خولة يا لبيه
جامعي
ما أجْمَل أن تَنَامَ وأنت مُطمئنَّ البالْ .. ولكن كيْفَ لِهناء البالِ أنْ يأتي وفي قَلبِي مِنَ الشَكْوِى ضَرير .. فَما المُشتكى إلا له سُبحانه ومَا لنا مولاً سِواه..