مــــــــــن المُـــــــــلام ، هــــــو أم هـــــــي ؟ [نقاش]

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوتا في الحقيقة أنا أغلب كتاباتي تكون لي أنا فقط ويكون مصيرها صندوقي الخاص أو التمزيق ولا يخرج منها للنور إلا القلة القليلة بعد التنقيح والفلترة فليس كل ما نكتب يمكن عرضه للجميع حتى لا يساء الظن بنا صحيح هناك مايحتاج أن يبقى دفينا في صدورنا كأنه ماكتب وفاض به القلم هذا هو واقع مجتمعنا الذي لا مفر منه (للأسف) ليس كل من حولنا يتفهمون ما نكتب حتى لو تفهمه المقربون منا والمحيطون بنا فالأمر يتطلب جرءة لمواجهة النقد والنظرة المريضة لمجتمعنا. طبعاً أنا لا أقصد الكتابات التي تتعدى الإطار الشرعي فهذا أمر مفروغ منه . حتى تعليقي على الموضوع لم يخلو من التنقيح وتحري الدقة . موضوعك واقعي جداً ومميز أختي (سفيرة اللغة العربية) مشكوووووووووووووورة كتيييير

شكرا لك بلا مدى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bint aboha السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ماشاء الله تبارك الله إبداع وقلم ينبع بالقوة والأمل ف التغيير موضوع نعاني منه حقيقة وكم تمنيت أن أتغاضى عنه معظم إنتقاءاتي تنم عن الواقع الذي أعيشه ومعظمها الآخر مجرد إنتقاء لايمثل أي معنى لااحبذ فكرة أن يروا أهلي وأقاربي كتاباتي إن وجدت او حتى إقتباساتي للأنني لاأشعر بالحريه التامه تحت المراقبة المشددة .!! فكل كلمة أكتبها لابد ان يكون لها معنى آخر بعيدا عن النية الحسنة ؟!! تبا إلى متى هذا التفكير .؟ توبيكاتي - صوري الرمزيه - توقيعاتي - أشعاري ... تروق لي إن لم ترق لغيري فبعضها يمثل مشاعري أو شخصيتي المخفيه او القوه اوالغموض .. غموض وثقة هذا ما أشعر به عندما أكتب عن الجانب العاطفي فاأنا لاأقصده أو بالأصح لم أمر به لكن أستطيع تخيله فكريا .. أنا تفكيري عقلي وليس عاطفي ولكن احاول بشتى الطرق ان أشعر بما يشعر به الآخرون . البعض يرى إستخدامي للتفكير العقلي أفضل من التفكير العاطفي والبعض يرى العكس ... لاأستطيع المساواه بينهم فلجوئي إلى كتابه العاطفه بعض الأحيان وتصورها ماهوا إلا محاولة مني للإظهار المشاعر التي افقدها او التي لاأؤمن بوجودها.. لماذا ، تعبرين عنها مادمت لاتؤمنين بها ؟ لم أفهم قصدك هنا . لاأعلم الموضوع ثقيل ع نفسي حتى هنا لاأستطيع التحدث بحريه ربما تكون هناك عوده مره أخرى تقبلي مروري + شكر

بالفعل ، هو ثقيل ، عبرت بدقة عن الأمر ، عندما تزدحم في نفسك الكثير والكثير من الحروف الصاخبة ، وتبقى هناك في صدرك تثقله دوما ، لأنها لم تجد نافذة مشرعة الأبواب لتحلق منها دونما محاولة لاقتناصها

شكري لك لاحد له