كتب قرأناها ، فأثمرت في عقولنا ثمرات يانعات ، والآن حان وقت قطافها [متجدد]

[Aishah AL-farhah]

،،،،،،،،،،،

بسم الله الذي علم بالقلم ، علم الإنسان مالم يعلم

سلام الله عليكم ، معشر القراء

لكم مني تحية إجلال وتقدير

بما تقرأون نعيد صياغة المستقبل بإذن الله ، بما تحملون في قلوبكم وزوايا عقولكم ننير السبيل

للناس فيما يعشقون مذاهب ، ولولا اختلاف الأذواق لبارت السلع

فأنت ياهذا تعشق ذلك الكتاب ، وأنتِ ياهذه تعشقين ذلك الكتاب

هنا الاختلاف يكتسب لون الشروق ، هنا الاختلاف يورث لنا موسوعة فكرية

هنا الاختلاف يجعل من تجاربنا تجاربكم ، وتجاربكم تجاربنا

هنا نستفئ تحت ظل سدرة الكلمة ، فكل كتاب يبدأ بكلمة

وكل كلمة مع الأخرى تكون كلمتين ثم جملة ثم هكذا حتى ينبت ذلك الكتاب

هنا تحت هذه الشجرة ، التي اجتمعنا تحتها نحن وكتبنا "نقرأ" بسكينة ووقار

سقيناها بما نقرأه ، فأثمرت ثمارا مختلف ألوانها ، شجرة واحدة ولكن الثمار عديدات

كلها معرفة ، ولكن العلوم عديدة ، والمذاهب شتيته ، ووعاءها واحد ، العقل الإنساني الخصيب

ـــــــــــــــــــــــــ

هنا ليطرح كل منكم معشر القراء

كتاب قرأه ، ثم ليقتبس لنا بعقله النابغ ، عبارة ، فكرة ، نصا ، سلب لبه من ذلك الكتاب

إن شاء فليضع تعليقه السخيّ ، وإن لم يشأ فليترك لخيالاتنا مساحة حرة

ولنا جميعا التعليق على مقتبس أيّ منكم ،

لتكن هذه ردودنا هنا فقط لاغير ، كتاب ثم مقتبس وتعليق أو دون تعليق

حلقوا بعيدا فهناك لاحدود للمعرفة والاطلاع

،،،،،،،،،،،،،

[نــورهـ]

ماشاء الله رائعة ، رائعة ، رائعة يا سفيرة اللغة العربية ،،

أشكـــركـ على هالموضوع يحتاج القراء لمثلها و ذلك للاستفادهـ من ثقافات الاخرين و تبادل الخبرات بينهم ، و تشجيع من لا يقرأ للدخـــول في هذا العالم القليل في حقهـ كلمة جميل ،،

و يكفينا شرف أن أول كلمة إنزلتـ على حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم كلمة ( إقـــرأ ) ،،

جــزاكـ اللهـ خير ،،،

[Aishah AL-farhah]

كتابي (الفلسفة العربية عبر التاريخ) رمزي النجار

اقتبست : "سقراط أعلن على رؤوس الأشهاد عدم إيمانه بتعدد الآلهة ، واتهم حينئذ بالإلحاد وسجن حتى يوم إعدامه ، وبقي في السجن ، يعلّم طلابه بمنطق وشرف ، حتى أنه عندما وفر له أحد طلابه الفرار رفض ، معتبرا أنه يحترم القانون ، ولو كان القانون خاطئا ، ذلك أن خرقه للقانون الخاطئ يعلم الناس على خرقه ولو كان صائبا"

تعليقي :

في النص حقيقتان جوهريتان
حقيقة التوحيد
حقيقة القدوة الصالحة للناس

للعلم : سقراط أستاذ أفلاطون وأفلاطون أستاذ أرسطو

[دارس1431]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


ماشاء الله تبارك الله

العنوان رائع والفكرة رائعة بإذن الله سوف نسجل الحضور لو بإقتباس

جزاك الله خير ياختي


تحيتي

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.نورهـ ماشاء الله رائعة ، رائعة ، رائعة يا سفيرة اللغة العربية ،، أشكـــركـ على هالموضوع يحتاج القراء لمثلها و ذلك للاستفادهـ من ثقافات الاخرين و تبادل الخبرات بينهم ، و تشجيع من لا يقرأ للدخـــول في هذا العالم القليل في حقهـ كلمة جميل ،، و يكفينا شرف أن أول كلمة إنزلتـ على حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم كلمة ( إقـــرأ ) ،، جــزاكـ اللهـ خير ،،،

وإياك أخيتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دارس1431 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة ماشاء الله تبارك الله العنوان رائع والفكرة رائعة بإذن الله سوف نسجل الحضور لو بإقتباس جزاك الله خير ياختي تحيتي

بوركت أخي

[Aishah AL-farhah]

