InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

ماذا قدمنا لنصرتهم ... مسلمي بورما المنسيون

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 06-12-2012, 10:04 AM

اوراق ملونة اوراق ملونة غير متواجد حالياً

الحمد لله كثيرا

 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الكلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: المحـــــ$%ـــــاسبة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 196
افتراضي ماذا قدمنا لنصرتهم ... مسلمي بورما المنسيون


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم




أين العالم الإسلامي من مذابح بورما؟

يعيش المسلمون في دولة بورما المسماة ميانمار جحيماً حقيقياً لم يشهد له التاريخ البشري مثيلاً، حيث يقوم النظام الحاكم بالتعاون مع الرهبان البوذيين بالتعامل مع الاقلية المسلمة المسالمة وكأنهم وباء لابد من استئصاله من كل بورما.

لقد شاهدنا على شاشة التلفزيون مجازر تقشعر لها الابدان حيث يحرق الناس في قراهم بشكل جماعي ويذبحون كالخراف وتغتصب النساء بالمئات ويلاحق الشباب والاطفال الى داخل الغابات الاستوائية المرعبة المليئة بالوحوش ، وقد لجأ عشرات الالاف من السكان المسلمين الى الشواطىء لينجوا بأنفسهم مبحرين الى بنغلادش على متن قوارب متهالكة في خضم محيط هائج. ويقوم النظام العسكري في بورما بعد حرق قرى المسلمين ببناء مستوطنات جديدة مكانها للبوذيين في عملية تطهيرعرقي واسعة الاطار.

ان المذابح التي يتعرض لها المسلمون في بورما لهي امتداد لسلسلة من المذابح البشعة يمارسها البوذيون منذ عشرات السنين ، ففي عام 1938 م قام البوذيون بارتكاب مجزرة قتل فيها ما يقرب من ثلاثين الفاً من المسلمين تحت انظار المستعمرين الانجليز الذين كانوا يحكمون تلك البلاد في ذلك الزمان، كما حرقوا مئة وثلاثة عشر مسجداً ، وفي عام 1942م ارتكب البوذيون مذبحة اخرى في “اراكان” التي كانت يوما ما دولة اسلامية ذهب ضحيتها حوالي مئة الف مسلم ، كما طرد الجيش البورمي في عام 1978م اكثر من نصف مليون مسلم في ظروف سيئة جداً حيث توفى اثناء التهجير اكثر من اربعين الفاً من النساء والاطفال والشيوخ حسب احصائية لوكالة غوث اللاجئين .

ان المدهش والمؤسف في قضية المسلمين في بورما هو عدم اهتمام العالم الاسلامي بهؤلاء المساكين فنحن لا نرى اهتماماً من وسائل الاعلام العربية والاسلامية خاصة قناة الجزيرة العتيدة وغيرها، كما اننا لا نسمع اي استنكارات أو شجب من قبل الجهات الرسمية والحكومات الاسلامية والعربية ولم تقم رابطة العالم الاسلامي بأي عمل من شأنه التخفيف من معاناة هؤلاء المعذبين كأن تقوم بطلب اجتماع طارىء لمجلس الامن لبحث هذه القضية، كما اننا لا نرى اي عقوبات اقتصادية ضد هذا النظام العسكري في بورما، ناهيك عن عدم قيام المنظمات الانسانية العالمية بأي نشاط يذكر لمد يد العون لهؤلاء المضطهدين وكأنهم ليسوا بشراً على الكرة الارضية .ان الدول الاسلامية المجاورة لبورما مثل اندونيسيا وماليزيا وباكستان وبنغلادش مدعوة اليوم وقبل غيرها الى النهوض في وجه هذا الظلم الذي يمارسه البوذييون على اخواننا المسلمين في بورما وهي دول كبيرة وقوية عسكرياً بالمقارنة مع دولة بورما وتستطيع ان تمارس ضغطاً هائلاً لوقف هذه المجازر. كما ان الدول العربية مدعوة ايضاً لمد يد المساعدة للمسلمين في بورما وبشتى الاساليب والسبل فهؤلاء الناس يخسرون ارواحهم فقط لانهم مسلمون ، ومن العار ان لا ننتصر لهم.

المصدر: الدستور



بورما بين النسيان والطغيان




هذه هي بداية المأساة، عندما يجتمع 300 فرد مسلَّحين بالسلاح، مشحونين بالكراهية، على ثمان رجال كهول، لا يحملون بين أيديهم سوى صحائف قرآنية، إنها بداية: بداية لمأساة ومذبحة، بداية لحملة إبادة، إنها ميانمار التي تُعرف ببورما.


5 % هم نسبة المسلمين من 55 مليون نسمة، يعيشون في هذا البلد الملاصق لبنجلاديش، الذى يسمى ميانمار.


في يوم الجمعة الموافق 8 يونيو 2012 بداية؛ حيث أعلنت الحكومة أحقية الأقلية المسلمة المعروفة باسم: "روهنج"، والمتمركزة بإقليم "أراكان" في الحصول على بطاقة المواطنة، أدى هذا الإعلان من قِبَل الحكومة إلى احتقان "الماغ" -البوذيين- الذين يمثلون الأغلبية في ميانمار، والذى يؤدي لتسرب السيطرة عن أيديهم؛ حيث كانوا يأخذون منهم الإتاوات، فلا بد للمسلم في "أراكان" أن يدخل بتأشيرة ويخرج بتأشيرة، وكان مواطنًا من الدرجة الأخيرة، وإن ارتقى في الأصل أن يكون مواطنًا!


