InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى الكليات الطبية > منتدى كلية الطب
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


للوقاية من أمراض السرطان

منتدى كلية الطب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 23-08-2009, 04:00 AM
الصورة الرمزية دافئ الإحساس

دافئ الإحساس دافئ الإحساس غير متواجد حالياً

مشرف مُتألق سابق

 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
التخصص: Biochemistry
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
الجنس: ذكر
المشاركات: 5,118
Skaau.com (7) للوقاية من أمراض السرطان





أصدقائى قرأت لكم هدا المقال وأود لو تستفيدوا منه جميعا..
فالوقايه خير من العلاج
فيما يلي استعراض لأهم أنواع السرطان التي يرتبط منعها بزيادة
الاستهلاك من الخضروات والفواكه
1- سرطان المعدة: أظهرت جميع الدراسات المقارنة أن استهلاك الخضروات الطازجة والورقية بشكل متكرر يرتبط ارتباطا مباشرا بمنع الاصابة بسرطان المعدة وهو النوع الأكثر انتشارا في العالموبدرجة أقل، فقد وجد أن تناول الحمضيات ثم الزنبقيات الثوم والبصل والكراث يساعد على التقليل من الاصابة بالسرطان.

2- سرطان القولون: أظهرت معظم الدراسات أن الخضروات بشكل عام الطازجة وغير الطازجة والورقية تساعد على التقليل من اصابة الانسان بسرطان القولون ذلك أنها تزيد من سرعة مرور فضلات الأغذية المهضومة من خلال الأمعاء وتقلل من الضغط الذي تولده هذه الفضلات على جدر الأمعاء الغليظة وهذا بدوره يقلل من فرصة تكون جيوب الأمعاء وهو ما يعرف بداء الأمعاء الردبي ويقلل كذلك من فرصة الاصابة بسرطان القولون.



3- سرطان المريء: بينت جميع الدراسات العلمية التي استخدمت الخضروات بشكل عام والورقية منها والبندورة بشكل خاص بالاضافة الى الحمضيات ان الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة يساعد على منع حصول السرطان في تلك المنطقة من الجسم وأظهرت أن خضروات الفصيلة الزنبقية ليس لها اي دور في منع هذا النوع منن السرطان.



4- سرطان الرئة: يعد سرطان الرئة أحد أكثر أنواع السرطان التي تسبب حالات الوفاة في الولايات المتحدة في كل من الرجال والنساء وقد بينت نتائج الدراسات التي اجريت هناك أن تناول الخضروات الورقية والبندورة بشكل خاص يحد بشكل واضح من فرص التعرض لهذا النوع من السرطان كما بينت ان الجزر يساعدولكن بدرجة أقل على الحد من الاصابة به.



ولعل أحد أهم الأسباب التي توضح هذه العلاقة أن المدخنين في الغالب وهم يشكلون غالبية المصابين بسرطان الرئة هم أقل استهلاكا لهذه الأصناف من الأغذية من سواهم وذلك بسبب ضعف شهيتهم وقلة اقبالهم على تناول الطعام وقد يعزى السبب كذلك الى دور التدخين في تثبيط أو ابطاء مفعول العوامل المانعة للسرطان والتي تتوافر في مثل هذه الأغذية.

5- سرطان المريء وتجويف الفم والبلعوم: تعد الخضروات الورقية والحمضيات من أهم الأغذية النباتية التي تقي من الاصابة بهذه الأنواع من السرطان كما بينت الدراسات أن الجزر يلعب دورا لا يقل أهمية عن الأغذية سالفة الذكر بل ان دوره يفوق دور أي نوع آخر من الخضروات والفواكه في الوقاية من هذا السرطان.



6- سرطان القولون: تعد نباتات الفصيلة الصليبية مثل الزهرة والملفوف واللفت والفجل والخردل من أهم الخضروات التي تقي من الاصابة بهذا النوع من السرطان، كما تساهم الفواكه الحمضية والجزر في التقليل من فرص الاصابة به وهي تأتي في المرتبة الثانية بعد نباتات الفصيلة الصليبية في الحد والوقاية منه.



7- سرطان الثدي: يعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعا عند النساء في الولايات المتحدة وثاني أكبر مسبب لحالات الوفاة من بين أنواع السرطان المختلفة. وتشير الدراسات الى أن هناك علاقة عكسية واضحة ما بين استهلاك الخضروات الورقية والجزر والفواكه والاصابة بهذا النوع من السرطان.

