جنّــةُ النّور ؛

[د. هدّولا]

- واخيرا ، ابويا وافق على سكنِي فـ جدّة ..!
انْ شاءَ الله راحْ ادوّر لي على سَكن كويس على بداية الترم التاني ..
وارتاح من بهدَلة خط ( مكّة - جدّة ) ..


- يَارب سهّل لي امرِي ان كَانَ فيهِ خيرٌ لي ..!

[د. هدّولا]

Aℓ-zαђяαωi



..

أبو القَاسِم الزّهراوي ..
من نوابِغ العُلماء المُسلمِين في الطّب ..
ومنْ أهمْ وأبرز المُخترعِين على مرّ العُصور ..!




...



الزّهراوي : هو أوّل من اخترع أدواتْ الجِراحة - التي تُستخدمْ في العَصرَ الحالِي - ..
وهو أوّل من وضَع أُسس عِلم الجِراحة , وأوّل من أوجدَ عمليّة ربطَ الشّريان قبل ( البتر ) , وأوّل من وَصف طُرق التّوليد وطرق تدبير الولاداتْ العسِيرة , وأوّل من ابتكر آلات توسيع عُنق الرّحم , وآلة الفَحص النّسائي !

- أوّل من أدخَل استعمالَ الُقطنْ في العمليّات الجراحيّة ..
- أوّل من اخترع خيوط العملياتْ الجراحيّة التي تُستخدم في الغُرز ..
- أوّل من صنِع أقراصَ الدّواء ..
- أوّل من وضعَ طُرق تطهيرَ الجُروح وتعقِيم الادوات الجِراحيّة ..





...

الزّهراوي , تآريخٌ عظِيم وحاضِرٌ مزدَهِر ..
سيرةٌ تستحقّ أن تُدرّس لطلبةِ الطّب ..!






,‘

- كَمْ أعشَقْ هذا الإنْسَانْ المُلهِم !

[د. هدّولا]

,‘

- سَفيرَة , سعيدَة جدّاً جدّاً بعودَتِك :)

[د. هدّولا]

إلى جاري في التّدوين " فيصل " ..
- اشتري دِماغَك ياطيّب , ولاتَقبَل تغيّراً في رأيّك الصحيح إلا مع نصّ صرِيح من الكِتاب والسنّة !
وَغير ذلِك .. يِفتَح الله !



بالتّوفِيق :)


/

[د. هدّولا]

,‘

إلى جارتِي في التّدوين العزيزة " رغَد " ..
لنْ أُجامِلك ولكن التمستُ في حرفِك الحساسية الزّائِدة !
ولا أقصدُ فِيه .. جانِب المدحِ :)



/

كُونِي بخيرْ ..

[د. هدّولا]

,‘

إلي جاري في التّدوين " نواف العسيري "
ماتشُوف شر يارب , الله يرفع عنّك :)




/

[د. هدّولا]

,‘

إلى جاري في التّدوين " تُركي "
محدْ دَفنْ لُه عدوّ ,
ومارَاحْ يدفنّا عدو !


- الله يرحم أمواتنا وأمواتكم , ويجمعنا بِهم في الفردَوسِ الأعلى ..


/

[د. هدّولا]

,‘


إلى جارتِي في التّدوين " د. نورة "
- أحسِدكْ على لُغتِك الخاصّة :p , وأتمنّى فِعلاً أن تكونَ لديّ لُغتي الخاصّة !


/

[د. هدّولا]

,‘

إلى جارِي في التّدوين " Vivaz~ "

- أخَافْ أدخُل مدوّنتَك !


/

[د. هدّولا]

,‘

إلى جارتِي في التّدوين " Optimistic Sona "

- حرفُكِ هُو صوتِي الآخر !
فشُكراً لكِ




/