اسئلة نموذج (ب) من اسئلة التفسير2013

[اكاديا]

[center]بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جبت لكم نموذج (ب) من اسئلة التفسير
اسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد
لا تنسوني من دعواتكم الطيبة

الاختبار النهائي لمادة التفسير ( 314 ) لطالبات الانتساب نموذج ( ب )
الفصل الثاني لعام 1433هـ - 1424هـ ، تاريخ الاختبار : الأحد 23/7/1343هـ .
د: هناء أبو داود ، د : سميرة الحمد .
اختاري إجابة واحدة صحيحة ( فقط ) :
1- الميثاق الغليظ الوارد في سورة النساء هو :
أ- عقد الزواج . ب- النكاح . ج- المهر . د- ميثاق النبيين .

2- الصحيح أن الخطاب في قوله تعالي  .. وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا..  :
أ- لأولياء الميت . ب- للأزواج . ج- لأخوان المرأة . د- للأب .
* قيل : هذا خطاب لأولياء الميت ، والصحيح أنه خطاب للأزواج .

3- الذين لا تقبل توبتهم هم :
أ- الذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب .
ب- من عاين الملائكة عند قبض روحه والكفار .
ج- من يعصي الله بغير عمد .
د- من يعصي الله عمداً .

4- قال تعالي  وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا  هذه الآية :
أ- باقٍ إلى يوم القيامة .
ب- كان الحكم بها في ابتداء الإسلام ثم نسخت بالجلد أو الرجم .
ج- يعمل بها .
د- لم يبحث علماء التفسير هذا الأمر .

5- قال تعالي  ... مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ ...  وقضى رسول الله  :
أ- بالدين قبل الوصية . ب- بالوصية قبل الدين .
ج- لا فرق بأيهما تبدأ . د- بتقسيم ميراث الميت قبل الدين .
لحديث روى عن علي أبن أبي طالب قال : إنكم تقرؤون  مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ  وإن رسول الله  قضى بالدين قبل الوصية .. " .

6- قال تعالي  .. وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ...  والأكل بالمعروف يكون بقدر :
أ- اكتفاء وصي اليتيم هو وأولاده . ب- حاجته الضرورية وأجره عمله .
ج- مال اليتيم . د- علاقته باليتيم .

7- في قوله تعالي  وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ..  كلمة [ طَوْلًا ] معناه :
أ- سعة وقدره . ب- طولاً وارتفاعاً . ج- نكاحاً . د- إيماناً .

8- تسمى حليلة الابن بهذا الاسم لأنها :
أ- زوجته . ب- تحل مع زوجها حيث كان . ج- تحل لزوجها . د- ب+ ج .
الحلائل : جمع حليلة : وهي الزوجة ، سميت بذلك لأنها تحل مع زوجها حيث كان ، أو لأنها تحل لزوجها .

9- نوع الاستثناء في قوله تعالي  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ  .
أ- استثناء متصل . ب- استثناء منقطع .
ج- لا يوجد استثناء . د- استثناء مفرغ .


10- يصح أن يعود قوله  وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا...  إلى :
أ- كل ما نهى الله عنه من أول السورة إلى هذا الموضع . ب- قتل الأنفس وأكل المال بالباطل .
ج- أ + ب . د- إلى هجر الزوجات .

11- لا يجوز للحر نكاح الأمة إلا بشرطين أحدهما :
أ- ألا يجد مهر حرة ولا ثمن أمة . ب- أن تكون الأمة محصنة .
ج- ألا يتزوج غيرها . د- أن تكون الأمة عفيفة .
لا يجوز للحر نكاح الأمة إلا بشرطين هما ( ألا يجد مهر حرة ولا ثمن أمة ، وأن يخاف العنت ) .

