،،
وماكان الـ حرفُ أبداً
إلا مأوى جمهرة الأحاسيس حتى طابت مقاماً وباتت تنطق وهي بكماء
حيث الـ حرف تشدُّ الرحال
وإن كان الطريق يزخم بـ أشواك التّمنع
فقط لتمام اليقين أنه مايضمد جرحاً نزف في لحظة السير ..
|
هو كذلكـ يا أخ ــتاهـ هو كذلكـ...
مايستقطب انتباه الـ هؤلاء كلهم
زمجرة الـ رعد في ذات يوم مطير بالأمنيات
لـ يكون مشبع بالـ انتعاش ..
|
الرع ــد حينما زمج ــر كانت من ض ــمن أمنياته
أن يتس ــاقط غ ــدقا
ليتش ــرف بــإنع ـاش ق ــطراته بمداع ــبةِِ لطيفة...
من كفي ذاكرةِِ من ذاكرات الزمن...!
:)
ذاكــرة


باس ــمي وباس ــم رواد (نبض البح ــور)
أق ــدم دع ـوة مفتوح ــة لكـ ولرواد كواليس ــك
فهلا ش ــرفتينا وهُمْ...وأنع ــشتينا مع ــهُم
في
منفانا الج ــديد
أرج ــو ق ــبول الدع ــوة...
والتكرم بنق ــش بع ــض الدرَرْ البهية...والأص ــداف النوراني ــة...
ع ــاجلا...!
؛)
ج ــيرانكم في المنفى المج ــاور...
:)
كونوا بـــ
انتع ـــآآآش...
