رد: وحـــدَث
قد جئتُ يا" حدِّث" يبينُ شحوبي
و بقيتُ للعتبــى وللتثـريبِ
وبكيتُ أرجو منكَ حضنًا دافئًا
وتظلُّ - رغم الدمع - غير مجيبِ!
,
أيّ القصائد هاهنا تحكي بنا
وتليق دون تكلّفٍ ل قشيبِ !
قل لي بربكَ كم تَراجَعُ أحرفي
حيرى , تلملمُ فكرها المنكوبِ!
عن عينِ مَن أخفي القريض تأدبًا
مع مبدأي و لِ موعدٍ مضروبِ !
|