InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > أكاديمية اللغة الإنجليزية English Language Academy
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


أكاديمية اللغة الإنجليزية English Language Academy قسم مختص بِـ كل ما من شأنه تطوير اللغة الإنجليزية و تنميتها

القصة القصيرة النافذة المفتوحة + فيلم مترجم بالعربي حصرياً

أكاديمية اللغة الإنجليزية English Language Academy

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 11-11-2013, 06:15 AM
الصورة الرمزية adonees

adonees adonees غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
التخصص: طالب
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثالث
الجنس: ذكر
المشاركات: 7
افتراضي القصة القصيرة النافذة المفتوحة + فيلم مترجم بالعربي حصرياً





كل ما يخص القصة القصيرة
النافذة المفتوحة



قصة: هكتور مونرو "ساكي"
ترجمة وتقديم: ايـاد نصار

عرف بين أدباء عصره باسم ساكي او بالاصح ساقي في اشارة الى الساقي الذي ورد في رباعيات الخيام. وقد وردت عدة إشارات في بعض القصص التي كتبها الى الرباعيات للدلالة على أصل هذا الاسم المستعار الذي اختاره. يقول احمد رامي في ترجمته للرباعيات:

عيشي مِن أجلِ الطلى مستحيل
فإنَّها تشفـي فــؤادي العليـــــــل
ما أعــذب السـاقــي إذا قالَ لي
تنـاول الكـأس ورأسـي يميــل

وقال الشاعر المصري بدر توفيق أيضا في ترجمته للرباعيات:
حين تمر أيها الساقي كهذا القمر،
بين الندامى المنتشرين فوق هذا العشب كالنجوم،
إذا وصلت في طوافك البهيج مجلسي القديم،
أدر إلى التراب كأسا فارغة!

عاش الاديب الانجليزي هيكتور مونرو في الفترة بين عامي 1870 و1916 وقد عرف عنه أنه كان شديد النقد والسخرية من نمط الحياة في المجتمع الانجليزي في عهد الملك ادوارد انذاك. وكان قد ولد في ما يعرف الان باسم ميانمار (بورما سابقا) حيث كان والده يخدم بمنصب المفتش العام للشرطة في بورما التي كانت تحت الانتداب البريطاني . كما ماتت أمه بعد ولادته بسنتين من ضربة بقرة هائجة تسببت باجهاضها وموتها لاحقا. وقد ترك ذلك تأثيرا عليه بدا واضحا في قصصه. وقد عاش في لندن في بيت جدته لامه حيث عملت خالاته غير المتزوجات على تربيته، وقد عكس ذلك أيضا في قصصه. وقد مات شابا خلال وجوده على الجبهة الفرنسية في الحرب العالمية الاولى برصاص قناص ألماني.

أتهمه بعض النقاد أنه كان لديه ميول لمعاداة السامية حينما ذكر في احدى قصصه على لسان احد الشخصيات انه كان يخطط لمؤامرة لقتل كل يهودي!! كان شديد النقد لاسلوب الحياة المليء بالنفاق والشكليات الزائفة بين الاسر في المجتمع الانجليزي الادواردي في تلك الفترة ، ولكثير من التصرفات والمفاهيم الاجتماعية النسائية كما يظهر في هذه القصة ، كما امتاز باسلوب النهايات المفاجئة.

القصة:

قالت شابة يبدو عليها الهدوء ورباطة الجأش في الخامسة عشر من عمرها: " خالتي سوف تنزل حالاً، سيد نتل. وفي اثناء ذلك عليك أن تحاول وتتحمل معي".

حاول فرامتون نتل أن يقول الشيء الملائم الذي يستطيع أن يتملق به ابنة أخت السيدة هذه اللحظة كما ينبغي، من غير أن ينتقص من أهمية الخالة التي ستأتي. كان ينتابه شك بينه وبين نفسه أكثر من اي وقت مضى بجدوى هذه الزيارت الشكلية المتتابعة للغرباء في المنطقة أن يكون لها أثر يذكر في علاج الاعصاب الذي يخضع له حاليا.