8- سرطان البنكرياس: أوضحت غالبية الدراسات التي أجريت على المرضى المصابين بسرطان البنكرياس أن الخضروات والفواكه تسهم وبدرجة كبيرة في الحد من الاصابة بهذا النوع من السرطان.

9- سرطان غدة البروتستات: يعد هذا النوع من السرطان استثناء من بين انواع السرطان التي لها علاقة بتناول الخضروات والفواكه حيث أظهرت جميع الدراسات العلمية المتعلقة بهذا الشأن أن استهلاك الخضروات والفواكه لم يكن له أي دور في الحد من تطور هذا المرض.

وباستعراض هذه النتائج يتبين لنا أن الخضروات الطازجة والورقية منها بشكل خاص تعد من أكثر أنواع الأغذية النباتية ذات التأثير الواقي من الاصابة بأنواع السرطان المختلفة فقد أظهرت 85% من الدراسات التي أجريت في هذا المجال وعددها 194 دراسة أن لها تأثيرا مباشرا في الوقاية من الاصابة بالسرطان في مواقع الجسم المختلفة. وتأتي نباتات الفصيلة الزنبقية في المرتبة الثانية والجزر في المرتبة الثالثة فنباتات الفصيلة الصليبية رابعا وأخيرا الفواكه وخاصة الحمضيات في المرتبة الخامسة.

ولكن الى اي مدى يمكن للخضروات والفواكه أن تحد من الاصابة بأمراض السرطان وهل يعني التناول اليومي والمنتظم للخضروات والفواكه الطازجة منع تطور وحدوث أمراض السرطان بشكل مطلق والجواب هو أن الخضروات والفواكه لا تمنع تماما من ظهور وتطور هذه الأمراض لكنها في الحقيقة تقلل من فرصة الاصابة بالمرض بمقدار النصف أو أكثر قليلا وهذا الدور يبقى دورا هاما وحيويا حتى ولو توقف عند هذا الحد. وقد يتبادر الى الذهن سؤال آخر وهو: كيف تقوم الخضروات والفواكه بمنع الاصابة بالسرطان وما هي المكونات التي تساعد على القيام بهذا الدور.

والجواب أن التأثير الوقائي للخضروات والفواكه يعزى اساسا الى احتوائها على مجموعة من المركبات الكيميائية التي تتوافر فيها بكميات تكفي للحد من تطور ونمو الخلايا السرطانية حيث تمتاز كل مجموعة من أصناف الخضروات والفواكه باحتوائها على مركبات معينة تعطيها القدرة على منع السرطان ومن الامثلة على ذلك:

نباتات الفصيلة الصليبية: وتمتاز باحتوائها على كميات كبيرة من مركبات تدعى الدايثيول ثيونات والأيثوثيوسيانات وهي مركبات عضوية كبريتية تعمل على زيادة فعالية الأنزيمات المحطمة للمواد المسرطنة والمركبات الغريبة الوافدة الى الجسم كما تشتمل على مركبات اندول3 كاربونيل والتي تؤثر على استقلاب وأيض الاستروجين لدى الانسان بحيث ينتج عن ذلك انتاج مركبات تحمي من الاصابة بأنواع السرطان المرتبطة بالاستروجين مثل سرطان الثدي وبطانة الرحم لدى النساء.

نباتات الفصيله الصليبيه :

نباتات الفصيلة الزنبقية: تمتاز باحتوائها على مركبات كبريتية مثل الدايأليل سلفايد والأليل ميثيل ترايسلفايد وهي مركبات تعمل على زيادة فعالية وتنشيط الأنزيمات المحطمة للسموم والمواد المسرطنة ولها تأثير مضاد لأنواع البكتيريا التي تساعد على انتاج المواد المسرطنة وذلك من خلال منع التحويل البكتيري للنيترات الى نيتريت في المعدة ومن ثم التقليل من كمية النيتريت اللازمة للتفاعل مع المركبات الأمينية الثانوية الضرورية لانتاج مركبات النيتروزو أمينات اذ يعتقد أن لها تأثيرا مسرطنا بالأخص على المعدة.

