأحاسيسيتبعثرت

لا أريد أن أفصح عما بداخلي لا أريد أي شيء

سوى ( الكتمان)

أعجزأن أتحدث إلى الآخرين إلا عن طريق لغتيالغامضة

لغة ( الصمت)

فهي فنّي و إبداعي هي إعجاز للآخرين عن فهمي

وفهم الأفكار التي تراودني

أيها العالم المليء بالصخب و الثرثرة

ألا تعرفون أن هناك من يريد أن يأخذ قيلولة ؟

فلقد مللت من ثرثرتكم اللا متناهية

و حديثكم المستمّر عن شي لم أفهمه؟

ألا تتقنون ثرثرة ( الصمت ) ؟

فهي أرقىو أسمى و أهدأ من لغتكم المشئومة

كل شي على هذا الكون يتقن هذا الفن الرائع

ولكن!

قلّ من يستخدمه وقلّ من يستطيع أن يفهمه !!

نبضاتيسرعة ضرباتها

وعقلي حائم في متاهاته بين الثورانوالخمود

أسئلة عجزتأن أعلم ما إجاباتها ؟

ووقت كاد أن ينتهي

بين الخطأوالصواب

بين عالم يتوه فيه العقلاء و ينبغعليه الأدباء

تململت الأقلام أن تسطّر هذا الواقع الأليم

وهذه المأساةالمؤسفة

و تطايرت الأوراق خوفا من المجهول

و ألمامن وقع الأقلام عليها

الحبر كاد أن يجفّ والقلم لم يزل يخطّ و يخطّ الفاجعةالكبرى

ألم حزن خوف دمع قهر إدمان ظلم

جميعها تجسّد هذا الواقع المريرالذي عجزت الأقلام عن تفسيره وشرح مكنوناته المبهمة

ويبقى القلم يسطّر والحبر يجفّ والورق يتطاير خوفا من المجهول

وأبقى أنا أبحث عن إجابة لسؤال غير مفهوم؟!!

[< جـنـون الـصـMـت >]

لماذا؟

حينما أنعصر ألماً لا أراك بجانبي ..

لماذا؟

حينما أحتاج شيئاً لا تعطني إلاّ القليل ..

لماذا؟

كلّ شيء في عينك كثير ..

لماذا؟

حينما أرتجف خوفاً لا أجد من يطمئنني

ويخبرني أنّ كلّ شيئٍ سيكون بخير ..

لماذا؟

حينما أذرف دمعتي لا أرى من يمسحها لي ..

لماذا؟

حينما أشكي لا أجد من يواسيني ..

لماذا؟

عندما أحكي لا أجد من يستمع إلّي ..

لماذا؟

عندما أبوح إلى الجميع وأخبرهم أنّني لا أقدر على التحمّل

يخبروني إنّني مجرد طفلة صغيرة لا تعلم معنى المسؤولية ..

لماذا؟

عندما أحزن لا أجد سوى

قلمي و ورقي و دمعي المسفوح ..

لماذا؟

عندما أنزف بشدّة

لا أجد من يقطّب لي جرحي ويضمّده ..

لماذا؟

فقدت القلب الذّي احتواني

وأضعت الحبّ الّذي حاصرني

لماذا؟

تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ..

لماذا؟

ياإلـهـــي

القبطان لا يستطيع توجيه السفينه

والغصن لا يقدر على أنّ يختار أوراقه

والطير لا يستطيع أنّ يغيّر أقرانه

لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟

لا أستطيع أن أقاوم رغبتي الملّحه

وإحساسي اللا منتهي ..

لماذا؟

لا أضبط نفسي ومشاعري

أي نعم أنّني كتلة من المشاعر والعواطف

ولكن !

لا أستطيع يا بشر

لا أستطيع أنّ أتحكّم بذاتي ووجداني

فإنّه ليس بيدي حيله سوى .....

أن أخضع لهذا الإحساس القاتل

الّذي يبعدني عن الكثير من النّاس وخاصّةً

( أقرب الأشخاص إلى قلبي )

تحسبني أجيد فنّ التمثيلية المسرحيّة

وأنا هناك أترجّل دوري ..

لا وألف لا

إنّني لا أجيد هذا الدور يا :

( عزيزي )

لقد إختار الزمان هذه المسرحيه ولكنّه !

لم يضعني من ضمن قائمته السوداء اللّعينه

أنا ( حزن دائم عائم في دنيا الظلام )

أنا (طيف)

لا يخيفه الصراخ ولا السلاح

أنا ( إحساس لا يتوّجني تاج )

أنا ( ببساطه )

لا أعرف من أنا

سوى أنّني أُعرَفُ ( بالمنبوذه )

المنفية من عالم الإنسانيّه

المتشرّدة في عالم الحب

إلى عالم الكراهية والغضب والغموض

الذّي لا يكشفه قناعٌ أبد ولا سراج

يستطيع أن يضيء جوفي المظلم

أنا ( المنفى الغريب العجيب )

الّذي يسخر منه كلّ من على هذه الأرض

أنا سخيفة بأفكاري وآرائي وتأمّلاتي وأحاسيسي

أنا ( مجرد )~ نقطة ~

من حبرٍ على ورقةٍ بيضاء ساطعه

أنا ( والعياذ بالله من هذه الكلمه )

لست سوى :

ْ كاتبةٌ احترفت جنون الكتابه ْْ

[< جـنـون الـصـMـت >]

/
/




خلك هنآ............... " "
مكـآن آشـآرة .. آصبعي ..
في آيسـر .. / .. آلصـدر

وضلوعـي .." تحرسـك " ..

كذآ آحسـك وين ما آرحـل | معـي ~"
ومن وين ما آتنفـس
......................... آتنفسسسسسسك


/
/