السلطة والإعلام وجهان لتزييف أي واقع، وخلْق أي ديكتاتور، وتبرئة أي مجرم، واتهام أي بريء.


هذا ما قام به "الماغ"؛ حيث قاموا بحملة إعلامية شرِسة ضد المسلمين، واصفين إياهم بالإرهابيين، وتعاملت معهم الشرطة على هذا النحو، ومن هنا بدأ العداء الحقيقي، وبدأت الحرب بين "الماغ" و"الروهنجيين"، أو الحرب على "الروهنجيين" مسلمي أراكان.


حافلة تقل عشرة علماء مسلمين، لا يحملون سوى صحائفهم ومصاحفهم في زيهم المعروف، ولحاهم المطلقة، والشيب الذي اشتعل في رؤوسهم، وبعيدة عن "أراكان"؛ حيث لا يوجد سوى القليل من المسلمين، وتحديدًا في مدينة "تاس" الواقعة على الطريق المؤدي لعاصمة ميانمار "رانغون"، وبين تقطيع الأجساد، وفَقء العيون، وإخراج العقول، وما يمكن أن تتخيله؛ كان في حق هؤلاء العشرة العُزَّل على يد الـ"300 البوذيين" المسلَّحين.

ولما كانت السلطة والإعلام في يد هؤلاء البوذيين، تم التعتيم على الخبر، وتم القبض على ثلاثة من المسلمين بتهمة قتْل واغتصاب فتاة بوذية، وأنَّ قتْل العشرة كان بموجب الاحتقان لدى البوذيين من أفعال المسلمين الإرهابيين مغتصبي الفتاة وقاتليها، على حسب ما قال الإعلام "بميانمار".

لم يتحمل المسلمون هذا الكذب والافتراء، وقاموا بأعمال شغب ومظاهرات، وكانت هذه فرصة "للماغ" البوذيين لاصطيادهم وقتْلهم، وتدخَّلت الشرطة، وقامت بحظر التجوال، ولم يكن حظر التجوال إلا وبالاً على المسلمين؛ حيث تم محاصرة الشرطة لهم، وتركت "الماغ" البوذيين على حريتهم المطلقة، وتم إحراق أحياء بأكملها في "إكياب" عاصمة إقليم "أراكان"، وتم تهجير الكثير منهم والقتل، وما زال الهتك مستمرًّا، وما زال العرض مستمرًّا، وما زال المجتمع الدولي واقفًا ومستقرًّا!

المصادر:
موقع قصة الإسلام.
ويكيبيديا.
الألوكة



رد احد الاخوة من بورما على نفس المقالة يحكي الحال :


اولا اشكركم علي الإهتمام القضيةالروهنجيةالعرقية المسلمة؛
ارجومنكم ان تبلغو قضيتنا إلي العالم لاننا شعب حرمنا حرمنا حرمنا من حقوق الإنسان الطبيعي حتي والله نوم وتنفس الطبيعي من يوم استقلال بورما1947\1\4ه ؛
اشعر بالخوف حتي الان لما أذكر ايام طفولتي حينمانسمع صوت (جاءالموغ البوذي الشرطي ) في حارتنا كانت الأمهات تلم أطفالهن حولهن بالخوف والرعب كالدجاجة تلم فرخها عندالفزع؛ وتوزع الرضيع على شابات العفيفات البكر إن الكافر البوذي يحس ويفكر إنهن متزوجات لكي لا يغتصب العفيفات

وأما الوالد مسكين كان يهرب الى مجهول الظلام والغابات مع أولاد المراحقين لكي لا يضربهم ويرافقهم الى الأعمال القسرية لا رجوعهم حتي الموت إلا من رحم الله ؛

والشعب الذي لم نرى الجرايد والكمرات والتلفاز والكهرباء والوسائل الإعلامية والنقل والتعليم والصحي حتى ممنوع التنقل من حارة الى حارة رغما نحن شعب عرقي في أراكان بورما من القرن الثاني هجرى غلتتنا الأول أننا مسلمون بدين حنيف وعلتنا الثانية أننا في منطقة حدود بنجلاديش شئ طبيعي معروف لدى الامم لكل حدود بين شعبين يشبه بعض شكليا ولسانيا وثقافيا ؛

كما في بورما في حدود ها الباقي الشعب وكل العالم هكذا؛

الحكومة في بورما يقول نحن بنجالي كما في بورما متجنسين المسلمين أخرى مثلا هندي ؛باكستاني ؛سرلانكي ؛صيني ؛ملاوي؛ تايلندي وبنجالي وغيره

هذا القياس قياس مع الفارق ونرفض تاما لأننا شعب الأراكان العرقي وحكومة بورما دخلا استعمر علينا في عام 1784م لدي الأمم معروف التاريخ نحن ما نقبل التجنس ابدا بد والا نطالب حق المشروع من الأمم المتحدة ألا هو النضال والدفاع عن النفس لكي نعيش سلميا في أرض الله ؛وشكرا:


مسلمون بـــــــــورما الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ منسيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون




.............
رد مع اقتباس

 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 06:39 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023