نباتات الفصيله الزنبيقيه :


الحمضيات: تتميز الحمضيات باحتوائها على كميات كبيرة من حامض الاسكوربيك فيتامين ج والذي يحمي جدر الخلايا والمادة الوراثية فيها من عمليات التأكسد الضارة نظرا لطبيعة الحامض التي تؤهله للعمل كمانع للتأكسد. كما يعتقد أن لفيتامين ج دورا في منع الاصابة بالسرطان من خلال قدرته على ربط وتقليل النيتريت ومن ثم التقليل من فرصة تكون النيتروز أمينات المسرطنة كذلك فان الحمضيات تحتوي على مركبات الكومارين والليمونين والتي تعمل على تنشيط أنزيمات الجلوتاثيون ترانسفيريز المحطمة للمركبات المسرطنة.

الحمضيات :


الخضروات الورقية: تحتوي على مركبات الليوتين وهي مركبات كاروتينية تعمل كمانعة للتأكسد ولها القدرة على ربط الجذور الحرة التي تتسبب في النموات السرطانية وتعد الخضروات الورقية مصادر غنية بحامض الفوليك وهو فيتامين ضروري لتصنيع الأحماض النووية والمادة الوراثية في الخلية حيث يؤدي نقص هذا الحامض الى تحطيم الكروموسومات في المواقع التي يعتقد أنها محل للنموات السرطانية.

الخضروات الورقية :


الخضروات والفواكه الصفراء: مثل الجزر والبطاطا الحلوة والقرع واليقطين والمانجا والبابايا والشمام، وهي تحتوي على كميات وافرة من مادة البيتا كاروتين التي تعمل كمضادات للتأكسد وعلى حماية الخلايا من التأثير الضار الذي تحدثه الجذور الحرة كم أن قابلية البيتا كاروتين للتحول الى فيتامين أ أكسبها قدرة اضافية على الحد من النمو السرطاني لما يقوم به فيتامين أ من دور في عمليات الانقسام والتمايز للخلايا الطلائية الابثيلية ذلك ان الخلايا السرطانية تتميز باضطراب في هذه الانقسامات واختلالها. وبالاضافة الى ذلك فان الخضروات الصفراء تحتوي على كميات من ألفاكاروتين والتي تقوم بدور مماثل للبيتاكاروتين ولكن بكفاءة أقل.


الخضراوات و الفواكه :


ولا يقتصر تأثير الخضروات والفواكه المضاد للسرطان على احتوائها للمركبات السالفة الذكر بل ان هنالك مجموعة من المركبات والعناصر الكيميائية التي تقوم بهذا التأثير المضاد وهي تتوزع على أنواع شتى من الخضروات والفواكه دون أن تنحصر في نوع واحد منها ومثال ذلك

السيلينيوم: وهو عنصر معدني أساسي للجسم يحتاجه بكميات قليلة جدا 100 ميكروغرام يوم ويتواجد في الخضروات والفواكه بكميات قليلة أقل من 01 ميكروغرام غرام ويتباين محتوى الأغذية النباتية عموما من هذا العنصر تبعا لمحتوى التربة منه. وتبرز أهمية السيلينيوم في الوقاية من أمراض السرطان خلال الدور الذي يقوم به كمرافق للانزيم والذي يعد أحد وسائل الدفاع لدى الجسم اذ يحمي جدار الخلايا الحية من تأثير الجذور الحرة المؤكسدة وهي من أهم مسببات النمو السرطاني ويعزى التأثير المضاد للسرطان الى قدرة هذا العنصر على التأثير في أيض المواد المسرطنة ومن ثم منع تفاقم خطرها. ولعل طبيعة العلاقة التعاونية بين عنصر السيلينيوم وفيتامين ه التوكوفيرول تسهم في ايضاح وتفسير التأثير الحيوي للسيلينيوم اذ يعمل فيتامين ه على حماية الأحماض الدهنية عديدة اللااشباع الموجودة في جدر الخلايا الحية من عمليات الأكسدة كما يعتقد أن للتوكوفيرولات دور في التقليل من تكون مركبات النيتروزوأمينات التي تسبب سرطان المعدة.

الفلافونويدات: وهي مركبات عديدة الفينولات وتعمل على منع تأكسد الخلايا الحية وهي تتوافر بكميات جيدة في الخضروات والفواكه وبخاصة أوراق الشاي وتعمل هذه المركبات على طرد المواد المسرطنة من داخل الخلايا وتحطيمها ومن ثم حماية هذه الخلايا من خطر السرطان.

