::.. قُــروبْ الـكِـتَـــابَة ..::

[مُنيْـرَه المُطيّـرْيْ]

صبـآــآحكمّ سُكــرّ


هذه الخــآــآطره الآولـــى:


صمتآ ..
فإنيّ سأتهآدى بوحي من المشاعر صاخبّه
ترتجي نورا يبددّ ملائكيتهآ
تمزق الوجد من كل جانب وتهتفّ أن وحدث
حديث نور السماء الصافيه
وبعثر كل نجوم الليل الغائره
خذ بريق الحرف بعيدا
وآرسله لكل السجون الباليه
وارقص على آعتاب المدينه
جدد البوح وآغرق في السنون الماضيه
سر على مهل فإنيّ بالحديثّ غآئرّه
وآعزف سمفونيـة آحرفّ تتلألأ فيّ الظروف الغاويه
وصدّاها يترددّ على جنبات الجدّر المتهاويــه
آرفقّ بهآ فإنها بالبوح سآكنّــه وللعزفّ صآمته
تعآلّ بالقربّ وآرخيّ العتآدّ
تعآلّ ننآقشّ القضيّــه ونضعّ النقطّ على آحرف الآبجدّيـه
تعآلّ نحدّثّ كيفّ للنفوسّ أن سئمتّ
ولسمّوّ الآروآحّ ترّكتْ
للحضيضّ همّ سآئرونّ
وعنّ الرقيّ همّ غآئبونّ
بلّ وللآخلاقّ المحمّديـه يتنآسونّ

آسموّ بالروحّ يآبنوّا البشــرّ
آغدّقوآ بـوحيّ منّ المشآعرّ
وآشعلوآ كتّــلة منّ الآخلاقّ عآليــه
آبتسمّوآ
.......آبتسمّوآ
..............آبتسمّوآ
آدّخلّوآ الفرحّ والسرورّ لقلوبّ مأسورّه
حولّوآ الدمعــة إلى رضآ وآجعلوهآ تنسآبّ بطمأنينّة خآشعّــه
للرقيّ عنوآنّ وآنتّم عنوآنّــه
آنتشوآ بروحّ طآهرّه وآخلاقّ سآميّـــه
لاتغضبّوآ
.......لاتغضبّوآ
..............لاتغضبّوآ
كررهآ رسولّ الآنآمّ ثلاثآ فآقتديّ بهآ
وبددّ كلّ المحنّ وآسموّ نحوّ الآفقّ


رأييّ :
آعتقــدّ آنيّ آندفعتّ بقوه فأحيـآنـآ لا أستطيعّ التحكمّ فيّ ثورآنّ آحرفيّ
فيّ الـنهـآـآية لمّ آستطعّ آنّ آختمـهـآ قدّ تكونّ العبـآرآتّ نفذتّ منـِيّ


الخــآطره الثــآنيــه:



(( فقط .. إبتسم ))


كل أحياء الحياة ..
تحدث من كان يستطيع جذبها
تتكلم لنا إن رأت ما تريده منا
فـ عندما ..
تناجي القمر ليلاً من غير إنصاتٍ منه
و ترى شُعاعه يكاد يختفي أمام ناظريك
و ترى وجهه مظلماً
ما خطبك يا قمر ؟
لم تكن كذلك ..
إنه يرفض الحديث لوجه عابس قاطب الجبين
وجه لا يحمل من معالم و متاحف الحياة شيئاً
هو لا يطلب منك شيئاً
فقط ..
إبتســــم ..


و ما بين أزهار الربيع
و فراشاته الملونه التي تبعث عادةً على الحياه
لا شئ ..
سوى أزهار ذابله
و عصافيرٌ صامته
أين تلك الفراشات الملونه ؟
أين تلك الأحياء التي تبعثُ على الحياه ؟
لم تكن كذلك ..
حتى الأحياء تطلب الحياه
و تود الإقبال على الجمال
و لا تود منك شيئاً
فقط ..
إبتســـــم ..


شمس الظهيره عابسةً
لا تُرى منها غير الحراره
عندما يحين المساء
(( تبتســــــم )) ..
تُرى أشعتها تخف
و يصبح النظر الى وجهها ممتعاً


قلوبنا كـ بشر
تتعلم أن تخفق .. تنبض ..
دماؤمنا ..
تتعلم أن تسير .. تمدنا بالحياه ..
أيامنـــا ..
تتعلم أن تشحن كل طاقاتها للقيانا ..
أحبابنا ..
يتعلمون كل الكلمات .. يتعلمون كيف هي اللقيا ..

فإن لم تجد تلك الإبتسامه سـ تفقد كل ما تعلمته و جاهدت لِـ أجله ..
و تولي الأدبار و لـ ربما لن تعوود ..