"
أنا أعرف كيف ستكون الامور" هكذا قالت له أخته عندما كان يستعد للهجرة الى هذا المعتزل الريفي.. أنك سوف تدفن نفسك هناك. ولن تجد كائنا تكلمه.. ستصبح أعصابك اسوأ مما كانت عليه من الكآبة. ولكن على كل حال ساعطيك رسائل تقدمك الى كل الاشخاص الذي أعرفهم هناك. ان بعضهم ان لم تخني الذاكرة كانوا جد لطيفين".

تعجب فرامتون ان كانت السيدة (سابلتون) المرأة التي يقدم لها الان واحدة من رسائل التعريف التي معه تندرج ضمن المجموعة اللطيفة.
تساءلت ابنة اخت السيدة سابلتون بعدما شعرت أن فترة صمت طويلة قد خيمت على حديثهما:" هل تعرف أناسا كثيرين هنا؟"

-
بالكاد أعرف واحدا.. واضاف:" أختي كانت تقيم هنا.. في بيت القسيس قبل حوالي أربع سنوات. وأعطتني رسائل تقديم الى بعض الناس هنا". قال فرامتون نتل جملته الاخيرة بنبرة تنم عن اسف بالغ.

-
اذن عمليا انت لا تعرف شيئا عن خالتي؟؟ سألته الشابة الصغيرة المعتدة بنفسها

-
قال معترفاً: "اسمها وعنوانها فقط"

كان نتل في غمرة من العجب.. هل السيدة سابلتون متزوجة؟ أم ارملة؟ شيء ما غير محدد في الغرفة يعطي احساسا بأن هذا مسكن للرجال.

قالت الشابة: "مأساتها الكبيرة حدثت منذ ثلاث سنوات خلت فقط .. وأردفت:" لا بد أن ذلك حدث ايام كانت أختك هنا".

-
مأساتها؟؟؟ سأل نتل بدهشة. المآسي في هذه البقعة الريفية الهادئة تبدو عديمة الحدوث!

- "
ربما تتعجب لماذا نبقي تلك النافذة مفتوحة على مصراعيها دائما بعد الظهر في اكتوبر" قالت الفتاة وهي تشير باصبعها الى شباك فرنسي ضخم [من النوع الذي يستخدم كشباك وباب في آن معا] يطل على مرج أخضر.

أجاب فرامتون: الجو دافئ تماما في مثل هذا الوقت من السنة، لكن هل لتلك النافذة علاقة بالمأساة؟؟
- "
الى الخارج عبر تلك النافذة رحل زوجها واخواها الشابان لعدة أيام للصيد كعادتهم قبل ثلاث سنوات في مثل هذا اليوم تماما ... لكنهم لم يرجعوا أبدا.. لقد غاص ثلاثتهم في جزء غادر من المستنقع بينما كانوا يقطعونه الى بقعة الارض المفضلة لديهم حيث طيور البكاسين الصغيرة الجميلة .. لقد كان صيفا رطبا ومروعا .. والاماكن التي كانت دائما آمنة في السنوات الاخرى تغيرت فجأة دون تحذير .. لقد ابتلعت أجسادهم فغابوا فيها الى الابد.. كان ذلك الجزء المروع منها".

وفقدت الفتاة نبرة الصوت الواثق، وتحول الى صوت متلعثم مضطرب: " مسكينة خالتي.. تعتقد أنهم سيرجعون يوما.. هم والكلب البني الصغير الذي ضاع معهم، وسيمرون عائدين عبر تلك النافذة كما فعلوا دائما. لهذا السبب تبقى النافذة مفتوحة كل مساء حتى تغرق الدنيا في الظلام .. مسكينة خالتي العزيزة .. لقد أخبرتني مرارا كيف رحلوا. كان زوجها يحمل معطفه الابيض المقاوم للماء فوق ذراعه، وأخوها الاصغر رونيه يغني: (بيرتي، لماذا تقفزين)*؟؟ كلما أراد أن يضايقها ويعذبها لأنها قالت ذات مرة أن هذه الكلمات تثير أعصابها. هل تعلم أنه ينتابني احساس داخلي مخيف أحيانا في الامسيات الهادئة الساكنة كهذه يقول أنهم جميعا سوف يرجعون عبر تلك النافذة".