اوراق الشاي :


الألياف الغذائية: تعد الخضروات والفواكه والبقوليات من أهم مصادر الألياف الغذائية والتي يعتقد أن لها دورا هاما في الوقاية من سرطان القولون اذ تعمل الألياف الغذائية على زيادة حجم البراز وتسريع مرور الفضلات الغذائية من الأمعاء وتقليل فترة مكوثها فيها ومن ثم التقليل من فرصة التفاعل مابين المواد المسرطنة والخلايا الطلائية المبطنة لجدر الأمعاء. ويعتقد كذلك أن هذه الألياف ترتبط بالمواد المسرطنة وأحماض الصفراء وتسهل طرحها خارج الجسم فضلا عن ذلك فان لبعض الألياف الغذائية قابلية التخمر في القولون بفعل بعض أنواع البكتيريا منتجة بذلك احماضا دهنية قصيرة السلسلة مثل حامض البيوتريك والذي يعتقد أن له تأثيرا مضادا للسرطان من خلال زيادة حموضة القولون ومن ثم تقليل فرص تكون بعض المواد المسرطنة.

ان أهمية الخضروات والفواكه لا تنبع من مجرد كونها عوامل مساعدة على الوقاية من الاصابة بأمراض السرطان بل ان هناك مجموعة من الفوائد الصحية المثبتة علميا والتي يجنيها الانسان من تناول هذه الأغذية. فالألياف الغذائية الموجودة في الخضروات والفواكه تساعد على تنظيم سكر الدم لدى المرضى المصابين بالسكري كما تساعد على خفض كوليسترول الدم المرتفع وتمنع حدوث داء الأمعاء الردبي كما أن المواد المانعة للتأكسد التي تحتويها الخضروات والفواكه مثل فيتامين ج وفيتامين ه والكاروتينات وغيرها تساعد على تنظيم ومنع ارتفاع ضغط الدم وتنظيم عمل عضلة القلب ومن ثم الحد من خطر الاصابة بأمراض القلب والشرايين.

وأخيرا فان المحتوى المنخفض من الدهون والطاقة في الخضروات والفواكه يساعد على التقليل من خطر السمنة كما يساعد المصابين بها على التخفيف من حدتها.

وعلى الرغم من كل الفوائد الصحية التي يجنيها الانسان من تناول الخضروات والفواكه الا أن الافراط في تناولها يعد مصدرا للكثير من المشاكل التغذوية مثل نقص البروتين والطاقة ونقص بعض العناصر المعدنية كالحديد اذ أنه لا بد من الحكمة والحذر في تناولها لتجنب بعض المضار والمشاكل الصحية التي قد تترتب على تناولها ذلك أن تناول الخضروات والفواكه يعد من أهم وسائل التسمم بالمبيدات الزراعية والتي يعتقد أن ثلثيها يحتوي على مواد سامة ومسرطنة الأمر الذي يوجب على المستهلك الحرص على غسلها جيدا قبل الأكل. ومن بين المشكلات التي قد تترتب على الاستعمال غير الصحي للخضروات والفواكه التسمم بالأفلاتكوسينات اذ تنتج هذه السموم الفتاكة بواسطة الأحياء الدقيقة الموجودة على بعض المحاصيل والتي تقوم بانتاج هذه السموم في حال غياب ظروف التخزين الصحية والسليمة.

وتعتبر الخضروات المخللة أحد مصادر الخطر اذ ثبت علميا أن الزيادة في استهلاكها يرتبط بزيادة فرص الاصابة بالسرطان بخلاف ما عليه الحال بالنسبة للخضروات والفواكه الطازجة. وختاما فاننا نضع بين يديك بعض النصائح والارشادات التي تعين على زيادة تناول هذه الأغذية الصحية لتساعد في الوقاية من أمراض السرطان:
تنويع الخضروات والفواكه التي تتناولها في غذائك اليومي.
اعمل على مضاعفة الحصص المتناولة من الخضروات والفواكه.
تناول الخضروات والفواكه كوجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية.
اشرب عصير الفواكه أو الخضروات الطازجة بدلا من المشروبات الأخرى.
استعمل سلطة الفواكه كحلوى بدلا من الحلويات.
أكثر من تناول وجبات الطعام النباتية دون الافراط بها على حساب الأغذية الحيوانية.
تناول المعجنات والمخبوزات التي تحوي الفواكه مثل فطائر التفاح أو المشمش أو الموز.