12- المحرمات من جهة النسب :
أ- سبعة . ب- أربعة عشر .
ج- الأمهات والبنات . د- لا يحصون بعدد .
نص الله تعالى على تحريم ( 14 ) صنفاً من النسوان .
سبعة من جهة النسب وهن : الأمهات ، البنات ، الأخوات ، العمات ، الخالات ، بنات الأخ ، بنات الأخت .
سبعة من غير النسب : الأمهات المرضعات ، الأخوات من الرضاعة ، أمهات النساء ، بنات النساء المدخول بأمهاتهن ، أزواج الأبناء ، أزواج الآباء ، الجمع بين الأختين .

13- أخذ على تفسير ابن جرير :
أ- ذكر الروايات من غير تمييز للصحيح من غيره .
ب- سلامته من القصص الاسرائيلي .
ج- استشهاده بأشعار العرب .
د – ذكره الأعاريب .

14- نحا في تفسيره منحى الإيجاز ولذلك وضعت عليه التعاليق والحواشي لشرحه وحل رموزه هو المفسر :
أ- ابن جرير الطبري . ب- الحسين البغوي .
ج- جلال الدين السيوطي . د- ناصر الدين البيضاوي .
* واسم كتابه ( أنوار التنزيل وأسرار التأويل ) وهو جامع بين التفسير والتأويل على مقتضى القواعد اللغوية والشرعية ، وهو متأثر في طريقته بتفسير " الكشاف " للزمخشري .

15- من كتب التفسير التي جمعت بين التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي :
أ- جامع البيان للطبري . ب- الدر المنثور للسيوطي .
ج- مفاتيح الغيب للفخر الرازي . د- روح المعاني .
* كتاب جامع البيان للطبري ، والدر المنثور للسيوطي ، من كتب التفسير بالمأثور ، وأما روح المعاني للألوسي فهو من كتب التفسير بالرأي والاجتهاد .

16- من أشهر كتب التفسير بالرأي والاجتهاد :
أ- تفسير ابن أبي حاتم . ب- الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل .
ج- تفسير القرآن العظيم . د- تفسير الطبري .

17- من أبرز موضوعات سورة النساء :
أ- براءة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها . ب- إنصاف اليهود والنصارى .
ج- إنصاف النساء وإعزازهن وتكريمهن . د- إنصاف مريم عليها السلام وأنها من بيت طهر وشرف.

18- قال تعالي عن اليهود  وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا .... يريدون :
أ- مراعاتهم . ب- الرعونة بسبهم النبي  عليهم لعنة الله .
ب- أي : راعنا سمعك . د- مراعاة التوراة .

19- السمع والطاعة لأولي الأمر على المرء المسلم :
أ- فيما أحب وكره . ب- طاعة أولي الأمر طاعة لرسول الله  .
ج- ما لم يؤمر بمعصية . د- أ + ب + ج .
للحديث النبوي [ السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ] .
وحديث [ من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن يعصني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني ] .

20- تفسير جمع بين التفسير والتأويل والرواية ( بالمأثور والرأي ) ويعتبر نسيج وحده في التنبيه على الإسرائيليات والموضوعات هو تفسير :
أ- الإمام النسفي . ب- الإمام السيوطي . ج- الحافظ ابن كثير . د- القاضي البيضاوي .

21- نتعلم تفسير القرآن :
أ- نكون علماء . ب- يكون لدينا فكرة عن علم التفسير .
ج- نقرأ آيات القرآن . د- نتدبر آيات القرآن ونعمل بها فالقرآن منهاج حياة .

22- تفسير قوله تعالي  إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا  هو أجل رسول الله أعلمه به هو مثال :
أ- تفسير القرآن بالسنة . ب- تفسير القرآن بأقوال الصحابة .
ج- تفسير القرآن بقول التابعي . د- تفسير القرآن بالاجتهاد .

23- لم يصنف أحد مثله ، عالماً بالقراءات ، عالماً بالسنن واللغة والأدب ، مكث أربعين سنة يكتب كل يوم ورقة هو :
أ- الأمام السيوطي . ب- الإمام الطبري .
ج- الإمام الزمخشري . د- الإمام البغوي .