وتوقفت فجأة عن الكلام، وانتابتها رعدة خفيفة ..

كان شيئا يبعث على الارتياح بالنسبة لفرامتون عندما دخلت الخالة الى الغرفة باستعجال وجلبة وهي تكيل الاعتذار عن تأخرها في ترتيب مظهرها.

قالت: " أرجو أنك تسليت بعض الشيء بحديث فيرا"

-
لقد كانت ممتعة جدا.

-
أتمنى أنك لا تكترث او تمانع لهذه النافذة المفتوحة. واضافت السيدة سابلتون برشاقة: سيعود زوجي واخواني الى البيت مباشرة من الصيد، وهم يأتون عادة من هذه الطريق .. لقد خرجوا لصيد طيور البكاسين في المستنقعات اليوم .. وبالتأكيد سيرسمون خطى جميلة بأقدامهم فوق السجاد المسكين!! مثلما تحبون أن تفعلوا ذلك ايها الرجال، اليس كذلك؟!

وراحت تثرثر بمرح وابتهاج عن الصيد وندرة الطيور، وامكانية العثور على البط في الشتاء.. بالنسبة لفرامتون كان كل ذلك رعبا محضا. وبذل جهدا مستميتا في تحويل الحديث الى موضوع آخر اقل اثارة وترويعا، ولكنه لم ينجح تماما. أحس أن مضيفته توليه جزءا يسيرا من انتباهها، وأن عيونها تتجاوزه لتبقى تحدق في التافذة المفتوحة والمرج الأخضر خلفها. كانت بالتأكيد مصادفة تعيسة الحظ تلك التي جعلته يقوم بزيارته هذه في يوم الذكرى المأساوية.

- "
وافق الأطباء على اعطائي استراحة تامة، والابتعاد عن أي نشاط ذهني، وتجنب أي تمرين بدني ذي طبيعة عنيفة" صرح فرامتون الذي احتمل الوهم الشائع على نحو كبير بأن المعارف العابرين والغرباء على السواء تواقون الى معرفة الحد الادنى من التفاصيل عن علة أحدهم اذا مرض أو ضعفه في كبر السن: السبب والعلاج فقط. وتابع قائلا:" أما بشأن الحمية فان الاطباء غير متفقين تماما".

-
كلا؟ قالت السيدة سابلتون بصوت أعقب تثاؤبا في اللحظة الاخيرة. ثم أشرقت ملامحها فجأة في انتباه يقظ، ولكن ليس الى ما كان يقوله فرامتون. وصاحت:" هاهم عادوا أخيرا .. في موعد تناول الشاي.. ولا يبدو عليهم أنهم كانوا غارقين في الطين حتى آذانهم"!

ارتعش فرامتون قليلا، واتجه نحو ابنة الاخت بنظرة تحمل مشاعر التعاطف واستيعاب الموقف.. كانت الفتاة تحملق هي الاخرى النظر الى الخارج عبر النافذة المفتوحة والرعب العميق باد في عينيها. وانتابت فرامتون قشعريرة مفاجئة من خوف غامض، فاذا به يستدير في مقعده وينظر في نفس الاتجاه.. كانت تبدو في حمرة الافق التي تغطي الكون، والشمس في آخر لحظات الوداع مع الدنيا ثلاثة خيالات تمشي .. تقطع المرج الاخضر نحو النافذة.. كانوا جميعهم يحملون بنادق تحت أذرعهم.. وواحد منهم يحمل معطفا أبيض على كتفه.. وكلب بني صغير يمشي متعبا في أعقابهم.. اقتربوا من المنزل بدون اي صوت أو ازعاج.. ثم دوى صوت قوي أجش يغني عند الغسق:" أنا قلت ..(بيرتي.. لماذا تقفزين؟)"

شد فرامتون قبضته بعصبية على عصاه، وتفحص قبعته وخرج مسرعا هائجا عبر باب حجرة الجلوس والممر المرصوف بالحصى والبوابة الخارجية التي أصبحت معتمة قليلا.. فاضطر راكب دراجة كان يسير في الشارع أن يقتحم بها السياج ليتجنب اصطداما كان وشيكاً... " ها نحن هنا يا عزيزتي" قال الذي يحمل معطفا أبيض واق من المطر، وهو يدخل من النافذة الكبيرة... وأردف:" الطين يغطينا تماما.. لكن معظمه قد جف.. من كان ذاك الذي اندفع خارجا عندما وصلنا؟؟