ذات الكتاب

اقتبست :"يرى أفلاطون أن للنفس البشرية ثلاث قوى
1- القوة الشهوانية : مركزها الكبد وهي مايلتصق بالشهوات الجسدية والحسية ، وظيفتها التكاثر والغذاء ، وبما أنها تتحرك نحو مثال من الفضيلة ، ففضيلتها العفة
2- القوة الغضبية : مركزها القلب ، تلتصق بالغريزة النبيلة والشريفة ، تحافظ على مروءة الإنسان ، وتتحرك نحو فضيلة الشجاعة
3- القوة العاقلة : ومركزها الرأس تلتصق بالتأمل والتفكير ، وظيفتها السيطرة على القوة الغضبية والقوة الشهوانية ، وتتحرك نحو فضيلة الحكمة"

لا أعلق ، النص يحكي عن نفسه

إخوتي أنتقوا نصوصكم بدقة

[Aishah AL-farhah]

ذاتُ الكتاب

اقتبست : " جمهورية أفلاطون الفاضلة ، تقوم على الإنسان العادل ، والإنسان العادل هو الذي يغلّب القوة العاقلة على القوتين الغضبية والقوة الشهوانية ، والإنسان غير العادل هو أساس الدولة غير العادلة ، وهو الذي يغلّب إحدى القوتين الغضبية أو الشهوانية على قوة العقل"

تعليقي
وضع أفلاطون لدولته الأفراد العادلون أسسا وليس الملوك ، فالملك كان فردا يوما ما

[Aishah AL-farhah]

ذاتُ الكتاب

أفلاطون وأسطورة الكهف
(نظرته للمعرفة) نظرية المثل

اقتبست : " يوضح أفلاطون المعرفة بأسطورة الكهف وخلاصتها ماتخيله أفلاطون عن أناس يعيشون في كهف ، وللكهف هذا مدخل واحد يضيئه النور ، فيصل الضوء إلى جميع أنحاء الكهف ، الناس فيه سجناء منذ ولادتهم مكبلون بالحديد ، فلا يستطيعون حركة ، ولاينظرون إلا نصب أعينهم ، حيث جدار الكهف ، الذي تنعكس عليه ظلال الحقيقة التي تمر أمام باب الكهف (ليس الحقيقة بل ظلالها) يرون الظلال ، بينما الحقيقة خارج كهفهم ، فهم مقيدون لايلتفتون ، يظنون أن هذه الظلال هي الحقيقة ، وحدث مرة أن هرب أحد السجناء بعد أن فك أغلاله ، وخرج من باب الكهف فاكتشف النور الحقيقي ، والأشياء الحقيقية ، فانبهر حتى استطاع أن يرى بوضوح ، ثم عاد إلى أصدقائه يخبرهم بما رأى ويقنعهم أن مايرونه خاطئ ، فما كان منهم إلا أن تألبوا عليه وقتلوه ، فقد تعودوا الظلام ، فلايريدون شمس الحق ..... معنى هذه الأسطورة ، أن السجناء هم الناس ، والكهف هو العالم الحسيّ ، والظلال هي المعرفة الحسيّة ، اما شمس الحق فهي عالم المُثل ، أما الذي هرب فهو المفكر الفيلسوف الذي يستطيع أن يتجاوز الحس ليدرك المثل ، فالأغلال هي رمز الجسد ، وأما أن يقتل الذي يبشر بالحق فهذه إشارة من أفلاطون لما عومل به أستاذه سقراط عندما دعا إلى شمس الحقيقة"

تعليقي
عالم الروح ، علينا أن نكتشف مانستطيع منه

،،،،،

نتابع غدا مع أرسطو ثم مع فلاسفة العرب بإذن الله

[الصقر 02]

موضوع جميل جدا


" اذا صعدت الجبل .. فانظر الى القمة

ولا تلتفت للصخور المتناثرة

اصعد بخطوات واثقة ... ولا تقفز فتزل قدمك "


الشيخ / محمد العريفي , كتاب / استمتع بحياتك


يعطيك ربي الف عافية ع الموضوع

ويستاهل التقييم

[Aishah AL-farhah]

اعتذر عن الانقطاع ، توظفت فشغلت بوظيفتي الجديدة كل الجدة عليّ

عموما نعود لصلب الموضوع

ذاتُ الكتاب

أرسطو والريادة في الفلسفة

مالا نعرفه عن أرسطو أنه كان معلما للاسكندر المقدوني
قال أرسطو : أفلاطون صديقي ، والحق صديقي ، ولكن الحق أولى بالمحبة
قال هذا لأنه خالف أستاذه أفلاطون في بعض مرئياته
سمى أفلاطون تلميذه أرسطو "العقل"

ولي عدة اقتباسات مما ورد في الحديث عن أرسطو منها
"الحركة عند أرسطو انتقال من حال إلى حال ، أي خروج من القوة إلى الفعل ، والقوة هنا تعني إمكانية الصيرورة التي لم تتحقق بعْد ولم تتحرك ، والفعل هو تحقيق هذه الإمكانية وظهورها ، فمثلا خشب الشجرة هو باب بالقوة ، عندما يجئ من يحوله إلى باب صار الخشب بابا بالفعل ، الحركة إذن انتقال من القوة إلى الفعل"

تعليقي
فلسفة رائعة ، أي أن كل شيء قابل للتحول من حال إلى حال به قوة ، فقط يحتاج لمن يحرر هذه القوة الكامنة فيه.

للطرح بقية بإذن الله