24- مذهب جمهور الفقهاء والأئمة الأربعة وأصحابهم أن قوله تعالي  وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا  .
أ- محكم وليس بمنسوخ . ب- الآية قائمة يعمل بها .
ج- منسوخ بآية المواريث . د- إعطاء الأصناف المذكورين في الآية من التركة واجب .

25- المراد بأولي الأمر في قوله تعالي  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ . .
أ- ولي أمر المرأة . ب- ولي أمر الأسرة . ج- الأمراء والعلماء . د- أمراء السرايا .

26- من وجوه الإضرار في الوصية :
أ- أن يتجاوز الثلث في الوصية . ب- أن ترث البنت الواحدة النصف .
ج- أن يعطي الذكر ضعف الأنثى . د- أن ترث الجدة .
من وجوه الضرر في الوصية : أن يتجاوز الثلث فيها ، أو أن يوصي بدين ليس عليه .

27- المراد بالباطل في قوله تعالي  لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ ... :
أ- القول بغير طيب نفس . ب- أكل مال نفسه وغيره بالباطل .
ج- القول الذي لم يقره الشرع . د- المتاجرة المشروعة .
إما أكل مال نفسه بالباطل فهو إنفاقه في معاصي الله تعالي ، وأما أكل مال غيره بالباطل فكل طريق لم تبحه الشريعة كالسرقة والخيانة والغصب والربا والقمار وما شاكل ذلك .

28- قال تعالي عن الإماء  فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ  :
أ- تحد الأمة غير المحصنة . ب- تحد الأمة غير المحصنة المسلمة والكافرة .
ج- تحد الأمة غير المحصنة البكر . د- لا حد على غير المحصنة ممن زنى من الإماء .
مذهب الجمهور : أن الأمة إذا زنت فعليها خمسون جلدة ، سواء كانت مسلمة أم كافرة ، أم بكراً .
مفهوم الآية يقتضي أنه لا حد على غير المحصنة ممن زنى من الإماء .
29- النحلة في كلام العرب :
أ- المهر . ب- الواجب . ج- العطية على سبيل التبرع . د- الصداق .

30- قال تعالي  إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ... هذه الآية :
أ- نزلت في كعب الأحبار . ب- نزلت في وحشي بن حرب وأصحابه .
ج- منسوخة . د- تتحدث عن اليهود .

31- المراد بالأمانات في قوله تعالي  إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا  :
أ- الأمانات التي بات علي رضي الله عنه في فراشه يوم الهجرة لردها .
ب- مفتاح الكعبة ورده لعثمان بن طلحة .
ج- أمانة التكليف .
د- جميع الأمانات الواجبة من حقوق الله وحقوق العباد وحق النفس .

33- معنى  تُقْسِطُوا  في قوله تعالي  وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ 
أ- من ( أقسط ) بمعنى عدل . ب- من ( أقسط ) فهو مقسط بمعنى ظلم .
ج- من ( قسط ) فهو قاسط بمعنى ظلم . د- لا فرق بين القاسط والمقسط .

33- قال تعالي  فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ  تعدد الزوجات إلى أربع ثابت جوازه بـ :
أ- الآية المذكورة أنفاً . ب- بالكتاب والسنة النبوية .
ج- بالكتاب والسنة النبوية وإجماع الأمة . د- يجوز التعدد بأكثر من أربع لفعل النبي  .

34-  وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ... هذه الآية دالة على :
أ- جواز إذاعة الأخبار وإشاعتها . ب- النهي عن تلقف الأخبار وإشاعتها دون التأكد من صحتها
ج- عدم إشاعة أخبار غير موثقة من رسول الله  . د- النهي عن الاستنباط .

35- في قوله تعالي  وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ...  حكم رد التحية وهو :
أ- الرد بالمثل واجب والزيادة مندوبة . ب- المماثلة والزيادة كلاهما واجب .
ج- الزيادة واجبة . د- المماثلة والزيادة مندوبة .
السبب : إذا سلم عليكم المسلم ، فردوا عليه أفضل مما سلم ، أو ردوا عليه بمثل ما سلم به ، فالزيادة مندوبة ، والمماثلة مفروضة .