أجابت السيدة سابلتون: "رجل غير عادي جدا.. السيد نتل". واضافت قائلة: "لايتكلم الا عن مرضه فقط .. وانطلق خارجا بعنف دون أن يقول كلمة وداع واحدة أو يعتذر لك عندما وصلت. يكاد المرء يظن أنه رأى شبحاً".

قالت ابنة الاخت بهدوء: "أنا أتوقع أنه الكلب الصغير.. لقد أخبرني أنه يخاف من الكلاب .. فقد حاصرته ذات مرة مجموعة من الكلاب المتشردة في مقبرة في مكان ما على ضفاف نهر الجانج بالهند .. فلم يكن أمامه سوى أن يمضي الليل بطوله في قبر فارغ يبدو أنه قد حفر حديثا بينما بقيت الكلاب تعوي وتزمجر وتكشر عن أنيابها وتزبد فوقه، وهذا كاف لأي انسان كي يفقد أعصابه"!

كان ابتداع المغامرات الخيالية في وقت قصير لعبتها!
*
بيرتي، لماذا تقفزين؟:كان عنوان أغنية شائعة في مطلع القرن العشرين. ولكن هناك تلاعب مقصود بالالفاظ . فالمقصود ليس تقفزين ولكن لماذا تسيئين ادب التصرف مع الاخرين!




هنالك فيديو للقصة مترجم من





القصة القصيرة مترجمة


The Plot Analysis






كلية التربية قسم اللغة الانكليزية

على الراغبين بمشاهدة القصة القصيرة مترجمة فعليكم فعل الاتي:
1- قم بتحميل ملف الترجمة من الموقع الاتي
http://www.mediafire.com/?b7cr42gc3bt...
2-قم بوضع ملف الفيديو بجوار ملف الترجمة بنفس الاسم كليهما
3- استمتع!!!!
هذا من مجهودي الخاص

Open Window Analysis

The Open Window Plot Analysis

Exposition: "My aunt will be down presently, Mr. Nuttel," said a very self-possessed young lady of fifteen; "in the meantime you must try and put up with me.

The story starts off by the narrator giving details and back round descriptions of the characters.

Inciting Incident: "Her great tragedy happened just three years ago," said the child; "that would be since your sister's time."

"Her tragedy?" asked Framton; somehow in this restful country spot tragedies seemed out of place.

"You may wonder why we keep that window wide open on an October afternoon," said the niece, indicating a large French window that opened on to a lawn.

"It is quite warm for the time of the year," said Framton; "but has that window got anything to do with the tragedy?

Framton, the main character, gets introduce to a plot and he takes it as truth.

Rising Action: "I hope you don't mind the open window," said Mrs. Sappleton briskly; "my husband and brothers will be home directly from shooting, and they always come in this way. They've been out for snipe in the marshes today, so they'll make a fine mess over my poor carpets. So like you menfolk, isn't it?"

She rattled on cheerfully about the shooting and the scarcity of birds, and the prospects for duck in the winter. To Framton it was all purely horrible. He made a desperate but only partially successful effort to turn the talk on to a less ghastly topic, he was conscious that his hostess was giving him only a fragment of her attention, and her eyes were constantly straying past him to the open window and the lawn beyond. It was certainly an unfortunate coincidence that he should have paid his visit on this tragic anniversary.

Framton gets introduce to Mrs. Sappleton and he thinks she is insane, but in reality she is telling the truth; this is setting up for the climax.

Climax: In the deepening twilight three figures were walking across the lawn towards the window, they all carried guns under their arms, and one of them was additionally burdened with a white coat hung over his shoulders. A tired brown spaniel kept close at their heels. Noiselessly they neared the house, and then a hoarse young voice chanted out of the dusk: "I said, Bertie, why do you bound?"

The main character sees that the husband and the sons were walking towards the house, the character reaches the point of no return.