إبتسامه ..
يتخللها كثير من حروف اللغه للرد على كل من نمر به و نسمعه
كلمه لا تحوي حروفاً
بِـ الرغم من أن كل حروفها مُعرّفه
و في كل كلمه تشكلها تحمل معاني مختلفه
معاني نؤمن بها و نتحدث بها

إبتسامه ..
نرسم منها أجمل اللوحات في الحياه
نرسم بها أجمل المعالم على الوجوه
نكتفي بها لِـ نرسم كلماتنا و أرواحنا في قلوب من حولنا

لتحيا في أرجاء الحياه
فقط ..
إبتســــــم ..



×
:
:

بـآــآنتظــرّكمّ

[أنثى نرجسية]

/\






هَلْ لنآ آنْ نتبّوآ مقعدَآ قصّيْ فـ هَذهِ الروضَة المبآركَة ’ أمْ أنّه ليسَ لنَآ نصيب ؟


بوركتُمْ ’ ..

[بآسكن روبنز]

سـ آعآوٍد قرٍآئة رٍوٍآئـع مآ كٌتبتم =)

[~Aspirant~]

ملآحظة بسيطة:
عند الإستفسآر اتمنى الرجوع إلى بـآسكن روبنز بسبب سفري
ودمتم ســآلمين (:

[ساكنه في بيتنا]

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

دي القصه اللي طلعت بيها من الدنيا ,, لو فيها اي تعديلات نحن حاضرين :) ..

~ قصة من الواقع ~

كأي فتاة جامعية كانت محاضراتي تلزمني التنقل من مبنى آخر , كنت أمشي واثقة الخطى مرفوعة الرأس متبسمة في وجه من يقابلني .
في يوم ما استوقفتني فتاة كنت كثيراً ما أصادفها عند توجهي لإحدى المباني الدراسية , سألتني هل سبق و أن تعرفنا على بعضنا البعض ؟! , تعجبت من سؤالها و أجبتها بالنفي , قالت : و لِم أنت دائمة التبسم في عند رؤيتي ؟! , ابتسمت من سؤالها و قلت لها : إنني معتادة أن ابتسم في وجه من يقابلني سواء أكنت أعرفه أم لا , لأن الابتسامة في وجه أخي المسلم صدقة  ..
خجلت الفتاة من سؤالها و شكرتني على تذكيرها بحديث المصطفى صلى الله عليه و سلم و مضت كل واحدة منا في طريقها , و من حينها أصبحت هي من يبتسم عند رؤيتي , ومرة تلو الأخرى تطورت الابتسامة لسلام و السلام لسؤال عن الأحوال إلى أن أصبحت الآن من أعز و أقرب الصديقات إلى قلبي , كل هذا بـ ا ب ت س ام ة ^____^ ..
أسأل الله العلي القدير أن يجمعني معها تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله سبحانه  ..

[ساكنه في بيتنا]

القصه التانيه مخي مو قادر يكملها

متى آخر موعد .. نفسه اللي مكتوب 29-8 ولا ؟؟

[~Aspirant~]

^
إلا
$__$

[* تركي *]

/

حَيآك الله أُنثى نرجسية ،’

،

[~Aspirant~]

^

حيآك يآ اردوغآن

ألحين ناخذ اللي جآهزة ونعطيهآ أهل التصآميم..
ورآح نبدآ من اول مشاركة نحط ملاحظتنآ ..الكل يشارك

في يوم من أيام الأسبوع البهية .. وذات صباح مفعم بالمودة .. جاءت إليك تلك الفتاة .. تستفسر بوقاحه .. هي : أين مكتب سعاد .. السكرتيرة بتعجب : تقصدين الدكتورة سعاد ؟!! هي باستهزاء : نعم .. الدكتورة الموقرة .. ثم اقتحمت المكتب بدون استئذان أو تحية .. سألتك بجرأة .. فتبسمتِ بلطف .. وأجبت على أسئلتها برقي .. ثم ودعتها ببشاشة .. أنت الآن .. أجبرتي كبرياءها على التبسم .. هكذا نحن .. فريدون بأخلاقنا .. محترفون في رقينا .. فالبسمة لها مفعول السحر في نشر الألفة .. بعد ذلك .. صدقيني .. ستذكرك طيلة حياتها .. وربما تأتي لتلقي عليك التحية يوما ما .. نعم ,, لا تستغربي وقد تحكي حكايتها لأحفادها أيضاً

ملآحظآتي :: اعتقد لو كآن المخاطب به بين الأثنين افضل مثلا
سألتكِ بجرأة
فتبسمتِ لها
جائت إليك....

تصبــح..
سألتها..فتبسمت لها ..جائت إليهآ
اي يكون الحوار بين عناصر القصة (:

ستكون القصة مدة 24 ساعة لوضع الملاحظآت
بعد ماينتهي الوقت نرسلها يصممون عليها ...

[~Aspirant~]

سآكنة القصة جميلة قصيرو ومؤثرهآ
نهآيتها اعجبتني (=

لآآتخافين جايك الدور في التمحيص والتفحيص