آخر اكتشافات مسببات مرض السرطان من مستشفى جون هوبكنز في الولايات المتحدة –
1. No plastic containers in micro.
لا تضع أي حاويات أو أواني بلاستيكية في الميكروويف
2. No water bottles in freezer.
لا تضع أي قنينة ماء بلاستيك في الفريزر
3. No plastic wrap in microwave.
لا تضع أي مأكولات ملفوفة بالبلاستيك في الميكروويف
Johns Hopkins has recently sent this out in its newsletters. This information is being circulated at Walter Reed Army Medical Center as well.

Dioxin chemicals causes cancer, especially breast cancer.
تحتوي مادة البلاستيك على مادة الديوكسين الكيميائية التي تسبب مرض السرطان ،خاصة سرطان الثدي


Dioxins are highly poisonous to the cells of our bodies. Don't freeze your plastic bottles with water in them as this releases dioxins from the plastic.
الديوكسين ماده تسمم خلايا الجسم بشكل خطير ، لا تجمدون القناني البلاستيكية التي تحتوي على الماء أو أي سوائل أخرى لأن ذلك من شأنه أن يحرر مادة الديوكسين السامة من البلاستيك وبالتالي تختلط بالماء أو السائل المثلج ومن ثم نشربها وتسبب لنا السرطان


Recently, Dr. Edward Fujimoto, Wellness Program Manager at Castle Hospital , was on a TV program to explain this health hazard. He talked about dioxins and how bad they are for us.
مؤخرا قام الدكتور ادوارد فوجيموتو من مستشفى كاسل بعمل مقابله تلفزيونية قام فيها بشرح هذه المخاطر الصحية


He said that we should not be heating our food in the microwave using plastic containers.
قال الدكتور ادوارد أننا يجب أن لا نقوم بتسخين الأكل في الميكروويف باستخدام أواني بلاستيكية


This especially applies to foods that contain fat.
وخاصة الطعام الذي يحتوي على الدهون


He said that the combination of fat, high heat, and plastics releases dioxin into the food and ultimately into the cells of the body.
قال إن وجود الدهن تحت درجة حرارة عاليه يحرر الديوكسين من البلاستيك ليختلط مع الطعام ويتجه في النهاية إلى خلايا الجسم
Instead, he recommends using glass, such as Corning Ware, Pyrex or ceramic containers for heating food. You get the same results, only without the dioxin. So such things as TV dinners, instant ramen and soups, etc., should be removed from the container and heated in something else.
عوضا عن ذلك أوصى باستعمال أواني زجاجيه كالبايركس أو أواني من السيراميك لتسخين الطعام


Paper isn't bad but you don't know what is in the paper. It's just safer to use tempered glass, Corning Ware, etc.
الورق ليس سيئ ولكن لا تعلم مم يتكون لذلك من الأفضل استعمال الزجاج
He reminded us that a while ago some of the fast food restaurants moved away from the foam containers to paper. The dioxin problem is one of the reasons.
وذكر الدكتور بأنه قبل وقت قصير قامت بعض مطاعم الوجبات السريعة بالتخلي عن الحاويات الرغوية أو المصنوعة من الفلين واستبدلوها بالورق وكان أحد أسباب هذا التخلي هو الديوكسين


Also, he pointed out that plastic wrap, such as Saran, is just as dangerous when placed over foods to be ed in the microwave. As the food is nuked, the high heat causes poisonous toxins to actually melt out of the plastic wrap and drip into the food.
كما أشار إلى أن اللفائف البلاستيكية (الشفاف النايلون لتغطية الأواني أو للف الطعام ) مثل

الساران

تكون خطره فقط إذا تم تغطية الطعام أو لفه بها ثم طهي الطعام بالمايكروويف لأن الحرارة ستذيب السموم الموجودة بالبلاستيك وبالتالي تختلط هذه السموم مع الطعام المكشوف
Cover food with a paper towel instead.
من الأفضل تغطية الطعام بالورق بدلا من البلاستيك
رد مع اقتباس

 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:01 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023