Falling Action: Framton grabbed wildly at his stick and hat; the hall door, the gravel drive, and the front gate were dimly noted stages in his headlong retreat. A cyclist coming along the road had to run into the hedge to avoid imminent collision.

"A most extraordinary man, a Mr. Nuttel," said Mrs. Sappleton; "could only talk about his illnesses, and dashed off without a word of goodby or apology when you arrived. One would think he had seen a ghost."

"I expect it was the spaniel," said the niece calmly; "he told me he had a horror of dogs. He was once hunted into a cemetery somewhere on the banks of the Ganges by a pack of pariah dogs, and had to spend the night in a newly dug grave with the creatures snarling and grinning and foaming just above him. Enough to make anyone lose their nerve."

The main character reacts to the climax by running out and away from the ‘ghosts’.

Denouement (Resolution): Romance at short notice was her speciality.
The resolution of the story consists of the family thinking that Framton is insane because he ran away.


1. Look up the meaning of the name Vera. How might Saki's choice of this be considered verbal irony?

The name Vera means truth but she was lying to Framton about her family dying.

2. In what ways is the story's last line ironic?

Vera was lying the whole time about her family’s death just to keep her amuse, and the author makes us think that Mrs. Sappleton was crazy.

3. Find two other ironic statements in the story.

"The doctors agree in ordering me complete rest, an absence of mental excitement, and avoidance of anything in the nature of violent physical exercise."

"It is quite warm for the time of the year," said Framton; "but has that window got anything to do with the tragedy?"

4. What is the point of view in the story? How does the point of view create irony?

The point of view in the story is in third person view and it is limited to knowledge. We only know what Framton is thinking and no one else. We wouldn’t have known that Vera was lying until the end of the story.

5. Identify important character traits of Framton Nuttel, and Vera. What action and lines of dialogue are the most important in the development of their characters?

Framton is on the edge of insanity, he cant take anymore stress or else he’ll go insane. He is a fragile person, any little excitement or anxiety can make him insane. Vera is a lair and a fifteen year old girl. She lies to Framton only to keep herself amused by his terror. When Vera greeted Framton at the door, the story would have never happened if Mrs. Sappleton opened the door instead of Vera.




=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-

The Ricing Action

: The rising action of a story is before the climax. This is when the tension will rise. When you are sitting on the edge of your seats waiting to see what is going to happen next


The Falling Action


Falling action: "A most extraordinary man, a Mr. Nuttel," said Mrs. Sappleton; "could only talk about his illnesses, and dashed off without a word of goodbye or apology when you arrived. One would think he had seen a ghost."
"I expect it was the spaniel," said the niece calmly; "he told me he had a horror of dogs. He was once hunted into a cemetery somewhere on the banks of the Ganges by a pack of pariah dogs, and had to spend the night in a newly dug grave with the creatures snarling and grinning and foaming just above him. Enough to make anyone lose their nerve."

And the front gate were dimly noted stages in his headlong retreat. A cyclist coming along the road had to run into the (MORE?)


