،،
وكيف يؤدي المؤدي والمسرح خواء .؟
،،
|
كما اعتاد أن يؤدي .. حافرا ً .. لوجدهـ الأعماق .. قبرا ً .. قارئا ً .. عليه بعضا ً من الأحلام و السلام و النور .. طامرا ً .. كله .. بإحساس ٍ فاض حسنه بتواز ٍ مع ألمه .. !
الاهي كم من مرة ٍ يجب أن أن أزور ذلك القبر .. الوحيد .. في تلك المقبرة .. المضيئه .. حتى أرضيه برضى هذا الشوق .. !
.
.
،،
صباح الطمأنينة تغشاكم
،،
|
صباح آآخر .. !