36- في قوله تعالي  وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً ...  الخطاب للمؤمنين و ( الواو ) في ( كفروا ) عائدة إلى :
أ- مشركي العرب . ب- المنافقين . ج- اليهود . د- ضعاف الإيمان من المؤمنين .

37- نزل قوله تعالي  وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ .. في :
أ- سالم مولى أبى حذيفة . ب- ثوبان مولى رسول الله  .
ج- ثابت بن قيس . د- عروة بن الزبير .
وقيل : نزلت أيضا في رجل من الأنصار ، وهذا هو الإحتمال الثاني لسبب نزول هذه الآية .

38- الحكم في قوله تعالي  .. وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ .. :
أ- تحريم عضل الزوجات ومضارتهن . ب- وجوب مضارتهن إن أتين بفاحشة .
ج- الإذن في مضارتهن إن ارتكبن فاحشة مبينة . د- لا تصريح ولا تلميح في الآية لمضارة الزوجات .

39- في قوله تعالي  الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ  جعل الله القوامة للرجل :
أ- لأفضلية جنس الذكر مطلقاً . ب- لأنه المكلف بالإنفاق .
ج- لتكون له السلطة المطلقة على المرأة .
د- لما منح الله الرجل من العقل والتدبير وما ألزموا به من الأنفاق .

40- الْمُحْصَنَاتِ في قوله تعالي  وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ  معناها :
أ- المتزوجات . ب- العفيفات . ج- الحرائر . د- المسلمات .

41- القرطبي ذكر في تفسيره ( الجامع لأحكام القرآن ) أحكام القرآن بتوسع واستنبط الأدلة ولذلك فهو يعتبر :
أ- تفسيرا بلاغياً . ب- تفسيرا أدبياً . ج- تفسيراً فقهياً . د- تفسيرا لغوياً .

42- الترتيب المصحفي لسورة النساء :
أ- السورة السادسة . ب- السورة الرابعة . ج- السورة الثامنة . د- السورة الثالثة .

43- من مناسبة سورة النساء لسورة آل عمران اشتراك السورتين في بيان :
أ- أحوال المنافقين . ب- أحكام الطلاق .
ج- أحكام المواريث . د- آداب الاستئذان .

44- ذكر الله في سورة النساء علاجاً للمرأة الناشز وهو :
أ- الطلاق .
ب- العضل والمضارة حتى تلجأ للفدية .
ج- الضرب والهجر والإخراج من البيت .
د- الوعظ فالهجر في الفراش وإلا فالضرب غير المبرح .

45- الكلالة من :
أ- يكللون الميت . ب- ليس ولد له ولا والد .
ج- له أولاد لكن أبواه ماتا قبله . د- ترك والدين ولم يترك أولادا .

46- وصف الله عز وجل اليهود في قوله تعالي  أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا  :
أ- بالملك العظيم . ب- بالبخل . ج- بالحسد . د- بالنقير .

47- نزل قوله تعالي  إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا  في :
أ- علي رضي الله ومبيته في فراشه  يوم الهجرة لرد الأمانات .
ب- رد مفتاح الكعبة لعثمان بن طلحة .
ج- أمانة التكليف .
د- الأمانات عموماً .

48- أم المرأة تحرم على زوج ابنتها :
أ- بمجرد العقد على ابنتها . ب- بالدخول على البنت .
ج- كحرمة الربيبة على زوج أمها . د- تحل لزوج ابنتها إذا ترك ابنتها .

49- يطلق على سورة النساء :
أ- سورة النساء الصغرى . ب- سورة النساء الكبرى .
ج- سورة الإنصاف . د- سورة الطلاق .
لأنه يطلق على سورة الطلاق سورة النساء الصغرى .

50- جمع كل كتب التفسير قبله وكثيرا ما يدلي برأيه هو المفسر :
ا- ابن جرير الطبري . ب- الحسين البغوي . ج- السيوطي . د- الألوسي .


دعواتكم ربي يرعاكم"""""