ما تعرفوه عن مهند أنه شاب مخترع .... ولمَّا تحضروا المحاضرة
حتنبهروا بحقيقة ... الحماس والكفاح ... التي أبهرتني بعدما رأيته بعد الحادث ... رغم ما أصابه من فقد حبيبتيه (فقد بصره) و ساقه ما زال شعلة ... مبهرة ...
كنت قبل عامين أو أكثر من المعجبين بإختراعاته وحماسه .... واليوم أنا من المعجبين به شخصاً ... والمؤمن مبتلى ...
الله يوفقك للخير يا مهند
ان يأخذ الله من عيني نورهما ففي لساني وسمعي منهما نور
قلبي ذكي، وعقلي غير ذي دخل وفي فمي صارم كالسيف مأثور
--------
مصادر:
مدونة صالح الزيد
لجينات