Written by Mignon Olivier
The delightfully informal dialogue is what motivated me to read further as I read “The Open Window” by Hector Hugh Munro, Saki. Second to grab my attention was the direct description as it seemed to posses an underlying irony which revolved around the author’s mild mockery of social etiquette and what I believe is his intentioned abidance of social etiquette in his narrating which becomes recognizable from the start of the story.
“My aunt will be down presently, My Nuttel,”
Said a very self possessed young lady of fifteen;
Note the gentle and polite narration describing a full-of-herself fifteen year old girl. The plot unfolds stringing along some degree of foreshadowing as the reader is repeatedly made aware of Vera, the main character’s, general attitude and behavioral pattern through her dialogue and the narrator’s description of her.
The exposition is clear and by no means a challenge to grasp on to as portrayal of behavior maps out each character through dialogue. The nervous guest, Framton Nuttel, the self obsessed and deceiving teenager, Vera, and the oh-so unaware Mrs. Sappleton all form this fine selection of literature hand-in-hand with the narrator who speaks from a third-person point of view. Vera is the protagonist however, in this unusual plot it is she who creates both the conflict and the suspense. Mr. Nuttel cannot go unnoticed for if it wasn’t for him, this teasing young girl would have nobody from which she could generate a reaction and there wouldn’t be a story. These two characters play the two major roles in the story, although without the three remaining characters I have yet to mention, the story would never reach its climax. It is Mrs. Sappleton, her husband, and two brothers who shape the climax of the story and spark the falling action.
The inciting incident, while dropping hints of foreshadowing, introduces the reader to the two major characters and a fabricated telling of a tragedy. Branching out upon the rising action, the reader learns that this tragedy has apparently left Mrs. Sappleton a widow, mad with grief and living in denial of the death of her husband and two brothers. The fib is based on an open window which Vera claims is left open as the widow, being mad with grief, still awaits the return of her husband and brothers. Vera supports her lie further by providing Mr. Nuttel, and the reader, with particulars regarding the husband and two brothers including delineation of one of the brothers’ singing, a spaniel dog who had tagged along and the husband’s white coat. The story now reaches its climax as the three hunters return with the same seemingly eerie details of the boy singing, the white coat and the spaniel dog. As they approach the story’s infamous open window, the story is nearing its falling action. The falling action is achieved as Mr. Nuttel flees from the house. Vera continues her series of lies with a story where she declares that Mr. Nuttel was allegedly terrified of dogs.
A true dénouement wasn’t required as one of the two more obvious ironies was that the reader was allowed to stand outside of the story in an omniscient fashion as they were better informed about the story than the characters involved. The second irony was that Mr. Nuttel dealt with an internal struggle with nervous tendencies and hoped that meeting with strangers would calm his nerves. What makes this ironic is that in pursue of serenity, Mr. Nuttel ends up horrified and fleeing for his safety. The final line creatively sums up Vera’s character in a dark, but humorous kind of way that isn’t seen often.
“Romance at short notice was her specialty.”




التعديل الأخير تم بواسطة white rose ; 13-11-2013 الساعة 08:56 AM. سبب التعديل: لإزالة الروابط المخالفة :-)
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 13-11-2013, 09:08 AM   #2

white rose

الصورة الرمزية white rose

 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: English Language~
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 9,171
افتراضي رد: القصة القصيرة النافذة المفتوحة + فيلم مترجم بالعربي حصرياً

الله يعطيك العافية اخي الفاضل

تمت اضافة الموضوع الى : :: مكـــتــبــة تحـمـيـل افـلام مـواد الادب مع الزميل dadada :::

+

◈:|: فهــرس مُلخصـآت مــواد قسم اللُغَـات الأوروبيّــة لِـ العام 1435هـ - 2014 م :|:◈

كتب الله اجرك ويسر امرك :-)

 


التعديل الأخير تم بواسطة white rose ; 13-11-2013 الساعة 09:19 AM.
white rose غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-12-2013, 10:19 AM   #3

أموولا

إنّ لي نفسَـــاً توّاقه !

الصورة الرمزية أموولا

 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية فرع كليات البنات
التخصص: علم نفس :)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 148
افتراضي رد: القصة القصيرة النافذة المفتوحة + فيلم مترجم بالعربي حصرياً

مرحباً أدونيس
يبدو أنه فلم رائع وقصة جميلة
لم أستطيع تحميل الفيديو من اليوتيوب ، لكن سأحاول
شكراً جزيلاً لك ..

 

توقيع أموولا  

 

أودّ أن أدرس : ( علم النفس )
هذه "النّفس" التي أرهقتني !
ماذا تريد ؟ ولمَ تُريد ؟؟
مِمّ تخاف وكيف تأمن ؟؟ كيف تطمئنّ وهل تضحك ؟
هل تجوع ؟ وهل تهذي ؟ هل تبكي ؟ وتمضي ؟
كيف هي نفسي ؟؟ هل لها جوارح ؟ وتمشي ؟
هل هي كبيرة : فأحترمها ..أم صغيرة : فأحنو عليها ..
أم تماثلني : فأصادقها ولا أتركها أبداً ؟ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


آمال : الطالبة المُستجدة والمُتحمسة في قسم علم النفس


* ملاحظة / أرجو تغيير إسمي إلى آمال

 

أموولا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 06:01 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023